أحدث الأخبار مع #البندقية


الشرق الأوسط
منذ 2 أيام
- ترفيه
- الشرق الأوسط
الأميركي الذي حدَّث القصيدة: «كن حديثاً»
ذهب عزرا باوند إلى البندقية يكتب الشعر بين قنواتها كما فعل اللورد بايرون من قبل. وأعطت حركة «شعر» فكرة غير دقيقة عن حياته ومكانته، ربما لنقص في الاطلاع على أعماله. في ثلاثينات القرن الماضي، أمسك عزرا باوند بمطرقة خشبية وضرب بها على الطاولة مخاطباً جميع أقرانه: كن حديثاً!. «نحن بحاجة إلى أشكال فنية جديدة»، يصرح أنطون تشيخوف في مسرحيته «النورس»: «الأشكال الجديدة مطلوبة، وإذا لم تكن متوفرة، فقد لا يكون لدينا شيء على الإطلاق». كانت المهمة إبداعية وتدميرية في الوقت نفسه، كما اقترح فريدريك نيتشه. كانت مهمة جعل الأمر حديثاً تعني المضي قدماً، وإيجاد طريق جديد. كان لا بد من تغيير كل شيء. الفلسفة التي تقوم عليها الفنون، والرؤية الأساسية التي تعبر عنها، والعلاقة بين الشكل والمضمون، والفنان والجمهور، والفرد المبدع والمجتمع. وكما أعلن نيتشه، كان لهذه الرحلة في المعرفة الفنية الحديثة مخاطرها العميقة. ينوي راسكولنيكوف، تلميذ دوستويفسكي، في رواية «الجريمة والعقاب»، أن يتحرر من حدود الفكر: «يبدو لي أن أكثر ما يخشاه المرء هو أن يخطو خطوة جديدة أو ينطق بكلمة جديدة». يخطو راسكولنيكوف الخطوة، وينطق بالكلمة، ويرتكب جريمة حديثة، ويجد عقاباً حديثاً. كانت أخطار الطريقة الحديثة ستصبح واضحة حتى بالنسبة لباوند. فقد كان باوند مغترباً في إيطاليا خلال الحرب العالمية الثانية، وخاب أمله لأن الرئيس روزفلت لم يطلب استشارته في المسائل الاقتصادية، والثقافية، والسياسية. انحاز إلى بينيتو موسوليني، الذي كانت له بالفعل بعض الآراء المستقبلية. أنهى باوند الحرب محتجزاً في قفص في بيزا من قبل الجيش الأميركي في انتظار توجيه تهمة الخيانة إليه في الولايات المتحدة. حتى إن هذا كان له منطق معين، إذ اعتبر باوند أن مهمة الفنان هي أن يكون ملهب العصر، وأن يخلق الثقافة من خلال التمرد على الثقافة. وبحلول نهاية حياته، كان باوند مستعداً للاعتراف بأن طموحه في تحويل سياسة الثقافة كان خطأً خطيراً، وهو خطأ يشكك في إنجازه الفني وفي الهدف من «صنع الجديد». مثل كثيرين غيره، ثار باوند ضد الحداثة، لكنه آمن بها. والاسم الذي صار يطلق على ذلك التحول الكبير في أشكال الفنون وروحها، وطبيعتها، الذي حدث في الفترة ما بين سبعينات القرن التاسع عشر، واندلاع الحرب العالمية الثانية. لقد كانت ثورة فنية عميقة حركت أوروبا بأكملها. ويرجع الفضل في ذلك جزئياً إلى باوند نفسه. لقد كانت أزمة في تاريخ الإنسانية الغربية، ومحاولة عميقة لفهم وإدراك طبيعة الوجود الحديث. إلى اللقاء...


