أحدث الأخبار مع #البروم


أهل مصر
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- أهل مصر
سيلينا جوميز تتألق في حفل تخرجها بإطلالة استثنائية
في لفتة رومانسية مؤثرة، سعى المنتج الموسيقي بيني بلانكو إلى تحقيق حلم خطيبته، النجمة سيلينا غوميز، بتجربة حفل تخرج (بروم) لم تتمكن من حضوره خلال سنوات دراستها الثانوية. بلانكو يفاجئ غوميز بفكرة 'صور البروم' في مركز تجاري سيلينا جوميز شارك بلانكو مقطع فيديو تجميعي عبر حسابه على إنستجرام ، يوثق فيه جهوده لتحقيق هذه المفاجأة. وكتب في نص مصاحب للمقطع: 'خطيبتي لم تحضر حفل تخرج من قبل'. وأضاف: 'لذا سألتها عما إذا كان يجب أن نلتقط صورًا لحفل التخرج معًا في مركز تجاري. قالت نعم!'. استعدادات النجمة وتألقها بفستان فوشيا أنيق يُظهر المقطع سيلينا غوميز وهي تخضع لعمليات تصفيف الشعر والمكياج على يد فريقها الخاص، بينما يقف بلانكو بجانبها مرتدياً بذلة سهرة أنيقة. وفي مشهد لاحق، تظهر غوميز وهي تنزل الدرج بفستان سهرة فوشيا عصري بقصة غير متماثلة (High-Low)، نسقته مع جوارب سوداء سميكة وحذاء أسود بكعب عالٍ ضخم. رحلة ليموزين فاخرة وجلسة تصوير تذكارية مرحة أوضح بلانكو في تعليقاته أنه استأجر سيارة ليموزين فاخرة ليقلاها مع غوميز إلى المركز التجاري. وهناك، قاما بالتقاط صور تذكارية مرحة أمام خلفية زرقاء تحمل شعارات متكررة، تحاكي أجواء حفلات التخرج التقليدية. لقطات كلاسيكية وأخرى مبتكرة مع دعائم تصويرية تضمنت جلسة التصوير لقطات كلاسيكية لحفلات التخرج، حيث أمسك بلانكو بخصر غوميز من الخلف، بالإضافة إلى سلسلة من الصور الأخرى باستخدام دعائم تصويرية متنوعة، بما في ذلك قاعدة مرتفعة، على غرار صور العائلات التقليدية التي تشتهر بها استوديوهات مثل 'JCPenney'. مفاجأة عيد الميلاد تتحول إلى بروفة لحفل تخرج حقيقي تجدر الإشارة إلى أن بلانكو كان قد كشف سابقًا خلال ظهوره في برنامج 'The Jennifer Hudson Show' أنه أقام حفل تخرج مصغرًا في شهر مارس الماضي بمناسبة عيد ميلاده السابع والثلاثين، وذلك لأن غوميز لم يسبق لها حضور مثل هذا الحفل. وأضاف بلانكو: 'لم تكن تعرف حتى، وكانت تسأل: 'ماذا يفترض أن أرتدي؟ ماذا يفترض أن أفعل؟''. وتابع: 'كان الأمر وكأنها ذاهبة بالفعل إلى حفل تخرج'. بداية العلاقة وإعلان الخطوبة يذكر أن غوميز وبلانكو التقيا لأول مرة في عام 2015 عندما شارك بلانكو في إنتاج أغنية غوميز المنفردة 'Same Old Love'. وبحسب التقارير، لم يبدأ الثنائي في المواعدة إلا في عام 2023، وأعلنا علاقتهما علنًا في عام 2024، وهو العام نفسه الذي أعلنا فيه خطوبتهما. تُظهر هذه اللفتة الرقيقة من بيني بلانكو عمق علاقته بسيلينا غوميز وحرصه على إسعادها وتحقيق أمنياتها، حتى تلك التي تبدو بسيطة مثل تجربة حفل تخرج تقليدي. وقد لاقت هذه المبادرة استحسانًا واسعًا من قبل محبي النجمين الذين أشادوا برومانسيتهما وعلاقتهما القوية.


