logo
#

أحدث الأخبار مع #التحريض

"لوموند": ينبغي ألّا تتمتع الحكومة الإسرائيلية بأي حصانة بعد الآن
"لوموند": ينبغي ألّا تتمتع الحكومة الإسرائيلية بأي حصانة بعد الآن

الميادين

timeمنذ 3 ساعات

  • سياسة
  • الميادين

"لوموند": ينبغي ألّا تتمتع الحكومة الإسرائيلية بأي حصانة بعد الآن

هيئة تحرير صحيفة "لوموند" الفرنسية تنشر مقالاً افتتاحياً تدعو فيه إلى كسر الصمت الدولي، ورفض إفلات "إسرائيل" من العقاب على الإبادة الجماعية التي تشنّها في قطاع غزة، والتحرك الجاد لمحاسبة الحكومة الإسرائيلية على انتهاكاتها المتكررة بحق المدنيين الفلسطينيين وحقهم في الأرض والوجود. أدناه نص المقال منقولاً إلى العربية بتصرف: إنّ تراكم التصريحات التحريضية يؤدي دائماً إلى تحديد سياسة ما. من خلال الوعد بـ "تدمير" غزة، والتأكيد أن لا شيء سوف يقاطع الحرب، وأنّ "القوة بأكملها" في "الجيش" الإسرائيلي سوف تُنشر لهذا الغرض، والإعلان عن "إخلاء" غزة من السكان، ورحيل نصف الفلسطينيين و"حتى الكثيرين غيرهم" من أرض جُعلت غير صالحة للسكن عن علم وبشكل منهجي، فإنّ السلطات الإسرائيلية، بقيادة رئيس الوزراء، تختار مسار عدم احترام حقوق الإنسان. الأمر لا يقتصر على الكلام. فالاستخدام السافر لسلاح الجوع؛ والاستئناف الأحادي الجانب، باسم القضاء على حماس، لمجازر المدنيين الفلسطينيين بقنابل الولايات المتحدة؛ وسقوط آلاف الأطفال قتلى وجرحى ومحرومين من الرعاية الصحية الأساسية؛ والعودة إلى النزوح الجماعي للسكان في مناطق تُصوَّر زورًا على أنها آمنة، كل ذلك يشكّل الحقائق للإبادة الجماعية. اليوم 09:32 22 أيار 09:08 وأصدرت عشرات المنظمات غير الحكومية والدولية تحذيرات عديدة، لكنها لم تُجدِ نفعًا حتى الآن. ومن دون مزيد من اللغط، يُفترض أن يقود التطهير العرقي المُخطط له في غزة، والذي تُخفيه السلطات الإسرائيلية بفظاظة تحت ستار "خطة هجرة طوعية"، العديد من الدول إلى الاستنتاجات اللازمة. لقد ولّى وقت التضامن المطلق مع "إسرائيل"، والآن، فقد حان وقت المعارضة الحازمة والصريحة لخطة الائتلاف الحكومي الأكثر تطرفًا في تاريخ "إسرائيل". إن هذا المشروع هو مشروع "إسرائيل الكبرى من النهر إلى البحر"، وهو ما يدفن نهائياً حق الفلسطينيين في تقرير المصير. كل شيء يسهم في ذلك. وتتعرض الخطط الخاصة بغزة، مثل تلك الخاصة بالضفة الغربية المحتلة، لعنف المستوطنين الإسرائيليين تحت حماية الجيش. إنّ السيطرة الكاملة على سجل الأراضي لغالبية الأراضي في الضفة الغربية التي استولت عليها "إسرائيل" للتو هي مؤشر آخر على الرغبة في الضم. ويشكل التهديد باتخاذ "تدابير ملموسة" والذي ذكرته كندا وفرنسا والمملكة المتحدة في بيان مشترك يوم 19 مايو/أيار خطوة أولى. وأخيراً، لا بد من إثارة مسألة العقوبات، وكذلك مسألة تعليق اتفاقية الشراكة بين "إسرائيل" والاتحاد الأوروبي، والتي تنص المادة الثانية منها على أنها تقوم على "احترام حقوق الإنسان والمبادئ الديمقراطية"، والتي سوف تخضع لإعادة النظر. ولإنهاء المأساة الإنسانية المستمرة، وإنقاذ المشروع الوطني الفلسطيني، وحماية "إسرائيل" من نفسها، فإن المسار الذي اختارته السلطات الإسرائيلية في غزة والضفة الغربية لا بد وأن يكون له ثمن، ولا بد أن يكون باهظاً. نقله إلى العربية: الميادين نت.