الشرق السعودية
منذ 3 أيام
- منوعات
- الشرق السعودية
عُمان في بينالي البندقية للعمارة للمرة الأولى
شاركت سلطنة عُمان في المعرض الدولي للعمارة في بينالي البندقية، في دورته الـ19 للمرّة الأولى، بجناح مُلهم بعنوان "أثر"، مُستوحى من السبلة العُمانية المرتبطة بالتراث الثقافي في البلاد. تمّ افتتاح الجناح في 10 مايو، وهو من تنسيق المعمارية العُمانية ماجدة الهنائي، التي استخدمت سعف النخيل، والأبواب الخشبية المنحوتة، ونظام الريّ بالأفلاج في تصميم الجناح. ومن أبرز سمات الجناح التزامه بالاستدامة وإعادة الاستخدام، إذ سيتم تثبيت الهيكل بشكل دائم في عُمان، بعد انتهاء البينالي، مع الحفاظ على حجمه وهدفه كمساحة تجمّع مدنية. وقالت الهنائي: "الجناح ليس رمزاً للتقاليد، بل هو نموذج عملي لإعادة تصوّر الفضاء المدني، كمساحة عصرية، من خلال أنظمة التصنيع والصيانة والتكيّف الموروثة". أضافت: "يقترح الجناح مساحة مدنية جديدة تحافظ على خصوصيتها الثقافية، مع مراعاة الاهتمامات العالمية المتعلقة بالاستدامة والمسؤولية المعمارية". تمّ بناء هيكل الجناح بالكامل من الألومنيوم الخام، باستخدام نظام مخصّص من الألواح المطوية والمقطوعة. السبلة حصن التراث يعتبر العُمانيون السبلة بمثابة الحصن الذي يحمي الكثير من العادات والتقاليد، إذ نشأت السبلة تحت ظلِ الشجر، كمُستقرّ من دون جدران، تحتضنه الأرض الطيبة؛ ليجتمع في ظله الناس. إنها مساحة تواصلية شكّلتها الطبيعة؛ لتُنتِج أبسط أشكال العمارة. والسبلة هي عبارة عن مجلس شعبي يلتقي فيه سكان الحي أو القرية في الأفراح والأتراح، وفيه تعقد اجتماعات المشورة بين أفراد القبيلة أو سكان الحي. وفي المناطق الريفية درج العرف على أن يلتقي أهل القرية من الرجال صباح كل يوم، لتناول القهوة والتمر قبل بداية أعمالهم، ثم يلتقون في المساء ليتحدثوا.


مجلة سيدتي
منذ 3 أيام
- ترفيه
- مجلة سيدتي
د. سمية السليمان: جناحنا في بينالي البندقية منبر لأبرز الأصوات الثقافية السعودية
منذ أولى محطاته في عام 1895، تمكن بينالي البندقية (بالإيطالية: Biennale di Venezia) من أن يتحول إلى أحد أعرق وأشهر المنصات الثقافية العالمية لدعم الإبداع المعاصر، من كل أنحاء العالم. ولمدة ستة أشهر من كل عام، يفتح المهرجان أبوابه للجمهور في قاعات وحدائق مخصصة في مدينة البندقية الإيطالية، مرتكزاً إلى عنصرين رئيسيين، يُعرفان باسم "بينالي الفن" و"بينالي العمارة"، ويُقامان بالتناوب. في دورته لعام 2025، يستضيف بينالي البندقية المعرض الدولي التاسع عشر للعمارة الذي يأتي بعنوان "ذكي. طبيعي. اصطناعي. جماعي". هذا العنوان الشامل والعميق ينطبق بشكل مثالي على مشروع مكتب سين معماريون "مدرسة أم سليم: نحو مفهوم معماري مترابط"، المعرض الإبداعي التوثيقي الناقل للرسالة، والذي يمثل مشاركة المملكة العربية السعودية للمرة الرابعة في هذا الحدث العالمي من خلال جناح تنظّمه هيئة فنون العمارة والتصميم بقيادة الرئيس التنفيذي الدكتورة سمية السليمان، والذي وضعت فيه المعماريتان