الدستور
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
مي فاروق تحتفل بتخرج ابنتها زينة: "كبرتي وبتدخلي مرحلة جديدة"
شاركت الفنانة مي فاروق جمهورها لحظات مميزة من حياتها الشخصية، حيث احتفلت بتخرج ابنتها زينة، في حفل "البروم" الذي يمثل نهاية مرحلة الدراسة المدرسية وبداية مرحلة جديدة نحو الجامعة. ونشرت مي صورة تجمعها بابنتها عبر حسابها الرسمي على "إنستجرام"، وعلّقت: "إمبارح كان احتفال مبدئي بنهاية سنين المدرسة، كنت مستنية اليوم ده من سنين كتير يا زينة". مشاعر أمومة وفخر وعبّرت مي فاروق عن مدى سعادتها وفخرها بابنتها، معتبرة أن ما حققته في تربية زينة ومالك هو أعظم إنجازاتها. وأضافت: "لو الإنجاز اللي عملته في حياتي هو انتي ومالك، كفاية عليا جدًا لأنه أكبر وأهم إنجاز ونجاح". كما وجهت رسالة مؤثرة إلى ابنتها، قالت فيها: "كبرتي وبتدخلي مرحلة جديدة في حياتك.. الجامعة، ما شاء الله لا قوة إلا بالله، ربنا يحميكي ويحفظك وتحققي حلمك". بداية مرحلة جديدة وتابعت الفنانة قائلة: "أنا مستنية يوم التخرج الرسمي اللي قرب، ومش مصدقة إن الأيام عدت بالسرعة دي.. انتي ومالك دايمًا بتحسسوني قد إيه أنا ناجحة وقوية وفخورة". كما وصفت ابنتها بأنها ليست فقط ابنة بل أيضًا صديقة وأخت، واختتمت رسالتها: "مبروك يا زوزي، وكلها شهور ونبدأ فصل جديد كله نجاح وخير ليكي.. بحبك يا روح قلبي". اقرأ المزيد: مى فاروق تطرح أغنية "اللى شافنا" من ألبوم "تاريخى" بدرية طلبة تكشف سبب دفاعها عن مى فاروق ونشوى مصطفى بعد انتقادهما "الفاضى يعمل قاضى".. محمد العمروسى يرد على انتقادات زفافه من مى فاروق


الدستور
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الدستور
بـ25.5 مليار جنيه.. رئيس اقتصادية قناة السويس يشهد وضع حجر أساس مشروع 'بيفار" بالسخنة
شهد وليد جمال الدين، رئيس الهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس، صباح اليوم، مراسم تدشين حجر أساس مشروع شركة 'بينخهوا (بيفار) جروب – Binhua (Befar) Group' للكيماويات، داخل نطاق المطور الصناعي "تيدا – مصر" بالمنطقة الصناعية بالسخنة، لإقامة مشروع لإنتاج الكلور القلوي ومنتجاته التكميلية بطاقة 100 ألف طن، على مساحة 400 ألف متر مربع على مرحلتين، تبدأ بالمرحلة الأولى على مساحة 200 ألف متر مربع، على أن تشمل المرحلة الثانية توسعات على مساحة 200 ألف متر، بإجمالي تكلفة استثمارية قدرها 500 مليون دولار أمريكي، تعادل 25.5 مليار جنيه مصري، مقسمة على مرحلتين، بتكلفة استثمارية للمرحلة الأولى تبلغ 300 مليون دولار، و200 مليون دولار للمرحلة الثانية، بما يوفر نحو 800 فرصة عمل، ومن المقرر أن تنتهي أعمال الإنشاءات للمرحلة الأولى خلال 18 