logo
#

أحدث الأخبار مع #التحالفالدولي

سوريا.. الشروط الأمريكية لتخفيف العقوبات
سوريا.. الشروط الأمريكية لتخفيف العقوبات

البوابة

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البوابة

سوريا.. الشروط الأمريكية لتخفيف العقوبات

البوابة - قالت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية إن إدارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، طالبت القيادة الجديدة في سوريا مطالب عدة مقابل تخفيف محدود للعقوبات ومن بين هذه المطالب: السماح لأمريكا بتنفيذ عمليات على الأراضي السورية ضد أي شخص تعتبره واشنطن تهديدا لأمنها القومي. إصدار قرار رسمي بحظر جميع المجموعات السياسية الفلسطينية. إعلان رسمي تدعم فيه التحالف الدولي ضد تنظيم الدولة. ضمان عدم تولي أجانب مناصب قيادية في الحكومة. العمل مع المنظمة الدولية لحظر الأسلحة الكيميائية لحماية الأسلحة الكيميائية المتبقية في البلاد. وأضافت الصحيفة، بأن إدارة ترامب هددت باتخاذ موقف متشدد من حكومة سوريا الجديدة، إن لم تنفذ مطالب جديدة حتى ترفع بعض العقوبات. يرى محللون بأن هذه الخطوة الأمريكية تعكس شكوكا بين مسؤولي الإدارة تجاه الحكومة السورية، التي يقودها قادة سابقون للمعارضة المسلحة والذين أطاحوا بالأسد في كانون الأول/ ديسمبر، وهو ما أنهى حربا أهلية استمرت 13 عاما الوجود الروسي في سوريا ووفقا للصحيفة فإن الإدارة الأمريكية لم تذكر ضمن هذه المطالب فيما يتعلق بالقواعد العسكرية الروسية في سوريا، كونه يجري خلال الفترة الراهنة المسؤولون الأمريكيون مفاوضات مع موسكو لإنهاء الحرب في أوكرانيا. ردّا على سؤال حول إشعار السياسة، نقلت الصحيفة عن متحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية: "لا تعترف الولايات المتحدة حاليا بأي كيان كحكومة سورية". وأضافت: "على السلطات السورية المؤقتة أن تنبذ الإرهاب تماما وأن تقمعه. ولا تزال الحكومة الأمريكية تصنف أحمد الشرع، كإرهابي، وهو تصنيف يعود عندما كان يقود مجموعة ربطتها أمريكا بتنظيم القاعدة وقبل أن يفك علاقته بها". إنهاء الوجود الأمريكي وفي هذا السياق، ورد على لسان مسؤولون في وزارة الدفاع الأمريكية البنتاغون إن أمريكا تخطّط لتخفيض عدد القوات الأمريكية في سوريا إلى النصف، حيث يرابط ما يقرب من 2,000 جندي، يعملون مع قوات سوريا الديمقراطية في شمال- شرق سوريا. وتخطط الإدارة لإجراء مراجعة لتحديد ما إذا كان ينبغي خفض المزيد من القوات هذا الصيف". في المقابل، أعرب قادة الحزب الجمهوري الرئيسيين عن قلقهم من تراجع النفوذ الأمريكي في سوريا بطريقة قد تتيح فرصة لروسيا والصين. وفي اتجاه آخر، تعامل القادة العسكريون البارزون مع الوضع الجديد بنوع من البراغماتية، وساعدوا في التوسط في اتفاق في آذار/ مارس لوضع قوة عسكرية قوية يسيطر عليها الأكراد مدعومة من الولايات المتحدة تحت قيادة الحكومة في دمشق. سوريا أمام تحدي جديد وفيما يتعلق بالرد السوري على هذه المطالب، رفضت الحكومة السورية التعليق على مطالب السياسة الأمريكية الجديدة التي تم إبلاغها بها، في خضم وجود اقتصاد متعثر ومدن البلاد مدمرة بعد سنوات من الحرب التي دعمت فيها روسيا وإيران النظام السابق. وبدون رفع العقوبات التي فرضتها الدول الغربية وأمريكا على النظام السابق، فسيكون إعادة إعمار سوريا صعبا". المصدر:

إخلاء 6 قواعد.. واشنطن تقلص وجودها العسكري في سوريا
إخلاء 6 قواعد.. واشنطن تقلص وجودها العسكري في سوريا

