أحدث الأخبار مع #البكري


اليمن الآن
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- اليمن الآن
إبراهيم البكري يتدخل لإطفاء نار الخلاف بين الناشطين عبدالرحمن انيس وصالح العبيدي
دعا السيد إبراهيم البكري، والد الشهيدة حنين البكري، إلى ضرورة التهدئة وضبط النفس من جميع الأطراف على منصات التواصل الاجتماعي، وذلك في ظل التصعيد الأخير الذي طفا على السطح بين كل من الفنان عبدالرحمن أنيس والشاعر صالح العبيدي. وأكد البكري أنه يتولى شخصيًا متابعة تطورات الموضوع، متعهدًا بالعمل الجاد والسعي الحثيث لإيجاد حلٍّ عادل ومُرضٍ للطرفين، يُنهي هذا الخلاف بعيدًا عن التجاذبات الإعلامية أو التراشق غير المجدِ على المنصات الإلكترونية. وقال البكري في رسالة موجهة إلى المتابعين والمتعاطفين:"الإخوة في وسائل التواصل الاجتماعي، أرجو منكم التهدئة وعدم زيادة الطين بلة. موضوع الأخوين عبدالرحمن أنيس وصالح العبيدي تحت متابعتي الشخصية، وبإذن الله سنصل إلى حل يرضي الجميع ويحفظ التآزر والتواصل بين الأحبة". وتأتي تصريحات البكري في إطار حرصه على نبذ الفرقة وتجنيب الوسط الفني والشعري أي صراعات جانبية قد تُسيء إلى العلاقة التاريخية بين الشخصيتين البارزتين، ولضمان استمرار التعاون الإبداعي بينهما في المستقبل. وقد لاقى موقف البكري تفاعلاً إيجابياً من قبل متابعي القضية، الذين أشادوا بحكمته وتدخله المسؤول لاحتواء الموقف وحل الإشكاليات بطريقة هادئة ومسؤولة.


اليمن الآن
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
شاهد اقوى تعليقات حكومية لمسؤلين في هرم الدولة تصدرت الترند في منصات التواصل الاجتماعي على تظاهرة النساء في عدن
علّق رئيس الوزراء، سالم صالح بن بريك، على التظاهرة النسوية التي شهدتها ساحة العروض بمدينة عدن، امس السبت، مشيداً بشجاعة النساء ومؤكداً أن صوتهن هو صوت كل بيت في المدينة، في ظل الانهيار المتسارع للخدمات وتدهور الأوضاع المعيشية. وقال بن بريك في منشور له على منصة "إكس" ندرك حجم معاناة أهلنا في عدن والمحافظات المحررة جراء انقطاعات الكهرباء وتراجع الخدمات، خاصة مع اشتداد حرارة الصيف، ونستمع بجدية وتفهم لصوت نساء عدن في مظاهرتهن اليوم، وهو صوت كل بيت في المدينة". وأضاف: "نؤكد أننا نبذل قصارى جهدنا وبالتنسيق مع أشقائنا في التحالف بقيادة السعودية والإمارات لإيجاد حلول عاجلة، ولن ندخر جهدًا في تخفيف معاناة مواطنينا". وفي السياق ذاته، أشاد وزير الشباب والرياضة، نايف صالح البكري، بالدور الريادي للمرأة العدنية، مثمناً خروجها إلى الساحات للمطالبة بحقوقها، وفي مقدمتها خدمة الكهرباء التي تشهد انهياراً غير مسبوق. وقال البكري في منشور له على منصة اكس نحيي بكل فخر وإجلال المرأة العدنية الحرة، التي خرجت بصوتها الشجاع تطالب بحقها في أبسط مقومات الحياة"، مضيفاً أنها لم تكن يومًا على الهامش، بل في صدارة المشهد، تمثل الأمل والصبر والصمود. واعتبر الوزير البكري أن هذه التظاهرة امتداد طبيعي لدور النساء في عدن، منذ مشاركتهن في ملحمة الدفاع عن المدينة عام 2015، وحتى اليوم، مؤكداً أن المرأة العدنية تظل "نبض الثورة، وشعلة التغيير، وضمير هذه المدينة العظيمة". فيما قال عضو مجلس الشورى اليمني عضو البرلمان العربي رئيس اللجنة المعنية بحقوق الإنسان بالبرلمان العربي علوي الباشا بن زبع ان خروج النساء في عدن للتظاهر بالمئات دليل على ان الناس في عدن تعبوا جدا ليس من اجل الكهرباء فقط بل الحياة المعيشية الصعبة .. واضاف الشئ الذي لا يوجد له تفسير مقنع احتفاء المسئولين بهذا الخروج وتابع بن زبع قائلا : طيب هم خرجوا يصيحون منكم وليس من أجلكم اعقلوا شوي وتديلوا مثل الناس مش خبطني وبكى وسبقني واشتكى وكانت ساحة العروض في مديرية خور مكسر بالعاصمة المؤقتة عدن قد شهدت، عصر السبت، تظاهرة نسوية حاشدة، رددت خلالها المشاركات شعارات تطالب بتحسين الخدمات الأساسية وعلى رأسها الكهرباء والماء، في تعبير جريء عن حجم الغضب الشعبي من تدهور الأوضاع المعيشية واستمرار تجاهل السلطات لمعاناة المواطنين.


