أحدث الأخبار مع #البروتينالدهني


نافذة على العالم
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- نافذة على العالم
صحة وطب : تجربة دواء جديد لعلاج الكوليسترول.. كل ما تريد معرفته
الجمعة 18 أبريل 2025 12:00 صباحاً نافذة على العالم - اكتشف باحثون دواء تجريبيا يقلل بشكل كبير من جسيم يشبه الكوليسترول والذي يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية. لا يدرك العديد من الأشخاص أن مستويات مرتفعة من هذه الجسيمات - المعروفة باسم البروتين الدهني (أ) أو Lp (أ) - تنتشر في دمائهم، ولا يمكن تعديل مستوى Lp(a) المرتفع بتغيير نمط الحياة، وقد وصفته عيادة كليفلاند، التي قادت الدراسة، بأنه "أحد آخر الحدود غير القابلة للعلاج لمخاطر القلب والأوعية الدموية. وفقا لتقرير موقع صحيفة " nypost"، أكد هذا البحث الجديد نتائج سابقة أظهرت أن دواء تجريبيا – قد يساعد على تخليف البروتين الدهنى، نشرت النتائج في مجلة نيو إنجلاند الطبية، كما تم تقديمها في الاجتماع السنوي للكلية الأمريكية لأمراض القلب. ما الذي يجب أن تعرفه عن البروتين الدهنى Lp(a) وفقًا لجمعية القلب الأمريكية، ترتفع مستويات البروتين الدهني (أ) لدى حوالي 20-25% من الأشخاص في جميع أنحاء العالم. يتشابه Lp(a) مع بروتين دهني آخر يستهدفه الأطباء لتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب، والمعروف باسم البروتين الدهني منخفض الكثافة (LDL) - والذي يشار إليه غالبًا باسم "الكوليسترول السيئ". لكن البروتين الدهني (أ) أكثر عرضة لتراكم اللويحات والجلطات في الشرايين من البروتين الدهني منخفض الكثافة، وفقًا للمؤلف الرئيسي ستيفن نيسن، دكتور في الطب، كبير المسؤولين الأكاديميين في معهد القلب والأوعية الدموية والصدر في كليفلاند كلينك. قال الدكتور ديباك ل. بهات، مدير مستشفى ماونت سيناي فوستر للقلب وأستاذ طب القلب والأوعية الدموية في كلية إيكان للطب في ماونت سيناي بنيويورك: "يُعد البروتين الدهني (أ) عامل خطر مستقل لأمراض القلب، ويعتمد إلى حد كبير على العوامل الوراثية، أي أنه موروث". "يعتبر Lp(a) عامل خطر مستقل لأمراض القلب والذي يتم تحديده إلى حد كبير عن طريق العوامل الوراثية." يقول الخبراء إن النظام الغذائي وممارسة الرياضة وفقدان الوزن يمكن أن تساعد في خفض مستويات LDL، ولكنها لا تؤثر على مستويات Lp(a). وعلى عكس LDL، الذي يمكن خفضه باستخدام أدوية مثل الستاتينات، لا توجد حاليًا علاجات دوائية معتمدة تعمل على خفض البروتين الدهنى Lp(a). تصميم الدراسة أجرى الباحثون تجربة سريرية على 320 فردًا من الأرجنتين والصين والدنمارك وألمانيا واليابان والمكسيك وهولندا ورومانيا وإسبانيا والولايات المتحدة في الفترة من 11 نوفمبر 2022 إلى 17 أبريل 2023. تم توزيع المشاركين بشكل عشوائي لتلقي إما دواء وهمي أو حقنة واحدة أو اثنتين تحت الجلد من العقار التجريبى. المستوى الطبيعي لـ Lp(a) أقل من 75 نانومول لكل لتر وكان المستوى المتوسط للأشخاص المشاركين في التجربة حوالي 250 نانومول لكل لتر. أضاف الباحثون أن "المستويات كانت مرتفعة للغاية، أكثر من ثلاثة أضعاف الحد الأعلى الطبيعي، ولكن بعد حقنة واحدة من الجرعة الأعلى، أظهر المشاركون انخفاضًا بنسبة 100% تقريبًا في مستويات البروتين الدهني (أ) بعد ستة أشهر. وحافظ أولئك الذين تلقوا الجرعة الثانية بعد ستة أشهر على انخفاض بنسبة 100% تقريبًا عند علامة العام الأول. وبعبارة أخرى، نجح العلاج في إزالة كل البروتين الدهني (أ) تقريبا من الدم، وهذه النتائج قد تساعد في نهاية المطاف في علاج ملايين الأميركيين الذين لديهم مستويات مرتفعة من Lp(a). ولم تظهر الدراسة أيضًا أن خفض مستويات Lp(a) يقلل أيضًا من خطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية، وفقًا لما أشار إليه خبراء خارجيون.


