أحدث الأخبار مع #التجليالأعظم


المصريين بالخارج
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- المصريين بالخارج
محافظ جنوب سيناء: دير سانت كاترين رمز للسلام والتاريخ والتراث الإنساني
أكد محافظ جنوب سيناء، خالد مبارك أن دير سانت كاترين ليس مجرد معلم ديني، بل هو رمز للسلام والتاريخ والتراث الإنساني. قائلا " نعمل بكل الجهد لتنفيذ رؤية القيادة السياسية في إحياء هذا المكان المقدس وتقديمه للعالم كنقطة إشعاع روحي وسياحي فريدة". جاء ذلك خلال لقاء خاص أجراه المحافظ اليوم الأحد، مع القناة الرسمية للكنيسة الرومية الأرثوذكسية المقدسية، وذلك ضمن التحضير لإنتاج فيلم وثائقي بعنوان "جوهرة الصحراء.. دير سانت كاترين"، وذلك في إطار الترويج لمشروع "التجلي الأعظم والأوحد" في منطقة سانت كاترين. ولفت المحافظ إلى أن هذا الفيلم الوثائقي يأتي في سياق دعم الجهود المستمرة للترويج لمنطقة سانت كاترين كواحدة من أبرز وجهات السياحة الدينية والثقافية في مصر، وضمن خطة شاملة لتعزيز مكانتها على الخريطة العالمية، بما يتماشى مع روح مشروع "التجلي الأعظم". وبحسب بيان للمركز الإعلامي لمحافظة جنوب سيناء مساء اليوم، فإن اللقاء تناول الأهمية التاريخية والدينية والثقافية لدير سانت كاترين، أحد أقدم الأديرة في العالم، والذي يمثل نموذجًا فريدًا للتعايش والتسامح الديني، ووجهة أساسية للسياحة الدينية العالمية. Page 2


نافذة على العالم
١١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- نافذة على العالم
محافظات : جوهرة الصحراء.. محافظ جنوب سيناء يشارك فى فيلم وثائقى عن دير سانت كاترين
الأحد 11 مايو 2025 09:45 مساءً نافذة على العالم - أجرى الدكتور خالد مبارك، محافظ جنوب سيناء، لقاءً خاصًا مع القناة الرسمية للكنيسة الرومية الأرثوذكسية المقدسية، وذلك ضمن التحضير لإنتاج فيلم وثائقي بعنوان "جوهرة الصحراء.. دير سانت كاترين" في إطار توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي بالترويج لمشروع "التجلي الأعظم والأوحد" في منطقة سانت كاترين. وتناول اللقاء الأهمية التاريخية والدينية والثقافية لدير سانت كاترين، أحد أقدم الأديرة في العالم، والذي يمثل نموذجًا فريدًا للتعايش والتسامح الديني، ووجهة أساسية للسياحة الدينية العالمية. وأشار الدكتور خالد مبارك، إلي أن دير سانت كاترين ليس مجرد معلم ديني، بل هو رمز للسلام والتاريخ والتراث الإنساني، وقال: "إننا نعمل بكل الجهد لتنفيذ رؤية القيادة السياسية في إحياء هذا المكان المقدس وتقديمه للعالم كنقطة إشعاع روحي وسياحي فريدة". ويُعد دير سانت كاترين، الواقع عند سفح جبل موسى، من أقدم الأديرة المسيحية في العالم، حيث تم بناؤه في القرن السادس الميلادي بأمر من الإمبراطور البيزنطي جستنيان الأول. ويضم الدير مجموعة فريدة من المخطوطات والرموز الدينية النادرة، كما يحتضن كنيسة التجلي الشهيرة وشجرة العليقة المقدسة، التي تلقي النبي موسى عندها الوحي. وقد تم إدراج الدير ضمن قائمة التراث العالمي لليونسكو عام 2002، لما له من قيمة روحية وثقافية فريدة تجمع بين الديانات السماوية الثلاث. ويأتي هذا الفيلم الوثائقي في سياق دعم الجهود المستمرة للترويج لمنطقة سانت كاترين كواحدة من أبرز وجهات السياحة الدينية والثقافية في مصر، وضمن خطة شاملة لتعزيز مكانتها على الخريطة العالمية، بما يتماشى مع روح مشروع "التجلي الأعظم".


