logo
#

أحدث الأخبار مع #البنكالدولي،

الوزير الشرجبي يبحث مع الفريق الفني للبنك الدولي التحضيرات الجارية لإطلاق سلسلة مشاريع المياه
الوزير الشرجبي يبحث مع الفريق الفني للبنك الدولي التحضيرات الجارية لإطلاق سلسلة مشاريع المياه

الأمناء

timeمنذ ساعة واحدة

  • أعمال
  • الأمناء

الوزير الشرجبي يبحث مع الفريق الفني للبنك الدولي التحضيرات الجارية لإطلاق سلسلة مشاريع المياه

بحث وزير المياه والبيئة المهندس، توفيق الشرجبي، اليوم، بالعاصمة المؤقتة عدن، مع فريق فني من البنك الدولي، التحضيرات الجارية لإطلاق سلسلة مشاريع المياه المقاومة لتغير المناخ في اليمن. وتطرق الاجتماع، الذي ضم أخصائي أول في إدارة موارد المياه، نايف ابو لحوم، وأخصائي أول في مجال المياه، كريس فيليب، والخبير الاقتصادي شامبهافي بريام، إلى وثيقة دليل إدارة المشاريع (POM) كمرفق أساسي مع وثيقة التقدير الأولي للمشروع (PAD). وناقش الاجتماع، المشاورات المكثفة بين البنك والوزارة في اطار المرحلة الأولى من سلسلة المشاريع (SOP1) الذي يتضمن مشروعات في وادي حجر بمحافظة حضرموت، ووادي تبن في محافظة لحج بمبلغ 4.79 مليون دولار والبدء في تنفيذ المشروع في يونيو المقبل 2025، والتحضير للمرحلة الثانية من السلسلة (SOP2)، والتي من المتوقع الحصول على الموافقة الرسمية من مجلس ادارة البنك الدولي بحلول ديسمبر 2025 وتشمل كافة الأحواض المائية في اليمن، واوضح وزير المياه والبيئة، ان الاجتماع يأتي في إطار الجهود المشتركة بين الحكومة والبنك الدولي لتعزيز الأمن المائي والغذائي، والتحضير لإطلاق سلسلة من مشاريع خدمات المياه المقاومة لتغير المناخ في اليمن، وذلك استناداً إلى ما ورد في تقرير المناخ والتنمية القطري الصادر عن البنك الدولي. من جانبهم اكد الفريق الفني للبنك، التزام البنك الكامل بدعم وزارة المياه والبيئة من خلال تقديم الدعم التقني والفني، وتعزيز قدرات مركز التميز في الوزارة، والمساهمة في تنفيذ خارطة الطريق المالية لضمان استدامة التدخلات وتحقيق أثر تنموي فعّال على المدى الطويل.ر

عدن تستعد لإطلاق مشاريع مائية كبرى
عدن تستعد لإطلاق مشاريع مائية كبرى

اليمن الآن

timeمنذ 3 ساعات

  • أعمال
  • اليمن الآن

عدن تستعد لإطلاق مشاريع مائية كبرى

بحث وزير المياه والبيئة، المهندس توفيق الشرجبي، في العاصمة المؤقتة عدن، مع فريق فني من البنك الدولي، تفاصيل إطلاق سلسلة مشاريع استراتيجية لمقاومة تغير المناخ وتعزيز الأمن المائي في اليمن. الاجتماع ناقش المرحلة الأولى من مشاريع المياه (SOP1) المقررة في وادي حجر بحضرموت ووادي تبن في لحج، بتمويل قدره 4.79 مليون دولار، مع بدء التنفيذ في يونيو المقبل. كما جرى التحضير للمرحلة الثانية (SOP2) التي تشمل كافة الأحواض المائية اليمنية، ومن المنتظر إقرارها من مجلس إدارة البنك الدولي في ديسمبر 2025. الوزير الشرجبي أكد أن هذه المشاريع تأتي ضمن رؤية وطنية لمواجهة تحديات التغير المناخي وتحقيق استدامة الموارد، مستندة إلى تقرير المناخ والتنمية الصادر عن البنك الدولي. الفريق الفني للبنك شدد على الالتزام بدعم الوزارة فنيًا وتقنيًا، وتعزيز قدرات مركز التميز، بما يضمن استدامة المشاريع وتحقيق أثر تنموي ملموس.

