logo
#

أحدث الأخبار مع #التجنيد

مع تآكل جيش الاحتياط.. أوكرانيا تغري جيل Z بالمال
مع تآكل جيش الاحتياط.. أوكرانيا تغري جيل Z بالمال

البوابة

timeمنذ 8 ساعات

  • سياسة
  • البوابة

مع تآكل جيش الاحتياط.. أوكرانيا تغري جيل Z بالمال

أوكرانيا تراهن على جيل Z لتعويض نزيف الجبهات في ظل الخسائر البشرية المتزايدة واستنزاف قواتها، أطلقت أوكرانيا برنامج "عقد 18–24" لتجنيد الشباب عبر حوافز مغرية تشمل مكافآت مالية تصل إلى 24 ألف دولار، قروضًا سكنية، وتعليمًا مجانيًا، في محاولة لسد العجز الحاد في الأفراد بعد أكثر من ثلاث سنوات من الحرب مع روسيا. البرنامج يأتي بعد استنفاد كييف لوسائل تجنيد تقليدية، أبرزها خفض سن الخدمة الإلزامية، وملاحقة المتخلفين عن التجنيد في النوادي الليلية، وحتى الاستعانة ببعض السجناء. ورغم ذلك، لم ينضم للبرنامج سوى 500 شاب منذ إطلاقه في فبراير، وسط تحديات بيروقراطية واعتراضات عائلية. حوافز مالية وتجنيد مبكر ورغم الترويج عبر منصات مثل تيك توك، أثار البرنامج سخط الجنود القدامى الذين وصفوا المجندين الجدد بـ"المليونيرات"، بسبب الفجوة في الامتيازات. بينما يرى البعض في البرنامج فرصة للنجاة، يعتبره آخرون دليلاً على أزمة ثقة في مستقبل البلاد، حيث يختار بعض الشباب الهجرة، بينما يدعو محاربون قدامى لإصلاح شامل في نظام التجنيد يدمج التعليم بالتدريب العسكري لبناء جيش احترافي طويل الأمد.

ألمانيا تفكر في عودة التجنيد الإجباري
ألمانيا تفكر في عودة التجنيد الإجباري

البيان

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • البيان

ألمانيا تفكر في عودة التجنيد الإجباري

قال وزير الدفاع الألماني بوريس بيستوريوس، اليوم إن بلاده قد تفكر في إعادة فرض التجنيد العسكري اعتبارا من العام المقبل بعد أن كانت قد ألغته عام 2011م. وعزا الوزير ذلك لعدد جذب أعداد كافية من المتطوعين لقواتها المسلحة. وأضاف أن قوات بلاده المسلحة بحاجة إلى مئة ألف جندي إضافي في السنوات المقبلة للوفاء بالتزامات حلف الشمال الأطلسي.

قناة إسرائيلية: الكنيست يوافق على تمديد خدمة جنود الاحتياط
قناة إسرائيلية: الكنيست يوافق على تمديد خدمة جنود الاحتياط

