logo
#

أحدث الأخبار مع #البكوش

سوسة: 8436 تلميذا يجتازون اختبار "الباك سبور"
سوسة: 8436 تلميذا يجتازون اختبار "الباك سبور"

ديوان

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • ديوان

سوسة: 8436 تلميذا يجتازون اختبار "الباك سبور"

وكشف المندوب الجهوي للشباب والطفولة والرياضة بسوسة خالد البكوش أن اختبارات آخر السنة في مادة التربية البدنية باكالوريا 2025 تتواصل على مدى أسبوعين ويتخللها يوم احتياط ويوم تدارك، حسب ما صرّح به لمراسل ديوان أف أم بالجهة. وكشف البكوش أن العدد الجملي للمجتازين يبلغ 8436 تلميذا وتلميذة ينتمون إلى 46 مؤسسة تربوية، 17 مؤسسة خاصة و29 مؤسسة عمومية، وينقسمون إلى 3267 ذكور و5169 إناث. وأضاف خالد البكوش أن 3 لجان ستؤمن اختبارات السنة الحالية ويتوزعون على 10 فضاءات وهي النادي السوسي لألعاب القوى والملعب البلدي بالقلعة الكبرى والملعب البلدي بأكودة والملعب البلدي بمساكن والملعب البلدي بقصيبة سوسة فضلا عن معهد الكفيف والملعب البلدي ببوفيشة ومعهد النفيضة 1 ومعهد النفيضة 2 والملعب البلدي بسيدي بوعلي.

زاما الأثري: اكتشافات جديدة تكشف أسرار الحقبة النوميدية والرومانية واتفاقية تونسية-إيطالية لتثمينه
زاما الأثري: اكتشافات جديدة تكشف أسرار الحقبة النوميدية والرومانية واتفاقية تونسية-إيطالية لتثمينه

Babnet

time٢٨-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • Babnet

زاما الأثري: اكتشافات جديدة تكشف أسرار الحقبة النوميدية والرومانية واتفاقية تونسية-إيطالية لتثمينه

أعلن المعهد الوطني للتراث عن اكتشاف 30 قطعة أثرية جديدة في موقع زاما بولاية سليانة، تمثل جزءًا من تاريخ المنطقة الممتد بين الحقبتين النوميدية والرومانية. جاء ذلك خلال ندوة صحفية انتظمت بالمتحف الوطني بباردو ، حيث كشف مدير المعهد طارق البكوش أن القطع المكتشفة، التي يعود تاريخها إلى ما بعد الميلاد، تنوعت بين منحوتات وأدوات طقسية كانت تستخدم في المعابد القديمة، مما يعكس التنوع الديني والثقافي الذي ميّز زاما عبر العصور. وأكد البكوش أن هذه الاكتشافات لم يتم نشرها سابقًا رغم استخراجها بين عامي 2001 و2006، موضحًا أن جهود الجرد والتوثيق الأخيرة ساعدت في تصنيفها ودراستها بشكل دقيق. كما أشار إلى أن زاما كانت مركزًا دينيًا هامًا في العصور القديمة ، حيث ضمت معابد مخصصة للآلهة الوثنية قبل انتشار المسيحية. اتفاقية تونسية-إيطالية لتثمين موقع زاما الأثري في إطار الجهود المبذولة للحفاظ على هذا الإرث، وقعت تونس وإيطاليا اتفاقية تعاون تهدف إلى إعادة ترميم موقع زاما وتحويله إلى وجهة سياحية بارزة. وستساهم إيطاليا بمبلغ 200 ألف يورو سنويًا على مدى أربع سنوات (بإجمالي 800 ألف يورو)، لدعم عمليات التنقيب، الترميم، والترويج السياحي للموقع. وأوضح البكوش أن هذه الاتفاقية تأتي ضمن شراكة أوسع مع مؤسسات ثقافية إيطالية، مثل متحف الكولوسيوم في روما ، الذي سيستضيف معرضًا متنقلًا يعرض أبرز الاكتشافات الأثرية التونسية، من 5 جوان إلى 5 نوفمبر 2025 ، بهدف التعريف بالإرث الحضاري التونسي دوليًا. كما سيتم ترميم بعض القطع الأثرية في إيطاليا بين مارس وماي، لضمان عرضها في أفضل حالة ، مع إصدار كتالوغ علمي يوثق تفاصيلها التاريخية. زاما في روما: عرض عالمي للاكتشافات التونسية أكد المعهد الوطني للتراث أن مشاركة القطع الأثرية في معرض الكولوسيوم تتم وفق إجراءات تأمين دولية بقيمة 3.4 مليون يورو ، لضمان حمايتها من أي ضرر. وأوضح البكوش أن تونس لم تتخلَّ عن أي من آثارها، مشيرًا إلى أن هذه المبادرات تعزز السياحة الثقافية ، حيث يُتوقع أن يجذب المعرض اهتمام السياح الأجانب لزيارة زاما في تونس. وأضاف أن 17 اتفاقية تعاون دولية تدعم البحث الأثري والترميم، مع دول مثل فرنسا، ألمانيا، الولايات المتحدة، وكندا ، مما يُتيح الاستفادة من التقنيات الحديثة في الدراسات الأثرية. أهمية زاما: مركز ديني وحضاري عبر العصور أوضحت سميرة السهيلي ، مديرة دائرة المسح العام والبحوث بالمعهد الوطني للتراث، أن زاما شهدت تأثيرات حضارية متعددة ، من النوميديين إلى القرطاجيين ثم الرومان. وأكدت أن الاكتشافات الأخيرة تعزز فهمنا للحياة الدينية والثقافية في العصور القديمة، حيث تم العثور على تماثيل آلهة وثنية ، إلى جانب أوانٍ فخارية وأدوات حياتية تعكس أسلوب العيش في تلك الفترات. كما كشفت الحفريات التي أُجريت بين 1996 و2015 عن معبد نوميدي مهيب ، و مكان مقدس للإله "أتيس"، الذي كان مرتبطًا بالآلهة "سيبيل"، التي جلبتها روما من الأناضول سنة 204 ق.م لحمايتها من حنبعل خلال الحروب البونية. أكدت وزارة الثقافة أن استثمار زاما الأثري يتماشى مع استراتيجية تونس للاستثمار في التراث ، حيث يمثل الموقع رافدًا اقتصاديًا مهمًا من خلال السياحة الثقافية. كما شدد البكوش على أن هذه الجهود تسعى إلى استقطاب الباحثين والسياح ، وجعل زاما محطة رئيسية ضمن المسارات السياحية الأثرية في تونس.