مستقبل وطن
١١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- مستقبل وطن
محافظ جنوب سيناء: دير سانت كاترين رمز للسلام والتاريخ والتراث الإنساني
أكد محافظ جنوب سيناء، خالد مبارك أن دير سانت كاترين ليس مجرد معلم ديني، بل هو رمز للسلام والتاريخ والتراث الإنساني، قائلًا: "نعمل بكل الجهد لتنفيذ رؤية القيادة السياسية في إحياء هذا المكان المقدس وتقديمه للعالم كنقطة إشعاع روحي وسياحي فريدة". جاء ذلك خلال لقاء خاص أجراه المحافظ اليوم الأحد، مع القناة الرسمية للكنيسة الرومية الأرثوذكسية المقدسية، وذلك ضمن التحضير لإنتاج فيلم وثائقي بعنوان "جوهرة الصحراء.. دير سانت كاترين"، وذلك في إطار الترويج لمشروع "التجلي الأعظم والأوحد" في منطقة سانت كاترين. ولفت المحافظ إلى أن هذا الفيلم الوثائقي يأتي في سياق دعم الجهود المستمرة للترويج لمنطقة سانت كاترين كواحدة من أبرز وجهات السياحة الدينية والثقافية في مصر، وضمن خطة شاملة لتعزيز مكانتها على الخريطة العالمية، بما يتماشى مع روح مشروع "التجلي الأعظم". وبحسب بيان للمركز الإعلامي لمحافظة جنوب سيناء مساء اليوم، فإن اللقاء تناول الأهمية التاريخية والدينية والثقافية لدير سانت كاترين، أحد أقدم الأديرة في العالم، والذي يمثل نموذجًا فريدًا للتعايش والتسامح الديني، ووجهة أساسية للسياحة الدينية العالمية. ولفت البيان إلى أن دير سانت كاترين الواقع عند سفح جبل موسى، يعد من أقدم الأديرة المسيحية في العالم حيث تم بناؤه في القرن السادس الميلادي بأمر من الإمبراطور البيزنطي جستنيان الأول. ويضم الدير مجموعة فريدة من المخطوطات والرموز الدينية النادرة، كما يحتضن كنيسة التجلي الشهيرة وشجرة العليقة المقدسة، التي تلقي النبي موسى عندها الوحي، وقد تم إدراج الدير ضمن قائمة التراث العالمي لليونسكو عام 2002، لما له من قيمة روحية وثقافية فريدة تجمع بين الديانات السماوية الثلاث.


الاقباط اليوم
١١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الاقباط اليوم
محافظ جنوب سيناء يشارك في فيلم وثائقي عن دير سانت كاترين: "جوهرة الصحراء"
في إطار توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي بالترويج لمشروع "التجلي الأعظم والأوحد" في منطقة سانت كاترين، أجرى الدكتور خالد مبارك، محافظ جنوب سيناء، لقاءً خاصًا مع القناة الرسمية للكنيسة الرومية الأرثوذكسية المقدسية، وذلك ضمن التحضير لإنتاج فيلم وثائقي بعنوان "جوهرة الصحراء.. دير سانت كاترين". وتناول اللقاء الأهمية التاريخية والدينية والثقافية لدير سانت كاترين، أحد أقدم الأديرة في العالم، والذي يمثل نموذجًا فريدًا للتعايش والتسامح الديني، ووجهة أساسية للسياحة الدينية العالمية. وأشار الدكتور خالد مبارك، الي ان دير سانت كاترين ليس مجرد معلم ديني، بل هو رمز للسلام والتاريخ والتراث الإنساني. و قال" اننا نعمل بكل الجهد لتنفيذ رؤية القيادة السياسية في إحياء هذا المكان المقدس وتقديمه للعالم كنقطة إشعاع روحي وسياحي فريدة." ويُعد دير سانت كاترين، الواقع عند سفح جبل موسى، من أقدم الأديرة المسيحية في العالم، حيث تم بناؤه في القرن السادس الميلادي بأمر من الإمبراطور البيزنطي جستنيان الأول. ويضم الدير مجموعة فريدة من المخطوطات والرموز الدينية النادرة، كما يحتضن كنيسة التجلي الشهيرة وشجرة العليقة المقدسة، التي تلقي النبي موسى عندها الوحي. وقد تم إدراج الدير ضمن قائمة التراث العالمي لليونسكو عام 2002، لما له من قيمة روحية وثقافية فريدة تجمع بين الديانات السماوية الثلاث. ويأتي هذا الفيلم الوثائقي في سياق دعم الجهود المستمرة للترويج لمنطقة سانت كاترين كواحدة من أبرز وجهات السياحة الدينية والثقافية في مصر، وضمن خطة شاملة لتعزيز مكانتها على الخريطة العالمية، بما يتماشى مع روح مشروع "التجلي الأعظم".