24 القاهرة
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
أبرزها نمط الحياة الصحي.. طرق لتقليل مستويات الكوليسترول في الدم
تشكل العوامل الوراثية دورًا كبيرًا في مستوى الكوليسترول، خاصة لدى الأشخاص المصابين بفرط مستوى كوليسترول الدم. ووفقًا لما نشره موقع تايمز ناو نيوز، يعجز الكبد عن معالجة الكوليسترول بكفاءة، كما أن السمنة وقلة الحركة، والالتهابات المزمنة تزيد من إنتاج الكوليسترول الضار، بالإضافة لدورها في تقليل الكوليسترول الجيد، والأخطر أن ارتفاع الكوليسترول نادرًا ما تصاحبه أعراض واضحة، إلا في حالات متقدمة قد تظهر فيها رواسب دهنية حول العينين أو حلقات بيضاء في القرنية. ما هو الكوليسترول؟ يُعد الكوليسترول هو مادة دهنية أساسية يحتاجها الجسم لبناء الخلايا وإنتاج الهرمونات، ولكن المشكلة تكمن في اختلاف أنواعه وتأثيرها على الصحة، وبالتالي ينقسم الكوليسترول إلى نوعين رئيسيين: البروتين الدهني منخفض الكثافة LDL أو الكوليسترول الضار. ومن أهم الطرق لتقليل مستوى الكوليسترول كالتالي: التغذية السليمة: والتي تساعد على خفض الدهون المشبعة كالوجبات السريعة أهم من تجنب الأطعمة الغنية بالكوليسترول نفسه كصفار البيض. نمط الحياة الصحي: 30 دقيقة من الرياضة اليومية، والإقلاع عن التدخين والكحول، تعزز الكوليسترول الجيد وتحمي القلب. كيف تؤثر الوجبات السريعة على عقولنا؟.. دراسة تكشف العلاقة بين الدماغ والسمنة دراسة: الجلوس أمام الشاشة لفترة طويلة يؤثر سلبًا على نوم المراهقين ويرتبط بالاكتئاب لدى الفتيات


اليمن الآن
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- اليمن الآن
دواء جديد يغير قواعد اللعبة: يقلل خطر أمراض القلب والأوعية الدموية بنسبة 94%
في تطور علمي غير مسبوق، كشفت دراسة حديثة عن نجاح عقار تجريبي جديد في تقليص خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية بنسبة مذهلة تصل إلى 94%. العقار الذي يحمل اسم "ليبوديسيران"، والذي طورته شركة "إيلي ليلي"، أظهر نتائج غير متوقعة في خفض مستويات البروتين الدهني "لايبوبروتين (إيه)"، وهو أحد العوامل الوراثية المؤدية للإصابة بمشاكل قلبية خطيرة. وفي تفاصيل التجربة، أظهرت البيانات أن جرعة واحدة فقط من العقار التجريبي بتركيز 400 مليغرام كانت كافية لتحقيق انخفاض كبير في مستويات البروتين الدهني "إل. بي. (إيه)" بنسبة 93.9% في المتوسط بعد ستة أشهر، مقارنة بالعلاج الوهمي. كما شهد المشاركون الذين تلقوا جرعة ثانية من نفس التركيز بعد ستة أشهر انخفاضاً ملحوظاً بنسبة 95% تقريباً خلال 12 شهراً. الدراسة التي شملت 72 مريضاً في المجموعة التي تلقت العقار التجريبي، أظهرت تقدماً مهماً في مكافحة أحد أبرز العوامل الوراثية المسببة لأمراض القلب والأوعية الدموية. وفي تعليق له، قال الدكتور ستيفن نيسن، طبيب القلب في كليفلاند كلينيك، إن "العقار الجديد يقدم بارقة أمل في علاج أمراض القلب، من خلال تقليل عوامل الخطر بشكل ملحوظ ودون الحاجة لجرعات متكررة". هذه النتائج تُعد نقطة تحول هامة في علاج أمراض القلب، حيث قد يُسهم العقار الجديد في تقليل معدلات الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية التي تمثل السبب الرئيسي للوفيات في العديد من دول العالم. المصدر مساحة نت ـ رزق أحمد