الجزيرة

timeمنذ 5 أيام

  • سياسة
  • الجزيرة

قناة إسرائيلية: الكنيست يوافق على تمديد خدمة جنود الاحتياط

قالت القناة 12 الإسرائيلية إن لجنة الشؤون الخارجية والدفاع في الكنيست وافقت على تمديد الخدمة الاحتياطية، الأمر الذي أثار حفيظة زعيم المعارضة يائير لبيد واعتبر أن التمديد تم بأصوات الأحزاب المتشددة. ويعاني جيش الاحتلال من تراجع واضح في نسبة الملتحقين بالخدمة العسكرية من صفوف الاحتياط، لأسباب مختلفة، خاصة مع رفض اليهود المتشددين (الحريديم) التجنيد في جيش الاحتلال. وفي حين يشكل جنود الاحتياط نحو 70% من قوام الجيش الإسرائيلي، فإن الحريديم يشكلون نحو 13% من المجتمع الإسرائيلي بواقع 135 ألف شخص، لكن من أصل 10 آلاف تم استدعاؤهم، لم يلتحق سوى حوالي 3% فقط منهم بالجيش. وقوات الاحتياط في الجيش الإسرائيلي هي قوة إسرائيلية مدربة عسكريا، منخرطة في قطاعات سوق العمل المدني المختلفة، تتكون من الجنود الذين أنهوا الخدمة الإلزامية في الجيش الإسرائيلي، وتحولوا تلقائيا إلى الخدمة الاحتياطية، بحيث يتم استدعاؤهم لتلقي تدريبات عسكرية لفترة محدودة سنويا، للحفاظ على جاهزية دائمة للقتال، والمشاركة الفعلية في الحروب والصراعات. وبهذا الصدد قال زعم المعارضة يائير لبيد إن تمديد خدمة جنود الاحتياط لمدة 8 أشهر تم بأصوات الأحزاب المتشددة. وأضاف أن الأشخاص الذين يشجعون التهرب من الخدمة العسكرية يزيدون العبء على الذين خدموا 400 أو 500 يوم، في إشارة منه إلى حزبي شاس ويهودت هتوراه المشاركين في الائتلاف الحكومي اللذين يصران على إعفاء الحريديم من التجنيد. ويأتي قرار تمديد خدمة جنود الاحتياط بينما يواصل الحريديم احتجاجاتهم ضد الخدمة في الجيش عقب قرار المحكمة العليا (أعلى هيئة قضائية) الصادر في 25 يونيو/حزيران 2024، بإلزامهم بالتجنيد ومنع تقديم المساعدات المالية للمؤسسات الدينية التي يرفض طلابها الخدمة العسكرية.

ألمانيا كشفت عن وثيقة حربية.. هل بدأت الحرب في أوروبا؟
ألمانيا كشفت عن وثيقة حربية.. هل بدأت الحرب في أوروبا؟

