logo
#

أحدث الأخبار مع #البيزنس

بالأرقام .. أحلام ترمب أوامر
بالأرقام .. أحلام ترمب أوامر

اليمن الآن

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • اليمن الآن

بالأرقام .. أحلام ترمب أوامر

يسري فودة تاريخيًا، يختار الرئيس الأمريكي لأول رحلة خارجية له دولة من مثل كندا أو المكسيك أو بريطانيا لأسباب جيوسياسية. حين وصل تاجر العقارات، دونالد ترمب، إلى البيت الأبيض عام 2017 حوّل هذا 'الشرف' إلى سلعة التقطها السعوديون. الثمن: نحو 450 مليار دولار من الاستثمارات، من بينها صفقة أسلحة قيمتها 110 مليارات دولار. هذه المرة، رفع ترمب سقف المزاد عندما أعلن في يناير الماضي: 'إذا أرادت السعودية شراء ما قيمته 450 إلى 500 مليار دولار – مع وضع التضخم في الاعتبار – ربما أزورهم'. لم تمر ثلاثة أيام قبل أن يهب السعوديون بعرض 600 مليار دولار. بعدها أعرب ترمب عن رغبته في أن يتحول هذا الرقم إلى رقم 'أجمل' هو تريليون دولار (1000 مليار). كان الحديث قبل الزيارة عن شراء السعودية مرة أخرى ما قيمته 110 مليارات دولار من الأسلحة الأمريكية، لكنها أصبحت بعد وصول ترمب أمس 142 مليارًا. إلى أي مدى كانت السعودية في حاجة إلى هذا بينما هي، حتى من قبل هذا، تحتل المركز الخامس عالميًا في الإنفاق العسكري (74 مليار دولار)؟ إنها تقبع فعلًا فوق دول من حجم بريطانيا وفرنسا وألمانيا، وكذلك أوكرانيا وعص.ر.ائ/يل، وفقًا لأحدث بيانات معهد ستوكهولم لأبحاث السلام الدولي. هذا كله، بالإضافة إلى الأموال الطائلة التي لا تزال تُغدق على ترمب وعائلته، تحت غطاء البيزنس من تحت الطاولة ومن فوقها، يتجاوز حجم ما يوجد في صندوق الاستثمارات العامة السعودي الذي يُقدر الآن بنحو 925 مليار دولار معظمها أصول ثابتة يتطلب تسييلها وقتًا. ورغم أن البنك المركزي السعودي يحتفظ بما قيمته نحو 450 مليار دولار من احتياطي العملات الصعبة فإن هذا أولًا لا يمثل إلا نحو نصف ما كان يملكه من قبل، وثانيًا من الصعب المساس بها إذا أراد الاحتفاظ بقيمة الريال أمام الدولار. وفقًا لأسعار اليوم يبلغ سعر برميل النفط الخام نحو 66 دولارًا. تشير الحسابات إلى أن هبوطه إلى 60 دولارًا سيجبر السعوديين على التقشف، وأن هبوطه إلى 50 دولارًا سيدشن أزمة تقود إلى تهديد وجودي للنموذج الاقتصادي في السعودية. نحن نعلم من ترمب بشكل مباشر أن واحدًا من أهم أهدافه هو تخفيض أسعار المنتجات النفطية وهو ما لا يساعد السعوديين في هذه الحالة، خاصةً أنهم يحتاجون إلى أن يرتفع سعر البرميل إلى 96 دولارًا على الأقل كي يصلوا إلى نقطة التوازن في الموازنة العامة. يقع في قلب هذا كله درة مشاريع ولي العهد، مشروع نيوم العملاق ضمن رؤية 2030 الذي رُصد لميزانيته 500 مليار دولار لكنه يصطدم الآن بميزانية أكثر واقعية تبلغ 8.8 تريليون دولار. أمام بن سلمان، ومعه نحو 8000 من الأخوة وأبناء العمومة، قرارات صعبة حقًا، لا يبدو أن أيًا منها يقف في طريق تلبية أحلام ترمب وآل ترمب وحوارييهم. نقلا عن صفحة الكاتب في الفيسبوك

