أحدث الأخبار مع #البيتشيتشي
اليمن الآن
منذ 6 أيام
- رياضة
- اليمن الآن
تشيزني يهدد مبابي في صراع "البيتشيتشي"
دعم فويتشيك تشيزني، حارس مرمى برشلونة، زميله روبرت ليفاندوفسكي في ظل منافسته الشرسة مع كيليان مبابي، مهاجم ريال مدريد، على لقب هداف الدوري الإسباني. وقبل جولتين من النهاية، يتقدم مبابي في السباق بتصدره قائمة الهدافين برصيد 28 نقطة، بفارق 3 أهداف عن نظيره البولندي. وكان تشيزني حاضرا رفقة ليفاندوفسكي وباقي زملائه في احتفالات البارسا مع جماهيره بالثلاثية المحلية، اليوم الجمعة، حيث جاب شوارع المدينة الكتالونية، لمشاركة مشجعيه هذا الإنجاز. وقال ليفاندوفسكي، خلال تصريحات أبرزتها صحيفة "موندو ديبورتيفو" الكتالونية: "نحن نزيد عن 70 عاما، إذا جمعت عمري مع تشيزني، لذلك من الممتع رؤية لاعبين في سن 17 أو 18 عاما يحتفلون". من جانبه، علق تشيزني على كلمات مواطنه قائلا: "كل ما تبقى هو فوز روبرت بالبيتشيتشي.. لا تقلقوا، تتبقى مباراتان لتجاوزه (مبابي)". وسبق للمهاجم البولندي الظفر بجائزة "البيتشيتشي" في موسمه الأول مع البارسا (2022-2023)، عندما سجل 23 هدفا.
البطولة
منذ 6 أيام
- رياضة
- البطولة
تشيزني: "لا تقلقوا ليفاندوفسكي سيتجاوز مبابي وسيفوز بجائزة هداف الليغا"
أكد فويتشيك تشيزني ، حارس مرمى برشلونة ، أن مواطنه روبرت ليفاندوفسكي ، هو من سيُتوج بجائزة هداف الدوري الإسباني ، واضعا ثقته في قدرة زميله على تخطي الفرنسي كيليان مبابي. وقال البالغ من العمر 35 سنة، في تصريحات على هامش احتفالات برشلونة بألقابه الثلاثة اليوم:"إنه شعور رائع أن أفوز بثلاثة ألقاب، لم أكن أتوقع ذلك عندما اعتزلت. لم أتمكن من الاحتفال بأي شيء مع بولندا، لذا من الجيد أن أتمكن من الاحتفال بذلك مع برشلونة". وبخصوص لقب "البيتشيتشي" (هداف الليغا)، فإن تشيزني قال: "نحن سعداء الآن، بعد فوزنا بالليغا. لم يتبقَّ الآن سوى أن يفوز روبرت بجائزة البيتشيتشي. لا تقلقوا، لا يزال أمام ليفاندوفسكي مباراتان لتجاوز مبابي". ويتصدر مبابي حاليا، ترتيب هدافي "الليغا"، بعد أن سجل 28 هدفا مع ريال مدريد، مقابل 25 هدفا لليفاندوفسكي، مع تبقي مباراتين على انتهاء الموسم.
وكالة الصحافة الفلسطينية
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- وكالة الصحافة الفلسطينية
هداف الدوري الإسباني.. مبابي في الصدارة وليفاندوفسكي يطارده
غزة - صفا مع وصول منافسات الدوري الإسباني لكرة القدم إلى جولاته الختامية المثيرة، تتجه أنظار عشاق كرة القدم في جميع أنحاء العالم نحو المنافسة المحتدمة على لقب "البيتشيتشي" (Pichichi)، الجائزة المرموقة التي تُمنح لهداف الليغا. يشهد هذا الموسم تنافسًا استثنائيًا بين نخبة من أبرز المهاجمين، حيث يتصدر القائمة النجم الفرنسي كيليان مبابي، المنضم حديثًا إلى صفوف ريال مدريد، بينما يلاحقه المخضرم البولندي روبرت ليفاندوفسكي، بالإضافة إلى ظهور لافت لمواهب أخرى تسعى لترك بصمتها في سجلات الهدافين. كيف خطف مبابي الأضواء في موسمه الأول مع ريال مدريد في سباق الهدافين؟ لم يحتج النجم الفرنسي كيليان مبابي للكثير من الوقت منذ انضمامه إلى صفوف النادي الملكي ريال مدريد ليثبت جدارته وموهبته التهديفية الفذة. فبوصوله إلى الهدف رقم سبعة وعشرين في رصيده التهديفي حتى الجولة الخامسة والثلاثين من الليغا، استطاع مبابي أن يفرض اسمه بقوة في صدارة ترتيب الهدافين. وتجلى تألقه بشكل خاص في مباراة الكلاسيكو الشهيرة أمام الغريم التقليدي برشلونة، حيث تمكن من تسجيل ثلاثية تاريخية قلبت موازين المنافسة وأشعلت الصراع على قمة ترتيب الهدافين. هل يستطيع ليفاندوفسكي العودة بقوة لتهديد صدارة الهدافين؟ على الرغم من تعرض النجم البولندي المخضرم روبرت ليفاندوفسكي، مهاجم نادي برشلونة، لإصابة أبعدته عن المشاركة في عدد من مباريات فريقه هذا الموسم، إلا أنه عاد بقوة ليواصل هوايته في هز الشباك ورفع رصيده التهديفي إلى خمسة وعشرين هدفًا. بفضل خبرته الكبيرة وحسه التهديفي العالي، يظل ليفاندوفسكي دائمًا في قلب المنافسة على لقب الهداف. ومع تبقي عدد قليل من الجولات على نهاية الموسم، يصبح كل هدف يسجله حاسمًا في تحديد هوية الفائز باللقب الفردي المرموق. من هما بوديمير ورافينيا وما هي مفاجآتهما في سباق الهدافين؟ لا يقتصر التنافس على لقب هداف الدوري الإسباني هذا الموسم على الأسماء الكبيرة المعروفة فقط، بل شهد تألقًا لافتًا لبعض الأسماء التي فاجأت الجميع بمستوياتها التهديفية. يأتي في مقدمة هؤلاء اللاعب الكرواتي أنتي بوديمير، الذي نجح في لفت الأنظار بأداء مذهل مع فريقه أوساسونا، حيث تمكن من تسجيل تسعة عشر هدفًا حتى الآن، مما يجعله أحد أبرز المفاجآت السارة في هذا الموسم. وبدوره، يقدم البرازيلي رافينيا مستويات استثنائية مع نادي برشلونة، محافظًا على معدل تهديفي ثابت جعله أحد أهم العناصر الهجومية في تشكيلة الفريق الكتالوني. كيف دخل سورلوث بقوة إلى سباق الهدافين بعد الرباعية التاريخية؟ شهدت الجولات الأخيرة من الدوري الإسباني دخولًا قويًا للمهاجم النرويجي ألكسندر سورلوث، لاعب فريق أتلتيكو مدريد، إلى قائمة المنافسين على لقب الهداف. فقد قفز سورلوث بسرعة الصاروخ إلى المراكز الأمامية بعد تسجيله أربعة أهداف "سوبر هاتريك" في مباراة فريقه الأخيرة أمام ريال سوسيداد، ليرفع رصيده التهديفي إلى سبعة عشر هدفًا. إن تطوره السريع وأداءه الحاسم في المباريات الأخيرة جعلاه ضمن قائمة أخطر المهاجمين في الليغا هذا الموسم. لماذا لا يزال سباق الهدافين مفتوحًا على كل الاحتمالات؟ مع اقتراب نهاية الموسم الحالية من الدوري الإسباني، لا يزال من الصعب التكهن بهوية الفائز بلقب الهداف. فالتقارب الكبير في عدد الأهداف بين اللاعبين المتنافسين، بالإضافة إلى تألق أكثر من اسم في الأسابيع الأخيرة، يضفي على الجولات المتبقية طابعًا خاصًا مليئًا بالإثارة والتشويق، حيث قد تحمل كل لحظة مفاجآت جديدة في صراع الهدافين. تتابع الجماهير بشغف كبير هذا السباق المثير، وتدرك أن كل هدف يتم تسجيله قد يكون له وزنه الذهبي في نهاية المطاف، في منافسة شرسة لا تعترف بتاريخ الأسماء فقط، بل تحتفي بالعطاء والأداء داخل أرضية الملعب.
حضرموت نت
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- حضرموت نت
الكلاسيكو يحبط ليفاندوفسكي وتحد أخير أبرز أولوياته
أدت مباراة الكلاسيكو التي جمعت برشلونة ضد الريال ، مساء الأحد ، وانتهت بفوز البارسا بنتيجة 4 – 3 ، إلى تغيير في ترتيب هدافي الدوري الإسباني وتمكن كيليان مبابي من تجاوز روبرت ليفاندوفسكي في سباق جائزة 'البيتشيتشي' بعد تسجيله لثلاثية هامة مع فريقه. ليفاندوفسكي يبحث عن خطف جائزة البيتشيتشي غاب ليفاندوفسكي عن المباراة بسبب قرار هانسي فليك بمنحه راحة وعدم إشراكه، على الرغم من عودة المهاجم البولندي في مباراة إنتر في دوري الأبطال. فليك فضّل فيران توريس في الهجوم بعدما أظهر الأخير مستوى رائعًا في المباريات الأخيرة. في مباراة الكلاسيكو، قدّم توريس أداءً مميزًا أمام دفاع ريال مدريد، ونجح في تقديم تمريرات حاسمة في الأهداف الأولى والثانية والرابعة لفريقه. لكن الشيء الوحيد الذي نقصه كان تسجيل هدفه الشخصي. رغم تفوق مبابي في ترتيب الهدافين الآن بـ 27 هدفًا (7 منها من ركلات جزاء)، إلا أن ليفاندوفسكي لا يزال في المنافسة بـ 25 هدفًا (3 منها من ركلات جزاء). عانى ليفاندوفسكي من إصابة عضلية أجبرته على الغياب عن بعض المباريات، بما في ذلك مباراتي الدوري ضد مايوركا وبلد الوليد، وكذلك مباراة الذهاب ضد إنتر في دوري الأبطال. مع تبقي ثلاث مباريات فقط في الدوري (إسبانيول، فياريال، وأتلتيك بلباو)، سيواجه ليفاندوفسكي تحديًا صعبًا لتعويض فارق الهدفين مع مبابي، حيث يسعى أيضًا للوصول إلى هدفه رقم 100 مع برشلونة.