الجزيرة

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجزيرة

ألمانيا كشفت عن وثيقة حربية.. هل بدأت الحرب في أوروبا؟

في يناير/ كانون الثاني الماضي، أثار رئيس هيئة الأركان العامة البريطاني المنتهية ولايته، الجنرال باتريك ساندرز (13 يونيو/ حزيران 2022 ـ 15 يونيو/ حزيران 2024)، الدهشة عندما قال إن مواطني المملكة المتحدة يجب أن يكونوا مستعدين لتشكيل "جيش المواطن" في حالة نشوب حرب بين أعضاء الناتو وروسيا، مستحضرًا سياسات التجنيد الإجباري المماثلة التي استخدمت، في الحرب العالمية الأولى، والحرب العالمية الثانية. وفي حين سارع "داونينغ ستريت"، إلى التراجع عن تصريحات ساندرز في حينها، حيث وصفها المتحدث باسم رئيس الوزراء ريشي سوناك بأنها "غير مفيدة"، فإنه أظهر تسامحًا واضحًا، مع تصريح مشابهٍ لوزير الدفاع البريطاني غرانت شابس، حين قال إننا "ننتقل من عالم ما بعد الحرب إلى عالم ما قبل الحرب". مشيرًا في ذات الخطاب، إلى أنه في غضون خمس سنوات، قد تواجه المملكة المتحدة، صراعاتٍ في مسارح متعددة، بما في ذلك روسيا، والصين، وإيران، وكوريا الشمالية. تزامنت تلك التصريحات، مع ظهور تحليل من بلومبيرغ يقول إن الإشارات إلى الحرب العالمية الثالثة في القصص الإخبارية وصلت مؤخرًا إلى أعلى مستوى لها في 16 شهرًا" . وفي 27 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024، كشف أوسكار رويز في موقع (The Diplomat in Spain) الإسباني عما وصفه بـ"عملية ألمانيا"، وهي وثيقة مكونة من 1000 صفحة، توضح التدابير التي ستتخذها الحكومة الألمانية، لحماية البنية التحتية الحيوية، وتعبئة قواتها، فضلًا عن المساعدة في تعبئة قوات حلف شمال الأطلسي، في حال واجهت أوروبا صراعًا محتملًا. وتوضح الوثيقة كيف يمكن لألمانيا، المساعدة في حشد ما يصل إلى 800 ألف جندي من حلف شمال الأطلسي، بمن في ذلك القوات الأميركية، إلى أوكرانيا إذا تصاعد الموقف مع روسيا. وهو تدبير استباقي، في مواجهة صراع كبير محتمل، مثل الحرب العالمية الثالثة. يقول رويز ـ الذي كشف عن الوثيقة: تستعد أوروبا لحرب، ورغم أنها على الأرجح لن تحدث، فإنها مثيرة للقلق؛ لأن أي "حادث" أو "خطأ في التقدير" في هذا الاستعراض للقوة من الجانبين الذي نشهده في الحرب الأوكرانية قد يبدأ تصعيدًا لا يمكن إيقافه، وقد ينتهي باستخدام سلاح نووي من قبل روسيا. وتتوقع مؤسسة يوجوف "yougov"، أن الحرب العالمية الثالثة، قد تندلع خلال 5 إلى 10 سنوات قادمة، وتكشف بياناتها الجديدة، أن معظم البريطانيين يستعدون الآن للحرب العالمية الثالثة، حيث يعتقد 53% منهم أنه من المرجح أن تكون هناك حرب عالمية أخرى في السنوات الخمس إلى العشر القادمة. وقال استطلاع للرأي ـ أجراه المجلس الأطلسي Atlantic Council، شمل الإستراتيجيين العالميين وممارسي الاستبصار ـ إن 40% منهم يتوقعون نشوب حرب عالمية أخرى بحلول عام 2035، عرفها المشاركون في الاستطلاع، بأنها "صراع متعدد الجبهات بين القوى العظمى، متتبعين المخاوف التي عبّر عنها خبراء آخرون وسط حروب كبرى في أوروبا والشرق الأوسط، وتزايد التوترات بين الولايات المتحدة، والصين، وزيادة التعاون بين الصين، وروسيا، وكوريا الشمالية، وإيران، حسبما ذكر مركز الأبحاث. وفي حين أن التركيز الحالي، ينصب إلى حدٍ كبير، على سياسة حافة الهاوية الاقتصادية، التي ينتهجها دونالد ترامب، فإن معظمهم يتوقعون أن تتمحور المواجهة العسكرية المستقبلية حول تايوان. وأكدت صحيفة التايمز في أبريل/ نيسان 2023، أن أي غزو لتايوان "سيكون أحد أخطر الأحداث وأكثرها أهمية في القرن الحادي والعشرين"، ومن شأنه أن "يجعل الهجوم الروسي على أوكرانيا يبدو وكأنه عرض جانبي