كادوكس بقيادة م. مصطفى عبيد أفضل شركة لعمل تطبيقات في السعودية
كادوكس بقيادة م. مصطفى عبيد أفضل شركة لعمل تطبيقات في السعودية

الجمهورية

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الجمهورية

كادوكس بقيادة م. مصطفى عبيد أفضل شركة لعمل تطبيقات في السعودية

هنا تأتي شركة كادوكس Caducs ، تحت قيادة م. مصطفى عبيد ، كواحدة من أفضل شركات تصميم وبرمجة التطبيقات في السعودية ، ليس فقط لما تقدمه من حلول تقنية، بل لدورها الريادي في تطوير البيزنس وخلق ميزات تنافسية حقيقية ترفع من قيمة المشروع التجاري وتدفعه للنجاح السريع والمستدام. أكثر من شركة برمجة تطبيقات في السعودية.. شريك في تطوير أعمالك ما يميز كادوكس عن غيرها من الشركات التقنية هو منظورها العميق لمفهوم التطبيق، فهي لا تنظر إليه كمنتج نهائي فقط، بل كأداة استراتيجية تدعم النمو وتحل مشكلات العملاء بطرق مبتكرة. لذلك، يبدأ فريق العمل أولاً بتحليل الفكرة من زاوية تجارية وتسويقية، ثم يتم بناء التطبيق وفق أهداف العميل واحتياجات السوق. سواء كنت تطلق مشروعاً ناشئاً أو تطوّر شركة قائمة، تقدم لك كادوكس رؤية متكاملة تساهم في تقوية الهوية التجارية، تحسين تجربة المستخدم، وزيادة معدل التحويل، وكل ذلك من خلال تصميم تطبيقات في السعودية بمعايير عالمية، وخدمة تطوير بيزنس تُصمم حولك. كادوكس تخلق ميزات تنافسية حقيقية تبدأ من التطبيق ليس كافيًا أن تمتلك تطبيقًا يعمل، بل يجب أن يكون أداة ذكية تمنحك أفضلية في السوق، وهنا تتجلى خبرة كادوكس. من خلال دراسة المنافسين، وتحليل سلوك المستخدم، وتصميم تجارب فريدة، تقوم الشركة بتقديم حلول تقنية تجعل التطبيق ليس فقط وسيلة للتواصل، بل محركًا للمبيعات ومولّدًا للولاء. كادوكس تساعدك على خلق هذه الميزة من خلال: م. مصطفى عبيد.. عقلية تقنية بنكهة ريادية وراء كل شركة ناجحة قيادة تملك الرؤية، والمهندس مصطفى عبيد هو المثال الواضح لذلك. بخبرة تتجاوز 8 سنوات في برمجة التطبيقات، تصميم الأنظمة، واستشارات التحول الرقمي ، استطاع أن يحوّل كادوكس من شركة برمجيات تقليدية إلى بيت خبرة في بناء حلول رقمية تدعم البيزنس. يمتلك م. مصطفى قدرة فريدة على فهم حاجات السوق المحلي، وتكييف الحلول التقنية لتخدم الأهداف التجارية لكل عميل، بغض النظر عن حجم مشروعه. قام بالإشراف على تنفيذ عشرات التطبيقات الناجحة التي ساعدت شركات على دخول السوق بقوة، أو تحسين عملياتها بشكل جذري. ما يميز شخصيته أيضًا هو الدمج بين التقنية والواقعية التجارية، فهو لا يرى الكود مجرد تعليمات برمجية، بل أداة لتغيير قواعد اللعبة، وهذا ما ينعكس في كل مشروع تقوده كادوكس. شركة تصميم تطبيقات في السعودية بفكر استراتيجي ونظرة بعيدة المدى في الوقت الذي تبحث فيه بعض الشركات عن حلول سريعة أو مؤقتة، تركز كادوكس على بناء مشاريع قابلة للتوسع والتطور ، بتقنيات حديثة مثل Flutter و وبنية تحتية مرنة تجعل من السهل تطوير التطبيق مستقبلاً، حسب نمو البيزنس. كادوكس لا تتعامل مع العميل كمجرد "متلقي"، بل كشريك حقيقي، تبدأ العلاقة من التفكير، مرورًا بالتصميم، ثم البرمجة، والإطلاق، وأخيرًا الدعم والاستمرار، مما يجعلها أفضل شركة لعمل تطبيقات في السعودية لمن يبحث عن النجاح طويل الأمد. أمثلة عملية وقصص نجاح ملموسة في خدمات البرمجة والتطوير كادوكس نفذت تطبيقات في قطاعات متعددة مثل التجارة الإلكترونية، الخدمات الطبية، التعليم الإلكتروني، والخدمات اللوجستية، وكانت النتيجة دومًا: تطبيقات تعمل بكفاءة، وتجربة مستخدم عالية، وأثر مباشر في الأرباح والنمو. ومن أكثر ما يلفت النظر في هذه التجارب هو تفاعل م. مصطفى عبيد المباشر مع أصحاب المشاريع، حيث لا يكتفي بالإشراف بل يشارك في بناء النموذج الربحي والاستراتيجية العامة للتطبيق. كادوكس شركة برمجة تطبيقات تمنحك تقنية تُحدث فرقاً في البيزنس إذا كنت تبحث عن شركة برمجة تطبيقات في السعودية تأخذ بيدك نحو مشروع ناجح فعلاً، فإن كادوكس هي خيارك الأول، خصوصاً إن كنت بحاجة لأكثر من مجرد برمجة، بل لرؤية ونصائح استراتيجية تدعم نموك. تواصل مع كادوكس Caducs اليوم، وابدأ رحلتك نحو بناء تطبيق يليق بطموحاتك، تحت إشراف فريق استثنائي بقيادة م. مصطفى عبيد ، الذي سيضع خبراته في خدمة نجاحك.