من الحقول الجافة إلى المستشفيات المكتظة
من الحقول الجافة إلى المستشفيات المكتظة

أخبارنا

timeمنذ 6 ساعات

  • صحة
  • أخبارنا

من الحقول الجافة إلى المستشفيات المكتظة

يشهد العالم اليوم تحولات مناخية متسارعة وغير مسبوقة باتت تشكل تهديدًا ملموسًا للأمن البيئي والاقتصادي والاجتماعي على حد سواء. بيانات برنامج "كوبرنيكوس" الأوروبي الصادرة في شهر ماي 2025 والخاصة برصد المناخ تؤكد هذا المنحى التصاعدي المقلق، إذ سجلت 21 من أصل 22 شهرًا الماضية انحرافًا حراريًا تجاوز 1.5 درجة مئوية مقارنة بالفترة المرجعية لما قبل الثورة الصناعية (1850 – 1900)، وهو ما كان يُعتبر سابقًا الحد الأقصى المقبول لتفادي الكوارث المناخية الكبرى بموجب اتفاق باريس للمناخ. بلغت ذروة هذا الانحراف في دجنبر 2023 عندما وصلت درجة الحرارة العالمية إلى 1.78 درجة مئوية فوق المعدل التاريخي، تلتها شهور أخرى كيناير وفبراير 2024 بانحرافات قاربت أو فاقت 1.7 درجة، ما ينذر بدخول مرحلة احترار مزمن قد تكون عواقبه غير قابلة للعكس، وفق ما تؤكده الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ IPCC في تقاريرها الأخيرة، لا سيما التقرير السادس الصادر سنة 2022. في هذا السياق العالمي المقلق، يبقى المغرب من بين البلدان الأكثر عرضة لتأثيرات التغير المناخي، بفعل موقعه الجغرافي وانخراطه الكبير في أنشطة تعتمد على الموارد الطبيعية، خاصة الفلاحة والسياحة. فحسب تقديرات البنك الدولي، تراجعت الموارد المائية المتجددة للمملكة بنسبة 25% منذ التسعينيات، ومن المرجح أن تنخفض بنسبة إضافية قد تصل إلى 40% في أفق 2050، إذا استمرت الظروف المناخية الحالية دون تدخل هيكلي سريع. كما تُظهر معطيات من مرصد المناخ المتوسطي أن المغرب يشهد ارتفاعًا متزايدًا في تواتر موجات الحر وحرائق الغابات، حيث عرف صيف 2022 وحده حرائق واسعة النطاق في أقاليم الشمال، التهمت آلاف الهكتارات من الغطاء الغابوي، بينما سجلت درجات حرارة غير مسبوقة في مدن مثل الدار البيضاء ومراكش، تجاوزت أحيانًا 47 درجة مئوية. أما على مستوى الصحة العامة، فإن التأثيرات المناخية بدأت تنعكس بشكل واضح على المؤشرات الوبائية. فقد عرف المغرب مؤخرا ارتفاعًا متواصلا في حالات أمراض الجهاز التنفسي خصوصًا خلال فترات الحر الشديد، مع تزايد حالات الربو وضيق التنفس في صفوف الفئات الهشة كالرضع والمسنين. وتُقدّر منظمة الصحة العالمية أن التغير المناخي قد يؤدي إلى وفاة نحو 250 ألف شخص سنويًا خلال الفترة 2030–2050، بفعل أمراض مرتبطة بالجفاف وسوء التغذية والتغيرات في أنماط العدوى. وتظل المناطق القروية والجبلية في المغرب الأكثر هشاشة، بسبب محدودية الخدمات الصحية وصعوبة الوصول إلى البنيات التحتية، ما يستوجب تفعيل مخططات صحية ترابية تأخذ بعين الاعتبار المخاطر البيئية، وتدمج آليات الإنذار المبكر والاستجابة السريعة في حالات الطوارئ المناخية. من جهة أخرى، يشكل القطاع الفلاحي أحد أبرز المتأثرين بالتغير المناخي. فبحسب المندوبية السامية للتخطيط، عرف القطاع الفلاحي انكماشًا حادًا بنسبة 17.3% سنة 2022 بفعل الجفاف، وهو ما أثر بشكل مباشر على الأمن الغذائي الوطني. وتعاني مناطق فلاحية رئيسية كالحوز وسوس من تراجع كبير في مستويات المياه الجوفية وملوحة التربة، ما يهدد ديمومة الإنتاج وتوازن الأسواق. من جانب آخر، يولي المغرب اهتمامًا خاصًا بمواكبة التوجهات الدولية لمكافحة التغير المناخي من خلال التزامات جادة في اتفاقيات المناخ العالمية مثل اتفاق باريس. هذه المشاركة تتجسد في توفير الدعم المالي والتقني للمشاريع البيئية المحلية، والعمل على تعزيز التعاون مع المؤسسات الدولية لدعم مبادرات التكيف مع التغير المناخي، خاصة في المجالات الزراعية والمائية. ورغم المجهودات المبذولة في مجال الانتقال الطاقي، من خلال مشاريع الطاقة الشمسية والريحية، يواجه المغرب تحديات كبيرة على مستوى تنفيذ السياسات البيئية بالشكل المتكامل والعادل. فرغم الإشادة الدولية بمبادرات مثل محطة "نور" بورزازات، إلا أن برامج مثل "المغرب الأخضر" تعرضت لانتقادات حادة بسبب استنزافها للفرشة المائية و تركيزها على كبار المستثمرين وتهميشها لصغار الفلاحين. إن مواجهة التغير المناخي تتطلب أيضًا رفع مستوى الوعي البيئي لدى المواطنين، خاصة في المناطق الأكثر تضررًا. من خلال التعليم البيئي، يمكن للمجتمع أن يشارك بفعالية في الجهود الرامية إلى الحد من آثار التغير المناخي. ويجب على الحكومة والشركاء الاجتماعيين أن يتبنوا برامج توعية موجهة إلى مختلف الفئات الاجتماعية حول أهمية ترشيد استهلاك الموارد الطبيعية والحفاظ على البيئة. كل هذه المعطيات تؤكد أن أزمة المناخ لم تعد مسألة بيئية فحسب، بل تحولت إلى مسألة وجودية تتطلب إعادة هيكلة شاملة للنموذج التنموي الوطني، من خلال إدماج العدالة المناخية في السياسات العمومية، وتوفير تمويلات عادلة للمجالات الترابية الهشة، مع تعزيز البحث العلمي وبناء القدرات المؤسساتية في مواجهة الكوارث البيئية. فمستقبل الأجيال القادمة يتوقف على القرارات التي نتخذها اليوم، وما لم تتحول التحذيرات المناخية إلى استجابات ملموسة، فإننا مقبلون على عقد من الأزمات المتراكبة لا محالة.

