logo
#

أحدث الأخبار مع #التخطيط_الحضري

أمانة عسير تعتمد الأحوزة العمرانية الدائمة لـ20 تجمعاً سكنياً
أمانة عسير تعتمد الأحوزة العمرانية الدائمة لـ20 تجمعاً سكنياً

عكاظ

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • عكاظ

أمانة عسير تعتمد الأحوزة العمرانية الدائمة لـ20 تجمعاً سكنياً

تابعوا عكاظ على اعتمد وزير البلديات والإسكان، وبدعم ومتابعة أمير منطقة عسير، الأحوزة العمرانية الدائمة لـ20 تجمعاً سكانياً، لتُدرج رسمياً ضمن النطاق العمراني، في خطوة إستراتيجية تهدف إلى تنظيم النمو العمراني وتحقيق تنمية متوازنة ومستدامة في المنطقة. وشملت التجمعات المعتمدة: (جمعة ربيعة، الحفاير، خيبر الجنوب، الحيمة، تباشعة، الأثب، حليل، الصبيخة، الروضة، القيرة، النقيع، الجنينة، الرقيطاء، الرفغة، آل الهوى، آل يحمد، العبلاء، الحكيمة، الغرس، وروضة بن نورة)، في إطار خطة شاملة تستهدف دمج التجمعات السكانية خارج النطاق العمراني ضمن إطار التخطيط الحضري. وأوضحت أمانة عسير، أنها تعمل حالياً على إعداد واعتماد أحوزة عمرانية إضافية تشمل 10 تجمعات سكانية جديدة موزعة على مختلف المحافظات والمراكز، حيث يُتوقع صدور قرار اعتمادها قريباً. أخبار ذات صلة كما أكدت الأمانة أن إعداد هذه الأحوزة يتم وفق اشتراطات دقيقة ومعايير شاملة ومعتمدة في القطاع البلدي، تؤخذ في الاعتبار الجوانب السكانية، والبيئية، والخدمية، بما يسهم في تسهيل الحصول على التراخيص، ورفع جودة الخدمات البلدية، وتعزيز كفاءة التخطيط العمراني في المنطقة. وتأتي هذه الجهود المتواصلة ضمن مستهدفات رؤية المملكة 2030، التي تسعى إلى تحقيق تنمية عمرانية متكاملة ومستدامة، ورفع كفاءة إدارة الموارد والخدمات، وتعزيز جودة الحياة لسكان منطقة عسير.

مطالبات في «الشورى» ببنى تحتية للمشاة ومدد زمنية للتحقيق في الحوادث
مطالبات في «الشورى» ببنى تحتية للمشاة ومدد زمنية للتحقيق في الحوادث

