#أحدث الأخبار مع #التربية_الإعلاميةاليوم السابعمنذ 10 ساعاتسياسةاليوم السابعالأحزاب السياسية والتربية الإعلاميةالتنمية الشاملة في صورتها المستدامة تقع على عاتق مؤسسات وكيانات الدولة المصرية؛ حيث تعد الأحزاب أدوات بناء فاعلة تسهم قطعًا في تعظيم المسار الديمقراطي، وترسخ عمق مفهوم الحرية المسئولة في أذهان أفراد المجتمع، وفي ضوء ذلك تستخدم الأجندة الحزبية المنابر الإعلامي؛ كي تسهم في تعزيز المقدرة على مواجهة التحديات، والتغلب على الصعوبات، وتجاوز المعوقات، والعبقات التي تقف حجر عثرة أمام مسارات التنمية بمجالاتها المختلفة. التربية الإعلامية تعبر عن جهد مقصود يبذل من أجل أن تصل الرسالة الحزبية، وتصيب المستهدف منها؛ حيث تتناول الأحزاب مختلف القضايا، التي تعد محل اهتمام المجتمع المصري، وهنا يبدو الطرح منظمًا، بحيث يقدم معالجات ناجعة، ومنطقية قابلة للتنفيذ، وهذا في مجمله يستلزم قدرًا من المعلومات، والبيانات، التي من شأنها أن تساعد في تقديم حلول وظيفية تؤخذ في الحسبان، وتؤثر حتمًا في صناعة، واتخاذ القرارات المؤسسية، وتؤكد على وظيفية الآلة الإعلامية في الخدمة المجتمعية. لدينا طموح في أن تستوعب الأحزاب السياسية كافة شرائح المجتمع في بث رسائلها، عبر إعلام هادف، يقوم على فلسفة الصدق في التناول، والوضوح في عرض القضايا، خاصة تلك التي يهتم بها الرأي العام، والتي تعد شائكة في مكونها، وهذا يسهم قطعًا في استثمار طاقات البشرية في الاتجاه الصحيح؛ حيث البحث عن طرائق تقوم على منهجية قويمة في حل المشكلات، أو تجاوز المشكلات، أو عرض أطروحات تشكل رؤى مستقبلية، سواءً أكانت وقائية، أم علاجية، أم تقويمية. ببساطة التربية الإعلامية تساعد الأجندة الحزبية في تحقيق غايات نبيلة يأتي في مقدمتها العمل الممنهج في بناء إنسان قادر على المشاركة في تنمية مقدرات هذا الوطن العظيم، وهنا نتحدث بصراحة عن تشكيل وعي سليم، أو تنمية الوعي الصحيح لدى كافة فئات المجتمع؛ مما يسهم في التفاف الجميع حول قضايا، وهموم الوطن، وتقديم أطر الدعم، التي تدفع بعجلة التنمية، وتزيد من العزيمة، والإصرار تجاه تحقيق النهضة المستحقة في شتى مجالات الحياة. التطور الجارف المتسارع في المجال التقني يستلزم أن تشارك الأحزاب السياسية عبر برامج مقصودة في تقديم إسهامات فاعلة، تساعد في تنمية المهارات المتفردة، خاصة لدى شبابنا الواعد في المجالات، التي توليها الدولة أهمية، ويطلبها سوق العمل المحلي، والدولي على السواء، وهذا يعطي للآلة الإعلامية مساحة كبيرة في تلبية الاحتياجات التدريبية، التي تشكل خبرات مربية تتعطش لها الأسواق المنفتحة. مسيرة الأحزاب السياسية نأمل أن يتمخض عنها عطاءات، تسهم قطعًا في دعم مسيرة جمهوريتنا الجديدة، وتصب بصورة مباشرة في مسارات التنمية المستدامة بمجالاتها المختلفة، بل، تعمل على ضخ مزيد من الأفكار المبتكرة البناءة، التي تفتح آفاقًا، غير تقليدية، وهذا يجعل للمنابر الإعلامية، التي توظفها أحزابنا الوطنية دورًا أصيلًا، فيما تمت الإشارة إليه؛ وذلك وفقًا لمهنية متعارف عليها تقوم على