أحدث الأخبار مع #البيتالأبيض


النهار
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- النهار
انحسار القلق من الحرب التجارية يدعم المؤشر نيكي
ارتفع المؤشر نيكي الياباني يوم الخميس إلى أعلى مستوياته في ثلاثة أسابيع، مقتفيا أثر موجة صعود قادها قطاع التكنولوجيا في وول ستريت الليلة الماضية بعد أن أشار البيت الأبيض إلى استعداده لتهدئة حربه التجارية مع الصين. وارتفع نيكي 1.1 بالمئة في منتصف الجلسة تقريباً ولامس مستوى 35287.95 نقطة لأول مرة منذ الثاني من نيسان/ أبريل. وارتفع المؤشر توبكس الأوسع نطاقا واحدا بالمئة.


النهار
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- النهار
بالفيديو... نائب الرئيس الأميركي يتعرّض لموقف محرج بالبيت الأبيض
وثّق مقطع فيديو موقفاً محرجاً تعرّض له نائب الرئيس الأميركي، جيه دي فانس في البيت الأبيض. وأسقط فانس كأس بطولة كرة القدم الجامعية الوطنية في البيت الأبيض خلال زيارة فريق أوهايو باكايز. وبينما حاول فانس رفع الكأس، تدخل لاعب فريق أوهايو باكايز، تريفيون هندرسون، للمساعدة، وأمسك بقمة الكأس. WATCH: Vice President Vance drops championship trophy during Ohio State's visit to the White House. — WLWT (@WLWT) April 14, 2025 WATCH: Vice President Vance drops championship trophy during Ohio State's visit to the White House. — WLWT (@WLWT) April 14, 2025 WATCH: Vice President Vance drops championship trophy during Ohio State's visit to the White House. — WLWT (@WLWT) April 14, 2025 وبينما كانت عملية رفع الكأس تتم، انقسمت الكأس إلى نصفين، وأسقط فانس قاعدتها التي سقطت على الأرض. وتمكّن هندرسون ولاعب آخر من الإمساك بقمة الكأس. وبعد سقوط قاعدة الكأس، شهق بعض الحضور، بينما ضحك آخرون أو صفقوا. ومازح فانس الجمهور بشأن الحادثة على مواقع التواصل الاجتماعي، وقال إنه لم يرد "أن يحصل أحد بعد فريق ولاية أوهايو على الكأس، لذلك قررت كسرها"، حسبما ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز". ودعا الرئيس دونالد ترامب أبطال كرة القدم الجامعية لعام 2025 للاحتفال بفوز أوهايو باكايز باللقب في حفل أقيم بالبيت الأبيض. ويبلغ وزن الكأس التي أسقطها فانس حوالي 16 كيلوغراما، وهي مصنوعة من الذهب والبرونز والفولاذ المقاوم للصدأ.


النهار
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- النهار
"حكم الاعدام"... إنهاء ترامب لبرامج المساعدات يعرّض الملايين للخطر
قالت مصادر في مجال الإغاثة إن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب ستنهي معظم، إن لم يكن كل، المساعدات الأميركية المتبقية لأفغانستان واليمن، في خطوة وصفها برنامج الأغذية العالمي بأنها قد تكون بمثابة "حكم بالإعدام" على ملايين الأشخاص. وأنهت وزارة الخارجية والوكالة الأميركية للتنمية الدولية بالفعل العديد من برامج المساعدات لأكثر من 12 دولة منها الصومال وسوريا مطلع الأسبوع، وفقا لسارة تشارلز الرئيسة السابقة لمكتب الشؤون الإنسانية في الوكالة وتسعة مصادر من بينها ستة مسؤولين أميركيين حاليين يعملون في المساعدات