أحدث الأخبار مع #البنكالوطنيالجزائري


الخبر
منذ يوم واحد
- أعمال
- الخبر
البنك الإسلامي للتنمية: توقيع عدة اتفاقيات ومذكرات تفاهم
تم، اليوم الأربعاء، توقيع اتفاقيات ومذكرات تفاهم مع عدد من الدول الأعضاء والمؤسسات الدولية في فعاليات الاجتماعات السنوية لمجموعة البنك الإسلامي للتنمية، بالمركز الدولي للمؤتمرات "عبد اللطيف رحال" بالجزائر العاصمة. وأفاد التلفزيون العمومي، بأن الدول التي وقعت مذكرات التفاهم والاتفاقيات هي: جمهورية موريتانيا، سلطنة عمان، سيراليون، بنغلادش، كوت ديفوار، أوغندا وأوزبكستان. وساهمت مجموعة البنك الإسلامي للتنمية في البنك بقيمة أكثر من مليار دولار، لدعم التنمية المستدامة وتعزيز الشراكة الإستراتيجية بين الدول الأعضاء. وأضاف المصدر ذاته، أنه تم توقيع اتفاقية بين الشركة الجزائرية لتأمين وضمان الصادرات والمؤسسة الإسلامية الخاصة بتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات، التابعة لمجموعة البنك الإسلامي للتنمية. وأنشأت مجموعة البنك الإسلامي للتنمية، حسب نفس المصدر، مستشفى لعلاج السرطان بقيمة 26,6 مليون دولار بفلسطين المحتلة. كما وقعت مذكرة تفاهم بين البنك الوطني الجزائري والمؤسسة الإسلامية لتنمية القطاع الخاص في مجال الاستشارة.


النهار
منذ يوم واحد
- أعمال
- النهار
الاجتماعات السنوية لمجموعة البنك الإسلامي للتنمية..توقيع اتفاقيات مع عدد من الدول
تتواصل فعاليات الاجتماعات السنوية لمجموعة البنك الإسلامي للتنمية بالمركز الدولي للمؤتمرات. 'عبد اللطيف رحال ' بالجزائر العاصمة. وعرفت هذه الاجتماعات توقيع اتفاقيات ومذكرات تفاهم مع عدد من الدول الأعضاء والمؤسسات الدولية. على غرار جمهورية موريتانيا - سلطنة عمان – سيراليون -بنغلادش ، كوت ديفوار – أوغندا -أوزبكستان. وتم توقيع اتفاقية بين الشركة الجزائرية لتأمين وضمان الصادرات و المؤسسة الإسلامية الخاصة بتأمين الاستثمار. وائتمان الصادرات التابعة لمجموعة البنك الإسلامي للتنمية. كما تم الاتفاق على إنشاء مستشفى لعلاج السرطان بقيمة 26.6 مليون دولار بفلسطين المحتلة.و توقيع مذكرة تفاهم بين البنك الوطني الجزائري والمؤسسة الإسلامية لتنمية القطاع الخاص في مجال الاستشارة. للاشارة وتساهم مجموعة البنك الإسلامي للتنمية في البنك بقيمة أكثر من 1 مليار دولار لدعم التنمية المستدامة وتعزيز الشراكة الإستراتيجية بين الدول الأعضاء.