عكاظ

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • عكاظ

مطالبات في «الشورى» ببنى تحتية للمشاة ومدد زمنية للتحقيق في الحوادث

فضل البوعينين عائشة عريشي منصور التركي ناقش مجلس الشورى، في جلسته أمس (الأربعاء)، تقارير جهات حكومية عدة، منها المركز الوطني لإدارة الدَّين العام، والمركز الوطني لسلامة النقل. وأبدى عدد من الأعضاء آراء وملحوظات حول ما تمت مناقشته. وعدّ عضو المجلس اللواء منصور التركي حركة المشاة من وإلى محطات النقل العام جزءًا أساسيًا من منظومة التنقل الحضري، وتتأثر بعوامل عدة، تتعلق بالتخطيط الحضري، والسلامة والتكامل بين وسائل النقل المختلفة، مشيراً إلى أن تشجيع، وتعزيز استخدام وسائل النقل العام، وتقليل الاعتماد على المركبات الخاصة، يحتاج إلى تسهيل وصول المشاة إلى محطات النقل العام بأمان، من خلال توفير بنية تحتية، مهيأة للمشاة، منها توفير الممرات والأرصفة الملائمة، بين المناطق السكنية والمحطات، والمعابر الآمنة للطرق، واللوحات الإرشادية الواضحة لتحديد اتجاهات السير، إضافة إلى وسائل الحماية من الحرارة نهاراً، وتوفير الإضاءة المناسبة ليلا. وقال التركي في مداخلته على التقرير السنوي للمركز الوطني لسلامة النقل إن المملكة تشهد نمواً متسارعاً في استخدام وسائل النقل العام للركاب. إذ تجاوز عدد مستخدمي النقل بالحافلات داخل المدن (113) مليون راكب في عام (2023)، بزيادة تبلغ (195%) عن عام (2022)، وبلغ عدد مستخدمي قطار الرياض نحو (18) مليون مستخدم خلال (75) يوما عقب افتتاح خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود المشروع الذي يتكون من 85 محطة قطار و2860 محطة للحافلات، بناء على ما يترتب على النمو المتواصل لاستخدام وسائل النقل العام بالمملكة. عريشي: حددوا مدة زمنية للتحقيق في الحوادث طرحت عضو مجلس الشورى الدكتورة عائشة عريشي تساؤلات حول تقرير المركز الوطني لسلامة النقل، وقالت إنه ورد في التقرير أن المركز استجاب إلى 25 بلاغاً، من إجمالي 1738 بلاغا، أي بنسبة 1.4 %، مشيرةً إلى أن البلاغات المتزايدة تدل على عدم وضوح مهمات المركز واختصاصاته، كون الكثير يرى أن المركز مرجع لجميع حوادث الطرق، علماً بأن هذا غير صحيح، وبحسب رد الهيئة العامة للطرق، عند الاستفسار عن التعاون والتنسيق بينها وبين المركز، أوضحت الهيئة بأن المركز ليس جهة استجابة أولى للحوادث ولا يباشر جميع الحوادث، وأن جميع إجراءاته وتحقيقاته وتحليلاته الاستقصائية فنية بحتة، يتم من خلالها النظر في مكونات الطريق وحالة السائقين، وأن مخرجات المركز أقرب في مضمونها إلى الأبحاث والدراسات التخصصية المتعمقة التي ينتج عنها توصيات في ضوء ذلك، أي أن المركز لا يباشر جميع الحوادث وإنما الحوادث الجسيمة التي يتوافر فيها فرصة لاستخلاص نتائج وتوصيات تسهم في تعزيز مستوى السلامة. واقترحت على اللجنة توصية نصها (على المركز التنسيق مع وزارة الإعلام وهيئة الإذاعة لتعريف المستفيدين بمهام المركز واختصاصاته، وإبراز ذلك في حملاتها الإعلانية وعبر وسائل التواصل الاجتماعي). كما طالبت المركز بتحديد مدد ملزمة للانتهاء من تحقيقات الحوادث، ضمن دليل خطة الاستجابة للطوارئ، وتوثيق الحدث بالتقنيات الحديثة، والمباشرة بشكل عاجل في إزالة الآثار، دون الحاجة لانتهاء التحقيقات، كي لا تتعطل حركة السير ويتضرر المستفيدون، كونه يعتمد على تطبيق أساليب ومبادئ التحقق الفني المتقدمة وفقا لأحدث الممارسات العلمية والعملية، بحسب التقرير. وقالت باشر المركز 7 حوادث في قطاعات الطرق منها، حادث انهيار (جسر الرديس) الرابط بين محافظتي أبو عريش وصبيا، والذي استمرت فيه عملية التحقيقات وإزالة الضرر 9 أشهر، ما يدعو لتحديد مدد زمنية. وعدّت من المخاطر مطبات التهدئة التي تنتشر في الطرق الفرعية خصوصا وسط الأحياء، والتي تتباين في أشكالها وأحجامها مابين خرسانية وحديدية كبيرة وصغيرة، ومحدّبة، وحادة ومنبسطة، وطالبت بتوحيد حجمها ومواصفاتها في جميع الطرق بالمملكة، وفق اشتراطات فنية تضمن سلامة المشاة، والمركبات من الضرر. واقترحت توصية (بأن على المركز بالتنسيق مع جهات الاختصاص العمل على تطبيق الاشتراطات الفنية لكود الطرق السعودي على الطرق الحالية بما يضمن السلامة العامة). البوعينين لمركز الدين العام: الاقتراض ضرورة ملحة طالب عضو مجلس الشورى فضل البوعينين المركز الوطني لإدارة الدَّين العام، بالحماية المستقبلية للقطاع المالي من شح السيولة، وتعزيز مراكز البنوك المالية، من خلال اعتماد التمويل من الأسواق المالية العالمية بدلا من المحلية. وقال في حيثيات المطالبة إن زيادة نسبة عمليات التمويل من الإصدارات المحلية سيثقل كاهل القطاع المالي، الذي يواجه حاليا بتحديات السيولة، وإستراتيجية الدين العام تراعي الموازنة بين التمويل المحلي والدولي، بما لا يتسبب في الضغط على السيولة في الاقتصاد، ولا يزاحم القطاع الخاص، ولكون المشروعات الكبرى تحتاج بانخراط القطاع الخاص في تنفيذها، إلى تمويلات ضخمة من السوق المحلية، ما يعني أن التوسع في الديون السيادية المحلية سيحدّ من قدرة البنوك على تمويلها. وشح السيولة ربما يتسبب في رفع تكلفة الإقراض بين البنوك، وبالتالي ارتفاع الفائدة على قروض القطاع الخاص والأفراد. وعد البوعينين السندات والصكوك الحكومية منعدمة المخاطر، لذا فمن الطبيعي أن تتهافت البنوك على السندات المضمونة، وتوجيه السيولة لها، بدلا من إقراض القطاع الخاص والأفراد وتحمل مخاطر التعثر، ما سيؤثر سلبا في التنمية، وبالتالي تباطؤ النمو، مؤكداً أن التوسع في الاقتراض الخارجي ضرورة ملحة، لتعزيز السيولة ورفد الاحتياطيات الأجنبية، وإعطاء مساحة أكبر للقطاع المالي من أجل تمويل القطاع الخاص والمشروعات الكبرى. أخبار ذات صلة