دبلوماسية طهران في الدوحة رسالة سرية من الخامنئي الى ترامب في مقابل الدولار الخليجي يسبق الدبلوماسية؟
دبلوماسية طهران في الدوحة رسالة سرية من الخامنئي الى ترامب في مقابل الدولار الخليجي يسبق الدبلوماسية؟

موقع كتابات

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • موقع كتابات

دبلوماسية طهران في الدوحة رسالة سرية من الخامنئي الى ترامب في مقابل الدولار الخليجي يسبق الدبلوماسية؟

في خطوة دبلوماسية مفاجئة تحمل في طياتها أبعادًا استراتيجية، حل وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي في زيارة خاطفة إلى قطر اليوم وغدا بالسعودية ، قبيل ساعات من وصول الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى المنطقة الخليجية في جولته المقررة بين 13 و16 ايار 2025. هذه الزيارة، التي أعلنت عنها الخارجية الإيرانية، تثير معها تساؤلات حول أهدافها العميقة وتوقيتها الحساس، في ظل توترات إقليمية ودولية معقدة، وتفتح الباب على مصراعيه لتحليل دقيق لخفايا السياسية والاستراتيجية التي تحيط بها. في الدوحة، سيشارك 'عراقجي' في 'مؤتمر الحوار العربي الإيراني' وهو منصة مثالية تتيح لإيران تعزيز خطابها الداعي إلى التعاون الإقليمي بين بلدان المنطقة وتعزيز التعاون الاقتصادي والسياسي . لكن الزيارة الخاطفة قد تتجاوز المؤتمر، حيث تُعد قطر شريكًا استراتيجيًا لطهران في ملفات مثل الوساطة بين إيران والغرب، والتنسيق في قضايا مصادر الطاقة. الدوحة، التي تستضيف قادة حركة 'حماس' تلعب دورًا محوريا في محادثات لإنهاء الحرب على قطاع غزة، قد تكون قناة مهمة وموثوقة بها لإيران وذلك لإيصال رسائل إلى الرئيس 'ترامب'، خاصة في ظل العلاقات القوية بين قطر وواشنطن ومع الجولة الرابعة من المفاوضات في العاصمة 'مسقط' وعلى وقع الخلاف الذي استجد حول التسمية الجغرافية للخليج وفي عالم السياسة الدولية، حيث تتشابك الأجندات وتتصارع المصالح، يبرز الرئيس 'ترامب' كرجل أعمال يتقن فن الصفقات أكثر من إتقانه لفنون الدبلوماسية. عقليته التجارية، التي تُعطي الأولوية للربح والمكاسب الملموسة، قد تفتقر معها في بعض الأحيان إلى الرؤية الدبلوماسية الدقيقة والتي تتطلبها المناورات السياسية. ومع اقتراب جولته الخليجية , التي تحمل في جعبتها صفقات اقتصادية وتجارية بقيمة تقارب ثلاث تريليونات دولار مع كل من السعودية وقطر والإمارات، يبدو 'ترامب' مستعدًا لتقديم تنازلات مثيرة للجدل، بما في ذلك إعادة تسمية الخليج في الوثائق الرسمية الأمريكية. لكن هذه المرة، قد لا يكتفي بتسمية 'الخليج العربي'، بل حتى بمقابل هذه الصفقات الهائلة يمكن له تسميتة بـ'الخليج السعودي'، وفي خطوة قد تعكس مدى تأثير الرياض في حساباته الاقتصادية. ويكشف عن حقيقية نهج ترامب البراغماتي الذي يضع في مخيلته وعقليته المصالح المالية فوق الاعتبارات الجيوسياسية. طهران من جهتها والتي تصر على تسمية 'الخليج الفارسي' كجزء لا يتجزأ من هويتها التاريخية. قد تُبرز المخاطر الدبلوماسية لهذه الخطوة، التي قد