أحدث الأخبار مع #البلايستيشن


المرصد
منذ 11 ساعات
- صحة
- المرصد
بالفيديو.. معالج نفسي يروي قصة اعتداء مراهق على والده بعدما فصل الإنترنت لمنعه من الألعاب الإلكترونية
بالفيديو.. معالج نفسي يروي قصة اعتداء مراهق على والده بعدما فصل الإنترنت لمنعه من الألعاب الإلكترونية صحيفة المرصد: كشف المعالج النفسي الإكلينيكي، الدكتور وليد الزهراني، عن اعتداء مراهق يبلغ من العمر 16 عاما على والده بسبب إدمانه على الأجهزة الذكية. وقال خلال لقاء مع برنامج "الشارع السعودي" المذاع على قناة السعودية: " قبل فترة أدمن مراهق لعب البلاي ستيشن على الأجهزة الذكية وكان يستمر لفترات طويلة بشكل مبالغ، ما دفع والده لفصل الإنترنت، فقام المراهق بالاعتداء على والده". وتابع:" الابن شعر بالندم وطلب العلاج، ولاحظنا أن إدمان المراهق على الألعاب الإلكترونية أثر بشكل سلبي على نفسيته"، مشيرا إلى أن بعض المراهقين إذا سحب منهم الجوال يتعرضون للعصبية والنرفزة والتوتر والعداونية والأرق وضعف الشهية. وأضاف:" من الضروري العمل على توسيع أنشطة الأبناء وممارستهم هوايات خارج المنزل مثل لعب الكرة والكاراتيه، بالإضافة لتحديد وقت معين "ساعة واحدة" لاستخدام الآيباد.


الاقباط اليوم
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الاقباط اليوم
صعود ألعاب الجوال في عام 2025: هل تتراجع أجهزة الألعاب التقليدية؟
في السنوات الأخيرة، أصبح من الواضح أن ألعاب الجوال لم تعد مجرد وسيلة لتمضية الوقت، بل أصبحت صناعة ضخمة تتطور بسرعة. ومع دخولنا عام 2025، بدأ السؤال يطرح نفسه بقوة: هل بدأت أجهزة الألعاب التقليدية مثل البلايستيشن والإكس بوكس تفقد مكانتها لصالح الهاتف المحمول؟ الأرقام لا تكذب بحسب تقرير من شركة Newzoo المتخصصة في تحليل سوق الألعاب، وصلت عائدات ألعاب الجوال إلى 103 مليار دولار في عام 2024، أي ما يُمثل أكثر من 50% من إجمالي إيرادات سوق الألعاب عالميًا. هذا يعني أن نصف أموال صناعة الألعاب تقريبًا تأتي من الناس الذين يلعبون على هواتفهم! في المقابل، سجلت أجهزة الألعاب المنزلية مثل البلايستيشن والإكس بوكس حوالي 31 مليار دولار في نفس العام. الفجوة بدأت تكبر بشكل ملحوظ، والسبب بسيط: الهاتف في جيب كل شخص تقريبًا. لماذا يفضل الناس ألعاب الجوال؟ سهولة الوصول: لا تحتاج إلى شراء جهاز خاص. فقط حمّل اللعبة من المتجر وابدأ اللعب فورًا. تنوع الألعاب: من ألعاب بسيطة مثل "Candy Crush" إلى ألعاب ضخمة مثل "Call of Duty: Mobile" و"PUBG Mobile"، الخيارات كثيرة. اللعب المجاني: أغلب ألعاب الجوال مجانية، مع إمكانية شراء عناصر داخل اللعبة، وهذا يجعلها مغرية أكثر للعديد من المستخدمين. تحسن الأداء الرسومي: الهواتف الذكية في 2025 أصبحت تملك قدرات رسومية مذهلة تقترب من أداء بعض أجهزة الألعاب. هل هذا يعني نهاية أجهزة الألعاب التقليدية؟ ليس تمامًا. أجهزة مثل البلايستيشن 5 والإكس بوكس سيريس إكس لا تزال تقدم تجربة مميزة جداً لعشاق الألعاب الجادة، مثل ألعاب القصة الطويلة أو الألعاب التي تتطلب تحكم دقيق وجودة رسومية عالية. كما أن عدد كبير من اللاعبين يعتبر تجربة اللعب على التلفاز الكبير ومع وحدة تحكم شيء لا يمكن الاستغناء عنه. لكن الحقيقة أن شركات الألعاب بدأت تركز أكثر على تطوير نسخ للجوال. مثلاً، شركة Riot Games (مطورة لعبة League of Legends) أطلقت نسخة "Wild Rift" المخصصة للجوال، وشركة Activision تنجح أكثر فأكثر في "Call of Duty Mobile". المنطقة العربية في قلب الحدث اللافت أن المنطقة العربية شهدت نمواً كبيراً في عدد لاعبي الجوال، خاصة في السعودية، مصر، والإمارات. بحسب تقرير من "Statista"، هناك أكثر من 60 مليون لاعب جوال في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في 2024، والرقم في تصاعد مستمر. هذا جعل الشركات العالمية تنظر للمنطقة كواحدة من أهم الأسواق الصاعدة. ومن الجدير بالذكر أن اهتمام اللاعبين في المنطقة لا يقتصر فقط على الألعاب الترفيهية، بل يمتد أيضًا إلى كازينوهات الإنترنت التي تشهد انتشارًا متزايدًا بين المستخدمين الذين يبحثون عن تجارب لعب متنوعة عبر أجهزتهم المحمولة. خلاصة هل ستحل ألعاب الجوال مكان أجهزة الألعاب؟ ليس بالكامل، لكن من الواضح أن المستقبل يميل أكثر إلى الهواتف الذكية، خاصة مع تطور التقنية وظهور شبكات أسرع مثل 5G. ومع استمرار الدعم من شركات كبيرة، سيبقى الهاتف المحمول هو المنصة المفضلة للكثير من اللاعبين، خصوصًا الشباب في العالم العربي


