أحدث الأخبار مع #البيتالأبيض،


شفق نيوز
منذ 26 دقائق
- سياسة
- شفق نيوز
البيت الأبيض: الطائرة القطرية ليست هدية شخصية لترامب
شفق نيوز/ أكدت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، يوم الاثنين، أن الطائرة القطرية الفاخرة هي تبرع للدولة وليست هدية شخصية للرئيس دونالد ترامب وستكون جزءاً من "مشروع القوات الجوية الأمريكية". ونقلت وسائل إعلام أمريكية نفي ليفيت للتقارير التي زعمت أن العائلة المالكة القطرية ستهدي الطائرة لإدارة ترامب، موضحة أن الطائرة سيتم تعديلها لتكون الطائرة الرئاسية خلال ولاية ترامب الثانية، وانتقدت ليفيت وسائل الإعلام بسبب ما وصفته بـ"التضليل" حول هذا التبرع. وأكدت ليفيت أن الحكومة القطرية عرضت التبرع بالطائرة للقوات الجوية الأمريكية، وسيتم قبول التبرع وفقًا للمعايير القانونية والأخلاقية. وستخضع الطائرة، وهي من طراز "بوينغ 747-8"، لتحديثات بأعلى المعايير من قبل وزارة الدفاع والقوات الجوية، مشيرة إلى أنها تبرع للدولة وليست هدية شخصية للرئيس. وطالبت وسائل الإعلام بتصحيح تقاريرها السابقة. وتخطط وزارة الدفاع لقبول الطائرة، مع إجراء تعديلات أمنية عليها لاستخدامها من قبل الرئيس، على أن يتم التبرع بها لمكتبة ترامب الرئاسية بعد انتهاء ولايته، ونفى ترامب أي نية لاستخدام الطائرة بعد انتهاء ولايته. وكشف ترامب في مقابلة الأسبوع الماضي عن تواصل مسؤولين قطريين معه بشأن إمكانية تقديم طائرة فاخرة بديلة لطائرة الرئاسة الأمريكية. وأعرب أعضاء في الكونغرس من الحزبين الجمهوري والديمقراطي عن قلقهم إزاء هذا التبرع، وحذر السيناتور الجمهوري تيد كروز من أن الطائرة قد تشكل "مخاطر تجسس ومراقبة كبيرة". وأشار السيناتور الديمقراطي جاك ريد، عضو لجنة القوات المسلحة، إلى أن قبول الطائرة قد يعرض الأنظمة والاتصالات الحساسة لـ"مخاطر كبيرة" تتعلق بمكافحة التجسس من خلال منح دولة أجنبية إمكانية الوصول إليها. والأربعاء الماضي وقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اتفاقية مع قطر تتضمن تعهدات باستثمارات بقيمة 1.2 تريليون دولار، خلال زيارته إلى الدوحة. وأكد البيت الأبيض في بيان له على موقعه الرسمي، أن الرئيس ترامب وقع مع قطر اتفاقية تبادل اقتصادي بقيمة 1.2 تريليون دولار على الأقل، معلنا عن صفقات اقتصادية بين الولايات المتحدة وقطر بقيمة إجمالية تتجاوز 243.5 مليار دولار. ومن بين ذلك التوقيع على اتفاقية لشراء 160 طائرة من شركة "بوينغ" الأمريكية لصالح الخطوط الجوية القطرية، بقيمة 200 مليار دولار، حيث علق ترامب على الصفقة، قائلا: "قيمتها أكثر من 200 مليار دولار و160 على صعيد عدد الطائرات، هذا رائع".