وكالة خبر

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وكالة خبر

إخلاء 6 قواعد.. واشنطن تقلص وجودها العسكري في سوريا

أخلت قوات التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية 6 قواعد عسكرية كانت منتشرة في شمال وشرق سوريا، مكتفية بالإبقاء على نشاط قاعدتين فقط، إحداهما في البادية السورية والأخرى في محافظة الحسكة. ويرى مراقبون أن هذه الخطوة تعكس توجه إدارة الرئيس دونالد ترامب نحو تقليص الوجود العسكري الأمريكي في سوريا. ونقلت وسائل إعلام عن مصادر سورية مطلعة، أن القواعد التي تم إخلاؤها شملت قاعدة حقل العمر النفطي في محافظة دير الزور، والتي تعد من أكبر القواعد الأمريكية في سوريا، بالإضافة إلى قاعدة تل بيدر في الحسكة، وقاعدة جسر الرقة الجديد في محافظة الرقة. وأضافت المصادر أن عملية الإخلاء طالت أيضًا قاعدة كونيكو للغاز في دير الزور، وقاعدة خراب الجير في الحسكة، إلى جانب قاعدة لايف ستون، المعروفة أيضًا باسم "الوزير". وذكرت المصادر أن عمليات النقل والإخلاء استدعت تحريك عشرات المعدات والآليات العسكرية الثقيلة من هذه القواعد إلى شمال العراق، في واحدة من أضخم عمليات الانسحاب المنظم التي شهدتها المنطقة في السنوات الأخيرة. وشملت المعدات المنقولة أنظمة رادار متطورة، ومنصات لإطلاق الصواريخ، بالإضافة إلى أسلحة ثقيلة وخفيفة، ما يشير إلى مستوى الجاهزية العسكرية الذي كانت تتمتع به هذه القواعد قبل الانسحاب. في المقابل، قررت الولايات المتحدة الإبقاء على قاعدتين نشطتين، هما قاعدة التنف الواقعة في عمق البادية السورية، وقاعدة الشدادي في ريف الحسكة، بهدف مواصلة العمليات العسكرية الموجهة ضد تنظيم "داعش". وإلى جانب هاتين القاعدتين، تحتفظ قوات التحالف بمهابط مخصصة للمروحيات في محافظة الحسكة، تستخدم كنقاط استراحة مؤقتة لدورياتها العسكرية أو عند الحاجة الميدانية. وأكدت المصادر ذاتها أن هذه التحركات تأتي ضمن إطار أوسع من سياسات إدارة ترامب، التي تسعى إلى تقليص التزاماتها العسكرية المباشرة في مناطق النزاع، ونقل المسؤولية إلى أطراف محلية، مثل الحكومة السورية الجديدة.

إخلاء 6 قواعد.. واشنطن تقلص وجودها العسكري في سوريا
إخلاء 6 قواعد.. واشنطن تقلص وجودها العسكري في سوريا