بالمقارنة". إعلان ويتفق العديد من المتخصصين في مجال الدفاع، على أن الجدول الزمني لذلك، هو "في غضون ثلاث إلى خمس سنوات"، وسيجبر الناتو على الدخول في صراع شامل مع موسكو، والتي يمكن بدورها، أن تدعو الحلفاء من الصين، وكوريا الشمالية، وإيران للانضمام إلى حرب عالمية. ومثلت حملة بوتين العسكرية على أوكراينا، أيضًا تحولًا جيوسياسيًا أكبر، ويرى خبير الأمن القومي مارك توث وضابط المخابرات الأميركية السابق العقيد جوناثان سويت، كما نقلت عنهما صحيفة ديلي ميل، أن غزو أوكرانيا كان بمثابة الإشارة إلى نهاية نظام ما بعد الحرب العالمية الثانية. ويؤكدان على أن "غزو بوتين لأوكرانيا كان بمثابة المرحلة الافتتاحية (للحرب العالمية الثالثة)، وكانت علامته للمجتمع الدولي، أن النظام العالمي، كما كان موجودًا منذ نهاية الحرب العالمية الثانية، لم يعد موجودًا"، وأن العالم ـ كما فعلت مرات عديدة في عصر الحرب الجماعية ـ قد يمشي نائمًا في طريقه إلى صراع شامل"، على حد تعبير مجلة نيو ستيتسمان الأسبوعية الأكثر شهرة في بريطانيا. بيد أن خبراء آخرين، يعتقدون أن الحرب العالمية الثالثة، قد بدأت فعلًا، وأن العالم الآن انخرط في أتونها، ويستندون في ذلك، إلى أن الحرب العالمية الثالثة، ليست مثل الحروب العالمية في القرن العشرين. "هذا الحريق العالمي الثالث لا يبدو أو يشبه ما تصورته هوليود. لا توجد غيوم فطر أو أراضٍ قاحلة مروعة. وكما قال مارك توث والعقيد جوناثان سويت، في المقابلة مع صحيفة ديلي ميل المشار إليها فيما تقدم: "إنها حرب بآلاف الجروح، تجري عبر ساحات قتال متعددة المناطق ومتعددة المجالات".. وأطلقا عليها "الحرب الهجينة" التي لا تُخاض المعارك فيها بالأسلحة المادية فحسب، بل بمزيج من الهجمات السيبرانية، والمعلومات المضللة، والتلاعب الاقتصادي. ولا يتم خوض الصراع العالمي فيها ـ أي في الحرب الهجينة ـ على الجبهتين المادية والرقمية فحسب، بل أيضًا في مجال الأيديولوجية، وفي السياق قال الرئيس الفرنسي السابق فرانسوا هولاند: "نحن في حرب عالمية بين الديمقراطية والاستبداد". وقد أصبح هذا الانقسام الأيديولوجي واضحًا على نحو متزايد، مع اصطفاف روسيا، والصين، وكوريا الشمالية ضد الديمقراطيات الغربية. وشدد هولاند على أن أوروبا يجب أن تتوحد للدفاع عن ديمقراطيتها.. وعلى الرغم من التوترات المتزايدة، لا يزال بعض المحللين حذرين. وتحذر أديلين فان هوت، كبيرة محللي أوروبا في وحدة الاستخبارات الاقتصادية، من أنه على الرغم من ارتفاع خطر التصعيد، فإن الحرب العالمية الثالثة ليست مؤكدة بعد. ويعتقد جاسين كاستيلو وجون شوسلر، الأستاذان المساعدان للشؤون الدولية في كلية بوش للحكم والخدمة العامة بجامعة تكساس أن الصورة التي نراها اليوم مختلفة للغاية، لأن الدولة الروسية – ما بعد الاتحاد السوفياتي وغيرها من الخصوم المعاصرين للولايات المتحدة- لا تشكل نفس التهديد الذي شكله الاتحاد السوفياتي. وقال كاستيلو "إن الجيش الروسي اليوم هو مجرد تقليد رديء للجيش الأحمر". وهذا لا يترك سوى الصين، كما يقول شوسلر وكاستيلو. وباعتبارها الدولة الوحيدة التي تتنافس مع الولايات المتحدة على التفوق الاقتصادي والعسكري العالمي، فمن المرجح أن تكون الصين ــ وليس روسيا ــ الخصم الرئيسي لأميركا في حرب عالمية في القرن الحادي والعشرين. واليوم، من الصعب أن نتصور حربًا عالمية لا تضع الولايات المتحدة في مواجهة مع الصين. وما إذا كانت روسيا ستتحالف مع الصين في مثل هذه الحرب، وهو سؤال مفتوح، كما يقول شوسلر. "ما لم يتم جرّ الولايات المتحدة إلى حرب ضد الصين وتنضم هذه الحرب بطريقة ما إلى تلك في أوروبا والشرق الأوسط، فإننا لا نتحدث عن حرب عالمية".