تُشعل توترات إقليمية في لحظة حرجة. ولكن مع عقلية 'ترامب' التجارية وفن عقد الصفقات يكون كل شيء جائزًا ومباح للذي يدفع أكثر . وفي متاهات السياسة الدولية، وحيث تُنسج السيناريوهات الافتراضية بنفس الجرأة التي تُدار بها الصفقات الواقعية، يطرح السؤال نفسه: ماذا لو تخلت إيران، في خطوة تاريخية غير مسبوقة، عن برنامجها النووي، وأعلنت نهاية محور المقاومة والممانعة، ومدت يد التطبيع إلى إسرائيل، كل ذلك مقابل ضمان بقاء تسمية 'الخليج الفارسي' دون تغيير إلى 'الخليج العربي'؟ هذا السيناريو، الذي يبدو أقرب إلى الخيال السياسي منه الى الواقع ، يكشف عن طبيعة الصراع الرمزي والاستراتيجي حول تسمية المسطح المائي 'الخليج'، ولكنه في الوقت ذاته يسلط الضوء على عقلية 'المزايدة' التي تتحكم في قرارات الرئيس الأمريكي , ولكن في 'البيزنس' الذي يتقنه، يبدو أن كل شيء قابل للبيع، حتى لو كان ذلك على حساب إشعال فتيل أزمة دبلوماسية. الخطوة، إن تمت، لن تكون مجرد تغيير تسمية، بل إعلانًا عن أولويات إدارة ترامب: الدولار دائمآ يسبق الدبلوماسية، والصفقات التجارية تتقدم على الاستقرار المنطقة . وتحت ستار عباءة المشاركة في 'مؤتمر الحوار العربي-الإيراني' بالدوحة، ينسج ثعلب الخارجية 'عراقجي' خيوط خطوة دبلوماسية محاطة بالغموض والترقب ، ففي السياسة كما في الحب والحرب كل شيء مباح ففي السياسة كذلك وإلى احتمال حصول لقاء سري بين 'عراقجي' والرئيس الأمريكي 'ترامب' بضمانة الدوحة وعلى هامش جولته الخليجية المرتقبة. هذا اللقاء، إن حدث، قد يُجرى في مقر إقامة ترامب بالدوحة، بعيدًا عن عدسات الإعلام وفضول الصحافة، ليفتح الباب أمام حوار مباشر وغير مسبوق حول ملفات شائكة تثقل كاهل العلاقات بين طهران وواشنطن. وفي غرفة مغلقة، حيث تتلاشى الأضواء وتخفت الأصوات، قد يتبادل الطرفان وجهات النظر حول الاتفاق النووي الذي يترنح على حافة الانهيار، وكذلك الحرب في قطاع غزة التي تُلقي بظلالها على استقرار المنطقة، إلى جانب ما تيقى من النفوذ الإيراني الممتد من العراق وسوريا إلى لبنان واليمن. لكن اللغز الأكبر يكمن في احتمال أن يحمل 'عراقجي' رسالة شخصية من المرشد الأعلى 'علي خامنئي' إلى 'ترامب' ، رسالة تُخفي في طياتها عرضًا سخيآ لا يستطيع معها أن ترفض عقلية رجل الاعمال ترامب هذا العرض ومعها ربما محاولة لإعادة رسم قواعد اللعبة الإقليمية وصولا إلى تفاهمات حتى مع إسرائيل في مقابل الحفاظ على برنامجها النووي ووضعها الاقليمي بالمنطقة . ففي عالم السياسة، حيث تتشابك صدق النوايا والافعال وتتوارى الحقائق خلف ستار من الغموض والمناورات، يبقى كل شيء جائزًا، فإن الخطوة التالية قد تُخبئ مفاجأة تُغير دفة الصراع أو تُشعل شرارة تقارب غير متوقع. فهل ستكون 'الدوحة' مسرحًا لمصافحة سرية تُعيد صياغة التوازنات؟ أم أن الغموض سيظل يلف هذه الزيارة كما لف الكثير من خفايا الدبلوماسية منذ قرون؟ الإجابة، كما الحقيقة، تظل معلقة في أروقة ودهاليز وخلف الابواب المغلقة وحول طاولات الحوار وهمسات المسؤولين.