الدستور
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الدستور
أستاذ علم نفس يكشف تأثير الخلافات الزوجية على نفسية الأبناء
كشف الدكتور عبد الفتاح درويش، أستاذ علم النفس بجامعة المنوفية، عن تأثير الخلافات الزوجية على نفسية الأبناء، قائلا:" إن العلاقة بين الزوجين لا تتوقف فقط عند حدودهم الشخصية، بل تمتد بشكل مباشر إلى الصحة النفسية والسلوكية للأطفال داخل الأسرة". وأضاف أستاذ علم النفس بجامعة المنوفية، خلال حوار مع الإعلامية مروة شتلة، ببرنامج "البيت"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأربعاء: "الأولاد في المنتصف، بين الأب والأم.. عندما يكون هناك تفاهم واحتواء وانسجام بين الزوجين، ينعكس على بيئة صحية في البيت، هذا يرفع شعور الأولاد بالإيجابية والثقة". وتابع: "بيفرق جدًا مع الطفل لما يشوف الأب والأم دايمًا بيتكلموا مع بعض، في حوار راقٍ، بيتناقشوا بأسلوب محترم، مش زي ما بيشوفهم ساكتين، كل واحد في جزيرته، وكأنهم منفصلين قاعدين تحت سقف واحد بس". وأوضح: "كل الأولاد اللي بيعانوا من ضعف في الثقة بالنفس أو سلوكيات مضطربة، خاصة في مراحل الابتدائي والإعدادي، لما بنيجي نشخص حالتهم، بنلاقي السبب الأساسي هو البيت: إهمال، انشغال الأب والأم، مفيش رعاية، فبالتالي الطفل بيبدأ يكتسب سلوكيات سيئة من الموبايل والألعاب الإلكترونية، والكارثة الأكبر: البلاي ستيشن! دي بتخلق عنف، وبتغير نمط شخصيته، والنتيجة: المدرسة تبلغ الأهل إن ابنكم بيتنمر أو بيدرب أو مؤذي". واستطرد: "وييجي الأهل ساعتها يقولوا: ابننا عنده تنمر! طب هو التنمر ده بيجي من فراغ؟ لا طبعًا.. دي رغبة في الإيذاء ناتجة عن اضطراب داخلي.. والصراخ المستمر بين الزوجين في البيت بيهدد شعور الأمان عند الطفل، وده بيعزز انخفاض ثقته بنفسه". وأردف: "عشان كده لما بنيجي نشتغل على علاج طفل عنده مشكلة في الثقة بالنفس، أول حاجة بنعملها: نجيب الأب والأم، ونتكلم معاهم، ونعرف طبيعة علاقتهم، غالبًا بيكون فيه خلافات مستمرة أو طلاق... والنتيجة إن البيئة نفسها مش مؤهلة لتربية طفل سليم". ووجّه نصيحة لكل أب وأم، قائلًا:": أولادكم رصيد، ربنا ائتمنكم عليه، اخترتوا رفيق للرحلة؟ يبقى لازم تحافظوا على الرحلة دي عشان الأطفال اللي معاكم ميتأثروش، لو حصلت مشاكل، نحلّها، نواجهها، لأن النتائج بتظهر قدامنا بعدين: اضطرابات سلوكية، مشاكل في التخاطب، تبوّل لا إرادي، تهرب من المدرسة، ولما يكبروا؟ يعيدوا نفس النموذج... دايرة اضطراب مش بتنتهي". وتابع: "لو ما لحقتوش ولادكم في السن الصغير، هتشوفوا تأثير سلبي مستمر في كل مراحل عمرهم.. ده مش بس في الطفولة، ده بيكمل معاهم في الجواز وفي تربية أولادهم. يبقى إحنا كده أثّرنا على جيل بالكامل".