بوابة الأهرام

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • بوابة الأهرام

إخلاء 6 قواعد.. واشنطن تقلص وجودها العسكري في سوريا

أخلت قوات التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية 6 قواعد عسكرية كانت منتشرة في شمال وشرق سوريا، مكتفية بالإبقاء على نشاط قاعدتين فقط، إحداهما في البادية السورية والأخرى في محافظة الحسكة، وفقا لما ذكرته القاهرة الإخبارية. موضوعات مقترحة ويرى مراقبون أن هذه الخطوة تعكس توجه إدارة الرئيس دونالد ترامب نحو تقليص الوجود العسكري الأمريكي في سوريا. ونقلت وسائل إعلام عن مصادر سورية مطلعة، أن القواعد التي تم إخلاؤها شملت قاعدة حقل العمر النفطي في محافظة دير الزور، والتي تعد من أكبر القواعد الأمريكية في سوريا، بالإضافة إلى قاعدة تل بيدر في الحسكة، وقاعدة جسر الرقة الجديد في محافظة الرقة. وأضافت المصادر أن عملية الإخلاء طالت أيضًا قاعدة كونيكو للغاز في دير الزور، وقاعدة خراب الجير في الحسكة، إلى جانب قاعدة لايف ستون، المعروفة أيضًا باسم "الوزير". وذكرت المصادر أن عمليات النقل والإخلاء استدعت تحريك عشرات المعدات والآليات العسكرية الثقيلة من هذه القواعد إلى شمال العراق، في واحدة من أضخم عمليات الانسحاب المنظم التي شهدتها المنطقة في السنوات الأخيرة. وشملت المعدات المنقولة أنظمة رادار متطورة، ومنصات لإطلاق الصواريخ، بالإضافة إلى أسلحة ثقيلة وخفيفة، ما يشير إلى مستوى الجاهزية العسكرية الذي كانت تتمتع به هذه القواعد قبل الانسحاب. في المقابل، قررت الولايات المتحدة الإبقاء على قاعدتين نشطتين، هما قاعدة التنف الواقعة في عمق البادية السورية، وقاعدة الشدادي في ريف الحسكة، بهدف مواصلة العمليات العسكرية الموجهة ضد تنظيم "داعش". وإلى جانب هاتين القاعدتين، تحتفظ قوات التحالف بمهابط مخصصة للمروحيات في محافظة الحسكة، تستخدم كنقاط استراحة مؤقتة لدورياتها العسكرية أو عند الحاجة الميدانية. وأكدت المصادر ذاتها أن هذه التحركات تأتي ضمن إطار أوسع من سياسات إدارة ترامب، التي تسعى إلى تقليص التزاماتها العسكرية المباشرة في مناطق النزاع، ونقل المسؤولية إلى أطراف محلية، مثل الحكومة السورية الجديدة.

انسحاب لافت للتحالف الدولي من جنوب الحسكة.. إزالة منطاد مراقبة ومغادرة رتل ضخم باتجاه العراق
انسحاب لافت للتحالف الدولي من جنوب الحسكة.. إزالة منطاد مراقبة ومغادرة رتل ضخم باتجاه العراق

كورد ستريت

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • كورد ستريت

انسحاب لافت للتحالف الدولي من جنوب الحسكة.. إزالة منطاد مراقبة ومغادرة رتل ضخم باتجاه العراق

كوردستريت|| #الحسكة – متابعات في تطور ميداني لافت، أزالت قوات التحالف الدولي صباح اليوم منطاد المراقبة التابع لها من قاعدتها العسكرية في مدينة الشدادي جنوب محافظة الحسكة، في خطوة تُعد بمثابة إشارة واضحة إلى قرب إتمام عملية تفكيك وإخلاء القاعدة، التي تعد من أبرز مواقع التحالف في شمال شرق سوريا. ووفقًا لمصادر ميدانية تحدثت لمراسلنا، فإن عملية إزالة المنطاد تزامنت مع إقلاع طائرة شحن عسكرية من القاعدة، ما يعزز التقديرات حول بدء المرحلة الأخيرة من الانسحاب التدريجي لقوات التحالف من جنوب الحسكة باتجاه الأراضي العراقية. وأكدت المصادر أن رتلًا عسكريًا ضخمًا يضم نحو 300 شاحنة محملة بمدرعات وذخائر ومعدات لوجستية وحواجز إسمنتية، غادر بالفعل قاعدة الشدادي صباح اليوم، وسط تحليق مكثف لطائرات مروحية في الأجواء، متجهًا نحو معبر الوليد الحدودي مع العراق. ويُعد هذا التحرك الأكبر من نوعه للقوات الأمريكية منذ سنوات، ويأتي في ظل تسارع مؤشرات إعادة تموضع قوات التحالف داخل سوريا. وفي سياق متصل، رُصد استمرار تحرك الأرتال العسكرية من قاعدة كونيكو أيضًا في ريف دير الزور الشرقي، ضمن ما يبدو أنه خطة انسحاب منسقة تشمل عددًا من القواعد الأمريكية في شمال شرق سوريا. بالتوازي مع ذلك، شهدت الأجواء فوق سد تشرين وجسر قرقوزاق في ريف حلب الشرقي تحليقًا كثيفًا للطيران الحربي التركي، بحسب ما أفادت به مصادر محلية. وسمع دوي الطائرات في أجواء مدينة منبج وناحية أبو قلقل، ما يثير تساؤلات حول توقيت التحركات الجوية التركية تزامنًا مع انسحاب القوات الأمريكية. وتُطرح تساؤلات عديدة حول تداعيات هذه الانسحابات المتسارعة، لا سيما في ظل تزايد التحركات العسكرية التركية في شمال سوريا، واحتمالات إعادة رسم خريطة السيطرة والنفوذ في مناطق شرق الفرات خلال الفترة المقبلة. معجب بهذه: إعجاب تحميل...