أخبار مصر : بـ 100 جنيه إسترليني.. عمر مرموش يقتحم عالم البيزنس في بريطانيا
أخبار مصر : بـ 100 جنيه إسترليني.. عمر مرموش يقتحم عالم البيزنس في بريطانيا

نافذة على العالم

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • نافذة على العالم

أخبار مصر : بـ 100 جنيه إسترليني.. عمر مرموش يقتحم عالم البيزنس في بريطانيا

الأربعاء 7 مايو 2025 11:00 صباحاً نافذة على العالم - اقتحم النجم المصري عمر مرموش لاعب نادي مانشستر سيتي الإنجليزي، عالم البيزنس بإنشاء شركة خاصة في إنجلترا. الشركة التابعة للنجم المصري تحمل اسم 'OM7 Promotions Limited' وبقيمة مالية رمزية 100 جنيه إسترليني. مرموش ليس المالك الوحيد للشركة التي تقع في ضاحية كوبهام، رغم أن القيمة المالية للشركة تساوي وجبة غذاء في إنجلترا تقريبًا، إذ يملك شقيقه خالد مرموش 25% من الأسهم بقيمة 25 جنيه إسترليني. وستكون الشركة مسؤولة عن الحقوق التجارية الخاصة بالنجم المصري المنضم حديثا لمانشستر سيتي. وانضم مرموش إلى مانشستر سيتي خلال فترة الشتوية الماضية قادمًا من صفوف آينتراخت فرانكفورت الألماني. أورايلي لاعب الشهر في مانشستر سيتي في سياق آخر، حصد نيكو أورايلي لاعب فريق مانشستر سيتي، جائزة أفضل لاعب في صفوف السماوي خلال شهر أبريل الماضي. وأعلن موقع مانشستر سيتي فوز اللاعب بالجائزة للمرة الأولى بتصويت الجماهير، بعد أن تم ترشيحه للجائزة للمرة الثانية. يذكر أن قائمة المرشحين شهدت غياب النجم المصري عمر مرموش، إذ اقتصرت المنافسة بين نيكو أورايلي ماتيوس نونيز وماتيو كوفاسيتش .