بلد نيوز
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- بلد نيوز
أستاذ علم نفس: الصراخ بين الزوجين بيهدد شعور الأمان لدى الأبناء
قال الدكتور عبد الفتاح درويش، أستاذ علم النفس بجامعة المنوفية، إن تأثير العلاقة بين الزوجين لا يتوقف فقط عند حدودهم الشخصية، بل يمتد بشكل مباشر إلى الصحة النفسية والسلوكية للأطفال داخل الأسرة. وأضاف أستاذ علم النفس بجامعة المنوفية، خلال حوار مع الإعلامية مروة شتلة، ببرنامج "البيت"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأربعاء: "الأولاد دول في النص، بين الأب والأم.. لما يكون فيه تفاهم واحتواء وانسجام بين الزوجين، ده بينعكس على بيئة صحية في البيت، وده بيرفع شعور الأولاد بالإيجابية والثقة". وتابع: "بيفرق جدًا مع الطفل لما يشوف الأب والأم دايمًا بيتكلموا مع بعض، في حوار راقٍ، بيتناقشوا بأسلوب محترم، مش زي ما بيشوفهم ساكتين، كل واحد في جزيرته، وكأنهم منفصلين قاعدين تحت سقف واحد بس". وأوضح: "كل الأولاد اللي بيعانوا من ضعف في الثقة بالنفس أو سلوكيات مضطربة، خاصة في مراحل الابتدائي والإعدادي، لما بنيجي نشخص حالتهم، بنلاقي السبب الأساسي هو البيت: إهمال، انشغال الأب والأم، مفيش رعاية، فبالتالي الطفل بيبدأ يكتسب سلوكيات سيئة من الموبايل والألعاب الإلكترونية، والكارثة الأكبر: البلاي ستيشن! دي بتخلق عنف، وبتغير نمط شخصيته، والنتيجة: المدرسة تبلغ الأهل إن ابنكم بيتنمر أو بيدرب أو مؤذي". واستطرد: "وييجي الأهل ساعتها يقولوا: ابننا عنده تنمر! طب هو التنمر ده بيجي من فراغ؟ لا طبعًا.. دي رغبة في الإيذاء ناتجة عن اضطراب داخلي.. والصراخ المستمر بين الزوجين في البيت بيهدد شعور الأمان عند الطفل، وده بيعزز انخفاض ثقته بنفسه". وأردف: "عشان كده لما بنيجي نشتغل على علاج طفل عنده مشكلة في الثقة بالنفس، أول حاجة بنعملها: نجيب الأب والأم، ونتكلم معاهم، ونعرف طبيعة علاقتهم، غالبًا بيكون فيه خلافات مستمرة أو طلاق... والنتيجة إن البيئة نفسها مش مؤهلة لتربية طفل سليم". ووجّه نصيحة: "لكل أب وأم: أولادكم رصيد، ربنا ائتمنكم عليه، اخترتوا رفيق للرحلة؟ يبقى لازم تحافظوا على الرحلة دي عشان الأطفال اللي معاكم ميتأثروش، لو حصلت مشاكل، نحلّها، نواجهها، لأن النتائج بتظهر قدامنا بعدين: اضطرابات سلوكية، مشاكل في التخاطب، تبوّل لا إرادي، تهرب من المدرسة، ولما يكبروا؟ يعيدوا نفس النموذج... دايرة اضطراب مش بتنتهي". وتابع: "لو ما لحقتوش ولادكم في السن الصغير، هتشوفوا تأثير سلبي مستمر في كل مراحل عمرهم.. ده مش بس في الطفولة، ده بيكمل معاهم في الجواز وفي تربية أولادهم. يبقى إحنا كده أثّرنا على جيل بالكامل".


صدى الالكترونية
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- صدى الالكترونية
أخصائية نفسية تروي أغرب قصة طلاق بسبب البلاي ستيشن .. فيديو
روت الأخصائية النفسية أثير الغامدي أغرب قصة انفصال مرت عليها خلال عملها، مشيرة إلى أن سبب الانفصال كان بسبب لعبة بلاي ستيشن. وقالت الغامدي خلال حديثها مع على قناة 'روتانا خليجية': 'مرت علي استشارة من شخص أن زوجته تركته بسبب ضغطها عليه أن يترك البلاي ستيشن'. وأضافت: 'زوجته خيرته وقالت له إما البلاي ستيشن أو أنا، والزواج من وجهة نظره ما تأثر، لأنه متعود على اللعب من زمان'، مشيرة إلى أن بعض الأزواج يقضون وقتًا طويلًا أمام الشاشات دون إدراك للمدة، وهو ما يؤدي إلى تباعد في العلاقة. واختتمت حديثها بالتأكيد على أن الإدمان على الأجهزة الذكية والألعاب قد يكون له عواقب سلبية على الاستقرار الأسري، إذا لم يُدار بشكل متوازن.