الإنسانية طلبوا عدم الكشف عن هوياتهم. وبلغ إجمالي قيمة المساعدات التي تم خفضها أكثر من 1.3 مليار دولار، بحسب أرقام منظمة (ستاند أب فور إيد). ويشمل ذلك 562 مليون دولار لأفغانستان و107 ملايين دولار لليمن و170 مليون دولار للصومال و237 مليون دولار لسوريا و12 مليون دولار لغزة. وحذّر برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة من أن إنهاء التمويل الأميركي للمساعدات الغذائية الطارئة "قد يعد حكما بالإعدام على الملايين الذين يواجهون الجوع الشديد والمجاعة"، وقال إنه على اتصال بإدارة ترامب للحصول على مزيد من المعلومات. وفي منشور على منصة إكس، قالت سيندي ماكين المديرة التنفيذية لبرنامج الأغذية العالمي إن خفض التمويل "سيؤدي إلى تعميق الجوع، وتأجيج عدم الاستقرار، وجعل العالم أقل أمانا إلى حد كبير". وأحال متحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية وكالة "رويترز" إلى البيت الأبيض عند سؤاله عن إنهاء برامج المساعدات. ولم يرد البيت الأبيض بعد على طلب التعليق. وذكر المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك أن الأمم المتحدة تسعى للحصول على تفاصيل بشأن العقود الملغاة. والتخفيضات أحدث خطوة في حملة إدارة ترامب لتفكيك الوكالة الأميركية للتنمية الدولية، الجهة الأميركية الرئيسية للمساعدات الإنسانية. وألغت إدارته برامج منقذة للحياة بمليارات الدولارات من منذ أن بدأ الرئيس الجمهوري ولايته الثانية في 20 كانون الثاني/يناير. وقال ثلاثة من المصادر إن العديد من البرامج التي ألغيت حصلت على إعفاءات من وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو لتجنّب تخفيضات برامج المساعدات الخارجية التي تنفذها إدارة الكفاءة الحكومية بقيادة الملياردير إيلون ماسك منذ شباط/فبراير. والولايات المتحدة أكبر مانح للمساعدات لأفغانستان التي تحكمها "طالبان"، ولليمن الذي تسيطر حركة "الحوثي" المتحالفة مع إيران على مساحات كبيرة منه. ويعانى كلا البلدين من حرب مدمّرة لسنوات.


النهار
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- النهار
"احتياطي البيتكوين" دعم إضافي من ترامب لقطاع العملات المشفّرة
يعد إنشاء "احتياطي بيتكوين استراتيجي" في الولايات المتحدة دليلا إضافيا على دعم الرئيس دونالد ترامب لقطاع العملات المشفرة. وقّع ترامب في وقت سابق من آذار/مارس أمراً تنفيذيا بإنشاء هذا الاحتياطي الذي شبّهه ديفيد ساكس، مستشار البيت الأبيض للذكاء الاصطناعي والعملات الرقمية، بـ"فورت نوكس رقمي"، في إشارة الى القاعدة العسكرية الأميركية حيث تخزّن واشنطن سبائك الذهب. وتحتفظ معظم دول العالم باحتياطات من الذهب، إذ يُعتبر هذا المعدن ملاذا آمنا يحمي من عدم الاستقرار المالي كالارتفاعات الكبيرة في التضخم. وتجاوز سعر أونصة الذهب ثلاثة آلاف دولار لأول مرة الجمعة، مع تهافت المستثمرين لشراء المعدن، وهو أيضا ملاذ آمن في ظل الضبابية السائدة على خلفية الرسوم الجمركية التي يفرضها ترامب على منتجات مختلفة. يمكن لاحتياطات الذهب أن تساعد أيضا في استقرار العملات المحلية، بينما تستخدم السبائك كضمان للقروض والتعاملات المالية. كيف سيعمل احتياطي البيتكوين؟ سيتم تمويله بحوالي 200 ألف بيتكوين، بقيمة إجمالية تُقدر بحوالي 17 مليار دولار، تمّت مصادرتها في الولايات المتحدة في قضايا مدنية وجنائية. وسيكون الاحتياطي مضمونا لفترة غير محددة. ويمكن أن يضاف إليه مزيد من البيتكوين طالما أن هذا الإجراء لا يُكلّف دافعي الضرائب الأميركيين. دعم ضعيف انخفض سعر البيتكوين في البداية بعد توقيع ترامب الأمر التنفيذي، لكنه استقرّ منذ ذلك الحين. أرجع المحللون ضعف الدعم إلى عدم شراء المزيد من البيتكوين فورا. وقالت ديسيسلافا أوبيرت، المحللة في شركة كايكو لبيانات العملات المشفرة، لوكالة "فرانس برس"، إن الولايات المتحدة ملزمة "قانونيا" بإعادة البيتكوين إلى كل الضحايا الذين تم تحديد تعرضهم للاختراق. وأشارت الى أنه سيتعين إعادة "جزء كبير" من البيتكوين التي تحتفظ بها الولايات المتحدة، والمقدرة بنحو 198 ألف توكن، إلى ضحايا اختراق منصة تداول العملات المشفرة بيتفينكس عام 2016. وينتظر مراقبو القطاع أيضا معرفة ما إذا كان سيضم إضافة توكنات رقمية أخرى إلى الاحتياطي، وهو أمر ممكن وفقا للأمر التنفيذي. تقليد احتياطي الذهب؟ يرى منتقدو احتياطي البيتكوين الأميركي أن العملات المشفرة، على عكس الذهب، تعد أصولا محفوفة بالمخاطر، وليست ذات قيمة جوهرية. مع ذلك، يعتقد ساكس أن تخزين البيتكوين مع مرور الوقت سيحمي الحكومة من التقلبات الحادة قصيرة الأجل للعملة المشفرة. في الوقت نفسه، يؤكد ستيفان إفراه مدير الاستثمار في منصة العملات المشفرة كوين هاوس أن البيتكوين، مثل الذهب، يُمكن أن يستفاد من ندرته اذ أن كمياتها محددة بـ21 مليون توكن. من مزايا احتياطي البيتكوين شفافيته، حيث سيكون مستوى العملات المشفرة معروفا في جميع الأوقات، على عكس كمية الذهب المودعة في قاعدة فورت نوكس. ويضيف إفراه "نحن نتعامل مع احتياطي البيتكوين كواحدة من الأصول النادرة الأكثر ملاءمة لعالم اليوم". تعتقد مولي وايت الناقدة البارزة للعملات المشفرة أن "السبب الحقيقي" للاحتياطي هو "طريقة لجذب الاهتمام بقطاع العملات المشفرة"، مما قد يعود بالنفع المالي على المستثمرين. ويتّهم ترامب من قِبل بعض منتقديه بتضارب المصالح، بعدما تعهد قبل انتخابه بجعل الولايات المتحدة "عاصمة بيتكوين والعملات المشفرة في العالم". وأفادت صحيفة "فاينانشال تايمز" أن ترامب حقّق 350 مليون دولار من إطلاق عملة باسمه تزامنا مع تنصيبه. وأوردت صحيفة "وول ستريت جورنال" أن عائلة ترامب ناقشت إمكانية الاستحواذ على حصة في منصة بينانس، وهو ما نفاه مؤسس منصة تداول العملات المشفرة. خطط الدول الأخرى تدرس البرازيل أيضا إنشاء احتياطي للعملات المشفرة، بينما استبعد المصرف المركزي السويسري هذه الفكرة مؤخرا. تشارك حكومات حول العالم في نشاط العملات المشفرة، لا سيما من خلال بيع الأصول الرقمية المصادرة في قضايا في المحاكم، كما حدث في ألمانيا العام الماضي مع 50 ألف بيتكوين. واعتمدت السلفادور البيتكوين عملة رسمية، لكنها تراجعت عن ذلك هذا العام بسبب قلّة إقبال المواطنين عليها. وفي رصيد بوتان ما يقارب 900 مليون دولار من البيتكوين، أي ما يعادل نحو 30% من الناتج المحلي الإجمالي للمملكة.