السعوديتان سارة العيسى ونجود السديري، نتاج سنوات من التجربة والبحث والابتكار. يُقدِّم المشروع مجموعة أعمال في مجال توثيق العمارة النجدية في الرياض ودراسة التحديات الاجتماعية والبيئية المعاصِرة، ويتم فيه استعراض صور أرشيفية وحديثة، ومجسّمات، وأفلام، ومقاطع صوتية، إلى جانب مجموعة من الفعاليات التي تسلط الضوء على هذا العمل الاستقصائي كأداة للتعامل مع المساحات العمرانية، والمجتمعات المحلية، ومصادر المواد من منظور مختلف. الحوار العابر للثقافات في حديث خاص لـ "سيدتي" تحدثت د. سمية السليمان، الرئيس التنفيذي لهيئة فنون العمارة والتصميم، والجهة المفوضة للمشاركة في الحدث العالمي، عن مدى فخرها بالعمل الذي قدمته المصممتان المعماريتان سارة العيسى ونجود السديري مع القيمة الفنية بياتريس ليانزا وبالتعاون مع القيم الفني المساعد سارة المطلق، لافتةً إلى أنها "مشاركة مميزة تأتي نتيجة مراحل من العمل والتجريب والتوثيق". وينظّم بالتزامن مع المعرض، برنامج من الأنشطة الموجهة للعامة تحت عنوان "بناء/تفكيك – العلاقات والمنهجيات التعليمية والممارسة المكانية (أو كيف نبني معارف مكانية جمعية)، حيث تُشرف على البرنامج ليانزا بالتعاون مع مريم النعيمي". وقالت السليمان "يؤكد الجناح الوطني للمملكة على التزامنا بدعم الحوار العابر للثقافات، وتعزيز النهج التعليمي التجريبي، وإثراء آفاق التعاون بين الدول، وأنه منبر للأصوات الثقافية المميزة في المملكة". وأشارت إلى أن الجناح يُقدِّم من خلال معرض "مدرسة أم سليم: نحو مفهوم معماري مترابط" الجيل الجديد من المعماريين الذين يرسمون بمشاريعهم معالم مستقبل العمارة في المملكة العربية السعودية". وأضافت: "نجود وسارة يمكن أن تتحدثا أكثر عن مشروع "مدرسة أم سليم" من حيث التفاصيل، لكن نحن نرى أن الفكرة الأساسية هي أننا لا نتحدث من خلاله فقط عن مشاركة في معرض، لكن هو استمرار وتطوير لأعمال الفنانين والمصممين المشاركين وبوجود جمهور عالمي وليس فقط محلي، ونتحدث من خلال العمل عن جوانب تجريبية متعلقة بكيفية فهم واستجواب الفضاء العام وكيف يمكن أن تصل الجوانب التقليدية إلى المستقبل من خلال المدرسة أو نموذج لمدرسة نتناقل فيها المعلومات ويكون فيها الكثير من العلم التجريبي الجماعي، وكيف ننتج العلم وكيف نستهلك هذا العلم ونستفيد منه من خلال مجالات مختلفة". قوة الفكرة والتنفيذ وتحدثت الدكتورة سمية السليمان عن المراحل التي مرت بها هذه المشاركة قائلة: "هذه المشاركة بالنسبة لنا تمر في مراحل مختلفة، وهناك معايير محددة للاختيار، ولا نركز على عدد المتنافسين، ففي مرحلة الاختيار كان عدد المتنافسين محدوداً لكن يميزهم جميعهم قوة الفكرة وقوة التنفيذ، وكان هناك عدد من الورش التي تم تقديمها داخل المملكة في المراحل الأولى بمشاركة عدد كبير من الناس، وبعد ستة أشهر من بداية العمل أنتجنا كتاباً يهدف لتوثيق ما سبق وتم إنجازه خلال هذه الأشهر، كما سنقوم بإصدار كتاب ثانٍ في خريف عام 2025، يجمع كافة نتائج وخلاصات جلسات البرنامج العام