إدانة لـ«هجوم واشنطن»... ورفض لتوظيفه
إدانة لـ«هجوم واشنطن»... ورفض لتوظيفه

الشرق الأوسط

timeمنذ 6 ساعات

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

إدانة لـ«هجوم واشنطن»... ورفض لتوظيفه

في الوقت الذي أدانت فيه عواصم غربية الهجوم الذي أسفر عن مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في واشنطن، مساء الأربعاء، رفضت فرنسا ما بدا محاولة لتوظيفه من قبل حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، عبر توجيه اتهامات لقادة أوروبيين بالمسؤولية عن التحريض على الهجوم. وبينما اتهم وزير الخارجية الإسرائيلي، جدعون ساعر، قادة أوروبيين بتحمل جانب من المسؤولية عبر التحريض ضد تل أبيب، قالت الخارجية الفرنسية إن تلك التهم «غير مبررة» ومشينة. وأطلق أميركي يُدعى إلياس رودريغيز (31 عاماً) النار على موظفَي السفارة، يارون ليشينسكي وخطيبته سارة ميلغريم، قرب فعالية بالمتحف اليهودي في واشنطن العاصمة. وجاء اتهام ساعر بعد أيام من حراك عواصم أوروبية رفضت استمرار الحرب ضد غزة، وإعلان الاتحاد الأوروبي مراجعة لاتفاقية شراكته مع إسرائيل في ظل الوضع «الكارثي» في غزة، كما قررت بريطانيا وقف مفاوضات للتجارة الحرة مع الجانب الإسرائيلي. وقال وزير الخارجية الإسرائيلي: «هناك صلة مباشرة بين التحريض المعادي للسامية والمعادي لإسرائيل، وهذه الجريمة (مقتل الموظفين)». واستطرد: «هذا التحريض يمارسه أيضاً قادة ومسؤولون من الكثير من الدول والمنظمات الدولية، لا سيما من أوروبا».

إسرائيل تتهم الدول الأوروبية بالتحريض ضد السامية
إسرائيل تتهم الدول الأوروبية بالتحريض ضد السامية

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 14 ساعات

  • سياسة
  • سكاي نيوز عربية

إسرائيل تتهم الدول الأوروبية بالتحريض ضد السامية

في ظل الانتقادات الأوروبية الأخيرة لسياسات تل أبيب في التعاطي مع ملف الحرب في غزة، جاءت العملية في العاصمة الأميركية لتغير المعادلات بالنسبة للطرف الأوروبي الذي أصبح متهما من قبل إسرائيل بالتحريض ضدها..

فرنسا ترد على تصريحات ساعر بشأن "تشجيع معاداة السامية"
فرنسا ترد على تصريحات ساعر بشأن "تشجيع معاداة السامية"

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 20 ساعات

  • سياسة
  • سكاي نيوز عربية

فرنسا ترد على تصريحات ساعر بشأن "تشجيع معاداة السامية"

وقال المتحدث باسم الخارجية الفرنسية ردا على سؤال لمراسل "سكاي نيوز عربية" بأنه "ليس هناك غموض في الموقف الفرنسي" تجاه معاداة السامية، وأن التصريحات المدينة لما حدث في واشنطن دليل على ذلك. وكان ساعر قد قال، الخميس، إن عملية إطلاق النار التي وقعت قرب المتحف اليهودي في واشنطن وأدت إلى مقتل موظفين اثنين من السفارة الإسرائيلية، هي نتيجة لمعاداة السامية خاصة من دول أوروبية. وأوضح ساعر، خلال مؤتمر صحفي، أن هذه العملية "نتيجة مباشرة للتحريض ضد السامية منذ السابع من أكتوبر ضد إسرائيل واليهود حول العالم". وأضاف: "التحريض المعادي للسامية يتم من قبل قادة ومسؤولي العديد من الدول والمنظمات الدولية وخاصة في أوروبا". واعتبر الوزير الإسرائيلي أن "قادة العالم خضعوا للدعاية الفلسطينية، ودانوا إسرائيل بدلا من إدانة حماس التي تتحمل المسؤولية كاملة عن الضرر والمعاناة التي تلحق بالفلسطينيين والإسرائيليين معا". كما أشار إلى أن " معاداة السامية تنتشر في الجامعات ومنصات التواصل الاجتماعي". وبيّن ساعر أن "هناك خطا مباشرا بين التحريض على السامية وبين عملية القتل، حيث جرى التحريض من دبلوماسيين وناطقين رسميين باسم حكومات، هم يتحدثون عن الإبادة وقتل الأطفال، وهذا الحديث يمهد الطريق لهذه العمليات". وتابع قائلا: "نواجه موجة غير مسبوقة، من العمليات ومحاولات تنفيذ العمليات ضد السفارات الإسرائيلية في أوروبا، وممثلو إسرائيل هم أهداف لمعاداة السامية التي تخطت كل الخطوط الحمراء". وطالب ساعر "القادة بوقف التحريض والاتهامات الباطلة ضد إسرائيل، ودعمها في الحرب التي تخوضها في الشرق الأوسط".