الدستور
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الدستور
العسال: مشروع "التجلى الأعظم" دلالة على خطة التنمية الممتدة لكل ربوع سيناء
أكد المهندس هاني العسال، عضو مجلس الشيوخ، أن مشروع "التجلي الأعظم" في سيناء هو واحد من أكبر المشروعات التنموية والسياحية التي أطلقتها مصر في منطقة سانت كاترين، موضحًا أن الهدف من تدشينه هو تطوير المنطقة بشكل يحافظ على طابعها الروحاني والديني والبيئي الفريد، في ضوء أوجه العمران التي تشهدها سيناء بالكامل، لتشمل كافى ربوع المحافظة جنوبا وشمالا باستثمارات ضخمة للغاية تتعدى ما يقارب تريليون جنيه منذ 2014 مع زيادة الاستثمارات العامة بنسبة 470% بين 2014 و2025. أهم ركائز التنمية السياحية في المنطقة وأضاف "العسال"، أن حجم الاستثمارات الموجهة إلى سيناء قد ارتفعت من 2 مليار جنيه في 2014/2015 إلى 11.4 مليار جنيه في 2024/2025، مشيرًا إلى أن مشروع التجلي الأعظم يهدف لتطوير البنية التحتية ب 22 مكون في مرحلته الأولي بما يتناسب مع قدسية المكان وبتكلفة نحو 14 مليار جنيه، لمشروع من أهم ركائز التنمية السياحية في المنطقة، خاصة أنه يخطط لتدشين مجموعة من الفنادق البيئية (eco-lodges) لتشجيع السياحة البيئية والدينية، فضلًا عن إنشاء مركز للزوار يعرض تاريخ المنطقة الروحي والثقافي، مع تطوير منطقة جبل موسى. ملتقى لشتى الوفود السياحية وأشار عضو مجلس الشيوخ، إلى أن المشروع يهدف لتحويل سانت كاترين إلى وجهة عالمية للسياحة الروحية، بما يتماشى مع كونها ملتقى للأديان السماوية الثلاثة، لافتًا على أنه قد تم افتتاح جزء من المشروع بالفعل، ولازال العمل مستمر على مراحل أخرى لضمان الحفاظ على التوازن البيئي وعدم التأثير السلبي على قدسية المنطقة، التي تعد ملتقى لشتى وفود السياح من أنحاء العالم، حيث يرتكز هذا المشروع على إعادة تخطيط المدينة بالكامل من خلال إبراز البُعد الجمالي والطابع البدوي التراثي لأهالي سانت كاترين؛ فضلا عن الالتزام معايير التنمية المستدامة بمختلف مراحل التنفيذ للمشروع. وأوضح المهندس هاني العسال، أن مشروع التجلي الأعظم ليس المشروع الوحيد الذى غير شكل سيناء على الخريطة لتستحوذ على مكانة سياحية هامة، فقد جاء هذا المشروع ضمن خطة طموحة وغير مسبوقة لتعمير تلك المنطقة، وجعلها منطقة جاذبة للمستثمرين والسكان، وربطها بالدلتا والمحافظات، فقد ضعت الدولة المصرية، شبه جزيرة سيناء، على خارطة التنمية الشاملة، عبر تنفيذ مشروعات قومية وتنموية عملاقة تضمنت إنشاء مناطق ومجمعات صناعية وزراعية وتعدينية، ومجتمعات عمرانية حديثة، ومد الطرق والجسور والأنفاق لتشمل كل ربوعها.