logo
#

أحدث الأخبار مع #التحول_الوطني

«التحول الوطني»: 62 مؤشراً تجاوزت مستهدفاتها في 2024
«التحول الوطني»: 62 مؤشراً تجاوزت مستهدفاتها في 2024

عكاظ

timeمنذ 4 ساعات

  • أعمال
  • عكاظ

«التحول الوطني»: 62 مؤشراً تجاوزت مستهدفاتها في 2024

تابعوا عكاظ على كشف التقرير السنوي لبرنامج التحول الوطني (اطلعت «عكاظ» عليه)، تجاوز 62 مؤشراً لمستهدفاتها بنهاية عام 2024، من أصل 80 مؤشراً تم الإعلان عنها، فيما حققت ستة مؤشرات مستوياتها المستهدفة للفترة ذاتها، وتبقت تسعة مؤشرات حالياً معظمها اقتربت من تحقيق المستهدف لها. وكانت من أبرز المؤشرات التي تم تجاوزها: نسبة النساء في المناصب الإدارية (المتوسطة والعليا) لتصل إلى 44.1%، وحصة المرأة في سوق العمل (من القوى العاملة) 35.5%، ونسبة العاملين من الأشخاص ذوي الإعاقة القادرين على العمل إلى 13.9%، ونسبة المنشآت الصناعية المرخصة بيئياً، وعدد الجهات الوزارية التي طبقت التحول لإدارة الأداء الوظيفي، ونسبة الأدوية الأساسية المتوفرة في السوق المحلية، ونسبة مساهمة القطاع الخاص من إجمالي الإنفاق الاجتماعي، ونسبة الشركات الكبرى التي تقدم برامج المسؤولية الاجتماعية، ومؤشر رضا المستفيدين من خدمات المنظمات غير الربحية، ونسبة النمو في عدد المنظمات غير الربحية، ونسبة العاملين في القطاع غير الربحي من إجمالي القوى العاملة، وبلغت قيمة تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر 96 مليار ريال، ووصول نسبة الإيرادات الخارجية لشركات البرنامج الكبرى الرائدة من إجمالي إيراداتها 34.41% فيما كانت النسبة المستهدفة سابقاً 25%. وبحسب أحدث تقارير رؤية السعودية 2030، تم تحقيق ثمانية مستهدفات قبل أوانها بستة أعوام، بينما 85% من المبادرات إما أنجزت أو تمضي وفق المخطط الزمني المعتمد، واكتملت 674 مبادرة بين 1502 مبادرة مدرجة، فيما تسير 596 مبادرة على المسار الصحيح. أما مؤشرات الرؤية للبرامج والإستراتيجيات الوطنية، فنحو 93% منها حققت مستهدفاتها المرحلية أو تجاوزتها أو قاربت على تحقيقها، وتخطت 257 مؤشراً من مؤشرات الرؤية مستهدفها السنوي، فيما حققت 18 مؤشراً مستهدفاتها. أخبار ذات صلة

تقرير: السعودية بحاجة إلى 438 ألف متخصص في إدارة المشاريع بحلول عام 2035
تقرير: السعودية بحاجة إلى 438 ألف متخصص في إدارة المشاريع بحلول عام 2035

مباشر

timeمنذ 9 ساعات

  • أعمال
  • مباشر

تقرير: السعودية بحاجة إلى 438 ألف متخصص في إدارة المشاريع بحلول عام 2035

الرياض – مباشر: كشف تقرير فجوة المواهب في إدارة المشاريع العالمية الصادر عن معهد إدارة المشاريع (PMI)، أن العالم قد يحتاج لما يصل إلى 30 مليون متخصص جديد في إدارة المشاريع بحلول عام 2035، وإلى 1.8 مليون متخصص في منطقة الشرق الأوسط وحدها؛ حيث تأتي هذه الحاجة الملحة إلى الكوادر المتخصصة في إدارة المشاريع مع انتقال العالم إلى عصرٍ يتسم بضبابية المشهد الاقتصادي والاضطرابات والتحولات الرقمية. وأظهر التقرير، أن المملكة العربية السعودية قد تشهد أعلى معدل نمو في الطلب على متخصصي إدارة المشاريع في المنطقة، بنسبة تصل إلى 45.9%؛ وهو أمر طبيعي في ضوء جهودها المتسارعة لتحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030 وبرنامج التحول الوطني. وأفاد التقرير، بأنه من المتوقع أن تحتاج المملكة إلى نحو 438 ألف متخصص في إدارة المشاريع بحلول عام 2035؛ لسد حاجتها من هذه المواهب ودعم تنفيذ مشاريعها التطويرية الكبرى. وبدوره، قال هاني الشاذلي، المدير التنفيذي لمعهد إدارة المشاريع في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، إن منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تقف على أعتاب تحول غير مسبوق تقوده الأجندات الوطنية الطموحة وعدد من أكثر المشاريع الضخمة طموحاً على مستوى العالم؛ وهو ما سيجعل المنطقة بحاجة إلى نحو 1.8 مليون متخصص في إدارة المشاريع بحلول عام 2035. وأضاف الشاذلي: "نلتزم في معهد إدارة المشاريع بتزويد الأفراد والمؤسسات بالمهارات اللازمة لتنفيذ مشاريع عالية التأثير وتواكب المستقبل؛ وذلك من خلال الارتقاء بالمواهب المحلية، وتبني الابتكار، وتمكين النجاح الاستراتيجي على المدى الطويل. ونهدف بذلك إلى مساعدة المنطقة على تحقيق أهدافها الطموحة وإرساء معيار عالمي في التنمية المستدامة والتميز". ويبلغ عدد متخصصي إدارة المشاريع في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا حالياً نحو 1.3 مليون متخصص؛ أي أن تنامي الطلب عليهم سيخلق فجوة تصل إلى 600 ألف متخصص؛ بحسب التقرير. وتضم القوى العاملة العالمية اليوم نحو 40 مليون متخصص في إدارة المشاريع، في حين يصل عدد مطوري البرمجيات إلى حوالي 25 مليونا وكوادر التمريض إلى قرابة 30 مليوناً؛ وهو ما يعكس انتشار وأهمية مهنة إدارة المشاريع. وتتماشى توقعات تقرير معهد إدارة المشاريع مع تقرير مستقبل الوظائف 2025 الصادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي، الذي يؤكد على أهمية منصب مدير المشاريع كمحفز رئيسي لنمو صافي عدد الوظائف بحلول عام 2030، ويصنف هذه المهنة في المرتبة الـ 12 ضمن قائمة أسرع الوظائف نمواً على مستوى العالم. وأشار التقرير، إلى أن الأسواق عالية النمو تشهد تحولات سريعة مدفوعة باحتياجات عديدة ملحة تتراوح من توسيع البنية التحتية إلى تسريع مسار الرقمنة؛ مما يعزز بدوره أهمية كفاءات إدارة المشاريع في ترجمة الطموحات المعقدة إلى نتائج ملموسة. ونوه التقرير، بأنه في المقابل تواجه الاقتصادات المتقدمة تحديات متزايدة مع تقاعد متخصصي إدارة المشاريع المتمرسين، وعجز نماذج تنفيذ المشاريع عن مواكبة التطور في متطلبات الأعمال وبالتالي، فإن المؤسسات التي تستثمر اليوم في مواهب إدارة المشاريع الحديثة سترجح الكفة لصالحها في المستقبل. وأكد التقرير، أن المشاريع هي أساس المستقبل؛ لكن العالم يواجه تحدياً كبيراً يتمثل في نقص الكفاءات المتخصصة في إدارة المشاريع، ومع تزايد الحاجة إلى هذه المهارات عبر مختلف القطاعات والمناطق الجغرافية، سيكون لكفاءات إدارة المشاريع التي تمتلك قدرات تتجاوز التنفيذ لتقدم مشاريع ذات قيمة عالية وتأثير طويل الأمد، دور محوري كشركاء لا غنى عنهم للإدارة العليا في أي شركة، وركناً أساسياً في تحقيق التحولات الكبرى حول العالم. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا

«طموحنا أبعد».. التحول الوطني يرصد ملامح الإنجاز ورحلة التمكين
«طموحنا أبعد».. التحول الوطني يرصد ملامح الإنجاز ورحلة التمكين