WinWin
١١-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- WinWin
الإعلام الكتالوني يشعل الأجواء بمقارنة بين يامال ومبابي
في خضم الصراع المثير بين برشلونة وريال مدريد على لقب الدوري الإسباني، وبينما تشتعل المنافسة على لقب "البيتشيتشي" بين نجوم الفريقين، أضاف الإعلام الكتالوني بُعدًا جديدًا لهذه الأجواء، عبر مقارنة لافتة بين النجم الصاعد لامين يامال والمهاجم الفرنسي كيليان مبابي. ومع انشغال الوسط الكروي الأوروبي بصراع الليغا الذي لم يُحسم بعد، جاءت صحيفة "موندو ديبورتيفو" الكتالونية لتشعل الأجواء، عبر تقرير لافت أكدت فيه أن لامين يامال، ابن الـ17 عامًا، قد تفوّق على نجم فرنسا الأول في المواجهات المباشرة. التقرير، الذي جاء تحت عنوان "لامين يفوز بالمعركة الفردية أمام مبابي"، استعرض سجل المواجهات بين النجمين سواء في المنتخبات الوطنية أو الأندية، مشيرًا إلى أن النجم الفرنسي فاز مرة واحدة فقط في 6 مواجهات مباشرة، مقابل 5 انتصارات لصالح يامال، وهو ما اعتبرته الصحيفة دليلًا على سطوع نجم جديد في سماء كرة القدم العالمية. من الليغا إلى اليورو.. يامال يتفوق على مبابي الموسم الجاري شهد ثلاث مواجهات حاسمة بين لامين وكيليان مبابي، كانت كافية -على حد تعبير الصحيفة الكتالونية- لإظهار تفوق النجم الشاب. أولى هذه المواجهات جاءت في الفوز التاريخي لبرشلونة على ريال مدريد بنتيجة (4-0) في ملعب "سانتياغو برنابيو"، وهي المباراة التي سجّل خلالها الإسباني الشاب هدفًا رائعًا. معلق مباراة ريال مدريد وبرشلونة اليوم في الدوري الإسباني اقرأ المزيد أما المواجهة الثانية، فكانت في كأس السوبر الإسباني بالسعودية، حيث دوّن يامال هدفًا جديدًا، في مباراة انتهت بانتصار مدوٍ للبارسا بنتيجة (5-2)، وتواصل التألق في نهائي كأس الملك، حين صنع لامين هدفين حاسمين في فوز درامي بنتيجة (3-2)، عزز من حضوره في المناسبات الكبرى. أما على الصعيد القاري، فتقابل اللاعبان وجهًا لوجه في ربع نهائي دوري الأبطال بين برشلونة وباريس سان جيرمان، وفاز برشلونة ذهابًا (3-2) على أرض الفريق الفرنسي، وكان يامال حاضرًا في الصورة كأحد نجوم الليلة، وفي الإياب، انتفض مبابي وقاد باريس لانتصار (4-1) في ملعب "مونتجويك"، وسجل هدفين، ومع ذلك تظل النتيجة الإجمالية للمواجهات في صالح يامال، بخمسة انتصارات له مقابل فوز وحيد لمبابي. لكن المشهد الأبرز في هذه المعركة الفردية، لم يأتِ من الليغا ولا من دوري الأبطال، بل من نصف نهائي يورو 2024، حين التقى منتخبا إسبانيا وفرنسا، حيث ذكرت الصحيفة أن لامين قدّم في تلك الليلة لقطة عبقرية قادت "لا روخا" للفوز 2-1، في وقت بدا فيه مبابي -حسب وصفها- تائهًا أمام التنظيم الإسباني، دون أن يترك بصمة تليق باسمه. أرقام وحقائق من حيث الأرقام، سجل مبابي 8 أهداف في 7 مباريات ضد برشلونة بواقع 6 بقميص باريس و2 بقميص ريال مدريد، لكن من حيث النتائج، فاز فقط في اثنتين، وتعادل مرة، وخسر أربع مواجهات. في المقابل، شارك لامين في 6 مواجهات ضد ريال مدريد، فاز في 3 وخسر 3، وسجل هدفين وصنع مثلهما، ومع ذلك، فإن بروز يامال في المباريات الكبرى وقيادته لبرشلونة في لحظات حرجة من الموسم، جعله في نظر الإعلام الكتالوني الأفضل مقارنة مع مبابي.