شهرًا، ويهدف المشروع إلى إقامة أول منشأة كيميائية خضراء في مصر والعالم؛ حيث يعتمد المشروع في مرحلته الأولى على الطاقة النظيفة في التشغيل، وأُقيمت المراسم بحضور اللواء طارق الشاذلي، محافظ السويس، وعدد من القيادات التنفيذية بالهيئة، وعدد من قيادات المطور الصناعي "تيدا-مصر"، وممثلي شركة المشروع. وفي هذا السياق أوضح وليد جمال الدين أن هذا المشروع يحمل في جوهره رسالة تتجاوز حدود الصناعة إلى آفاق الاستدامة، والريادة، والنهضة الاقتصادية المتكاملة، وتتجلى أهمية هذا المشروع في كونه ليس مجرد منشأة صناعية كبرى، وإنما منظومة متكاملة تعتمد على أسس الاستدامة البيئية، من خلال الاعتماد على مصادر طاقة نظيفة متنوعة لتشغيل الوحدات الصناعية بالمشروع، مما يُعد تجربة مُلهمة لإقامة صناعة كيميائية تتناغم مع البيئة، وتلتزم بأعلى معايير الاستدامة، وتتماشى مع رؤية الدولة المصرية للتحول نحو الاقتصاد الأخضر. وأضاف أنه من الناحية الاقتصادية، يفتح هذا المشروع آفاقًا واسعة أمام الصناعات التكميلية، ويُعزز قدرات الدولة المصرية في تأمين احتياجاتها من منتجات استراتيجية تدخل في صناعات حيوية متنوعة، كما يُسهم في إحلال الواردات وخفض الفاتورة الاستيرادية، ويعزز من فرص توطين الصناعات الاستراتيجية وتصديرها إلى الأسواق المجاورة، خاصة أن موقع المصنع داخل المنطقة الاقتصادية يمنحه ميزة الوصول السريع إلى الموانئ البحرية، ومنها إلى مختلف الأسواق الإقليمية والعالمية، لافتًا إلى أن هذا المشروع يأتي ضمن منظومة متكاملة لاستخلاص المعادن من مياه البحر لصناعة البروم وغيرها من الصناعات المكملة والمغذية. من جانبه، أوضح ساي ينغ هوي، نائب الرئيس الأعلى لشركة بيفار، أن المجموعة تأسست عام 1968، وتتمتع بخبرة تمتد لأكثر من 50 عامًا في مجالات المواد الكيميائية المتخصصة، والبتروكيماويات، وأعمال الطاقة الجديدة، وتُصدر منتجاتها إلى أكثر من 100 دولة ومنطقة حول العالم، كما تحتل المركز الأول في السوق الصينية في عدد من المنتجات، مثل كلوريد الأليل، وثلاثي كلورو الإيثيلين، والصودا الكاوية الحبيبية، ورقائق الصودا الكاوية، وغيرها، مؤكدًا أن المشروع سينطلق في أقرب وقت ممكن، بفضل الدعم القوي من الهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس، وتعاون شركة تيدا الصينية الإفريقية للاستثمار، إلى جانب مساهمة العديد من الشركاء. والجدير بالذكر أن مشروع 'بينخهوا (بيفار) جروب – Binhua (Befar) Group' للكيماويات قد تم توقيعه خلال الجولة الترويجية لرئيس الهيئة على هامش منتدى التعاون الصيني الإفريقي في سبتمبر 2024، وهو ما يعكس جدية الجهود المبذولة لجذب الاستثمارات وتوطين الصناعات داخل المنطقة الاقتصادية لقناة السويس.