اكتشاف أثري في تونس.. 30 قطعة تاريخية تكشف ملامح زاما النوميدية والرومانية
اكتشاف أثري في تونس.. 30 قطعة تاريخية تكشف ملامح زاما النوميدية والرومانية

العين الإخبارية

time٢٨-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • العين الإخبارية

اكتشاف أثري في تونس.. 30 قطعة تاريخية تكشف ملامح زاما النوميدية والرومانية

أعلن المعهد الوطني للتراث عن اكتشاف 30 قطعة أثرية جديدة في موقع "زاما" بمحافظة سليانة، شمال غربي تونس، تعود إلى الفترتين النوميدية والرومانية، مما يعكس ثراء الإرث الحضاري للمنطقة. وأوضح طارق البكوش، مدير المعهد، لـ"العين الإخبارية"، على هامش مؤتمر صحفي بالمتحف الوطني بباردو، أن القطع الأثرية المكتشفة تعود إلى فترة ما بعد الميلاد، وتتضمن منحوتات وأدوات طقسية استخدمت في المعابد القديمة، مما يعكس التنوع الديني والثقافي الذي ميّز زاما على مر العصور. وأشار البكوش إلى أن القطع المكتشفة، وعددها 30، تمثل رموزًا دينية في الحضارة الرومانية، وهي جزء من أكثر من 400 قطعة أثرية تم العثور عليها في المعبد المكتشف حديثًا. ونظرًا لحاجتها للترميم، سيتم نقلها إلى إيطاليا في 5 مارس/آذار الجاري، ضمن اتفاقية تعاون بين البلدين، حيث تُقدر تكلفة الترميم بـ 300 ألف يورو، بينما تبلغ تكلفة المعرض الكامل مليون يورو. وأكد أن تونس وإيطاليا أبرمتا اتفاقية تعاون لترميم موقع زاما وتحويله إلى وجهة سياحية بارزة، حيث ستسهم إيطاليا في دعم عمليات التنقيب والترميم والترويج السياحي. كما تشمل الشراكة تنظيم معرض متنقل بالتعاون مع متحف الكولوسيوم في روما، لعرض أبرز الاكتشافات التونسية بين 5 يونيو/حزيران و5 نوفمبر/تشرين الثاني 2025، بهدف التعريف بالإرث الحضاري التونسي عالميًا. وبعد الترميم، سيتم عرض القطع الأثرية أولًا في إيطاليا، ثم في تونس، ضمن جولة تبدأ من متحف باردو وتشمل عدة مدن تونسية. يُذكر أن زاما، الواقعة شمال ولاية سليانة، كانت مملكة نوميدية ذات حكم ذاتي، تعاقبت عليها الحضارات القرطاجية والرومانية والبيزنطية والإسلامية، مما أضفى عليها طابعًا تاريخيًا غنيًا. كما شهدت معركة زاما الشهيرة عام 202 ق.م، حيث انهزم القائد حنبعل أمام سكيبيو الإفريقي، مما مكّن روما من السيطرة على البحر الأبيض المتوسط. aXA6IDE5My4xNTEuMTYxLjEwMCA= جزيرة ام اند امز US

