أحدث الأخبار مع #التايكواندو،


٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
الأمير فيصل يستقبل وفد مهرجان 'الأمل والأحلام'
استقبل الأمير فيصل بن الحسين، رئيس اللجنة الأولمبية الأردنية وعضو المكتب التنفيذي في اللجنة الأولمبية الدولية، اليوم الثلاثاء، وفد مهرجان 'الأمل والأحلام'. وترأس الوفد الزائر رئيس الاتحاد الدولي للتايكواندو، الدكتور تشونغ وون تشو، وضم رئيس الاتحاد الدولي للرياضات الجامعية ليونز إيدير، ورئيس الاتحاد الدولي للبيسبول والكرة اللينة ديل ماكمين. ورحب سمو الأمير فيصل بالوفد الذي يزور الأردن، معبرا عن تقديره واعتزازه بهذا المهرجان الذي يسعى إلى تعزيز أهمية الرياضة في حياة الشباب في مخيمات اللاجئين. ولفت سموه إلى الدور الكبير لمؤسسة التايكواندو الإنسانية في استخدام الرياضة كأداة للتنمية المجتمعية وتعزيز الأمل لدى اللاجئين، مشيدا بالمبادرات التي تتبناها المؤسسة لتمكين الشباب في المخيمات. وستقام النسخة الثالثة من مهرجان 'الأمل والأحلام' الرياضي في الأردن اعتبارا من يوم غد الأربعاء وحتى السبت المقبل وسط توقعات بأن تكون هذه النسخة هي الأكبر حتى الآن، إذ ستمنح الرياضيين من مخيمات اللاجئين فرصة التنافس في ست رياضات مختلفة. وأشار تشو، إلى التقدم الكبير الذي يشهده المهرجان في كل عام، وقال: 'لقد أصبح مهرجان الأمل والأحلام واحدا من أهم الفعاليات السنوية بالنسبة للاتحاد الدولي للتايكواندو ومؤسسة التايكواندو الإنسانية، ونحن فخورون بتطوره إلى مهرجان رياضي متعدد الرياضات يلهم اللاجئين والشباب'. وسيشهد مهرجان 'الأمل والأحلام' هذا العام إدراج رياضة كرة اليد لأول مرة إلى جانب الرياضات التي شملها برنامج العام الماضي، وهي: التايكواندو، وكرة السلة، والبيسبول والريشة الطائرة، وكرة السلة 3X3.

عمون
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- عمون
الأمير فيصل يستقبل وفد مهرجان "الأمل والأحلام"
عمون - استقبل سمو الأمير فيصل بن الحسين، رئيس اللجنة الأولمبية الأردنية وعضو المكتب التنفيذي في اللجنة الأولمبية الدولية، اليوم الثلاثاء، وفد مهرجان "الأمل والأحلام". وترأس الوفد الزائر رئيس الاتحاد الدولي للتايكواندو، الدكتور تشونغ وون تشو، وضم رئيس الاتحاد الدولي للرياضات الجامعية ليونز إيدير، ورئيس الاتحاد الدولي للبيسبول والكرة اللينة ديل ماكمين. ورحب سمو الأمير فيصل بالوفد الذي يزور الأردن، معبرا عن تقديره واعتزازه بهذا المهرجان الذي يسعى إلى تعزيز أهمية الرياضة في حياة الشباب في مخيمات اللاجئين. ولفت سموه إلى الدور الكبير لمؤسسة التايكواندو الإنسانية في استخدام الرياضة كأداة للتنمية المجتمعية وتعزيز الأمل لدى اللاجئين، مشيدا بالمبادرات التي تتبناها المؤسسة لتمكين الشباب في المخيمات. وستقام النسخة الثالثة من مهرجان "الأمل والأحلام" الرياضي في الأردن اعتبارا من يوم غد الأربعاء وحتى السبت المقبل وسط توقعات بأن تكون هذه النسخة هي الأكبر حتى الآن، إذ ستمنح الرياضيين من مخيمات اللاجئين فرصة التنافس في ست رياضات مختلفة. وأشار تشو، إلى التقدم الكبير الذي يشهده المهرجان في كل عام، وقال: "لقد أصبح مهرجان الأمل والأحلام واحدا من أهم الفعاليات السنوية بالنسبة للاتحاد الدولي للتايكواندو ومؤسسة التايكواندو الإنسانية، ونحن فخورون بتطوره إلى مهرجان رياضي متعدد الرياضات يلهم اللاجئين والشباب". وسيشهد مهرجان "الأمل والأحلام" هذا العام إدراج رياضة كرة اليد لأول مرة إلى جانب الرياضات التي شملها برنامج العام الماضي، وهي: التايكواندو، وكرة السلة، والبيسبول والريشة الطائرة، وكرة السلة 3X3.