والحلقات الحوارية، ويمهّد الطريق للاستمرار في العمل على تحقيق أهداف المشروع بعد اختتام المعرض. "مدرسة أم سليم" تمثل بالنسبة لنا بصمة ومنهجية وحالة استمرارية تمتد لما بعد المشاركة في البينالي". View this post on Instagram A post shared by National Pavilion Saudi Arabia (@saudipavilion) وعن دور هيئة فنون العمارة والتصميم قالت: "هيئة فنون العمارة والتصميم هي المفوض لجناح المملكة هناك وهذه هي النسخة الثالثة التي تكون فيها هيئة فنون العمارة والتصميم مفوضة مع الإشارة طبعاً إلى أنه كانت هناك مشاركة أولى للمملكة بقيادة معهد مسك للفنون". وتابعت: "الجانب المهم بخصوص بينالي البندقية هو الجانب التراكمي من ناحية التجربة حتى بالنسبة لنا في هيئة فنون العمارة والتصميم، من حيث كيفية اختيار المواهب، ومن حيث معرفتنا بالجمهور، فلذلك سنة بعد سنة بتنا نلمس الإبهار والانطباعات الجميلة التي يحققها المشاركون". قاعدة من المميزين وختمت رئيسة الهيئة حديثها بالقول إن الفخر هي الكلمة التي تجسد ما يشعرون به حيال هذه المشاركات، وأضافت: "أعتقد أننا اليوم عندما نتحدث عن التميز لا نتحدث عن شخص أو اثنين، بل عن قاعدة كبيرة من المواهب المميزة، دورنا في الهيئة دائماً أن نمكّن هذه المواهب ونمنحهم أفضل الفرص، والمشاركة في المحافل الدولية هي أهم خطوة نستطيع من خلالها دعم شبابنا وشاباتنا". يذكر أن بينالي البندقية 2025 فتح أبوابه للجمهور يوم السبت الموافق ١٠ مايو، ويستمر حتى الأحد الموافق ٢٣ نوفمبر ٢٠٢٥، ويأتي الجناح الوطني السعودي فيه ليدعم المجتمع الفني والمعماري في المملكة ويحتفي به ليكون بمثابة فضاء تلتقي فيه العقول الإبداعية لتبادل الأفكار والتشارُك بالرؤى، حيث يوفِّر الجناح منصة دائمة للبحث والابتكار، ومنبراً لأبرز الأصوات الثقافية في المملكة. اقرأوا حوارنا السابق مع د. سمية السليمان والذي تحدثت فيه أكثر عن دور


مجلة سيدتي
منذ 5 أيام
- ترفيه
- مجلة سيدتي
في يوم ميلادها.. شاهدي كيف أصبحت كيت بلانشيت نجمة المجوهرات المستدامة والإطلالات المميزة؟
تعتبر الممثلة الأسترالية كيت بلانشيت Cate Blanchett أيقونة حقيقية، ليس فقط في عالم التمثيل، بل في عالم الموضة المستدامة، حيث أثبتت من خلال مشاركاتها المتعددة في أبرز المهرجانات السينمائية، مثل مهرجان البندقية وجوائز البافتا، أن الأناقة يمكن أن تتماشى مع القيم البيئية، فقد اعتمدت على إطلالات راقية مصممة خصيصاً لها من دار لويس فويتون ، باستخدام مواد مُعاد تدويرها من مجوهرات وأقمشة أرشيفية. من العقود المصممة يدوياً من لآلئ و أحجار كريمة مُعاد استخدامها، إلى الفساتين المصنوعة من أقمشة قديمة أُعيد توظيفها، تحمل إطلالات بلانشيت على السجادة الحمراء رسالة واضحة؛ "الفخامة لا تتعارض مع الاستدامة"، هذا التوجه لا يسلّط الضوء على براعة التصميم فحسب، بل يعكس أيضاً التزاماً متزايداً من قبل النجمات ودور الأزياء العالمية نحو مستقبل أكثر وعياً بيئياً في صناعة الموضة. اليوم، واحتفالاً بيوم ميلاد كيت بلانشيت، نستعيد