جزايرس
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- جزايرس
60 طفلًا من 5 ولايات في احتفالية بقسنطينة
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. وقد شهدت المناسبة مشاركة 60 طفلًا من ذوي الاحتياجات الخاصة، قدموا من خمس ولايات شرقية على غرار ميلة، عنابة، قالمة، أم البواقي بالإضافة إلى ولاية قسنطينة، حيث شاركوا في فعاليات احتفالية جمعت بين الترفيه والتوعية والتثقيف المالي. وتخللت هذه الفعالية معرضا خاصا بمؤسستي التعليم والتربية المتخصصة بقسنطينة، إلى جانب أجنحة لمختلف البنوك النشطة بالولاية، كما استمتع الحضور بعروض ثقافية وفنية من تقديم الأطفال المشاركين، أبدعوا في إبراز مواهبهم. من جانبه، عرض مدير النشاط الاجتماعي والتضامن لولاية قسنطينة، السيد دهيمي، أهم الإنجازات المحققة في مجال التكفل بذوي الاحتياجات الخاصة، مؤكدًا أن "هذه المبادرات تترجم التزام الدولة بمرافقة هذه الفئة وتوفير آليات فعلية لدمجها في مختلف المجالات، لاسيما الاقتصادية والمالية منها، كما أبرز المدير، أن هذه الفعالية تمثل خطوة مهمة نحو تعزيز مكانة الأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة، مشيرًا إلى أن "الهدف من إشراكهم في هذه الأنشطة هو كسر حاجز العزلة ومنحهم الفرصة لاكتشاف مؤسسات المجتمع ومجالات التعامل المالي، بما يساهم في إعدادهم ليكونوا فاعلين اقتصاديًا مستقبلاً.من جهتهم، أوضح القائمون على الجمعية المهنية للبنوك والمؤسسات المالية أن هذه المبادرة تهدف إلى تعزيز التعاون مع وزارة التضامن الوطني والأسرة وقضايا المرأة، من أجل تمكين الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة من الاستفادة من الخدمات المصرفية وفق معايير تسهل الوصول وتكافؤ الفرص.كما تهدف الأيام الإعلامية، وفقًا للجمعية، إلى تحسيس وتوعية هذه الفئة بخصوص مفاهيم الادخار، المقاولاتية، ووسائل الدفع خاصة الإلكترونية منها، في إطار نشر الثقافة المالية في أوساط المجتمع.وعرفت المناسبة تقديم درس من طرف المدير الجهوي لبنك الفلاحة والتنمية الريفية حول أهم الخدمات التي توفرها المؤسسات المالية والبنكية لفائدة ذوي الاحتياجات الخاصة، لتمكينهم من الاستقلال المالي وتحقيق الاندماج الكامل. وقد اختُتم الحفل بتسليم هدايا لجميع الأطفال المشاركين، حيث قدّم البنك الوطني الجزائري عمرة لشخصين لطفلة من ذوي الاحتياجات الخاصة متفوقة في حفظ وتجويد القرآن الكريم، كما ساهم كل من بنك التنمية المحلية والقرض الشعبي الجزائري، في تكريم الأطفال وتقديم شهادات تقديرية للمساهمين في إنجاح الاحتفال، كما قدمت مديرية الشباب والرياضة تجهيزات رياضية لفائدة أطفال المدرسة.

الدستور
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الدستور
50 مليار دينار جزائري ودائع الصيرفة الإسلامية بنهاية آذار
الجزائر - بلغت قيمة ودائع الصيرفة الإسلامية في البنك الوطني الجزائري 50 مليار دينار جزائري بنهاية شهر مارس/آذار 2025، حسبما أفاد به الأربعاء الماضي ، المدير العام للبنك، سمير تيمرابط، خلال جلسة استماع للجنة المالية والميزانية بالمجلس الشعبي الوطني. وأوضح السيد تيمرابط أن ودائع الصيرفة الإسلامية بلغت 50 مليار دينار جزائري منذ إطلاق الخدمة عام 2020، في حين بلغت التمويلات الممنوحة في إطار هذه الصيغة 17 مليار دينار جزائري. كما أشار إلى أن عدد الوكالات التي تقدم خدمات الصيرفة الإسلامية بلغ 15 وكالة، بالإضافة إلى 108 شباك مخصص لهذه الصيغة، مما يعكس «التطور الكبير» في هذا المجال داخل البنك. وفيما يتعلق بالقروض، أفاد المسؤول بأن قيمة القروض الممنوحة من البنك بلغت 1996 مليار دينار جزائري بنهاية عام 2024، و 2046 مليار دينار جزائري بنهاية مارس/آذار 2025، في حين تم اعتماد 5615 ملف قرضي خلال الثلاثي الأول من العام الحالي. وأكد المدير العام للبنك أن شبكة البنك الوطني الجزائري تشمل 241 وكالة، منها 34 وكالة رقمية، بالإضافة إلى 15 وكالة مخصصة للصيرفة الإسلامية. وفيما يخص الرقمنة، أشار السيد تيمرابط إلى أن البنك يتبع استراتيجية تحويلية تهدف إلى تحسين الخدمات المقدمة للعملاء وتطوير الأنظمة الرقمية للمعاملات والتسيير الداخلي للبنك. *بنك «بدر» : أكثر من 200 مليار دينار جزائري تمويلات استثمارية في 2024: - بلغ إجمالي التمويلات الاستثمارية التي منحها بنك الفلاحة والتنمية الريفية «بدر» أكثر من 200 مليار دينار جزائري في 2024، مسجلا ارتفاعا بنسبة 7 بالمائة مقارنة بـ 2023. وخلال جلسة استماع أمام لجنة المالية والميزانية بالمجلس الشعبي الوطني، أبرز المدير العام للبنك، محند بوراي، أهمية التمويلات الاستثمارية للاقتصاد الوطني، مشيرا إلى أن بنك «بدر» قد منح 221 مليار دينار جزائري كتمويلات استثمارية في مختلف الصيغ، مسجلا بذلك زيادة بنسبة 7 بالمائة مقارنة بسنة 2023، ليبلغ إجمالي الاستثمارات الممنوحة حتى نهاية السنة الماضية 1983 مليار دينار. وفيما يتعلق بالتوزيع الجغرافي لهذه التمويلات، أكد المدير العام أن هناك زيادة بنسبة 16 بالمائة في منطقة الهضاب العليا، وبنسبة 13 بالمائة في الولايات الجنوبية، وبنسبة 3 بالمائة في الولايات الشمالية. وأشار السيد بوراي إلى أن القطاع الخاص يستحوذ على نسبة كبيرة من هذه التمويلات، حيث سجل زيادة بنسبة 12 بالمائة في سنتي 2023 و2024، في حين شهدت التمويلات الموجهة للقطاع العام زيادة بنسبة 2 بالمائة. وفيما يخص الصيرفة الإسلامية، أكد السيد بوراي وجود طلب مستمر من المواطنين على هذه الصيغة، حيث تم استقطاب أكثر من 49 ألف زبون في 2024، بينما بلغ إجمالي التمويلات الممنوحة خلال نفس الفترة في إطار هذه الصيغة 4ر9 مليار دينار، منها أكثر من 50 بالمائة موجهة للقطاع الصناعي. جدير بالذكر أن جلستي الاستماع تدخلان في إطار دراسة مشروع قانون تسوية الميزانية لسنة 2022.