الرياض

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • الرياض

«طموحنا أبعد».. التحول الوطني يرصد ملامح الإنجاز ورحلة التمكين

كشف برنامج التحول الوطني، أحد البرامج التنفيذية لرؤية المملكة 2030، عن تقريره السنوي لعام 2024 تحت عنوان ملهم: «طموحنا أبعد»، والذي وثّق إنجازات وطنية في مفاصل متعددة من الحياة السعودية، تقودها سبع وزارات وأكثر من 50 جهة منفذة، تعمل بتناغم على تنفيذ 317 مبادرة تغطي 34 هدفًا استراتيجيًا. وبحسب التقرير، شهد عام 2024 قفزة نوعية في منظومة الأمن البيئي والمائي. وبرز التحول التاريخي في قطاع المياه بصدور قرار مجلس الوزراء بتحويل المؤسسة العامة لتحلية المياه إلى «الهيئة السعودية للمياه»، للإشراف على تخطيط وإدارة أمن المياه، بما يواكب التوجهات الحديثة. وعلى الصعيد التقني، سجّلت الهيئة السعودية للمياه أرقامًا قياسية، شملت إنتاج أكثر من 16 مليون م³ يوميًا من المياه المحلاة، وابتكارات في تقنيات التحلية واستخدام مياه الرجيع الملحي لإنتاج الطاقة النظيفة، إلى جانب براءات اختراع نوعية مثل أنظمة الكشف عن الكائنات البحرية، وجمع عينات ذكية لمياه البحر. وسعياً لمواجهة التحديات الغذائية، نجحت مبادرات البرنامج في رفع الطاقة التخزينية لصوامع القمح إلى 3.5 ملايين طن. وفي خطوة لافتة، أُعلن السماح لشركات مطاحن الدقيق بالتصدير الخارجي وفق ضوابط صارمة تضمن الاكتفاء المحلي، ما يعكس تحوّلاً نوعيًا في السياسات الزراعية والغذائية للمملكة. ولم يكن التحول الوطني معنيًا بالبنى التحتية فقط، بل خصّ الإنسان بتمكين غير مسبوق، ففي عام 2024، بلغت نسبة المشاركة الاقتصادية للنساء 36 %، وانخفض معدل البطالة بين السعوديين إلى 7 %، وهو أدنى مستوى تاريخي، كما ارتفع عدد المتطوعين إلى 1.2 مليون متطوع، وحققت المنظمات غير الربحية نموًا تجاوز 252 %. وارتفعت نسبة النساء في المناصب الإدارية إلى 44.1 %، في مؤشر واضح على التقدم الهيكلي في دمج المرأة في التنمية. واستمر العمل على خلق بيئة شاملة للأشخاص ذوي الإعاقة، عبر تأسيس هيئة خاصة تعنى بشؤونهم. وللمرة الأولى، تضمن التقرير قصص نجاح لمنشآت وطنية ساهمت أو استفادت من مبادرات البرنامج، أبرزها «كاوست»، التي أطلقت مراكز تميز في الذكاء الاصطناعي والطاقة المتجددة، وبنت أكبر حديقة لاستعادة الشعاب المرجانية، ومشاريع لاحتجاز الكربون بالتبريد.

ما أبرز مؤشرات برنامج التحول الوطني لعام 2024؟
ما أبرز مؤشرات برنامج التحول الوطني لعام 2024؟

الاقتصادية

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • الاقتصادية

ما أبرز مؤشرات برنامج التحول الوطني لعام 2024؟

أعلن برنامج التحول الوطني التقرير السنوي لعام 2024، اليوم، مستعرضا أبرز المؤشرات المنجزة خلال العام مقارنة بالمستهدف وسنة الأساس. ويشمل البرنامج 34 هدفا إستراتيجيا تعادل 35% من أهداف رؤية السعودية 2030، ويعمل على 317 مبادرة ومع 7 وزارات وأكثر من 50 جهة مشاركة. وقال محمد التويجري عضو مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية رئيس لجنة برنامج التحول الوطني: إن البرنامج هو الأول والأكبر بين برامج الرؤية التنفيذية من حيث عدد الأهداف والقطاعات التى يشملها نطاق عمله. ويقيس البرنامج مدى تقدمه في تحقيق أهدافه عبر 80 مؤشر قياس أداء. فيما يلي استعراض لأبرز المؤشرات في التقرير: الوفورات الناتجة عن المبادرات الحكومية الرقمية خط الأساس: 0.62 مليار ريال المستهدف: 2.9 مليار ريال المحقق الفعلي: 7.8 مليار ريال نسبة رضا المستثمرين عن رحلة المستثمر خط الأساس: 0% المستهدف: 81% المحقق الفعلي: 89% عدد الوظائف من الاستثمار الأجنبي المباشر خط الأساس: 11.2 ألف المستهدف: 27.3 ألف المحقق الفعلي: 39.7 ألف نسبة المستفيدين من الإعانات المالية القادرين على العمل خط الأساس: 1% المستهدف: 32.5% المحقق الفعلي: 33.7% نسبة الامتثال بنظام حماية الأجور للعمالة الوافدة خط الأساس: 50% المستهدف: 78% المحقق الفعلي: 88.5% نسبة السلع المطابقة للمواصفات خط الأساس: 57% المستهدف: 84% المحقق الفعلي: 84.2% حجم قطاع التجزئة خط الأساس: 258 مليار ريال المستهدف: 301.3 مليار ريال المحقق الفعلي: 320 مليار ريال عدد نماذج الأعمال الرقمية الأولية خط الأساس: 10 المستهدف: 350 المحقق الفعلي: 350

السعودية تقود نمو الطلب على متخصصي إدارة المشاريع في المنطقة لتمكين تحقيق مستهدفات رؤية 2030
السعودية تقود نمو الطلب على متخصصي إدارة المشاريع في المنطقة لتمكين تحقيق مستهدفات رؤية 2030

مجلة سيدتي

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • مجلة سيدتي

السعودية تقود نمو الطلب على متخصصي إدارة المشاريع في المنطقة لتمكين تحقيق مستهدفات رؤية 2030