جو 24
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- جو 24
عيد القوات الخاصة في الذاكرة الوطنية . . !
فريق ركن متقاعد موسى العدوان جو 24 : في مثل هذا اليوم الموافق 22 إبريل / نيسان من كل عام يصادف عيد " القوات الخاصة "، تلك التشكيلة المميزة من تشكيلات قواتنا المسلحة، والتي تشرفت بقيادتها لمدة عامين ونصف في أوائل عقد الثمانينات. في ذلك التاريخ من كل عام، كان جلالة الملك حسين عليه رحمة الله، والذي كان يفتخر بتلك التشكيلة المحترفة، يشرّف بحضوره السامي الاحتفال بعيدها السنوي، حيث يُدعى لحضوره كبار الشخصيات العسكرية والمدنية الرسمية وشيوخ العشائر، ويجري أمامهم عرضا ميدانيا لمهارات القوات الخاصة، من بينها : القفز الحر بالمظلات، احتلال أهداف محصّنة بقوات محمولة جوا أو بحرا، مسابقات في الرماية لإصابة أهداف محددة، القتال بالأيدي، حركات التايكواندو، يليها تكريم أبناء الشهداء بالسلام على جلالته وتقديم الهدايا الرمزية لهم. ثم يُختم الاحتفال بقصيدة، يلقيها الشاعر حيدر محمود بين يدي جلالته وامام الحضور، إذ كانت القصيدة التي القاهر الشاعر في تلك المناسبة، في موقع الاحتفال بجوار سدّ الملك طلال عام 1982، مركّزة على أمنية الحسين، في تحرير المسجد الأقصى من الاحتلال الإسرائيلي البغيض. وتاليا ما ورد في أبيات تلك القصيدة، التي أظهرت تأثر الحسين بكلماتها عند سماعه لها، ولكن القدر لم يمهله ليحقق ما كان يتوق إليه ويتمناه خلال حياته : يا حبيبَ القُدْسً، نادَتْكَ القًبابُ * * والمحاريبُ . . فقد طالَ الغيـاب إنّهــا قُرَّةُ عَيْنَيْكَ، وفــــي ** زًنــْـدًكَ الوَشْــمُ، وللــكــّفً الخًـضــابُ الأحبّــاءُ على العَــــهْدً الــــذي ** قَطَـعوهُ . . والـهوى بَـعْـدُ. . شبــابْ رَسْمُــكَ الغـالي . . على ** رايـةّ . . واسْمُـكَ سيــفّ وَكًتـــابُ وهُــــمُ الأهْــلُ، فيــا فارًسَهُـــمْ ** أسْرجً الم58ُــهْرَ، يُطـاوًعْـــكَ الرّكــابُ وَيَسًـــرْ خَلْفَكَ بَحْـــرّ هائــــج ّ** يَفْتـدي الأقصـى . . وأَمْواجّ غًضـــابُ كَــمْ على السّــاحاتً مًنْ ** وردةّ فاحَـتْ . . وكَـمْ جـادَ سَحــابُ وعلـى بــــابً الــعُــــلا ، كَـــمْ مًنْ يَــــدْ ** دقـــت وكـــم شـــعّ شهـــابُ وَهُـمُ الأبطــالُ، والأقصى لَـهُــــمْ ** وبًـهًمْ تَزْهو الرًّوابـي، والشّـعابُ والجًبــاهُ السُّمــْرُ أعراسْ فًــــدا ** وعَليْـهـا من سَنــا المـــجدً إهـــــابُ إنْ يــكــُنْ بــابُ البـُــطولاتً دَمـــاً ** فالجبـاهُ السُّـمْــرُ للَجنّــةً بــــابُ! يـا حـبيبَ الــقُــدس، ما للــقُدْسً مًـنْ ** مُنْقـــذْ إلاّكَ . . فالسَّـاـحُ يَبـــابُ المــلايـينُ الــتي مًــلءُ المًــــدى ** ما لهــا في نَظَـرً الغـازي حًســابُ! و« البــلايــينُ » الــتي ** في « خَوابيــنا » : رمـــادّ، وتُـرابُ آه مـــا أكثـَـرها « رايـاتُنـا»؟ ** و« الانـــاشيـــدُ » : قَـرارّ ، وجـوابُ؟!! آه . . مـــا أَطْــولَــها : قامــاتُنــا ** و« البـواريــدُ » : تًـلالّ ، وهضــابُ؟ غـــيرَ أنّ الـــقُدسَ في مًحْنتًـهـــــا ** طًفْلــةّ . . تَنْــهَـشُ عَيْـنَيْــها الذًئــابُ! ولَــكَمْ نــادَيــْتَ.. لــكنّ لا صَــــدىً ** ولكــَمْ أَسْمَــعْتَ . . لــكنْ لا جـــوابُ!! يــا حـبـيبَ الـــقُدّسً: يــا بَيــْرقَـهـــا ** سـوفَ نَلْـقــاهــا، وتَلْـقانـا الرّحـــابُ.. وغــداً . . شَمْــــلُ الــحًمـى مَـجْتَمـــًعّ ** وغَــداً . . للمَسْـجًدً الأقْصى مــــآبُ * * * ختاما . . أبارك لفرسان القوات الخاصة وأشد على أيديهم، في ذكرى عيدهم السنوي المُغيّب عن الذاكرة الوطنية، وأدعو بالرحمة لشهدائهم والمتوفين منهم، وكل عام والأردنيين والفلسطينيين بألف خير، راجيا الله أن يكرمهم بتحرير الأراضي الفلسطينية، المحتلة ودرّتها المسجد الأقصى والأماكن الدينية الأخرى، من نير الاحتلال الإسرائيلي البغيض . . ! تابعو الأردن 24 على


صحيفة الخليج
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- صحيفة الخليج
انطلاقة قوية لرمضانية محمد بن حمد للألعاب
الفجيرة: نزار جعفر انطلقت منافسات النسخة الرابعة من دورة محمد بن حمد الرمضانية للألعاب الرياضية، والتي ينظمها نادي الفجيرة للفنون القتالية في مجمع زايد الرياضي بالفجيرة بمشاركة 372 لاعباً ولاعبة من مختلف الجنسيات يتنافسون في 6 ألعاب وهي: التايكواندو، والجودو، والمصارعة، والملاكمة، والمبارزة، والكاراتيه، وذلك في أكبر دورة رمضانية تخصصية في الألعاب القتالية ما يجعلها بمثابة «بروفة» فنية مميزة للاعبي الرياضات الفردية لاسيما التايكواندو الذين سيشاركون في بطولة العالم للناشئين والتي تحظى باستضافتها الفجيرة في شهر مايو القادم. وأكد نادر أبو شاويش مدير نادي الفجيرة للفنون القتالية سعادته بالتجاوب والمشاركة الكبيرة التي تشهدها البطولة في عامها الرابع، والتي تأتي تحقيقاً لرؤية سمو ولي عهد الفجيرة، في منح اللاعبين الموهوبين الصغار الفرصة للتنافس والفوز بالميداليات والجوائز، مشيراً إلى أن ما يميز الدورة كونها متخصصة، فضلاً عن النجاح الكبير الذي حققته في النسخ الثلاث الماضية، ما شجع على استمراريتها وتطويرها وأتاحت الفرصة لاستكشاف مواهب واعدة تدعم صفوف المنتخبات الوطنية.