الزامكي يتفقد مشروع تأهيل المضخة الرئيسية للصرف الصحي في خور مكسر الممول من أوكسفام
الزامكي يتفقد مشروع تأهيل المضخة الرئيسية للصرف الصحي في خور مكسر الممول من أوكسفام

اليمن الآن

timeمنذ 7 ساعات

  • أعمال
  • اليمن الآن

الزامكي يتفقد مشروع تأهيل المضخة الرئيسية للصرف الصحي في خور مكسر الممول من أوكسفام

تفقد وكيل محافظة عدن لقطاع المشاريع، المهندس غسان الزامكي، اليوم، سير العمل في مشروع تأهيل المضخة الرئيسية للصرف الصحي في مديرية خور مكسر، الممول من منظمة أوكسفام، بتكلفة تقدر بنحو مليونين وتسعمائة ألف دولار أمريكي. واستمع الوكيل الزامكي من مدير عام المؤسسة المحلية للمياه والصرف الصحي بعدن، المهندس محمد باخبيرة، إلى شرح مفصل حول مستوى الإنجاز، ومكونات المشروع، التي تشمل إعادة تأهيل المضخة القديمة، التي تُعد من أهم المضخات في عدن، نظراً لدورها الحيوي في استقبال وضخ مياه الصرف الصحي من مختلف مديريات العاصمة المؤقتة. كما اطلع الوكيل، خلال الجولة، على أعمال تركيب المضخات الجديدة والأنابيب المتبقية، إلى جانب تفقده للمولد الكهربائي الخاص بالمحطة، الذي سيُسهم في ضمان تشغيل المنظومة بكفاءة عالية. وأشاد الوكيل الزامكي بسير العمل في المشروع، موجهاً الجهات المنفذة بمضاعفة الجهود لاستكمال الأعمال ضمن الجدول الزمني المحدد، مشيراً إلى أن المرحلة المقبلة ستتضمن تنفيذ التشغيل التجريبي للمضخات تمهيداً للاستلام النهائي للمشروع. وأكد الزامكي على أهمية الالتزام التام بالمواصفات الفنية والمعايير المحددة في الاتفاقيات الموقعة، مشدداً على ضرورة التواجد الدائم للمهندسين المشرفين لضمان جودة التنفيذ. من جهته، أوضح المهندس باخبيرة أن المشروع يُعد جزءاً من تدخلات متكاملة لتحسين منظومة الصرف الصحي في المحافظة، ويرتبط بمشروع إعادة تأهيل خطوط الصرف الصحي الممول من البنك الدولي، والذي يهدف إلى الحد من التلوث البيئي، ووقف تصريف مياه الصرف إلى البحر، بما يسهم في تحسين الوضع البيئي والصحي في مدينة عدن.