الأموال
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الأموال
رئيس اقتصادية قناة السويس يشهد وضع حجر أساس مشروع 'بيفار' لإنتاج الكلور القلوي بالمنطقة الصناعية بالسخنة
شهد السيد وليد جمال الدين، رئيس الهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس، صباح اليوم، مراسم تدشين حجر أساس مشروع شركة 'بينخهوا (بيفار) جروب – Binhua (Befar) Group' للكيماويات، داخل نطاق المطور الصناعي "تيدا – مصر" بالمنطقة الصناعية بالسخنة، لإقامة مشروع لإنتاج الكلور القلوي ومنتجاته التكميلية بطاقة 100 ألف طن، على مساحة 400 ألف متر مربع على مرحلتين، تبدأ بالمرحلة الأولى على مساحة 200 ألف متر مربع، على أن تشمل المرحلة الثانية توسعات على مساحة 200 ألف متر، بإجمالي تكلفة استثمارية قدرها 500 مليون دولار أمريكي، تعادل 25.5 مليار جنيه مصري، مقسمة على مرحلتين، بتكلفة استثمارية للمرحلة الأولى تبلغ 300 مليون دولار، و200 مليون دولار للمرحلة الثانية، بما يوفر نحو 800 فرصة عمل، ومن المقرر أن تنتهي أعمال الإنشاءات للمرحلة الأولى خلال 18 شهرًا، ويهدف المشروع إلى إقامة أول منشأة كيميائية خضراء في مصر والعالم؛ حيث يعتمد المشروع في مرحلته الأولى على الطاقة النظيفة في التشغيل، وأُقيمت المراسم بحضور اللواء/ طارق الشاذلي، محافظ السويس، وعدد من القيادات التنفيذية بالهيئة، وعدد من قيادات المطور الصناعي "تيدا-مصر"، وممثلي شركة المشروع. وفي هذا السياق أوضح السيد/ وليد جمال الدين أن هذا المشروع يحمل في جوهره رسالة تتجاوز حدود الصناعة إلى آفاق الاستدامة، والريادة، والنهضة الاقتصادية المتكاملة، وتتجلى أهمية هذا المشروع في كونه ليس مجرد منشأة صناعية كبرى، وإنما منظومة متكاملة تعتمد على أسس الاستدامة البيئية، من خلال الاعتماد على مصادر طاقة نظيفة متنوعة لتشغيل الوحدات الصناعية بالمشروع، مما يُعد تجربة مُلهمة لإقامة صناعة كيميائية تتناغم مع البيئة، وتلتزم بأعلى معايير الاستدامة، وتتماشى مع رؤية الدولة المصرية للتحول نحو الاقتصاد الأخضر. وأضاف أنه من الناحية الاقتصادية، يفتح هذا المشروع آفاقاً واسعة أمام الصناعات التكميلية، ويُعزز قدرات الدولة المصرية في تأمين احتياجاتها من منتجات استراتيجية تدخل في صناعات حيوية متنوعة، كما يُسهم في إحلال الواردات وخفض الفاتورة الاستيرادية، ويعزز من فرص توطين الصناعات الاستراتيجية وتصديرها إلى الأسواق المجاورة، خاصة أن موقع المصنع داخل المنطقة الاقتصادية يمنحه ميزة الوصول السريع إلى الموانئ البحرية، ومنها إلى مختلف الأسواق الإقليمية والعالمية، لافتًا إلى أن هذا المشروع يأتي ضمن منظومة متكاملة لاستخلاص المعادن من مياه البحر لصناعة البروم وغيرها من الصناعات المكملة والمغذية. من جانبه، أوضح السيد/ ساي ينغ هوي، نائب الرئيس الأعلى لشركة بيفار، أن المجموعة تأسست عام 1968، وتتمتع بخبرة تمتد لأكثر من 50 عامًا في مجالات المواد الكيميائية المتخصصة، والبتروكيماويات، وأعمال الطاقة الجديدة، وتُصدر منتجاتها إلى أكثر من 100 دولة ومنطقة حول العالم، كما تحتل المركز الأول في السوق الصينية في عدد من المنتجات، مثل كلوريد الأليل، وثلاثي كلورو الإيثيلين، والصودا الكاوية الحبيبية، ورقائق الصودا الكاوية، وغيرها، مؤكدًا أن المشروع سينطلق في أقرب وقت ممكن، بفضل الدعم القوي من الهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس، وتعاون شركة تيدا الصينية الإفريقية للاستثمار، إلى جانب مساهمة العديد من الشركاء. والجدير بالذكر أن مشروع 'بينخهوا (بيفار) جروب – Binhua (Befar) Group' للكيماويات قد تم توقيعه خلال الجولة الترويجية لرئيس الهيئة على هامش منتدى التعاون الصيني الإفريقي في سبتمبر 2024، وهو ما يعكس جدية الجهود المبذولة لجذب الاستثمارات وتوطين الصناعات داخل المنطقة الاقتصادية لقناة السويس.


