أحدث الأخبار مع #البكتيرياالفموية
التحري
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- التحري
إهمال تنظيف الأسنان ليلاً قد يُعرضك لخطر صحي خطير!
كشفت دراسة طبية حديثة، أن إهمال تنظيف الأسنان، خصوصًا قبل النوم، لا يؤثر فقط في صحة الفم بل قد يهدد صحة القلب أيضًا. وأظهرت النتائج أن البكتيريا المرتبطة بأمراض اللثة، مثل Porphyromonas gingivalis، يمكن أن تنتقل من الفم إلى مجرى الدم، وتستقر في القلب؛ ما يزيد خطر الإصابة بالرجفان الأذيني، وهو اضطراب في نظم القلب قد يؤدي إلى نوبات قلبية أو سكتات دماغية مفاجِئة. ونُشرت الدراسة التي أجرتها جامعة هيروشيما، في مجلة 'سيركيوليشن'، وقد بيّنت أن هذه البكتيريا تُسهم في تراكم أنسجة ندبية بالقلب تُعرف بالتليف؛ ما يعيق الإشارات الكهربائية ويسبب اضطرابات قلبية خطيرة. وسبق أن ربطت دراسات سابقة التهاب دواعم السن بزيادة خطر الإصابة بالرجفان الأذيني بنسبة تصل إلى 30%. وأوضح الباحث شونسوكي مياوتشي أن الدراسة قدمت أول دليل مباشر على وصول البكتيريا الفموية إلى الأذين الأيسر للقلب؛ ما يعزز العلاقة المحتملة بين أمراض اللثة وأمراض القلب. ويؤكد الخبراء أن الحفاظ على نظافة الفم بتنظيف الأسنان مرتين يوميًّا، واستخدام الخيط وغسول الفم، وزيارة طبيب الأسنان بانتظام، قد يسهم في الوقاية من أمراض القلب، إلى جانب تعزيز صحة الفم.
ليبانون 24
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- ليبانون 24
إهمال تنظيف الأسنان ليلاً قد يُعرضك لخطر صحي خطير!
كشفت دراسة طبية حديثة، أن إهمال تنظيف الأسنان، خصوصًا قبل النوم، لا يؤثر فقط في صحة الفم بل قد يهدد صحة القلب أيضًا. وأظهرت النتائج أن البكتيريا المرتبطة بأمراض اللثة، مثل Porphyromonas gingivalis، يمكن أن تنتقل من الفم إلى مجرى الدم ، وتستقر في القلب؛ ما يزيد خطر الإصابة بالرجفان الأذيني، وهو اضطراب في نظم القلب قد يؤدي إلى نوبات قلبية أو سكتات دماغية مفاجِئة. ونُشرت الدراسة التي أجرتها جامعة هيروشيما ، في مجلة "سيركيوليشن"، وقد بيّنت أن هذه البكتيريا تُسهم في تراكم أنسجة ندبية بالقلب تُعرف بالتليف؛ ما يعيق الإشارات الكهربائية ويسبب اضطرابات قلبية خطيرة. وسبق أن ربطت دراسات سابقة التهاب دواعم السن بزيادة خطر الإصابة بالرجفان الأذيني بنسبة تصل إلى 30%. وأوضح الباحث شونسوكي مياوتشي أن الدراسة قدمت أول دليل مباشر على وصول البكتيريا الفموية إلى الأذين الأيسر للقلب؛ ما يعزز العلاقة المحتملة بين أمراض اللثة وأمراض القلب. ويؤكد الخبراء أن الحفاظ على نظافة الفم بتنظيف الأسنان مرتين يوميًّا، واستخدام الخيط وغسول الفم، وزيارة طبيب الأسنان بانتظام، قد يسهم في الوقاية من أمراض القلب، إلى جانب تعزيز صحة الفم.
صدى الالكترونية
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- صدى الالكترونية
طبيب أسنان يحذر: بكتيريا الفم قد تسبب أمراض القلب والسكري والزهايمر.. فيديو
شدد طبيب الأسنان الدكتور يوسف الغريب على أهمية العناية بصحة الفم، مؤكدًا أنها ترتبط بشكل وثيق بعدد من الأمراض المزمنة، مثل أمراض القلب والسكري والزهايمر. وأوضح الغريب، خلال مداخلته على قناة 'روتانا خليجية'، أن عدة دراسات علمية أظهرت وجود صلة مباشرة بين أمراض القلب وأمراض اللثة، مشيرًا إلى أن بعض الأبحاث بينت أن من يعانون من التهابات اللثة معرضون للإصابة بأمراض القلب بنسبة تصل إلى 20%، مضيفًا أن بكتيريا الفم قد تكون أيضًا عاملاً مساهمًا في ظهور أمراض مثل السكري والزهايمر. كما أشار إلى أن دراسات علمية حديثة وجدت علاقة وثيقة بين التهابات الفم والصداع النصفي، موضحًا أن أنواعًا معينة من البكتيريا الفموية المسببة للالتهابات يمكن أن تنتقل عبر الفم وتؤثر على الجهاز العصبي. وبسؤاله عن كيفية تشخيص حالات الصداع الناتجة عن مشكلات الفم، قال الغريب: 'في البداية نجمع التاريخ المرضي بشكل مفصل، خاصة للمرضى الذين يعانون من صداع مزمن بدون سبب واضح، ثم نعرضهم على ثلاثة تخصصات هي الفم واللثة والأسنان، إلى جانب إجراء أشعة سينية أو مقطعية قد تكشف عن تسوسات عميقة أو ضغوط أو أورام في اللثة أو الأسنان لضمان التشخيص السليم ووضع خطة علاج مناسبة'. وفي سياق متصل، أوضح أن بعض الدراسات أثبتت أن استخدام المسواك يساعد في الوقاية من تسوس الأسنان، لكنه لا يُعتبر علاجًا بحد ذاته، مؤكدًا أهمية الفحص الدوري للأسنان وزيارة الطبيب بشكل منتظم لإزالة الجير والتسوس وضمان صحة فموية جيدة.