في "سيدتي" أبرز إطلالات المجوهرات المستدامة التي اختارتها النجمة الأسترالية في المهرجانات العالمية، بالإضافة إلى مجموعة من المجوهرات العصرية التي تعكس ذوقها المميز وتفردها. عقد من اللؤلؤ يلتف حول الكتفين Embed from Getty Images عرفت كيت بلانشيت بأناقتها الراقية والبسيطة، وقد خطفت الأنظار خلال عرض فيلم The Apprentice في مهرجان البندقية عام 2024؛ بارتدائها عقداً فريداً من نوعه على شكل وشاح من اللؤلؤ، من تصميم دار لويس فويتون Louis Vuitton، صُنع هذا العقد الاستثنائي بالكامل من معادن ثمينة مُعاد تدويرها، بالإضافة إلى أحجار من اللؤلؤ و الألماس ؛ ليعكس ليس فقط أناقتها المعهودة، بل أيضاً التزامها بالموضة المستدامة. يشمل هذا العقد البسيط لآلئ بيضاء من نوع "أيوكا"، وأخرى رمادية معدنية من تاهيتي، تتدلى على الكتفين، إلى جانب 633 حجر ألماس، جميعها مأخوذة من مجوهرات راقية من أرشيف الدار. تم تركيب العقد يدوياً بدقة بالغة ليتلاءم مع شكل كتفي الممثلة، وليتحرك بانسيابية مع الجسم، وقد عُرض هذا الإبداع الفريد على بشرتها مباشرة، ليكون شهادة حية على جمالية التعاون بين الطرفين. عقد يتقاطع فوق الجسم بكل أناقة Embed from Getty Images في حفل توزيع جوائز البافتا في عام 2024، اختارت كيت بلانشيت مرة ثانية إطلالة مستدامة حملت توقيع لويس فويتون Louis Vuitton أيضاً، حيث ارتدت بلانشيت عقداً درامياً يتقاطع حول جسمها على شكل الحرف X، رُصع بأحجار من لآلئ تاهيتي اللامعة المتدلية من قلادة مرصعة بالأحجار الكريمة، تصل حتى الورك، وتلتف خلف الظهر مثل الحزام. هذا العقد الذي يلف الجسد، انسجم بشكل مثالي مع فستانها البرغندي ذي الياقة العالية، ويذكر أن العقد هو خير مثال على التزام الممثلة بالموضة المستدامة، حيث تم تشكيله من قطع مجوهرات سبق للنجمة أن ارتدته في الماضي في مناسبات مختلفة. عقد معاد تدويره من قطع قديمة Embed from Getty Images في مهرجان بافتا من عام 2023، ارتدت بلانشيت عقداً مميز التصميم من لويس فويتون، التي شكّلت معها شراكة من أجل الموضة المستدامة، صمم العقد على يد المديرة الفنية للمجوهرات في دار لويس، فويتون فرانسيسكا أمفيتياتروف، التي استخدمت في تصميمه تورمالين نيجيرياً مُعاد استخدامه، يبلغ وزنه 23.78 قيراط، إلى جانب أحجار من لآلئ تاهيتي. بالإضافة إلى الذهب والألماس، جميعها أخذت من مجوهرات سابقة من تصميم الدار، نفحت فيها الحياة من جديد ومنحت شكلاً جديداً. اقرئي أيضاً: بريق أسطوري..مجوهرات تحبس الأنفاس في حفل ميت غالا 2025 عقد تشوكر مفتوح Embed from Getty Images في مهرجان البندقية السينمائي في عام 2020، اختارت النجمة العالمية عقداً فاخراً مميزاً من دار بوميلاتو Pomellato، وتحديداً من مجموعة Iconica، أتى على شكل تشوكر مفتوح يلتف حول العنق وينتهي بأشكال حلزونية مرصعة بالألماس، ما أضفى نفحة من التميز على فستانها الكحلي الذي اختارته لهذه المناسبة. عقد من الزمرد واللؤلؤ والألماس Embed from Getty Images عندما شاركت كيت في