يمن مونيتور
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- يمن مونيتور
تفاعل واسع مع "ثورة النسوان" في عدن
يمن مونيتور/وحدة الرصد/خاص شهدت ساحة العروض في مديرية خور مكسر بمدينة عدن، مظاهرة حاشدة للنساء السبت، تحت عنوان 'ثورة النسوان'. احتجت المشاركات في الفعالية على تدهور الخدمات الأساسية والأوضاع المعيشية الصعبة، حيث رفعت المتظاهرات لافتات تؤكد أن حقوق الكهرباء والتعليم والمياه والصحة هي حقوق أساسية لكل مواطن. ورفعت المتظاهرات عبارات مثل 'مطالبنا شرعية لا انتماءات حزبية' و'الماء والكهرباء أبسط حقوق المواطن'، بالإضافة إلى استخدام 'الفانوس' كرمز لانقطاع الكهرباء المستمر. في سياق متصل، نالت هذه التحركات النسائية تفاعلًا واسعًا على منصات التواصل الاجتماعي، حيث عبر الناشط صلاح السقلدي عن أهمية الاعتذار للنساء اللواتي تم انتقادهن، مشيرًا إلى أن هذه التظاهرة تعكس المعاناة والفقر المستشري في البلاد. كما أشار الناشط ياسر اليافعي إلى أن خروج نساء عدن يعبر عن رفضهن للذل والمعاناة، مطالبًا المجلس الانتقالي بالتحرك لإنقاذ المواطنين من الظروف الصعبة. مطلب جوهري المحامية هدى الصراري، رئيسة مؤسسة دفاع للحقوق والحريات، أكدت أن النساء خرجن للمطالبة بحقوقهن الأساسية، مشددة على أهمية أن تُفهم المطالب كقضية حياة أو موت، مشيرةً إلى محاولات تسييس هذه القضايا. وأضافت الصراري أن الحديث عن الخدمات الأساسية ليس مجرد شعار سياسي، بل هو مطلب جوهري، وأن محاولات تشويه نضال النساء لن تنجح في طمس معاناتهن. وأوضحت أن بعض المكونات السياسية الجديدة تحاول الظهور كمنقذة بينما هي جزء من المشكلة، وتستورد أزمات لتشتيت انتباه المواطنين عن جذور معاناتهم. وفي تعليق له على الحدث، قال الصحفي فيصل المجيدي: 'في عدن، ترفع هذه المرأة الماجدة لافتة الحقوق لتظهر عجزنا جميعاً، في تعبير صادق عن معاناة الناس مع أبسط أساسيات الحياة. النساء خرجن إلى الشارع، ليس لمطلب سياسي أو حزبي، بل لأمر أهم: الحياة بكرامة… الكهرباء، الماء، الراتب… ليست رفاهية، بل حقوق أساسية تحوّلت إلى أحلامٍ مؤجلة'. وأضاف المجيدي: 'عندما تضطر الأمهات والفتيات للمطالبة بما يُفترض أنه بديهي، فاعلم أن الفشل بلغ مداه'. البكري فخور بالمرأة العدنية من جهته، عبر وزير الشباب والرياضة نايف البكري عن فخره واعتزازه بالمرأة العدنية قائلاً: 'نحيي بكل فخر وإجلال المرأة العدنية الحرة، التي خرجت بصوتها الشجاع تطالب بحقها في أبسط مقومات الحياة، خدمة الكهرباء. إنها ليست مجرد مطالبة، بل رمز حي للنضال والصمود، والصبر'. وتابع البكري: 'المرأة العدنية لم تكن يومًا على الهامش، بل كانت في قلب المعركة، وفي صدارة المشهد، مثالا للصبر ومحفزة للأمل. لقد قدمت تضحيات لا تُعد ولاتُحصى، فقدت الزوج والابن والأخ والأب في ملحمة 2015، لكنها لم تضعف، بل أصبحت سنداً للمقاومة، وركناً من أركان النصر. هي التي واجهت الحرب بصبر، والحصار بكرامة، والإهمال بعزة'. وأعاد المسؤول تأكيده على أن المرأة تمثل نبض الثورة، وشعلة التغيير، وضمير المدينة الكبير، داعياً الجميع إلى الالتفاف حول مطالبهم المشروعة، وتحقيق حياة تتوفر فيها أبسط الحقوق الإنسانية. عدن مدينة الشجاعة والكرامة من جانبه كتب ياسر محمد الأعسم عن مدينة عدن، مشيدًا بدور نسائها في النضال والثورة. منذ الأزل، كانت حرائر عدن في صدارة المحاربين، حيث ساهمن في تشكيل حياة المدينة وهويتها. وأشار إلى أن من غير العدالة تقليل شأن أبناء عدن، الذين عانوا من خيبات الأمل ويعيشون تحت وطأة القهر. المعادلة صعبة، فالضغوط التي يتعرض لها العدنيون تجعلهم يعيشون في صراع دائم، فيما يعاني الكثيرون من تداعيات الأحداث التاريخية. وتحدث الكاتب عن التضحيات التي قدمها أبناء المدينة عندما طردوا الاستعمار، لكنهم سرعان ما واجهوا الاتهامات بالرجعية. ورغم مرور الزمن، يظل التاريخ يعيد نفسه، حيث يعيش العدنيون اليوم بين مناضلين ونازحين، في وقت تعاني فيه المدينة من التهميش. وأوضح الأعسم أن التركيبة السكانية لعدن تمثل مزيجًا من جميع المناطق، لكن الكرامة تبقى حاضرة في قلوب أهلها. ورغم كل المعاناة، لا تزال عدن تعاني من الإهمال، حيث يُغتال صوتها ووجودها يومًا بعد يوم.


اليمن الآن
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
نساء عدن يقدن مشهد الغضب.. وتظاهرتُهن الحاشدة تُشعل الساحة وتحرّك الرأي العام
في مشهد لافت يعكس حجم الغضب الشعبي المتنامي في مدينة عدن، تصدّرت النساء واجهة الحراك المدني مجددًا، من خلال تظاهرة نسوية حاشدة شهدتها ساحة العروض بخور مكسر، السبت، تحت شعار "#ثورة_النسوان_عدن"، في تعبير صريح عن حالة السخط من تدهور الأوضاع المعيشية والخدمية، وصمت السلطات إزاء معاناة الناس المتفاقمة. جاءت التظاهرة كمحطة جديدة في سلسلة الاحتجاجات الشعبية، لكن بلسان المرأة هذه المرة، التي خرجت تحمل هموم المدينة، وتطالب بأبسط حقوق العيش الكريم، في وقت بلغ فيه الانهيار ذروته، وبلغ الصبر حدّه. حيث أثارت التظاهرة النسوية تفاعلاً واسعاً في أوساط الناشطين والسياسيين وقيادات الرأي العام، وسط إشادة بالدور الريادي للمرأة العدنية في الدفاع عن الحقوق، ومواقف غاضبة من محاولات تسييس الفعالية الشعبية التي نظمتها ناشطات مدنيات للمطالبة بالخدمات الأساسية. تفاعل واسع ففي السياق ذاته، أشاد وزير الشباب والرياضة، نايف صالح البكري، بالدور البطولي للمرأة العدنية، مثمناً شجاعتها في الخروج إلى الساحات للمطالبة بحقوقها الإنسانية، وعلى رأسها خدمة الكهرباء التي تشهد انهياراً غير مسبوق في المدينة. وقال البكري في منشور على صفحته بمنصة "فيسبوك": "نحيي بكل فخر وإجلال المرأة العدنية الحرة، التي خرجت بصوتها الشجاع تطالب بحقها في أبسط مقومات الحياة، خدمة الكهرباء"، واصفاً المرأة في عدن بأنها "رمز حي للنضال والصمود لم تكن يوماً على الهامش، بل في صدارة المشهد ومثالاً للأمل". وأضاف أن المرأة العدنية قدّمت تضحيات كبيرة منذ عام 2015، وشاركت في ملحمة الدفاع عن المدينة، مؤكداً أنها "واجهت الحرب بصبر، والحصار بكرامة، والإهمال بعزة"، مختتماً منشوره بقوله: "تحية لكل امرأة عدنية، نبض الثورة، وشعلة التغيير، وضمير هذه المدينة العظيمة". بدوره، قال الصحفي نجيب الكلدي إن المرأة العدنية كانت دومًا في طليعة المراحل الفاصلة من تاريخ المدينة، حاضرة في ميادين النضال، من الأزقة إلى المدارس، ومن ساحات الثورة إلى جبهات الكلمة، مشيرا إلى أن المرأة لم تكن فقط شاهدة على الأزمات، بل كانت صانعةً للمواقف، فالأم التي احتضنت أبناءها تحت الرصاص، والمعلمة التي واصلت رسالتها في زمن الحرب، والصحفية التي نقلت صوت المدينة حين صمت الجميع. وأكد