أفاد تقرير فجوة المواهب في إدارة المشاريع العالمية الصادر عن معهد إدارة المشاريع (PMI) بأن العالم قد يحتاج لما يصل إلى 30 مليون متخصص جديد في إدارة المشاريع بحلول عام 2035، وإلى 1.8 مليون متخصص في منطقة الشرق الأوسط وحدها. وتأتي هذه الحاجة الملحة إلى الكوادر المتخصصة في إدارة المشاريع مع انتقال العالم إلى عصرٍ يتسم بضبابية المشهد الاقتصادي والاضطرابات والتحولات الرقمية. ويُظهر التقرير أن المملكة العربية السعودية قد تشهد أعلى معدل نمو في الطلب على متخصصي إدارة المشاريع في المنطقة، بنسبة تصل إلى 45.9%، وهو أمر طبيعي في ضوء جهودها المتسارعة لتحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030 وبرنامج التحول الوطني. ومن المتوقع أن تحتاج المملكة إلى نحو 438 ألف متخصص في إدارة المشاريع بحلول عام 2035 لسد حاجتها من هذه المواهب ودعم تنفيذ مشاريعها التطويرية الكبرى. متخصصي إدارة المشاريع علّق هاني الشاذلي، المدير التنفيذي لمعهد إدارة المشاريع في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بالقول: "تقف منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا على أعتاب تحول غير مسبوق تقوده الأجندات الوطنية الطموحة وعدد من أكثر المشاريع الضخمة طموحاً على مستوى العالم، وهو ما سيجعل المنطقة بحاجة إلى نحو 1.8 مليون متخصص في إدارة المشاريع بحلول عام 2035. ونلتزم في معهد إدارة المشاريع بتزويد الأفراد والمؤسسات بالمهارات اللازمة لتنفيذ مشاريع عالية التأثير وتواكب المستقبل، وذلك من خلال الارتقاء بالمواهب المحلية، وتبني الابتكار، وتمكين النجاح الاستراتيجي على المدى الطويل. ونهدف بذلك إلى مساعدة المنطقة على تحقيق أهدافها الطموحة وإرساء معيار عالمي في التنمية المستدامة والتميز". يبلغ عدد متخصصي إدارة المشاريع في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا حالياً نحو 1.3 مليون متخصص، أي أن تنامي الطلب عليهم سيخلق فجوة تصل إلى 600 ألف متخصص. تضم القوى العاملة العالمية اليوم نحو 40 مليون متخصص في إدارة المشاريع، في حين يصل عدد مطوري البرمجيات إلى حوالي 25 مليون وكوادر التمريض إلى قرابة 30 مليون، وهو ما يعكس انتشار وأهمية مهنة إدارة المشاريع. وتتماشى توقعات تقرير معهد إدارة المشاريع مع تقرير مستقبل الوظائف 2025 الصادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي ، الذي يؤكد على أهمية منصب مدير المشاريع كمحفز رئيسي لنمو صافي عدد الوظائف بحلول عام 2030، ويصنف هذه المهنة في المرتبة الـ 12 ضمن قائمة أسرع الوظائف نمواً على مستوى العالم. في سياق متصل: الإعلان عن تأسيس وادي الكم لتشغيل أول حاسوب كمي في السعودية وتكريم المبتكرين بتحدي UpLink مواهب إدارة المشاريع الحديثة يشير التقرير إلى أن الأسواق عالية النمو تشهد تحولات سريعة مدفوعة باحتياجات عديدة ملحة تتراوح من توسيع البنية التحتية إلى تسريع مسار الرقمنة ، مما يعزز بدوره أهمية كفاءات إدارة المشاريع في ترجمة الطموحات المعقدة إلى نتائج ملموسة. وفي المقابل، تواجه الاقتصادات المتقدمة تحديات متزايدة مع تقاعد متخصصي إدارة المشاريع المتمرسين، وعجز نماذج تنفيذ المشاريع عن مواكبة التطور في متطلبات الأعمال. وبالتالي، فإن المؤسسات التي تستثمر اليوم في مواهب إدارة المشاريع الحديثة سترجح الكفة لصالحها في المستقبل. المشاريع هي أساس المستقبل، لكن العالم يواجه تحدياً كبيراً يتمثل في نقص الكفاءات المتخصصة في إدارة المشاريع. ومع تزايد الحاجة إلى هذه المهارات عبر مختلف القطاعات والمناطق الجغرافية، سيكون لكفاءات إدارة المشاريع التي تمتلك قدرات تتجاوز التنفيذ لتقدم مشاريع ذات قيمة عالية وتأثير طويل الأمد، دور محوري كشركاء لا غنى عنهم للإدارة العليا في أي شركة، وركناً أساسياً في تحقيق التحولات الكبرى حول العالم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store