دورية مشتركة للتحالف والحكومة وقسد قرب سد تشرين الاستراتيجي
دورية مشتركة للتحالف والحكومة وقسد قرب سد تشرين الاستراتيجي

المدن

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المدن

دورية مشتركة للتحالف والحكومة وقسد قرب سد تشرين الاستراتيجي

شهد طريق "إم-4"، صباح اليوم الجمعة، تسيير أول دورية مشتركة بين قوات التحالف الدولي والحكومة السورية، بمرافقة من عناصر قوات سوريا الديمقراطية (قسد). وقالت مصادر محلية لـ"المدن"، إن الدورية انطلقت من أطراف الحسكة وصولاً إلى تروازية الجدعة وعين عيسى، في مؤشر واضح على تغيّر قواعد الاشتباك والتحالفات في شمال شرق سوريا، وتقدم ترتيبات أمنية جديدة بين الأطراف الفاعلة في المنطقة. وأضافت المصادر أن وفد من التحالف زار سد تشرين شرق حلب، يوم أمس، حيث هبطت مروحية عسكرية تقلّ مسؤولين من التحالف في محيط السد، والتقوا بوفد أمني من الحكومة السورية وصل من بلدة أبو قلقل. بالتوازي، شرعت كتيبة الهندسة في "الفرقة 60" التابعة للجيش السوري، بفتح الطريق المؤدي إلى السد، في إطار ترتيبات لإزالة الألغام وسحب معدات "الجيش الوطني"، تمهيداً لتسليم المنشأة رسمياً للحكومة السورية، في أول خطوة من نوعها منذ سقوط نظام الأسد. نقطة للتحالف قرب السد؟ وقالت مصادر مقربة من "قسد"، لـ"المدن"، إن هذه التحركات تترافق مع أنباء حول نية التحالف الدولي إنشاء نقطة عسكرية جديدة في محيط سد تشرين، بهدف تأمين المنشأة الاستراتيجية ومراقبة حركة عبور الأفراد والمجموعات المسلحة بين ضفتي الفرات. ولم يصدر أي تعليق رسمي من التحالف بشأن هذه الخطوة، إلا أن المصادر أفادت بأن فرقاً استطلاعية أجرت مسحاً أولياً للمنطقة خلال الزيارة الأخيرة. انسحاب أميركي وتنسيق استخباري مع دمشق وليل أمس، نقلت صحيفة "نيويورك تايمز" عن مسؤولين أميركيين أن الجيش الأميركي بدأ بإغلاق ثلاث قواعد صغيرة في شمال شرق سوريا، أبرزها قاعدة "القرية الخضراء" قرب حقل العمر، وقاعدة "الفرات" في كونيكو، إضافة إلى قاعدة ثالثة لم يُكشف موقعها بدقة. وتشمل الخطة خفض عدد الجنود من ألفين إلى ألف و400 جندي، على أن يُقيَّم الوضع بعد شهرين، مع توصية بالإبقاء على 500 عنصر على الأقل. وأشار المسؤولون إلى أن دمشق أبدت مؤشرات إيجابية في محاربة تنظيم "داعش"، واستفادت من معلومات استخبارية قدمتها واشنطن لإحباط ثمانية مخططات تفجيرية للتنظيم في العاصمة، ما يعكس تحولاً محتملاً في طبيعة العلاقة بين الطرفين. تركيا ترفض الفيدرالية وتلوّح بالحسم في المقابل، صعّدت تركيا لهجتها حيال التطورات الميدانية الأخيرة. وقال وزير الخارجية التركية إن أنقرة ترفض أي "هيكل فيدرالي" في سوريا، ولن تسمح بوجود تشكيل مسلح خارج إطار الجيش السوري، مؤكداً أن عناصر "قسد" سيلقون السلاح وسينضمون إلى وزارة الدفاع السورية بموجب ترتيبات يتم تنسيقها مع الأردن ودول أخرى في الإقليم لمواجهة خطر "داعش". بالتزامن، حلّقت مروحيات تابعة للجيش السوري فوق سد تشرين والقرى الواقعة غربه، في مشهد يعكس تصاعد التنسيق الأمني على الأرض، مع بدء مرحلة جديدة من السيطرة الإدارية والعسكرية على مفاصل رئيسية شرق البلاد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store