100 عمدة يشاركون في منتدى حوار المدن العربية
100 عمدة يشاركون في منتدى حوار المدن العربية

الرياض

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الرياض

100 عمدة يشاركون في منتدى حوار المدن العربية

انطلقت أمس أعمال منتدى حوار المدن العربية - الأوروبية، في العاصمة الرياض، بمشاركة أكثر من 100 عمدة من المدن العربية والأوروبية، إلى جانب عدد من المنظمات الدولية والمؤسسات التنموية، وذلك بتنظيم من أمانة منطقة الرياض. وأكد صاحب السمو الأمير د. فيصل بن عبدالعزيز بن عياف، أمين منطقة الرياض، رئيس المعهد العربي، خلال حفل الافتتاح أن العلاقة العريقة التي تجمع بين المدن العربية والأوربية، هي علاقة ديناميكية قديمة قدم الحضارة ذاتها، تشكلت فيها المدن عبر حوار حضري امتد لمئات السنين، وهو حوار حيّ ومستمر، لا يزال يعيد تشكيل رؤيتنا لبناء المدن وإدارتها واستدامتها، وأن الجغرافيا والتاريخ يشهدان بالتواصل بين المدن الأوروبية والعربية وتأثيرها في بعضها البعض. ورحب سموه، بضيوف المنتدى والحضور من رؤساء الوفود والمنظمات، متمنيًا أن تكون زيارتهم للرياض فرصة لاستكشاف المدينة، والاطلاع على ما تتبناه من ممارسات مبتكرة في التخطيط الحضري، التي تمزج بانسجام بين عمق التاريخ وثراء التراث وبين الحداثة، في زمن تصنعه التحولات الرقمية. وبين سمو أمين منطقة الرياض أن المدن العربية والأوروبية تواجه اليوم تحديات مشتركة وأخرى متباينة، مشيرًا إلى أن هذا الحوار صُمّم حول محاور رئيسة تهم المدن العربية والأوروبية على حد سواء، بما يمكننا أن نتعلم كيف نصنع مدنًا أكثر إنسانية، وأكثر تركيزًا على جودة الحياة. وعدّ سموه المنتدى منصة لتبادل الخبرات وبناء الشراكات بين أكثر من 100 مدينة ومنظمة عربية وأوروبية، بما يسهم في تعزيز التعاون في مختلف المجالات، وتطوير حلول مشتركة للتحديات الحضرية، والتركيز على احتياجات المجتمعات، والتركيز على تعزيز الحوكمة الشاملة، وصون التراث الثقافي، والعمل المشترك في قضايا المناخ وتخضير المدن. من جانب نوه مدير عام المعهد العربي لإنماء المدن د. أنس المغيري، بأهمية المنتدى كمنصة إستراتيجية لتعزيز الحوار الحضري، وتبادل الخبرات والتجارب بين المدن، مشيرًا إلى أن التحديات التي تواجه المدن اليوم تتطلب تعاونًا عابرًا للحدود، يقوم على تبادل المعرفة، وتحقيق شراكات مبتكرة ومستدامة، وقال: "إن المدن اليوم لم تعد فقط مراكز سكن وعمل، بل باتت مساحات للتأثير العالمي، وصياغة مستقبل الإنسان". يذكر أن الحفل الافتتاحي تضمن عرضًا موسيقيًا قدمته أوركسترا مشتركة مزجت بين التراث العربي الأصيل، والموسيقى الكلاسيكية الأوروبية، في لوحة فنية عبّرت عن رسالة المنتدى "الفن يوحّد المدن"، عكست في مضمونها التلاقي الحضاري والإنساني بين الثقافات المشاركة.