تحيا مصر
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- تحيا مصر
باستثمارات 500 مليون دولار.. اقتصادية قناة السويس تشهد وضع حجر أساس مشروع «بيفار» لإنتاج الكلور القلوي
شهدت الهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس، مراسم تدشين حجر أساس مشروع شركة 'بينخهوا (بيفار) جروب – Binhua (Befar) Group' للكيماويات، داخل نطاق المطور الصناعي "تيدا – مصر" بالمنطقة الصناعية بالسخنة، لإقامة مشروع لإنتاج الكلور القلوي ومنتجاته التكميلية بطاقة 100 ألف طن، على مساحة 400 ألف متر مربع على مرحلتين، تبدأ بالمرحلة الأولى على مساحة 200 ألف متر مربع، على أن تشمل المرحلة الثانية توسعات على مساحة 200 ألف متر، بإجمالي تكلفة استثمارية قدرها 500 مليون دولار أمريكي، تعادل 25.5 مليار جنيه مصري، مقسمة على مرحلتين، بتكلفة استثمارية للمرحلة الأولى تبلغ 300 مليون دولار، و200 مليون دولار للمرحلة الثانية، بما يوفر نحو 800 فرصة عمل، ومن المقرر أن تنتهي أعمال الإنشاءات للمرحلة الأولى خلال 18 شهرًا. إقامة أول منشأة كيميائية خضراء في مصر والعالم ويهدف المشروع الذي يرصده وليد جمال الدين: المشروع يحمل في جوهره رسالة تتجاوز حدود الصناعة إلى آفاق الاستدامة والريادة والنهضة الاقتصادية المتكاملة وقال وليد جمال الدين أن هذا المشروع يحمل في جوهره رسالة تتجاوز حدود الصناعة إلى آفاق الاستدامة، والريادة، والنهضة الاقتصادية المتكاملة، وتتجلى أهمية هذا المشروع في كونه ليس مجرد منشأة صناعية كبرى، وإنما منظومة متكاملة تعتمد على أسس الاستدامة البيئية، من خلال الاعتماد على مصادر طاقة نظيفة متنوعة لتشغيل الوحدات الصناعية بالمشروع، مما يُعد تجربة مُلهمة لإقامة صناعة كيميائية تتناغم مع البيئة، وتلتزم بأعلى معايير الاستدامة، وتتماشى مع رؤية الدولة المصرية للتحول نحو الاقتصاد الأخضر. المشروع يفتح آفاقاً واسعة أمام الصناعات التكميلية وتابع، أنه من الناحية الاقتصادية، يفتح هذا المشروع آفاقاً واسعة أمام الصناعات التكميلية، ويُعزز قدرات الدولة المصرية في تأمين احتياجاتها من منتجات استراتيجية تدخل في صناعات حيوية متنوعة، كما يُسهم في إحلال الواردات وخفض الفاتورة الاستيرادية، ويعزز من فرص توطين الصناعات الاستراتيجية وتصديرها إلى الأسواق المجاورة، خاصة أن موقع المصنع داخل المنطقة الاقتصادية يمنحه ميزة الوصول السريع إلى الموانئ البحرية، ومنها إلى مختلف الأسواق الإقليمية والعالمية، لافتًا إلى أن هذا المشروع يأتي ضمن منظومة متكاملة لاستخلاص المعادن من مياه البحر لصناعة البروم وغيرها من الصناعات المكملة والمغذية. ولفت ساي ينغ هوي، نائب الرئيس الأعلى لشركة بيفار، إلى أن المجموعة تأسست عام 1968، وتتمتع بخبرة تمتد لأكثر من 50 عامًا في مجالات المواد الكيميائية المتخصصة، والبتروكيماويات، وأعمال الطاقة الجديدة، وتُصدر منتجاتها إلى أكثر من 100 دولة ومنطقة حول العالم، كما تحتل المركز الأول في السوق الصينية في عدد من المنتجات، مثل كلوريد الأليل، وثلاثي كلورو الإيثيلين، والصودا الكاوية الحبيبية، ورقائق الصودا الكاوية، وغيرها، مؤكدًا أن المشروع سينطلق في أقرب وقت ممكن، بفضل الدعم القوي من الهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس، وتعاون شركة تيدا الصينية الإفريقية للاستثمار، إلى جانب مساهمة العديد من الشركاء.