أحدث الأخبار مع #البلاوغرانا


العربي الجديد
منذ يوم واحد
- رياضة
- العربي الجديد
مبابي والصراع مع ليفاندوفسكي.. مَن يحسم لقب هدّاف "الليغا"؟
وضع مهاجم نادي ريال مدريد الإسباني، الفرنسي كيليان مبابي (26 عاماً)، جائزة هدّاف الموسم الحالي من " الليغا " نصب عينيه، رغم الصراع مع غريمه البولندي روبرت ليفاندوفسكي (36 عاماً)، نجم برشلونة، الذي ساهم بتحقيق لقب المسابقة المحلية للمرة الـ28 في تاريخ "البلاوغرانا". وتمكن النجم الفرنسي كيليان مبابي من تسجيل 29 هدفاً لصالح ريال مدريد في الموسم الحالي من الدوري الإسباني لكرة القدم، بالإضافة إلى تقديمه ثلاث تمريرات حاسمة لرفاقه خلال 29 مواجهة خاضها تحت إمرة المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي (65 عاماً)، الذي يستعد للرحيل عن صفوف الفريق الملكي بعد نهاية هذا الموسم من أجل تسلم مهمته الجديدة مديراً فنياً لمنتخب البرازيل. وبدوره، استطاع مهاجم نادي برشلونة الإسباني، البولندي روبرت ليفاندوفسكي، تسجيل 25 هدفاً في شباك منافسيه خلال الموسم الحالي وإعطاء تمريرتين حاسمتين، ما جعل النجم المخضرم أحد أهم العوامل التي منحت مدرب الفريق الكتالوني الألماني هانسي فليك (60 عاماً)، إمكانية تحقيق لقب "الليغا" هذا الموسم، بعدما حسم الصراع مع غريمه التاريخي ريال مدريد، الذي اكتفى بالمركز الثاني في جدول الترتيب. ميركاتو التحديثات الحية دين هويسن.. من أزمة الطفولة إلى قمّة المجد في ريال مدريد وبات كيليان مبابي قريباً من حصد جائزة لقب هدّاف الدوري الإسباني لكرة القدم في موسمه الأول مع ناديه ريال مدريد، الذي يستعد لخوض آخر مواجهة هذا الموسم ضد ضيفه ريال سوسيداد، يوم الأحد، الموافق 25 مايو/ أيار 2025، الأمر الذي يجعل النجم الفرنسي أفضل لاعب في تشكيلة المدرب كارلو أنشيلوتي، الذي عانى كثيراً بسبب تراجع مستوى الثنائي البرازيلي فينيسيوس جونيور (24 عاماً)، ومواطنه رودريغو (24 عاماً)، بالإضافة إلى الإنكليزي جود بيلنغهام (21 عاماً)، ما تسبب بنزيف النقاط الكبير عقب الهزيمة في ست مباريات والتعادل في ست مناسبات أيضاً، ما كلف "الميرينغي" ضياع لقب "الليغا". وأما البولندي روبرت ليفاندوفسكي، فيبقى أمر مشاركته ضد مُضيفه أثلتيك بلباو، يوم الأحد، الموافق 25 مايو الجاري، مرهوناً بقرار من المدرب الألماني هانسي فليك، الذي يعتمد على مبدأ المداورة بين مواهبه الشابة من أجل إعطاء الجميع فرصة المشاركة، بعدما قام المدير الفني بحسم لقب "الليغا"، ما يجعل صاحب الـ36 عاماً بعيداً عن فرصة المنافسة على لقب جائزة هدّاف الدوري الإسباني التي يبدو مبابي الأقرب إليها.


العربي الجديد
منذ 3 أيام
- رياضة
- العربي الجديد
برشلونة يحصد لقب الليغا للمرة الـ28 بعد فوز مثير في ديربي كتالونيا
استعاد برشلونة لقب الدوري الإسباني لكرة القدم رسمياً، بعد فوزه على جاره اللدود إسبانيول، بهدفين دون رد، مساء الخميس، في الجولة الـ36 من "الليغا"، في لقاء أُقيم على ملعب كورنيلا-إل برات. وبهدفي الشاب المتألق لامين يامال (17 عاماً)، وزميله فيرمين لوبيز (22 عاماً)، حسم البرسا تتويجه باللقب الـ28 في تاريخه، جامعاً الثنائية (الدوري والكأس) للمرة التاسعة، والثلاثية المحلية، بإضافة كأس السوبر. وكان هدفا يامال ولوبيز كافيين لكتابة الفصل الأخير في موسم استثنائي، عاد فيه الفريق الكتالوني إلى الواجهة بعد تجاوز خيبة الأمل الأوروبية، عقب الإقصاء القاسي أمام إنتر ميلان في نصف نهائي دوري الأبطال. وجاء التتويج هذا الموسم بنكهة خاصة، إذ تكررت مشاهد "ديربي" 2023، حينما تُوّج برشلونة باللقب أيضاً على أرض إسبانيول، في لقاء تسبب آنذاك في اقتحام الجماهير الغاضبة لأرضية الملعب، اعتراضاً على احتفالات "البلاوغرانا". بعيدا عن الملاعب التحديثات الحية حادث دهس وتوتر وارتباك قبل انطلاق ديربي كتالونيا وقدم برشلونة تحت قيادة المدرب الألماني، هانسي فليك (60 عاماً)، واحداً من أفضل مواسمه خارج الديار، بجمعه 42 نقطة بعيداً عن ملعب مونتجويك، مؤكداً تفوقه في المناسبات الصعبة، ومنها الفوز على ريال مدريد مؤخراً في "كلاسيكو مثير". وبهذا الانتصار، واصل برشلونة تفوقه التاريخي على إسبانيول في ملعب الأخير، إذ لم يتجرع "البلاوغرانا" مرارة الهزيمة هناك، منذ موسم 2006-2007. 🏆 LA LIGA CHAMPIONS! 🏆 — FC Barcelona (@FCBarcelona) May 15, 2025