حفل عرض فيلم Thor: Ragnarok في عام 2017، تألقت بفستان أصفر مزيّن بالكامل بالترتر من غوتشي Gucci، وأكملت الإطلالة بعقد مرصع بأحجار الزمرد ، بالإضافة إلى أحجار من اللؤلؤ والألماس، من فريد لايتون Fred Leighton، صنع من طبقات مجوهرات تعود للقرن التاسع عشر، حسب ما نشر على صفحة إنستغرام التابعة للدار. يمكنك أيضاً قراءة: لمناسبة يوم ميلادها.. شاهدي أجمل مجوهرات كيت هدسون على السجادة الحمراء عقد على شكل ياقة مرصع بالألماس Embed from Getty Images في عام 2016، حضرت كيت بلانشيت حفل توزيع جوائز مصممي الأزياء، وتألقت بعقد مذهل من تيفاني آند كو Tiffany and Co يضم نحو 3000 حجر ألماس بوزن إجمالي يبلغ 206 قراريط، مربوط بسلاسل من البلاتين، أتى على شكل ياقة أنيقة التفت حول عنقها، وأضفت نفحة من الفخامة على فستانها الأنيق. عقد مميز من الأكوامارين والفيروز Embed from Getty Images عندما حضرت كيت بلانشيت حفل الأوسكار في عام 2015، سارت على السجادة الحمراء بفستان أسود كلاسيكي من تصميم جون غاليانو، لدار ميزون مارجيلا Maison Margiela، وزيّنت الإطلالة بعقد من الأكوامارين والفيروز والألماس من تيفاني Tiffany & Co بتصميم نابض بالحياة؛ خطف القلوب والعيون.


الرجل
منذ 5 أيام
- أعمال
- الرجل
تمثال Giacometti يفشل في العثور على مشترٍ بسعر 70 مليون دولار
فشل تمثال برونزي نادر للنحات السويسري الشهير ألبرتو جياكوميتي في العثور على مشترٍ خلال مزاد الفن الحديث الذي نظمته دار Sotheby's مساء الثلاثاء في نيويورك، على الرغم من تقدير قيمته بـ70 مليون دولار. العمل الذي يحمل عنوان Grande tête mince (أو "رأس دييجو النحيل")، تم نحته عام 1955، ويُعد من أبرز أعمال Giacometti، وقد عُرض في بينالي البندقية عام 1956. وكان التمثال من مقتنيات قطب العقارات الراحل شيلدون سولو، الذي توفي في 2020، وسبق أن عُرض في مؤسسة Maeght الفنية في فرنسا. عروض خجولة وانسحاب في الدقيقة الرابعة افتتح المزاد العلني بسعر 59 مليون دولار، دون أن يكون العمل مضمون البيع، وشهد عروضًا رفعت السعر إلى 64 مليون دولار، قبل أن تقرر الدار سحب التمثال بعد أربع دقائق فقط، ويُعتقد أن السبب هو أن السعر الاحتياطي الذي حدّده البائع تجاوز قيمة العروض، على الأرجح مساوٍ للتقدير البالغ 70 مليون دولار. تمثال Giacometti يفشل في العثور على مشترٍ بسعر 70 مليون دولار - AFP اقرأ أيضًا:لوحتان نادرتان تتصدران مزادات نيويورك بقيمة قد تتجاوز 38 مليون دولار العمل لا يزال مهمًّا رغم النتيجة قال الرئيس التنفيذي لـSotheby's، تشارلز ستيوارت، إن المزاد لم يكن مدبرًا أو محسوبًا، بل كان لحظة "عضوية" وواقعية من لحظات السوق، مضيفًا: "نحن نتمسك بأهمية هذا العمل كأحد أبرز ما أنجزه Giacometti". ورغم خيبة الأمل في المزاد، لا تزال أعمال Giacometti من بين أعلى الأعمال الفنية سعرًا في العالم، إذ بلغ رقمه القياسي في مزاد عام 2015 حوالي 141.3 مليون دولار، عندما اشترى الملياردير ستيفن كوهين عمله الشهير "الرجل المُشير".