مستقبل وطن
منذ 42 دقائق
- سياسة
- مستقبل وطن
البيت الأبيض: ترامب يعمل من أجل وقف الحرب في غزة وأوكرانيا
أعلن البيت الأبيض، اليوم /الإثنين/، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يعمل من أجل وقف الحرب في قطاع غزة، وأن هناك جدية في العمل لوقفها بين موسكو وكييف. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت -خلال مؤتمر صحفي عُقد في واشنطن- إن ترامب يواصل الانخراط في المحادثات مع طرفي الصراع في غزة، وأنه تحدث بشكل واضح عن رغبته في إنهاء الحرب في القطاع. وعن زيارة الرئيس الأمريكي إلى السعودية والإمارات وقطر، تحدثت ليفيت مشيرة إلى أن ترامب نجح في جلب استثمارات كبيرة خلال زيارته إلى الشرق الأوسط، مؤكدة أن العالم لديه ثقة كبيرة في اقتصاد الولايات المتحدة. كما أشارت المتحدثة إلى أن ترامب يأمل في أن يشهد لبنان مزيدًا من الأمن والاستقرار، خاصة بعد التطورات الأخيرة المتعلقة بـ"حزب الله" اللبناني والنفوذ الإيراني في المنطقة. وعلى صعيد آخر، أكدت كارولين ليفيت التزام الإدارة الأمريكية بمنع إيران من تخصيب اليورانيوم، ووصفت هذا الهدف بأنه "خط أحمر" لن تتهاون فيه واشنطن. من ناحية أخرى، كشف البيت الأبيض عن أن الرئيس ترامب لم يُجرِ أي اتصال مع الرئيس السابق جو بايدن بعد تشخيص إصابته بالسرطان.


جفرا نيوز
منذ ساعة واحدة
- سياسة
- جفرا نيوز
ترامب ينخرط بمحادثات وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس
جفرا نيوز - قال البيت الأبيض، الاثنين، إن الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، يواصل الانخراط في محادثات وقف إطلاق النار في غزة بين إسرائيل وحركة حماس.


جفرا نيوز
منذ ساعة واحدة
- سياسة
- جفرا نيوز
ترامب يغضب من نتن ياهو
جفرا نيوز - إسماعيل الشريف ليس للولايات المتحدة أصدقاء دائمون أو أعداء دائمون، بل مصالح دائمة- كيسنجر. في الولاية الأولى لترامب 2017–2021، كانت علاقته بمجرم الحرب نتن ياهو كما يُقال «سمنًا على عسل». تبنّى ترامب خطوات تاريخية لم يُقدِم عليها أي رئيس أمريكي من قبله، منها الاعتراف بالقدس عاصمة للكيان، ونقل السفارة الأمريكية إليها، والاعتراف بضمّ الجولان، إضافة إلى انسحابه من الاتفاق النووي مع إيران. وقد وصفه نتن ياهو آنذاك بأنه أعظم صديق حظيت به «إسرائيل» في البيت الأبيض. لكن رغم ذلك، كان نتن ياهو أوّل من أدار ظهره لترامب، إذ كان من أوائل المهنئين لبايدن بفوزه في الانتخابات الرئاسية، في وقت كان ترامب يصرّ على أن الانتخابات مزوّرة ويطعن في نتائجها. اعتبر ترامب خطوة نتن ياهو خيانة شخصية، وقال في إحدى المقابلات عندما سُئل عنه: «تبا له، لقد كان أول من هنّأ بايدن، لم يتصل بي منذ ذلك الحين، لم أعد أطيقه». وأثناء حملته الانتخابية، وجّه ترامب عدة انتقادات لنتن ياهو، من بينها اتهامه بعدم الاستعداد لهجوم السابع من أكتوبر، كما كشف أن نتن ياهو تراجع عن المشاركة في عملية اغتيال قاسم سليماني عام 2020 في اللحظات الأخيرة. وقد أثار هذا التصريح استياء الكيان الصهيوني والبيت الأبيض، اللذين ندّدا به علنًا. ومع استمرار الإبادة الجماعية، صرّح ترامب بأن على الكيان «إنهاء المهمة بسرعة»، مشيرًا إلى أنه يخسر معركة العلاقات العامة عالميًا. كما وجّه رسالة مباشرة إلى نتن ياهو يأمره فيها بوقف الإبادة قبل أن يعود هو إلى البيت الأبيض، وهو ما تم. ثم، بعد أن وصل ترامب إلى البيت الأبيض، أعلن عن خطته بشأن غزة، والتي تمثلت في ترحيل الفلسطينيين من القطاع، وإقامة منتجعات سياحية على جماجم أطفال غزة تحت إدارة أمريكية. وبذلك، منح نتن ياهو الضوء الأخضر لاستئناف الإبادة، التي عادت من جديد، لكن هذه المرة لتحقيق رؤية ترامب وأهدافه الخاصة. ومع مواصلة نتن ياهو إبادة الفلسطينيين، بدأت الإمبراطورية الأمريكية تتصرف بشكل منفرد، بعيدًا عن مصالح الكيان، فانخرطت في مفاوضات مباشرة مع أشد أعدائه، واتخذت من التفاوض مع إيران خيارًا استراتيجيًا. كما توصّلت إلى اتفاق مع الحوثيين لوقف إطلاق النار، ما ترك الكيان وحيدًا في مواجهتهم، ومنح الحوثيين جرأة غير مسبوقة، فأصبح مطار بن غوريون شغلهم الشاغل. وفي خطوة أخرى أثارت الحرج، تفاوضت واشنطن مع حركة حماس لإطلاق سراح الجندي الصهيوني الأمريكي الأخير لديها، إدان ألكسندر، مما زاد من عزلة نتن ياهو ومآزقه السياسية. ورغم وضوح غضب ترامب تجاه نتن ياهو، لم ينعكس ذلك على غزة، فالمجاعة مستمرة، وأُطلقت عملية «عربة جدعون»، وهي المرحلة النهائية من الإبادة، وتهدف إلى قتل أكبر عدد ممكن من سكان غزة، وتهجيرهم، واحتلال القطاع بالكامل. وقد كانت التوقعات تشير إلى احتمال توقف الحرب خلال زيارة ترامب لدول الخليج، لكن ذلك لم يحدث. ولو أراد ترامب إيقاف المجزرة، لأوقفها. يستخدم ترامب مجرم الحرب نتن ياهو أداة لتحقيق أهدافه المُعلنة بتحويل غزة إلى منطقة تحت الوصاية الأمريكية، فيُطلق يده لتنفيذ الإبادة، بينما يتظاهر هو بالابتعاد عنه وينتقده إعلاميًا، ليُحمّله وحده مسؤولية المجزرة، ويُبقي لنفسه صورة «الرجل الساعي للسلام». لكنه، في الواقع، لم يتخذ حتى الآن أي خطوة لوقف المجزرة. وقد صرّح هو وكبار مسؤولي إدارته بأن المساعدات ستدخل غزة الشهر المقبل، والسؤال الذي يفرض نفسه: لماذا لا تدخل الآن؟. سيأتي اليوم الذي سيُعلن فيه ترامب وقف هذه الحرب، ويدخل إلى غزة في هيئة المنقذ لأهلها، وسنُصفّق له. سيكون قد رتّب مسبقًا مع دول أخرى لاستقبال أعداد من سكان القطاع، فيما سيُمنح من تبقّى صفة «رعايا الولايات المتحدة الأمريكية»، ضمن خطة مدروسة لتفكيك غزة وتغيير هويتها تحت غطاء إنساني . وأعتقد أن الولايات المتحدة قد وصلت إلى قناعة بأن الكيان، بصيغته الحالية، لم يعُد يخدم مصالحها الاستراتيجية، وآن الأوان لتثبيت موطئ قدم مباشر لها في المنطقة، بما يضمن تحقيق مصالحها العليا، وإبقاء دول الإقليم تحت وصايتها، ومنع أي من القوى الكبرى، وعلى رأسها الصين وروسيا، من امتلاك أي نفوذ فيها.