العربي الجديد
منذ 4 أيام
- رياضة
- العربي الجديد
يامال يحيي مجد "لاماسيا" في تتويج برشلونة مهدداً عرش ميسي
يُعتبر موسم 2024ـ2025، نقطة تحوّل بارزة في مسيرة النجم الإسباني الواعد، لامين يامال (17 عاماً)، بعدما لعب دوراً مهماً في تتويج فريقه برشلونة بلقب الدوري الإسباني، بعد عروض قوية قدمها "البلاوغرانا" في مواجهات القمة، التي أثبتت تفوق "البرسا" على منافسيه، وخاصة "الكلاسيكو" أمام ريال مدريد، فقد كان يامال كابوساً لمدافعي النادي الملكي، وترك بصمته في كل المباريات صناعة أو تهديفاً، ليفرض نفسه رقماً حاسماً في تتويج فريقه بـ"الليغا"، بعد سيطرة كبيرة للنادي الكتالوني، وقد أكد النجم الإسباني ذلك، بهدف في منتهى الروعة، في مباراة الحسم، مساء الخميس، أمام إسبانيول. ورغم صغر سنّه، فإن يامال تحمّل المسؤولية في المواقف الصعبة، وحاول مساعدة فريقه في الأوقات الحرجة، عندما شهدت النتائج تراجعاً، وكان اللاعب، الذي لا يُمكن الاستغناء عنه بالنسبة إلى المدرب الألماني، هانسي فليك (60 عاماً)، ليُثبت النجم الجديد للكرة العالمية أن أكاديمية برشلونة، المتعارف عليها باسم "لاماسيا"، هي منجم المواهب، ومصدر فخر في النادي الكتالوني، عبر تكوين أفضل اللاعبين، الذين برزوا لاحقاً بشكلٍ لافتٍ وصنعوا الفارق باستمرار، ومكّنوا إدارة البرسا من تجنّب الصفقات المُكلفة، عكس معظم الأندية القوية في العالم، التي تلجأ إلى تكوين أسماء تصنع ربيع فرقها، وتُشكل مستقبلها، مثلما كان الحال مع الأرجنتيني ليونيل ميسي (37 عاماً)، الذي كتب التاريخ مع برشلونة. كرة عالمية التحديثات الحية يامال بلوحاته في الكلاسيكو يستعيد أمل الكرة الذهبية ومنذ رحيل النجم الأرجنتيني عن برشلونة، لم يعثر النادي الكتالوني على نجم يُلهم لاعبيه الشبّان، مثل الموهبة لامين يامال، الذي بات يُهدد عرش ميسي ونجاحاته التاريخية مع النادي، بفضل بدايته القوية و"المرعبة"، فمن النادر أن نجح لاعب، في سن النجم الإسباني، بترك بصمته سريعاً مع الفريق، مثلما يفعل يامال حالياً، والذي بات قادراً على دخول قائمة الأساطير في الفريق الكتالوني بفضل كل ما يقدمه من مستويات، إذ أظهر تعلقاً كبيراً بالنادي، وحرصاً على قيادته إلى الانتصارات، متحدياً نقص الخبرة، وهو يسير في اتجاه أن يُصبح معشوق جماهير "البلاوغرانا" في المواسم المقبلة، بفضل لوحاته، التي تُشعل المدرجات في كل مباراة، وتحفّز الجماهير على الحضور باستمرار، كما أنه نجح سريعاً في انتزاع اعتراف منافسي فريقه بمهاراته العالية، وحصد إشادة واسعة في الأشهر الأخيرة، ويظهر خليفة ميسي في الكرة العالمية، وينطلق بفرص كبيرة لحصد جائزة أفضل لاعب في العالم، ونظراً لصغر سنّه، فإنه قد يتخطى ميسي في عدد الجوائز بالكرة الذهبية، التي تُوج بها "البولغا" ثماني مرات في رقم قياسي.