زاما الأثري: اكتشافات جديدة تكشف أسرار الحقبة النوميدية والرومانية واتفاقية تونسية-إيطالية لتثمينه
زاما الأثري: اكتشافات جديدة تكشف أسرار الحقبة النوميدية والرومانية واتفاقية تونسية-إيطالية لتثمينه

تورس

time٢٨-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • تورس

زاما الأثري: اكتشافات جديدة تكشف أسرار الحقبة النوميدية والرومانية واتفاقية تونسية-إيطالية لتثمينه

وأكد البكوش أن هذه الاكتشافات لم يتم نشرها سابقًا رغم استخراجها بين عامي 2001 و2006، موضحًا أن جهود الجرد والتوثيق الأخيرة ساعدت في تصنيفها ودراستها بشكل دقيق. كما أشار إلى أن زاما كانت مركزًا دينيًا هامًا في العصور القديمة، حيث ضمت معابد مخصصة للآلهة الوثنية قبل انتشار المسيحية. اتفاقية تونسية -إيطالية لتثمين موقع زاما الأثري في إطار الجهود المبذولة للحفاظ على هذا الإرث، وقعت تونس وإيطاليا اتفاقية تعاون تهدف إلى إعادة ترميم موقع زاما وتحويله إلى وجهة سياحية بارزة. وستساهم إيطاليا بمبلغ 200 ألف يورو سنويًا على مدى أربع سنوات (بإجمالي 800 ألف يورو)، لدعم عمليات التنقيب، الترميم، والترويج السياحي للموقع. وأوضح البكوش أن هذه الاتفاقية تأتي ضمن شراكة أوسع مع مؤسسات ثقافية إيطالية، مثل متحف الكولوسيوم في روما ، الذي سيستضيف معرضًا متنقلًا يعرض أبرز الاكتشافات الأثرية التونسية ، من 5 جوان إلى 5 نوفمبر 2025، بهدف التعريف بالإرث الحضاري التونسي دوليًا. كما سيتم ترميم بعض القطع الأثرية في إيطاليا بين مارس وماي، لضمان عرضها في أفضل حالة، مع إصدار كتالوغ علمي يوثق تفاصيلها التاريخية. iframe loading=lazy src=" class=divinside scrolling=no frameborder=0 allowfullscreen=true allow=autoplay; clipboard-write; encrypted-media; picture-in-picture; web-share" allowFullScreen=true زاما في روما: عرض عالمي للاكتشافات التونسية أكد المعهد الوطني للتراث أن مشاركة القطع الأثرية في معرض الكولوسيوم تتم وفق إجراءات تأمين دولية بقيمة 3.4 مليون يورو، لضمان حمايتها من أي ضرر. وأوضح البكوش أن تونس لم تتخلَّ عن أي من آثارها، مشيرًا إلى أن هذه المبادرات تعزز السياحة الثقافية، حيث يُتوقع أن يجذب المعرض اهتمام السياح الأجانب لزيارة زاما في تونس. وأضاف أن 17 اتفاقية تعاون دولية تدعم البحث الأثري والترميم، مع دول مثل فرنسا ، ألمانيا ، الولايات المتحدة ، وكندا، مما يُتيح الاستفادة من التقنيات الحديثة في الدراسات الأثرية. أهمية زاما: مركز ديني وحضاري عبر العصور أوضحت سميرة السهيلي، مديرة دائرة المسح العام والبحوث بالمعهد الوطني للتراث، أن زاما شهدت تأثيرات حضارية متعددة، من النوميديين إلى القرطاجيين ثم الرومان. وأكدت أن الاكتشافات الأخيرة تعزز فهمنا للحياة الدينية والثقافية في العصور القديمة، حيث تم العثور على تماثيل آلهة وثنية، إلى جانب أوانٍ فخارية وأدوات حياتية تعكس أسلوب العيش في تلك الفترات. كما كشفت الحفريات التي أُجريت بين 1996 و2015 عن معبد نوميدي مهيب، ومكان مقدس للإله "أتيس"، الذي كان مرتبطًا بالآلهة "سيبيل"، التي جلبتها روما من الأناضول سنة 204 ق.م لحمايتها من حنبعل خلال الحروب البونية. نحو تحويل زاما إلى وجهة سياحية بارزة أكدت وزارة الثقافة أن استثمار زاما الأثري يتماشى مع استراتيجية تونس للاستثمار في التراث، حيث يمثل الموقع رافدًا اقتصاديًا مهمًا من خلال السياحة الثقافية. كما شدد البكوش على أن هذه الجهود تسعى إلى استقطاب الباحثين والسياح، وجعل زاما محطة رئيسية ضمن المسارات السياحية الأثرية في تونس. تابعونا على ڤوڤل للأخبار