حاخام إسرائيلي: لن نبقى في إسرائيل إذا اعتقل طلاب الحريديم
حاخام إسرائيلي: لن نبقى في إسرائيل إذا اعتقل طلاب الحريديم

الجزيرة

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجزيرة

حاخام إسرائيلي: لن نبقى في إسرائيل إذا اعتقل طلاب الحريديم

حذر حاخام إسرائيلي بارز من أن المتدينين اليهود الحريديم سيغادرون إسرائيل إذا ما أقدم الجيش على اعتقال طلاب المدارس الدينية لرفضهم الخدمة العسكرية. وكانت صحيفة يديعوت أحرونوت كشفت أمس عن قرار اتخذه الجيش الإسرائيلي باعتقال طلاب المدارس الدينية الذين يرفضون الاستجابة لطلبات التجنيد. وقال الحاخام يتسحاق يوسف، عضو مجلس حكماء التوراة في حزب شاس: إذا كان هناك مثل هذا المرسوم، لا قدر الله، لن يتم ولن يحدث أن يتم اعتقال طلاب المدارس الدينية، لن نبقى جميعا في البلاد". وأضاف، في تصريح نقلته الصحيفة نفسها: لا حق للبقاء في البلاد من دون دراسة التوراة. التوراة فوق كل اعتبار، فهي تحمي الجنود. ودافع الحاخام عن تكريس الحريديم حياتهم لدراسة التوراة، معتبرا أن قوة منظومات الدفاع الإسرائيلية، مثل القبة الحديدية وصاروخ آرو، تعود إلى فضل دراسة التوراة، وقال: أُطلق علينا 35 ألف صاروخ، والله يعترض معظمها. كيف يحدث ذلك؟ بفضل التوراة التي تدرسونها. وتابع مهاجما المسؤولين العلمانيين في الحكومة: لو كانوا يؤمنون بذلك، لضاعفوا قوة التوراة، لكنهم لا يفهمون، يا مساكين. وسبق أن أدلى الحاخام يوسف بتصريحات مشابهة في مارس/آذار 2024، أثارت جدلا واسعا في إسرائيل. وقال حينها إن أحد قادة الأحزاب اليسارية قدّم ضده دعوى قضائية لدى المحكمة العليا بسبب دعوته لمغادرة البلاد، إلا أنه تجاهل الرد على تلك الدعوى، واستسلموا له في النهاية معتبرين أنه بعد بضعة شهور سيغادر منصبه. ويواصل الحريديم احتجاجاتهم ضد الخدمة في الجيش عقب قرار المحكمة العليا (أعلى هيئة قضائية) الصادر في 25 يونيو/حزيران 2024، بإلزامهم بالتجنيد ومنع تقديم المساعدات المالية للمؤسسات الدينية التي يرفض طلابها الخدمة العسكرية. ويعلو صوت كبار الحاخامات، الذين ينظر إلى أقوالهم باعتبارها فتوى دينية للحريديم، بالدعوة إلى رفض التجنيد، بل وتمزيق أوامر الاستدعاء. ويشكل الحريديم نحو 13% من سكان إسرائيل، ويرفضون الخدمة العسكرية بدعوى تكريس حياتهم لدراسة التوراة، مؤكدين أن الاندماج في المجتمع العلماني يشكل تهديدا لهويتهم الدينية واستمرارية مجتمعهم. وعلى مدى عقود، تمكن أفراد الطائفة من تفادي التجنيد عند بلوغهم سن 18 عاما، عبر الحصول على تأجيلات متكررة بحجة الدراسة في المعاهد الدينية، حتى بلوغهم سن الإعفاء من الخدمة، والتي تبلغ حاليا 26 عاما. وتتهم المعارضة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بالسعي لإقرار قانون يعفي الحريديم من التجنيد، استجابة لمطالب حزبي شاس ويهدوت هتوراه المشاركين في الائتلاف الحكومي، بهدف الحفاظ على استقرار حكومته ومنع انهيارها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store