وفد البنك الدولي يُشيد بالتقدم المحرز في البنية التحتية والاستثمار بقنا
وفد البنك الدولي يُشيد بالتقدم المحرز في البنية التحتية والاستثمار بقنا

فيتو

timeمنذ 7 ساعات

  • أعمال
  • فيتو

وفد البنك الدولي يُشيد بالتقدم المحرز في البنية التحتية والاستثمار بقنا

أجرى الدكتور خالد عبدالحليم، محافظ قنا، يرافقه الدكتور هشام الهلباوي، مساعد وزير التنمية المحلية ومدير برنامج التنمية المحلية بصعيد مصر، ووفد من البنك الدولي، زيارة ميدانية لعدد من المشروعات التنموية الجاري تنفيذها بالمحافظة. وضم الوفد: فينسان بالميد، كبير الخبراء الاقتصاديين بالبنك الدولي، ومارك أهرن، الخبير الاقتصادي الأول بالبنك، وإيلين أولفسان، كبيرة أخصائيي القطاع الخاص بالبنك الدولي، إلى جانب الدكتور علاء شاكر، رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة قفط. مشروعات تطوير البنية التحتية بقنا وهدفت الزيارة إلى متابعة التقدم المحرز في تنفيذ مشروعات تطوير البنية التحتية ضمن برنامج التنمية المحلية بصعيد مصر، لاسيما في مجالات الطرق والمرافق، إلى جانب الوقوف على جهود تحسين بيئة الاستثمار، في إطار دعم التنافسية الاقتصادية لمحافظة قنا وتعزيز آليات الحوكمة من خلال تفعيل مشاركة القطاع الخاص والمجتمع المدني في عمليات التخطيط والتنفيذ. تهيئة المناخ الجاذب للاستثمار وفي هذا السياق، أكد محافظ قنا أن الدولة تولي اهتمامًا بالغًا بتهيئة المناخ الجاذب للاستثمار، مشيرًا إلى أن المحافظة تشهد طفرة تنموية ملموسة في مشروعات البنية التحتية والمرافق العامة، بدعم من برنامج التنمية المحلية، وهو ما يسهم في تحسين مستوى معيشة المواطنين وجودة الخدمات المقدمة لهم. من جانبه، أوضح المهندس مجدي خطاب، مدير المنطقة الصناعية بكلاحين قفط، أن إجمالي عدد قطع الأراضي بالمنطقة يبلغ 571 قطعة بمساحة إجمالية تُقدّر بنحو 257.93 فدان، تم تخصيص 366 قطعة منها، فيما لا تزال 205 قطع غير مخصصة. وأضاف أن المنطقة تضم 126 مصنعًا، من بينها 70 مصنعًا منتجًا، و23 مصنعًا تحت الإنشاء، و29 مصنعًا لم تبدأ أعمالها بعد، إلى جانب نحو 15 مصنعًا تقدّمت بطلبات للتوسعة وزيادة مساحة المصانع الخاصة بها. الدعم الفني والإداري المُقدَّم للمستثمرين وفي إطار الزيارة، عُقد اجتماع مع عدد من المستثمرين الجدد الذين شرعوا فعليًا في تنفيذ مشروعاتهم داخل المنطقة الصناعية، حيث ناقش الحضور سبل الدعم الفني والإداري المُقدَّم للمستثمرين، وأبرز التحديات التي تواجههم، وآليات تعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص بما يُسهم في النهوض بالقطاع الصناعي بالمحافظة. وفي ختام الزيارة، أشاد وفد البنك الدولي بمستوى التقدم الذي أحرزته محافظة قنا في تنفيذ خطط التنمية، مؤكدين استمرار دعم البنك لبرنامج التنمية المحلية بهدف تحقيق تنمية شاملة ومستدامة في صعيد مصر. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store