النهار
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- النهار
نائب الرئيس الأميركي: زيلينسكي سينخرط "في نهاية المطاف" بالعملية السلمية
أعرب نائب الرئيس الأميركي جاي دي فانس عن ثقته بأنّ الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي سينخرط "في نهاية المطاف" بالعملية السلمية التي أطلقها الرئيس الأميركي دونالد ترامب ورفضتها كييف لخلوّها من ضمانات أمنية تطالب بها. وقال فانس في مقابلة أجرتها معه شبكة "فوكس نيوز" لا يهمّني حقّا ما يقوله الرئيس زيلينسكي عنّي أو عن أيّ شخص آخر، لكنّه أبدى رفضا واضحا للانخراط في عملية السلام التي قال الرئيس ترامب إنها "سياسة الشعب الأميركي ورئيسه". وأضاف "أعتقد أنّ زيلينسكي لم يصل إلى هناك بعد، لكنّي أعتقد أنّه سيصل إلى هناك في نهاية المطاف. عليه أن يفعل ذلك". واعتبر نائب الرئيس الأميركي أن منح واشنطن ميزة اقتصادية في مستقبل أوكرانيا سيشكّل ضمانة أمنية للبلد الذي غزته روسيا في شباط/فبراير 2022. ومضى قائلا: "إذا كنت تريد ضمانات أمنية حقيقية، وإذا كنت تريد ضمان عدم غزو فلاديمير بوتين لأوكرانيا مرّة أخرى، فإن أفضل ضمان أمني على الإطلاق هو منح الأميركيين ميزة اقتصادية في مستقبل أوكرانيا". وأردف "هذا ضمان أمني أفضل بكثير من 20 ألف جندي من دولة عشوائية لم تخض حرباً منذ 30 أو 40 عاماً". أتى تصريح دي فانس بعدما أعلن مسؤول في البيت الأبيض مساء الإثنين أنّ ترامب أمر بتجميد المساعدات العسكرية الأميركية لأوكرانيا في أعقاب المشادّة العلنية التي وقعت بينه وبين نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في المكتب البيضوي الجمعة وتابع وقائعها بذهول العالم أجمع. إقرأ أيضاً - ترامب يوقف المساعدات العسكرية إلى أوكرانيا وكان ترامب حذّر الإثنين من أن الولايات المتحدة "لن تتسامح طويلا" مع موقف زيلينسكي حيال التوصل لوقف لإطلاق النار مع روسيا بعد أن تلقّى الرئيس الأوكراني دعما من حلفائه الأوروبيين. وكان فانس رفع نبرته فجأة خلال الاجتماع بين ترامب وزيلينسكي في المكتب البيضوي، متّهما الرئيس الأوكراني بـ"الافتقار إلى الاحترام" ومطالبا إياه بأن "يقول شكرا" للولايات المتحدة. وفي مقابلته مع "فوكس نيوز" سئل فانس عمّا إذا كان باب البيت الأبيض لا يزال مفتوحا أمام الرئيس الأوكراني، فأجاب "لقد أوضح الرئيس ترامب بشكل واضح وثابت أنّ الباب مفتوح طالما أنّ زيلينسكي مستعدّ للحديث بجدّية عن السلام". وتابع "لكن لا يمكنك أن تأتي إلى المكتب البيضوي أو إلى أيّ مكان آخر وترفض مناقشة حتى تفاصيل اتفاق السلام"، مذكّرا بأنّ طرفي الحرب، روسيا وأوكرانيا، سيضطران خلال المفاوضات إلى تقديم تنازلات للتوصل إلى اتفاق سلام. وشدّد فانس على أنّه "عندما يتغيّر هذا الموقف، كما قال الرئيس ترامب، عندما يكونون مستعدين للحديث عن السلام، أعتقد أنّ الرئيس ترامب سيكون أول شخص يرفع سمّاعة الهاتف". وعقد قادة دول حليفة لأوكرانيا قمة في لندن الأحد لإظهار دعمهم لكييف والتزام القيام بالمزيد من أجل الأمن في أوروبا وتعزيز الإنفاق الدفاعي، مع تمسّكهم بضرورة توافر دعم قوي من الولايات المتحدة. وعبر شبكة "فوكس نيوز" هاجم فانس الأوروبيين مجددا، داعيا إياهم إلى "الواقعية"، مؤكّدا أنّ "هذه الحرب لا يمكن أن تستمر إلى ما لا نهاية".