الشفافية، والوضوح، والمصداقية. النقد البناء من خلال الإعلام الحزبي من الأمور المهمة، التي تعمل على تقييم مراحل من العمل، والإنجاز، ينتج عنها تحسينات تستهدف بذل المزيد من الجهود، وتعديل الممارسات؛ كي تصبح مخرجاتها أكثر فعالية، وهذا يساعد بصورة مباشرة في بلوغ العمل المؤسسي إلى مستويات من الريادة، ويرقى بها إلى درجات من التنافسية، التي يحصد ثمارها شعب عظيم، لديه مقومات استكمال حضارته؛ لتصبح جمهوريتنا الجديدة في مصاف دول العالم المتقدم. الولاء، والانتماء قيمتان تسهمان في بناء مجتمعات تمتلك العزيمة، والإرادة التي بها تصون مقدراتها، وتحافظ على عزتها، وتتحلى بما تؤمن به من نسق قيمي فضيل، وترى أن الحياة ممتلئة بالإيجابيات، التي تدفع بأفراد هذا المجتمع؛ كي يحقق آماله، وطموحاته، ولا يتوقف عند حد الإحباط، ولا يؤثر في وجدانها شائعات خبيثة، تنشرها منابر إعلامية مأجورة، تستهدف إضعاف الثقة، وهنا يتأتى ضرورة التربية الإعلامية، التي تصون بنى المعرفة، وتساعد في قدح أذهان شبابنا؛ كي ينتج أفكارًا ملهمة. الأحزاب السياسية تشارك في تعزيز الاستقرار المجتمعي، وتشارك في استمرارية النهضة، والإعمار، وهذا لا ينفك عن ضرورة استبعاد السياسة، غير السوية، التي تقوم على فلسفة مشوهة، تتمثل في تصيد الأخطاء، أو التهويل منها، أو طرح السلبيات، وإغفال الإيجابيات؛ بغية تشويه الصورة في كليتها، وهنا نتحدث عن تربية إعلامية، تزيد من تضافرنا، وتماسكنا، وتجعلنا دون استثناء، نصطف خلف وطننا الغالي، وقيادته السياسية الرشيدة.. ودي ومحبتي لوطني وللجميع.
اليوم السابعمنذ 10 ساعاتسياسةاليوم السابعالأحزاب السياسية والتربية الإعلاميةالتنمية الشاملة في صورتها المستدامة تقع على عاتق مؤسسات وكيانات الدولة المصرية؛ حيث تعد الأحزاب أدوات بناء فاعلة تسهم قطعًا في تعظيم المسار الديمقراطي، وترسخ عمق مفهوم الحرية المسئولة في أذهان أفراد المجتمع، وفي ضوء ذلك تستخدم الأجندة الحزبية المنابر الإعلامي؛ كي تسهم في تعزيز المقدرة على مواجهة التحديات، والتغلب على الصعوبات، وتجاوز المعوقات، والعبقات التي تقف حجر عثرة أمام مسارات التنمية بمجالاتها المختلفة. التربية الإعلامية تعبر عن جهد مقصود يبذل من أجل أن تصل الرسالة الحزبية، وتصيب المستهدف منها؛ حيث تتناول الأحزاب مختلف القضايا، التي تعد محل اهتمام المجتمع المصري، وهنا يبدو الطرح منظمًا، بحيث يقدم معالجات ناجعة، ومنطقية قابلة للتنفيذ، وهذا في مجمله يستلزم قدرًا من المعلومات، والبيانات، التي من شأنها أن تساعد في تقديم حلول وظيفية تؤخذ في الحسبان، وتؤثر حتمًا في صناعة، واتخاذ القرارات المؤسسية، وتؤكد على وظيفية الآلة الإعلامية في الخدمة المجتمعية. لدينا طموح في أن تستوعب الأحزاب السياسية كافة شرائح المجتمع في بث رسائلها، عبر إعلام هادف، يقوم على فلسفة الصدق في التناول، والوضوح في عرض القضايا، خاصة تلك التي يهتم بها الرأي العام، والتي تعد شائكة في مكونها، وهذا يسهم قطعًا في استثمار طاقات البشرية في الاتجاه الصحيح؛ حيث البحث عن طرائق تقوم على منهجية قويمة في حل المشكلات، أو