أحدث الأخبار مع #التحريم


صحيفة سبق
منذ 6 ساعات
- صحة
- صحيفة سبق
طبيب بيطري يُوجِّه نصائح عدة للمُربين والمُضحين بمناسبة قرب موسم الأضاحي
نصح الطبيب البيطري أحمد الخضر في حديثه لـ''سبق''، بمناسبة قرب عيد الأضحى المبارك، المُربين والمضحين بالالتزام بفترة التحريم، والتأكد قبل استخدام أي دواء. وتُعرف فترة التحريم بأنها الفترة التي يُمنع فيها استخدام المنتجات الحيوانية، كاللحم أو الحليب أو البيض، لمدة من الزمن، تختلف حسب نوع العلاج والشركة المصنعة له، وتصل في بعض الأدوية إلى أكثر من 60 يومًا، وقد تصل لمنع استخدام الحليب أو اللحم طوال عمر الحيوان. وأضاف: ننصح المُربي عند اختيار الذبيحة بالانتباه للنقاط الآتية: أن تكون العين لامعة وبراقة؛ فهي تعكس صحة الحيوان، والتأكد من عدم وجود إفرازات من الأنف أو صعوبة بالتنفس، وعدم وجود تقرحات في الفم أو سيلان لعاب، والتأكد من عدم وجود إسهال، وكذلك فحص الجسم ظاهريًّا للتأكد من عدم وجود خراجات أو تورمات أو طفيليات خارجية، كالقمل والقراد، وأن يكون الصوف لامعًا، ولا يوجد فيه فراغات، وغير قابل للنزع بسهولة، وأخيرًا التأكد من القوائم وخلوها من الكسور. وقال: احرص عزيزي المُضحي بعد الذبح على فحص الأضحية أثناء السلخ، والحذر من الخراجات التي يمكن إزالتها مع جزء من اللحم السليم دون فتحها، والتأكد من لون القميص الدهني والشحوم الداخلية؛ إذ يكون لونها أبيض، وإذا كان لونها أصفر فإن الذبيحة كاملة تُعدم. وأردف: واحرص على فحص اللحم الذي يكون لونه ورديًّا مائلاً للأحمر، والتأكد من عدم وجود حويصلات مائية أو روائح كريهة. وأخيرًا احرص على عدم أكل الكبد النيئ؛ إذ قد يتسبب في نقل بعض الأمراض، مثل: السالمونيلا و وكذلك الديدان الكبدية. وختم حديثه قائلاً: لا تتردد في استشارة الطبيب البيطري قبل شراء الأضحية، أو عند الشك بأي جزء من أجزاء الذبيحة.


سكاي نيوز عربية
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
طالبان تحظر الشطرنج في أفغانستان.. ما السبب؟
وقال المتحدث باسم مديرية الرياضة أتال ماشواني لوكالة فرانس برس إن لعبة الشطرنج "تعتبر وسيلة للمراهنة بأموال"، وهو أمر محظور بموجب قانون الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الذي صدر العام الماضي. واضاف ماشواني أنه بالنظر لتعلق الأمر بـ"قضايا دينية" فإن "لعبة الشطرنج سيتم تعليقها في أفغانستان حتى تتم معالجة هذه القضية"، بدون أن يحدد عقوبة مخالفة القرار. وقال عزيز الله جولزاده (46 عاما)، صاحب مقهى في كابول حيث كان الرواد يمارسون هذه اللعبة، إنه سيطبق الحظر رغم عدم اقتناعه بالحجج الدينية. وأوضح أن "العديد من الدول الإسلامية لديها لاعبون على مستوى عالمي يشاركون في مباريات دولية". وأكد أن "العديد (من الشباب) يأتون إلى هنا كل يوم، بدون أن يراهنوا على أموال"، معربا عن أسفه لأن اسباب تجمعهم باتت أقل. وأضاف أن "الشغوفين بلعبة الشطرنج قد يشعرون بالحزن". في 2024، حظرت مباريات الفنون القتالية المختلطة، معتبرة أنها "عنيفة" للغاية، في حين ان لعبة الكريكت لا تزال تمارس على نطاق واسع، ولكن بين الرجال فقط. كما فرضت قيودا مشدّدة على حرية النساء، منها منعهنّ من ارتياد المتنزهات والحمامات العامة والنوادي الرياضية، مما دفع الأمم المتحدة إلى إدانة "الفصل العنصري على أساس الجنس".