النهار
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- النهار
الصندوق الجزائري للاستثمار يسعى للتعريف برأس المال الاستثماري عبر البنوك وغرف التجارة
يعتزم الصندوق الجزائري للاستثمار (AIF) الانتشار عبر التراب الوطني بالاعتماد على الشبكة المصرفية. لبنكين عموميين وعلى غرف التجارة. بهدف التعريف بالصندوق وبرأس المال الاستثماري كوسيلة تمويل بديلة يقوم بموجبه بالمساهمة في رأس المال المؤسسات الصغيرة والمتوسطة، وفقا لما أكده مديره العام, مروان عليان. وقال عليان، في تصريح خص به وكالة الأنباء الجزائرية'نعمل على الاستفادة من شبكات البنوك المساهمة في الصندوق، وهما البنك الوطني الجزائري وبنك الجزائر الخارجي اللذان يتوفران على أكثر من 300 وكالة موزعة عبر 58 ولاية في البلاد'. مضيفا أن الفرق التجارية لهذه الوكالات ستكون همزة وصل. 'للوصول إلى زبائنها بشكل يمكنهم من التعريف بمنتجنا المالي لا سيما وأن رأس المال الاستثماري يعد في الغالب مكملا للقروض البنكية'. ويعتبر رأس المال الاستثماري من بين البدائل التمويلية للقروض البنكية.ويمارس في الجزائر من قبل خمس شركات عمومية بما في ذلك الصندوق الجزائري للاستثمار. ويتم هذا التمويل في شكل دخول مباشر. في رأس مال المؤسسة المستهدفة (مؤسسة صغيرة ومتوسطة) عبر شراء الصندوق. لحصص اجتماعية (أسهم) فيها ما يؤدي إلى رفع رأس مال الشركة المستفيدة. الصندوق يساهم لمدة 7 سنوات وفي إطار الشراكة بين الصندوق وأي مؤسسة، يوضح المدير العام. يصبح الصندوق مساهما لفترة تمتد بين 5 إلى 7 سنوات.مشيرا إلى أنه من بين مزايا رأس المال الاستثماري بالنسبة للمؤسسات الجزائرية. أنه 'لا يتطلب أي ضمانات من المستثمر' على عكس القروض البنكية. ويتمثل الدور الأساسي للصندوق الجزائري للاستثمار في دعم المستثمرين في عمليات إنشاء مؤسساتهم. وتطويرها وتوسيع نشاطها بهدف دعم المؤسسات المحلية وتحفيز نمو الشركات الصغيرة والمتوسطة. والشركات الناشئة وتعزيز تطوير القطاعات الاستراتيجية في الجزائر. وأكد السيد عليان أن الصندوق يتماشى مع سياسة السلطات العمومية الهادفة إلى تشجيع الاستثمار في المؤسسات المبتكرة. وذات الإمكانات الكبيرة مما يساهم في النهاية في تنويع الاقتصاد الوطني. وفي الوقت الذي لا يزال رأس المال الاستثماري 'أداة تمويل غير معروفة بشكل كبير' ما يتطلب تكثيف جهود التوعية والاتصال.فان الطبيعة العائلية لبعض المؤسسات قد تخلق نوعا من التردد من جانبها. تجاه هذا النوع من التمويل, الأمر الذي يستوجب من الصندوق بذل جهود لإبراز المزايا التي يتيحها هذا التمويل. حسب نفس المسؤول. ومن بين هذه المزايا، غياب الضمانات التي عادة ما تطلبها البنوك على شكل رهون عقارية أو كفالات شخصية بالإضافة إلى أن دخول الصندوق. في رأس المال يعزز من الموارد المالية للمؤسسة فضلا عن تقديمه الدعم الاستراتيجي والخبرة.