حضرموت نت
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- حضرموت نت
اخبار اليمن صحة الفم وصلة وثيقة بصحة الجسد
لم تعد صحة الفم والأسنان تقتصر فقط على الحفاظ على ابتسامة جميلة، بل باتت جزءًا أساسيًا من صحة الإنسان العامة، وفقًا لما يؤكده عدد من الخبراء في مجال الطب. يحذر الأطباء من أن إهمال نظافة الفم يمكن أن يؤدي إلى عواقب صحية تتجاوز حدود الفم، مثل أمراض القلب والسكري وحتى الخرف. إذ إن البكتيريا الضارة التي تتراكم في الفم بسبب قلة العناية بنظافته يمكن أن تجد طريقها إلى مجرى الدم، مما يؤدي إلى التهابات مزمنة تؤثر سلبًا على أعضاء أخرى من الجسم. ويوضح الخبراء أن العلاقة بين أمراض اللثة والمشكلات الصحية الأخرى لم تعد محل شك. فقد أظهرت دراسات عديدة وجود صلة واضحة بين التهاب اللثة المزمن وأمراض القلب، حيث تساهم الالتهابات المستمرة في زيادة خطر الإصابة بتصلب الشرايين. من جانب آخر، تؤثر صحة الفم أيضًا على مرضى السكري، إذ يصعب على الجسم في حالة الالتهاب المزمن تنظيم مستويات السكر في الدم. كما تشير بعض الدراسات إلى أن البكتيريا الفموية قد تساهم في تطور أمراض عصبية، مثل ألزهايمر. ويشدد الأطباء على أهمية تنظيف الأسنان مرتين يوميًا باستخدام الفرشاة والمعجون، والخضوع لفحوصات دورية لدى طبيب الأسنان، إضافة إلى استخدام خيط الأسنان بانتظام. في ظل هذه المعطيات، أصبحت الوقاية من أمراض الفم خطوة أولى أساسية نحو الحفاظ على الصحة الجسدية بشكل عام، وهو ما يستوجب من الجميع مزيدًا من الاهتمام والرعاية بصحة الفم.
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
صحة الفم وصلة وثيقة بصحة الجسد
لم تعد صحة الفم والأسنان تقتصر فقط على الحفاظ على ابتسامة جميلة، بل باتت جزءًا أساسيًا من صحة الإنسان العامة، وفقًا لما يؤكده عدد من الخبراء في مجال الطب. يحذر الأطباء من أن إهمال نظافة الفم يمكن أن يؤدي إلى عواقب صحية تتجاوز حدود الفم، مثل أمراض القلب والسكري وحتى الخرف. إذ إن البكتيريا الضارة التي تتراكم في الفم بسبب قلة العناية بنظافته يمكن أن تجد طريقها إلى مجرى الدم، مما يؤدي إلى التهابات مزمنة تؤثر سلبًا على أعضاء أخرى من الجسم. ويوضح الخبراء أن العلاقة بين أمراض اللثة والمشكلات الصحية الأخرى لم تعد محل شك. فقد أظهرت دراسات عديدة وجود صلة واضحة بين التهاب اللثة المزمن وأمراض القلب، حيث تساهم الالتهابات المستمرة في زيادة خطر الإصابة بتصلب الشرايين. من جانب آخر، تؤثر صحة الفم أيضًا على مرضى السكري، إذ يصعب على الجسم في حالة الالتهاب المزمن تنظيم مستويات السكر في الدم. كما تشير بعض الدراسات إلى أن البكتيريا الفموية قد تساهم في تطور أمراض عصبية، مثل ألزهايمر. ويشدد الأطباء على أهمية تنظيف الأسنان مرتين يوميًا باستخدام الفرشاة والمعجون، والخضوع لفحوصات دورية لدى طبيب الأسنان، إضافة إلى استخدام خيط الأسنان بانتظام. في ظل هذه المعطيات، أصبحت الوقاية من أمراض الفم خطوة أولى أساسية نحو الحفاظ على الصحة الجسدية بشكل عام، وهو ما يستوجب من الجميع مزيدًا من الاهتمام والرعاية بصحة الفم.