البيان
١١-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- البيان
5 مشاهد في كلاسيكو "الريمونتادا"
عزّز برشلونة صدارته لجدول ترتيب الدوري الإسباني بعدما حقق فوزاً مثيراً على غريمه التقليدي ريال مدريد بنتيجة 4-3، في مواجهة حملت طابع "الريمونتادا" على ملعب "كامب نو". 7 نقاط قبل 3 جولات وبهذا الانتصار، وسّع الفريق الكتالوني الفارق إلى 7 نقاط قبل 3 جولات فقط من نهاية الموسم، ليقترب خطوة كبيرة من التتويج بلقبه الـ28 في الليغا. الفوز الرابع توالياً ويُعد هذا الفوز هو الرابع توالياً لبرشلونة على ريال مدريد في جميع المسابقات هذا الموسم، والثاني خلال أقل من شهر، في تأكيد لتفوق "البلاوغرانا" على "الميرينغي" الذي لطالما ارتبط اسمه بعودة "الريمونتادا" في مباريات الدوري. انتصار وحيد وبات برشلونة بحاجة لانتصار وحيد فقط لحسم لقب الدوري الإسباني، وقد يتوّج به حتى دون أن يخوض مباراته المقبلة، وذلك في حال تعثّر ريال مدريد أمام مايوركا يوم الأربعاء المقبل. كيليان مبابي في المقابل، واصل الفرنسي كيليان مبابي تألقه مع ريال مدريد رغم الموسم الصفري للفريق، حيث سجّل "هاتريك" في الكلاسيكو ليعتلي صدارة هدافي الليغا برصيد 27 هدفاً، متفوقاً بهدفين على مهاجم برشلونة روبرت ليفاندوفسكي. أكثر لاعب يسجل أهدافاً وبهذا الرقم، أصبح مبابي أكثر لاعب يسجل أهدافاً في موسمه الأول مع ريال مدريد (39 هدفاً)، متجاوزاً الرقم السابق للمهاجم التشيلي إيفان زامورانو (37 هدفاً).

تورس
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- تورس
برشلونة يفوز على ريال مدريد و يتوج بكأس ملك إسبانيا للمرة 32 في تاريخه
مع بداية المباراة، كان البارسا هو المتحكم في الكرة، حيث بادر بالهجوم وكان أكثر خطورة، وبحلول الدقيقة 28'، مرر الجناح لامين يامال كرة لزميله بيدري، الأخير ومن خارج مربع العمليات، سدد بطريقة متقنة، واضعا الكرة في شباك الحارس تيبو كورتوا، لينتهي الشوط الأول بتقدم "البلاوغرانا" بهدف نظيف. في الجولة الثانية، ظهر ريال مدريد بوجه مغاير، وأصبح هو المسيطر والأكثر خطورة، مع دخول كيليان مبابي مكان رودريغو. و في الدقيقة 70'، سجل اللاعب الفرنسي هدف التعادل من ضربة حرة مباشرة، كما وصل للهدف رقم 34 هذا الموسم في جميع المسابقات، متفوقا على كريستيانو رونالدو في موسمه الأول مع ريال مدريد ، حين سجل 33 هدفا. و في الدقيقة 77'، تحصل الريال على ضربة ركنية، وارتقى الفرنسي أوريليان تشواميني فوق الجميع، مسجلا الهدف الثاني ومانحا التقدم لفريقه، إلا أن برشلونة أدرك التعادل بعد لحظات فقط، حين سجل فيران توريس هدفا في الدقيقة 84′. و بينما كانت المباراة تسير نحو نهايتها، منح الحكم ضربة جزاء للبرازيلي رافينيا في الدقيقة 90+5'، ولكن بعد مراجعة اللقطة في ال"VAR"، تبين له أن اللاعب حاول التحايل و لم تكن هناك عرقلة من راؤول أسينسيو، ليلغي الحكم ضربة الجزاء و يشهر بطاقة صفراء في وجه رافينيا، قبل أن يطلق صافرة نهاية 90 دقيقة وذهاب المباراة للشوطين الإضافيين. و بقيت النتيجة على حالها في الشوط الإضافي الأول، ثم في آخر 15 دقيقة، تمكن برشلونة من تسجيل هدف "قاتل" في الدقيقة 116'، من تسديدة أرضية قوية للمدافع جول كوندي، الذي قطع الكرة في وسط الميدان، لينتهي اللقاء بفوز البارسا بنتيجة 3-2. و حقق برشلونة لقب كأس ملك إسبانيا، للمرة 32 في تاريخ النادي، وهو الأكثر تتويجا باللقب، علما أن آخر مرة رفع فيها الكأس، كانت موسم 2020-2021.