الكلدي أن خروج المرأة اليوم ليس حدثًا عابرًا، بل امتدادٌ لتاريخ طويل من النضال الصامت والصبر الكريم، وهي لا تطالب بامتيازات بل بحقوق إنسانية بديهية، في مقدمتها الكهرباء والماء وكرامة العيش. واختتم بالقول: "هي عدن حين تتكلم بلسان المرأة.. كل التحية لنساء المدينة، حاملات الضوء في زمن العتمة." من جهتها، عبّرت آية دحان، ملكة جمال العرب – اليمن، عن دعمها للمحتجات، مشيدة بخروج النساء للمطالبة بحقوقهن، في وقت وصفت فيه صمت بعض الرجال تجاه معاناة البلاد بأنه مخزٍ. وقالت دحان في منشور على صفحتها بفيسبوك – رصده "الموقع بوست": "نساء اليمن اليوم يتحدين في الشوارع ويدافعن عن حقوقهن في ظروف قاسية، بينما البعض من رجال اليمن لا يفكرون إلا في ملاحقة النساء على الفيسبوك أو متابعة حياتهن في الخارج"، داعية الرجال إلى تحمل مسؤولياتهم الوطنية والتحرك من أجل إنقاذ اليمن. وأضافت: "تعلموا يا رجال اليمن من النساء وحرروا بلادكم... صار لكم أكثر من عشر سنوات في جحيم!!". وفي سياق متصل، أعرب ناشطون عن استيائهم من محاولات مليشيا الانتقالي المدعومة إماراتيا، تسييس التظاهرة، من خلال الدفع بعشرات النساء لرفع أعلام الجنوب خلال الفعالية، رغم الدعوات الصريحة من اللجنة المنظمة للتركيز فقط على المطالب الخدمية والمعيشية دون أي شعارات سياسية. وندد الناشطون بحملة منظمة من قبل ناشطين تابعين لمليشيا الانتقالي عبر مواقع التواصل الاجتماعي، تهدف – حسب تعبيرهم – إلى تشويه الطابع الحقوقي والمدني للتظاهرة، وتصويرها على أنها تحرك سياسي تقف وراءه أطراف من خارج المحافظة. وفي ختام هذا المشهد، بدت عدن وهي تتحدث بصوت نسائها، تلوّح بصرخة أمهاتها ووجع معلماتها وصبر ربات بيوتها، في وجه واقع مرّ تتقاسم فيه الأزمات دور البطولة. فتظاهرة اليوم لم تكن سوى جرس إنذار بأن الصمت لم يعد خيارًا، وأن عدن، التي لطالما كانت عنوانًا للنهوض، بدأت تستعيد حقها في الغضب، وتكتب بحناجر نسائها فصلاً جديدًا من الكفاح السلمي بحثًا عن الكرامة والخدمات والعدالة.


اليمن الآن
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
نايف البكري: نحيي المرأة العدنية التي خرجت تطالب بأبسط حقوقها
أشاد معالي وزير الشباب والرياضة نايف صالح البكري بالدور البطولي للمرأة العدنية، مثمناً مواقفها الشجاعة في وجه الأزمات المتراكمة، وفي مقدمتها معاناة الكهرباء، التي دفعتها مؤخراً إلى الخروج والمطالبة بحقوقها الإنسانية بصوت شجاع ومسؤول. وقال البكري في منشور له على صفحته الرسمية في موقع 'فيسبوك': 'نحيي بكل فخر وإجلال المرأة العدنية الحرة، التي خرجت بصوتها الشجاع تطالب بحقها في أبسط مقومات الحياة، خدمة الكهرباء'. وأضاف:'إنها ليست مجرد مطالِبة، بل رمزٌ حيٌّ للنضال والصمود والصبر، لم تكن يوماً على الهامش، بل كانت في قلب المعركة، وفي صدارة المشهد، مثالاً للصبر ومحفزة للأمل'. وأكد وزير الشباب والرياضة أن المرأة العدنية قدّمت تضحيات عظيمة خلال السنوات الماضية، وفقدت أعزاءها في ملحمة الدفاع عن عدن عام 2015، ومع ذلك لم تنكسر، بل وقفت سنداً للمقاومة وركناً أصيلاً من أركان النصر. وختم منشوره بالقول:'هي التي واجهت الحرب بصبر، والحصار بكرامة، والإهمال بعزة… تحية لكل امرأة عدنية، نبض الثورة، وشعلة التغيير، وضمير هذه المدينة العظيمة'. تعليقات الفيس بوك