المرصد
٣١-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- المرصد
الكشف عن دواء جديد يقلل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية بنسبة 94%
الكشف عن دواء جديد يقلل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية بنسبة 94% صحيفة المرصد: أظهرت بيانات، أن أعلى جرعة من عقار تجريبي طورته شركة "إيلي ليلي" نجحت في خفض كبير لأحد عوامل الخطر الوراثية المسببة لأمراض القلب، وذلك في تجربة في مرحلتها المتوسطة. جرعة واحدة وأوضحت البيانات أن دواء "ليبوديسيران" خفض مستويات البروتين الدهني "لايبوبروتين (إيه)" أو "إل. بي. (إيه)" Lp(a) بنسبة 93.9 بالمئة في المتوسط مقارنةً بعلاج وهمي على مدى ستة أشهر بعد جرعة واحدة من 400 مليغرام. جرعة ثانية وشملت الدراسة 72 مريضاً في مجموعة تلقت جرعة العقار التجريبي بينما تلقى 69 مريضاً علاجاً وهمياً، وبعد إعطاء جرعة ثانية من 400 مليغرام بعد ستة أشهر، شهد المشاركون انخفاضاً بنسبة 95 بالمئة تقريباً في المتوسط على مدى 12 شهراً. البروتين الدهني ومن جهته، قال الدكتور ستيفن نيسن، طبيب القلب في كليفلاند كلينيك، في مقابلة: "لدينا دواء قادر على خفض مستوى البروتين الدهني "لايبوبروتين (إيه)" بجرعات غير متكررة"، مشيرا: العقار التجريبي يقلل من عوامل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.


٢٨-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
عكس المعروف.. بحث يقدم فائدة غير متوقعة لـ'الكرش'
وجد باحثون من جامعة توهو في اليابان أن الدهون الحشوية، وهي الدهون العميقة التي تلتف حول الأعضاء الداخلية، تلعب دورا حاسما في الحفاظ على صحة الدماغ. وقال الباحثون إن 'وجود بعض الدهون في البطن له فوائد للدماغ، ولكن الكثير منها قد يكون خطيرًا على صحتك لأسباب أخرى وقد يزيد من خطر الوفاة'. ركز الفريق على العلاقة بين الدهون الحشوية و 'BDNF'، وهو بروتين حيوي للذاكرة والتعلم وتنظيم الحالة المزاجية. تم ربط مستويات 'BDNF' المنخفضة بحالات مثل الاكتئاب والخرف، في حين ترتبط مستويات 'BDNF' المرتفعة بشكل مباشر بوظائف دماغية أفضل. مع تقدمنا في السن، تنخفض مستويات 'BDNF'، مما يؤدي إلى فقدان الذاكرة وضعف الأداء الإدراكي. وجدت الدراسة أن 'CX3CL1″، وهو بروتين تنتجه الدهون الحشوية، يساهم بنشاط في الحفاظ على مستويات BDNF الصحية. قام الباحثون بتطبيق التجربة على فئران من أعمار مختلفة. في الفئران الأصغر سنا، أنتجت دهون البطن كميات كبيرة من بروتين الدهون الحشوية، مما حافظ على إدراكهم في أعلى مستوياته. ولاختبار العلاقة بين البروتين الدهني و'BDNF'، خفض العلماء البروتين بشكل مصطنع في الفئران الصغيرة ووجدوا أن الانخفاض يحاكي تأثيرات الشيخوخة. على النقيض من ذلك، عندما أعطوا الفئران الأكبر سنا جرعة إضافية من البروتين، تم استعادة مستويات BDNF لديهم. أثبتت الأبحاث السابقة أن حمل الدهون الزائدة حول منطقة الخصر يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب وارتفاع ضغط الدم والسكري وانقطاع النفس أثناء النوم. وعلى الرغم من أن الدماغ يتغير ويتقلص حتمًا مع تقدم العمر، يتفق الخبراء على أن إعطاء الأولوية لنظام غذائي غني بالمغذيات، والنشاط البدني المنتظم، والعلاقات الاجتماعية، وإدارة الإجهاد، والنوم الكافي والمشاركة المعرفية يمكن أن يساعد في حماية وتعزيز صحة الدماغ.