الديار
٠٨-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- الديار
الرياضة اللبنانية... إنجازات ومشاكل ومعاناة
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب تعتبر الرياضة في جميع الدول مصدر فخر وطني للبلاد، حيث إن انتصار كل رياضي يؤدي الى رفع علم بلاده، وهذا ما يمنحه صورة جميلة أمام باقي الدول والشعوب. وفي لبنان، حقق الرياضيون العديد من الإنجازات على المستويين العربي والدولي، خاصة في رياضات مثل كرة السلة وكرة القدم والكرة الطائرة وألعاب القوى والألعاب القتالية ورفع الاثقال. ومع ذلك، فإن القطاع الرياضي في لبنان يواجه تحديات كبيرة تعيق تطوره واستمراريته. ففي كرة السلة، يعتبر المنتخب اللبناني من أفضل المنتخبات العربية والآسيوية. وقد تأهل لبنان عدة مرات إلى بطولة العالم لكرة السلة، وكان منافساً قوياً في البطولات الآسيوية، حتى إنه نجح في التفوق على العملاق الآسيوي الصين. كما ان أندية الرياضي والحكمة وبيروت فيرست كلوب تعتبر من أبرز الأندية العربية والآسيوية، وحققت ألقاباً عديدة في البطولات المحلية والخارجية على الصعيدين العربي والآسيوي. وفي كرة القدم، نجح منتخب لبنان في تحقيق نتائج مهمة في تاريخه، وأبرزها وصوله الى الدور النهائي لتصفيات مونديال قطر 2002، قبل أن يخسر فرصته بالتأهل بشكل غريب ومفاجىء. كما ان فرق العهد والنجمة والأنصار حققت انجازات في بطولتي العرب وكأس الاتحاد الآسيوي. وفي الكرة الطائرة، حقق المنتخب اللبناني نتائج مشرفة في البطولات العربية والآسيوية. كما حقق رياضيون لبنانيون ميداليات فردية في البطولات العربية والعالمية، خاصة في الملاكمة وألعاب القوى والألعاب القتالية ورفع الأثقال. كما برز لبنان في رياضات مثل التايكواندو، والجودو، والسباحة، حيث حقق رياضيون لبنانيون، أخرهم نجمة التايكواندو ليتيسيا عون، ميداليات في بطولات دولية. مشاكل الرياضة اللبنانية في مقابل هذا التألق، يعاني القطاع الرياضي في لبنان من نقص حاد في التمويل، مما يؤثر في تطوير البنية التحتية وتنظيم البطولات. وتعتمد الأندية والاتحادات بشكل كبير على الدعم الخاص، الذي هو غير مستقر في كثير من الأحيان، حيث أن الأمور تنقلب رأساً على عقب عند رحيل الممول، أو الممولين. وباستثناء مجمع نهاد نوفل في ذوق مكايل، وملعب مجمع فؤاد شهاب الرياضي في جونيه، فإن معظم الملاعب والصالات الرياضية في لبنان قديمة وغير مؤهلة لاستضافة منافسات دولية، وأبرزها ملعب مدينة كميل شمعون الرياضية، الذي يعد أكبر ملعب مفتوح في لبنان. كما تعاني المنشآت الرياضية من نقص الصيانة والتحديث، بحيث أدى ذلك الى تعذر استضافة الرياضيين للتدريب بظروف مناسبة. الحلول الممكنة أهم الحلول الممكنة، هي أنه يجب على الحكومة والقطاع الخاص زيادة الدعم المالي للرياضة، سواء من خلال المنح أو الاستثمار في البنية التحتية، وضمان الشفافية والكفاءة في إدارة الاتحادات والأندية، وبناء ملاعب وصالات رياضية حديثة وتجهيزها بأحدث التقنيات لتلبية احتياجات الرياضيين، وإطلاق برامج تدريبية ودورات تأهيلية للشباب في المدارس والجامعات لاكتشاف المواهب ودعمها، وتقديم منح ورواتب للرياضيين الموهوبين لتشجيعهم على البقاء في لبنان والتمثيل الوطني. الرياضة اللبنانية لديها إمكانات كبيرة لتحقيق المزيد من الإنجازات، لكنها تحتاج إلى دعم حقيقي من الحكومة والقطاع الخاص. وبإصلاح الإدارة، وتطوير البنية التحتية، ودعم الرياضيين، يمكن للبنان أن يتقدم أكثر في الرياضة العربية والدولية.