بوابة ماسبيرو
منذ ساعة واحدة
- سياسة
- بوابة ماسبيرو
البيت الأبيض: ترامب يعمل من أجل وقف الحرب في غزة وأوكرانيا
أعلن البيت الأبيض، اليوم /الإثنين/، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يعمل من أجل وقف الحرب في قطاع غزة، وأن هناك جدية في العمل لوقفها بين موسكو وكييف. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت -خلال مؤتمر صحفي عقد في واشنطن- إن ترامب يواصل الانخراط في المحادثات مع طرفي الصراع في غزة، وأنه تحدث بشكل واضح عن رغبته في إنهاء الحرب في القطاع. وعن زيارة الرئيس الأمريكي إلى السعودية والإمارات وقطر، تحدثت ليفيت مشيرة إلى أن ترامب نجح في جلب استثمارات كبيرة خلال زيارته إلى الشرق الأوسط، مؤكدة أن العالم لديه ثقة كبيرة في اقتصاد الولايات المتحدة. كما أشارت المتحدثة إلى أن ترامب يأمل في أن يشهد لبنان مزيدا من الأمن والاستقرار، خاصة بعد التطورات الأخيرة المتعلقة بـ"حزب الله" اللبناني والنفوذ الإيراني في المنطقة. وعلى صعيد آخر، أكدت كارولين ليفيت التزام الإدارة الأمريكية بمنع إيران من تخصيب اليورانيوم، ووصفت هذا الهدف بأنه "خط أحمر" لن تتهاون فيه واشنطن.