مدير المعهد الوطني للتراث يكشف عن حقيقة وأسباب نقل قطع أثرية إلى إيطاليا — Tunisie Telegraph
مدير المعهد الوطني للتراث يكشف عن حقيقة وأسباب نقل قطع أثرية إلى إيطاليا — Tunisie Telegraph

تونس تليغراف

time٢٨-٠٢-٢٠٢٥

  • منوعات
  • تونس تليغراف

مدير المعهد الوطني للتراث يكشف عن حقيقة وأسباب نقل قطع أثرية إلى إيطاليا — Tunisie Telegraph

أفاد مدير المعهد الوطني للتراث طارق البكوش خلال تقديم القطع الأثرية المستخرجة من موقع زامة الأثري بأن اكتشاف القطع المعروضة اليوم تم منذ سنة 2001 لكن عرضها في هذا التوقيت جاء تم بعد إتمام مشروع جرد القطع الأثرية في المخازن خلال السنة الفارطة والتي يبلغ عددها حوالي 500 ألف قطعة. وقال البكوش للصحيفية باذاعة موزاييك بشرى السلامي ' إن القطع المعروضة وعددها 30 قطعة تمثل الآلهة في الحضارة الرومانية وهي من أصل أكثر من 400 قطعة موجودة في المعبد المكتشف في موقع زامة. وأضاف أن القطع المعروضة اليوم تحتاج ترميما وهو ما استدعى نقلها إلى إيطاليا يوم 5 مارس الجاري وذلك في إطار التعاون بين البلدين في مجال الآثار وتبلغ كلفة الترميم 300 ألف أورو في حين تبلغ كلفة المعرض برمته مليون أورو . انه بعد عملية الترميم سيتم عرض القطع في إيطاليا ثم في تونس في شكل جولة تنطلق من متحف باردو لتجوب عدة مناطق من الجمهورية. وللإشارة فإن دزَامَة أو جَامَة هي مدينة أثرية تقع على بعد 9 كيلومترات شمال ولاية سليانة وتحديدا على الطرف الشمالي لجبل مسوج . وشهدت معركة زاما الشهيرة الفصل الاخير لملحمة حنبعل التي دارت سنة 202 قبل الميلاد بين القرطاجيين والرومان حيث انهزم فيها القائد حنبعل أمام عدوه اللدود سكيبيو الإفريقي لتنفرد روما آنذاك بالسيطرة على ضفاف البحر الأبيض المتوسط. يذكر أنه في سبتمبر 2019 عرض أكثر من 80 قطعة أثرية مختلفة الأحجام والمرجعيات التاريخية حاليا في أحد أعرق المعالم التاريخية في العالم وهو 'كوليزي روما' في معرض ضخم افتتح يوم 26 سبتمبر 2019 يحمل عنوان قرطاج 'الاسطورة الخالدة'وتواصل المعرض إلى غاية 29 مارس 2020 وتضمن حوالي 400 قطعة أثرية قرطاجنية بعضها تم جلبه من لبنان وإيطاليا وإسبانيا، إلاّ أن تونس سجّلت حضورها بامتياز بتماثيل ومنحوتات وتحف نادرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store