تجاوز المشكلات، أو عرض أطروحات تشكل رؤى مستقبلية، سواءً أكانت وقائية، أم علاجية، أم تقويمية. ببساطة التربية الإعلامية تساعد الأجندة الحزبية في تحقيق غايات نبيلة يأتي في مقدمتها العمل الممنهج في بناء إنسان قادر على المشاركة في تنمية مقدرات هذا الوطن العظيم، وهنا نتحدث بصراحة عن تشكيل وعي سليم، أو تنمية الوعي الصحيح لدى كافة فئات المجتمع؛ مما يسهم في التفاف الجميع حول قضايا، وهموم الوطن، وتقديم أطر الدعم، التي تدفع بعجلة التنمية، وتزيد من العزيمة، والإصرار تجاه تحقيق النهضة المستحقة في شتى مجالات الحياة. التطور الجارف المتسارع في المجال التقني يستلزم أن تشارك الأحزاب السياسية عبر برامج مقصودة في تقديم إسهامات فاعلة، تساعد في تنمية المهارات المتفردة، خاصة لدى شبابنا الواعد في المجالات، التي توليها الدولة أهمية، ويطلبها سوق العمل المحلي، والدولي على السواء، وهذا يعطي للآلة الإعلامية مساحة كبيرة في تلبية الاحتياجات التدريبية، التي تشكل خبرات مربية تتعطش لها الأسواق المنفتحة. مسيرة الأحزاب السياسية نأمل أن يتمخض عنها عطاءات، تسهم قطعًا في دعم مسيرة جمهوريتنا الجديدة، وتصب بصورة مباشرة في مسارات التنمية المستدامة بمجالاتها المختلفة، بل، تعمل على ضخ مزيد من الأفكار المبتكرة البناءة، التي تفتح آفاقًا، غير تقليدية، وهذا يجعل للمنابر الإعلامية، التي توظفها أحزابنا الوطنية دورًا أصيلًا، فيما تمت الإشارة إليه؛ وذلك وفقًا لمهنية متعارف عليها تقوم على الشفافية، والوضوح، والمصداقية. النقد البناء من خلال الإعلام الحزبي من الأمور المهمة، التي تعمل على تقييم مراحل من العمل، والإنجاز، ينتج عنها تحسينات تستهدف بذل المزيد من الجهود، وتعديل الممارسات؛ كي تصبح مخرجاتها أكثر فعالية، وهذا يساعد بصورة مباشرة في بلوغ العمل المؤسسي إلى مستويات من الريادة، ويرقى بها إلى درجات من التنافسية، التي يحصد ثمارها شعب عظيم، لديه مقومات استكمال حضارته؛ لتصبح جمهوريتنا الجديدة في مصاف دول العالم المتقدم. الولاء، والانتماء قيمتان تسهمان في بناء مجتمعات تمتلك العزيمة، والإرادة التي بها تصون مقدراتها، وتحافظ على عزتها، وتتحلى بما تؤمن به من نسق قيمي فضيل، وترى أن الحياة ممتلئة بالإيجابيات، التي تدفع بأفراد هذا المجتمع؛ كي يحقق آماله، وطموحاته، ولا يتوقف عند حد الإحباط، ولا يؤثر في وجدانها شائعات خبيثة، تنشرها منابر إعلامية مأجورة، تستهدف إضعاف الثقة، وهنا يتأتى ضرورة التربية الإعلامية، التي تصون بنى المعرفة، وتساعد في قدح أذهان شبابنا؛ كي ينتج أفكارًا ملهمة. الأحزاب السياسية تشارك في تعزيز الاستقرار المجتمعي، وتشارك في استمرارية النهضة، والإعمار، وهذا لا ينفك عن ضرورة استبعاد السياسة، غير السوية، التي تقوم على فلسفة مشوهة، تتمثل في تصيد الأخطاء، أو التهويل منها، أو طرح السلبيات، وإغفال الإيجابيات؛ بغية تشويه الصورة في كليتها، وهنا نتحدث عن تربية إعلامية، تزيد من تضافرنا، وتماسكنا، وتجعلنا دون استثناء، نصطف خلف وطننا الغالي، وقيادته السياسية الرشيدة.. ودي ومحبتي لوطني وللجميع.