الجنس الناعم vs رسوم ترامب.. لمن الغلبة؟
الجنس الناعم vs رسوم ترامب.. لمن الغلبة؟

عالم المال

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • عالم المال

الجنس الناعم vs رسوم ترامب.. لمن الغلبة؟

لم يعترف الجنس الناعم برسوم ترامب، وتعريفاته الجمركية، والحرب التجارية الأمريكية الصينية، بل تمكنت سيدات الأعمال من الحفاظ على حصة كبيرة من أموال أكبر أثرياء العالم 2025. الأجواء الاقتصادية الملتهبة، و الخسائر التي تكبدتها الأسواق العالمية على خلفية حرب الرسوم والتجارة المتصاعدة بين واشنطن من جهة، وكل دول العالم بقيادة الصين من جهة أخرى، كل ذلك لم يثني سيدات البيزنس عن تجميع ثرواتهن. الملياردير وارن بافت.. من هو أكثر الأثرياء تبرعاً؟ من أغنى 10 سيدات في العالم لعام 2025؟ 10 سيدات في العالم لعام 2025، يمتلكن نحو 505 مليارات دولار، وأنهن جمعن ثرواتهن من خلال مجالات وصناعات متنوعة مثل التجزئة والتجميل والتمويل والشحن، ويمثلن قوة اقتصادية كبيرة تسهم في تشكيل الاقتصاد العالمي والأعمال الخيرية. من هي أغنى امرأة في العالم 2025؟ تعد أغنى امرأة في العالم، وفقاً لقائمة فوربس، الأميركية أليس والتون، البالغة من العمر 75 عاماً، والتي احتلت الترتيب الأول بثروة تصل إلى نحو 112 مليار دولار. ثراء الأميركية أليس والتون، جاء بفضل عملاق التجزئة 'وول مارت'، الذي أسسه والدها سام والتون، بإعتباره المصدر الرئيس لثروتها. أغنى 10 سيدات في عام 2025 الأميركية أليس والتون – 75 عاماً: بثروة تصل إلى نحو 112 مليار دولار، مصدر الثروة قطاع التجزئة. الفرنسية فرانسواز بيتنكور- 71 عاماً: بثروة تبلغ 74.4 مليار دولار، مصدر ثروتها العلامة التجارية لوريال. الأميركية جوليا كود -62 عاماً: بثروة بلغت 74.2 مليار دولار، مصدر ثروتها من مجالات التصنيع والطاقة والسلع الأساسية. الأميركية جاكلين مارس -85 عاماً: ثروتها 42.3 مليار دولار، مصدرها شركة 'مارس'، أضافت إلى صافي ثروتها 3.2 مليار دولار. السويسرية رافاييلا أوبونتي ديامانت -79 عاماً: بثروة تبلغ نحو 39 مليار دولار، مصدر ثروتها شركة 'البحر الأبيض المتوسط' للشحن 'أم أس سي' التي تعد إحدى أكبر شركات الشحن في العالم. الأميركية أبيغيل جونسون – 63 عاماً: بثروة بلغت نحو 36 مليار دولار، مصدر ثروتها شركة 'فيديليتي'، إحدى أكبر شركات إدارة الأصول في العالم. الهندية سافيتيري جيندال – (74 عاماً): تبلغ ثروتها نحو 32.3 مليار دولار، وهي أغنى امرأة في الهند، إذ تدير مجموعة 'جيندال' التي تعمل في مجال الصلب والطاقة. الأميركية ماكنزي سكوت – (54 عاماً): تبلغ ثروتها نحو 32.3 مليار دولار، وهي الزوجة السابقة لأحد أهم وأكبر أثرياء العالم جيف بيزوس، وأصبحت واحدة من أكبر المحسنين في العالم بعد تبرعها بمليارات الدولارات للجمعيات الخيرية. الأميركية ميريام أديلسون – (79 عاماً): بثروة تبلغ نحو 31.5 مليار دولار، مصدر ثروتها شركة 'لاس فيغاس ساندز'، وهي من أبرز الشخصيات الخيرية التي استثمرت في الأبحاث الطبية والقضايا السياسية. الأميركية مارلين سيمونز – (74 عاماً): بثروة تبلغ نحو 31 مليار دولار، وهي أرملة جيم سيمونز، مؤسس شركة 'رينيسانس تكنولوجيز'، وبنت ثروتها من خلال صناديق التحوط.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store