فرنسا ترد على وزير خارجية إسرائيل.. "اتهاماتك مشينة وغير مبررة"
فرنسا ترد على وزير خارجية إسرائيل.. "اتهاماتك مشينة وغير مبررة"

العربية

timeمنذ 20 ساعات

  • سياسة
  • العربية

فرنسا ترد على وزير خارجية إسرائيل.. "اتهاماتك مشينة وغير مبررة"

وصفت وزارة الخارجية الفرنسية، اتهامات وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر ، لمسؤولين أوروبيين بالتحريض على معاداة السامية بأنها "مشينة وغير مبررة". أتى الرد الفرنسي، بعدما اتهمت إسرائيل بعض الدول الأوروبية بالتحريض ضدها، معتبرة الهجوم الذي وقع في محيط المتحف اليهودي بواشنطن "جريمة معادية للسامية". وقال وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر، في مؤتمر صحفي بالقدس اليوم الخميس: "أدعو زعماء العالم للتوقف عن التحريض ضد إسرائيل". واتهم دولا أوروبية عدة بالتحريض ضد بلاده. كما أضاف أن "هذا التحريض يمارس أيضا من جانب قادة ومسؤولين في العديد من الدول والهيئات الدولية، خصوصا في أوروبا". ولم يشر ساعر إلى أي دول أو مسؤولين بالاسم، لكنه قال إن مناخ العداء تجاه إسرائيل يقف وراء إطلاق النار على موظفي السفارة يارون ليسشينسكي وسارة لين ميلجريم خارج المتحف اليهودي في واشنطن أمس الأربعاء. "الإرهاب يلاحقنا" واعتبر أن "هناك علاقة مباشرة بين الدعاية المعادية للسامية وبين عملية القتل التي حصلت في واشنطن". إلى ذلك، رأى أن " الإرهاب يلاحق إسرائيل في كل مكان لكنها لن تستسلم له". بدوره، اعتبر رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، في وقت سابق اليوم، أن هجوم واشنطن دليل على التحريض العنيف ضد إسرائيل. وأكد أنه أصدر تعليماته بتعزيز التدابير الأمنية في بعثات بلاده الدبلوماسية حول العالم بعد مقتل موظفَين في السفارة الإسرائيلية بواشنطن. كما تعهد بـ"محاربة معاداة السامية، والتحريض العنيف ضد إسرائيل... بلا هوادة"، وفق قوله. وقتل موظفا السفارة الإسرائيلية بإطلاق نار أمام المتحف اليهودي في وسط العاصمة الأميركية على يد رجل شوهد يسير ذهابا وإيابا خارج المتحف قبل أن يطلق النار، ويريدهما قتيلين، وفق ما أفادت شرطة واشنطن. وأضافت الشرطة أن المتهم اعتقل، كاشفة أنه يدعى إلياس رودريغز، ويبلغ من العمر 30 عاما، دون سجل إجرامي. وواجهت إسرائيل عاصفة من الانتقادات الأوروبية في الآونة الأخيرة مع تكثيف حملتها العسكرية في غزة، إذ حذرت منظمات حقوقية من أن الحصار الإسرائيلي المستمر منذ 11 أسبوعا على إمدادات المساعدات جعل القطاع الفلسطيني على شفا مجاعة، وفق "رويترز".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store