الطيور المهاجرة
الطيور المهاجرة

الرياض

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • منوعات
  • الرياض

الطيور المهاجرة

يمثل اليوم العالمي للطيور المهاجرة؛ التوعية بالحفاظ على الطيور المهاجرة وموائلها، وزيادة الوعي بالتهديدات التي تواجهها وأهميتها البيئية. ويأتي هذا العام تحت شعار «فضاء مشترك ومدن صديقة للطيور»، ويسلط الضوء على ضرورة إدماج الطيور المهاجرة في التخطيط الحضري، والحد من التهديدات البيئية التي تواجهها في المدن. وتعد الطيور المهاجرة مؤشرًا مهمًا لسلامة البيئة وهي أحد أهم المكونات المهمة للتنوع الأحيائي، لذا بات لزامًا التقيد بالأنظمة والتشريعات وتجنب الأنشطة البشرية التي تؤدي إلى تدمير البيئات الطبيعية، والصيد الجائر للطيور المهاجرة، فيما تكمن أهمية المدن الصديقة للطيور في أنها تحد من التصادم مع المباني الزجاجية والتلوث الضوئي والضوضاء، وتعد المناطق الحضرية محطات توقف حيوية للطيور المهاجرة، وتحفز المجتمعات على تبني ممارسات حضرية مستدامة وصديقة للطبيعة، إلى جانب تشجيع السياحة البيئية.

انطلاق منتدى حوار المدن العربية الأوروبية في الرياض بمشاركة أكثر من 100 عمدة
انطلاق منتدى حوار المدن العربية الأوروبية في الرياض بمشاركة أكثر من 100 عمدة

الرياض

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الرياض

انطلاق منتدى حوار المدن العربية الأوروبية في الرياض بمشاركة أكثر من 100 عمدة

انطلقت اليوم أعمال منتدى حوار المدن العربية الأوروبية، في العاصمة الرياض، بمشاركة أكثر من 100 عمدة من المدن العربية والأوروبية، إلى جانب عدد من المنظمات الدولية والمؤسسات التنموية، وذلك بتنظيم من أمانة منطقة الرياض. وأكد صاحب السمو الأمير الدكتور فيصل بن عبدالعزيز بن عياف، أمين منطقة الرياض، رئيس المعهد العربي، خلال حفل الافتتاح أن العلاقة العريقة التي تجمع بين المدن العربية والأوربية، هي علاقة ديناميكية قديمة قدم الحضارة ذاتها، تشكلت فيها المدن عبر حوار حضري امتد لمئات السنين، وهو حوار حيّ ومستمر، لا يزال يعيد تشكيل رؤيتنا لبناء المدن وإدارتها واستدامتها، وأن الجغرافيا والتاريخ يشهدان بالتواصل بين المدن الأوروبية والعربية وتأثيرها في بعضها البعض. ورحب سموه، بضيوف المنتدى والحضور من رؤساء الوفود والمنظمات، متمنيًا أن تكون زيارتهم للرياض فرصة لاستكشاف المدينة، والاطلاع على ما تتبناه من ممارسات مبتكرة في التخطيط الحضري، التي تمزج بانسجام بين عمق التاريخ وثراء التراث وبين الحداثة، في زمن تصنعه التحولات الرقمية. وبين سمو أمين منطقة الرياض أن المدن العربية والأوروبية تواجه اليوم تحديات مشتركة وأخرى متباينة، مشيرًا إلى أن هذا الحوار صُمّم حول محاور رئيسية تهم المدن العربية والأوروبية على حد سواء، بما يمكننا أن نتعلم كيف نصنع مدنًا أكثر إنسانية، وأكثر تركيزًا على جودة الحياة. وعد سموه المنتدى منصة لتبادل الخبرات وبناء الشراكات بين أكثر من 100 مدينة ومنظمة عربية وأوروبية، بما يسهم في تعزيز التعاون في مختلف المجالات، وتطوير حلول مشتركة للتحديات الحضرية، والتركيز على احتياجات المجتمعات، والتركيز على تعزيز الحوكمة الشاملة، وصون التراث الثقافي، والعمل المشترك في قضايا المناخ وتخضير المدن. من جانب نوه مدير عام المعهد العربي لإنماء المدن الدكتور أنس المغيري، بأهمية المنتدى كمنصة إستراتيجية لتعزيز الحوار الحضري، وتبادل الخبرات والتجارب بين المدن، مشيرًا إلى أن التحديات التي تواجه المدن اليوم تتطلب تعاونًا عابرًا للحدود، يقوم على تبادل المعرفة، وتحقيق شراكات مبتكرة ومستدامة، وقال: "إن المدن اليوم لم تعد فقط مراكز سكن وعمل، بل باتت مساحات للتأثير العالمي، وصياغة مستقبل الإنسان". يذكر أن الحفل الافتتاحي تضمن عرضًا موسيقيًا قدمته أوركسترا مشتركة مزجت بين التراث العربي الأصيل، والموسيقى الكلاسيكية الأوروبية، في لوحة فنية عبّرت عن رسالة المنتدى "الفن يوحّد المدن"، عكست في مضمونها التلاقي الحضاري والإنساني بين الثقافات المشاركة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store