أحدث الأخبار مع #التستر


صحيفة سبق
منذ 3 أيام
- صحيفة سبق
أرقامٌ من الحصيلة الجديدة للحملات الميدانية.. 13 ألف مخالف و11 ألف مُرحّل و13 مستتراً
أسفرت الحملات الميدانية المشتركة لمتابعة وضبط مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود، التي تمّت في مناطق المملكة كافة، وذلك للفترة من 17 /11/ 1446هـ؛ الموافق 15 /05/ 2025م، إلى 23 /11/ 1446هـ؛ الموافق 21 /05/ 2025م، عن ضبط (13118) مخالفاً؛ منهم (8150) مخالفاً لنظام الإقامة، و(3344) مخالفاً لنظام أمن الحدود، و(1624) مخالفاً لنظام العمل. وبلغ إجمالي مَن تمّ ضبطهم خلال محاولتهم عبور الحدود إلى داخل المملكة (1207) أشخاص؛ (37%) منهم يمنيو الجنسية، و(61%) إثيوبيو الجنسية، و(02%) جنسيات أخرى، كما تمّ ضبط (94) شخصاً؛ لمحاولتهم عبور الحدود إلى خارج المملكة بطريقة غير نظامية. وتمَّ ضبط (13) متورطاً في نقل وإيواء وتشغيل مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود والتستر عليهم. وبلغ إجمالي مَن يتم إخضاعهم حالياً لإجراءات تنفيذ الأنظمة (21872) وافداً مخالفاً؛ منهم (20616) رجلاً، و(1256) امرأة. ووفق البيان الأسبوعي: تمّت إحالة (15936) مخالفاً لبعثاتهم الدبلوماسية للحصول على وثائق سفر، وإحالة (1359) مخالفاً لاستكمال حجوزات سفرهم، وترحيل (11566) مخالفاً. وأكّدت وزارة الداخلية أن كل مَن يسهّل دخول مخالفي نظام أمن الحدود للمملكة أو نقلهم داخلها أو يوفّر لهم المأوى أو يقدّم لهم أيَّ مساعدة أو خدمة بأي شكلٍ من الأشكال، يعرّض نفسه لعقوباتٍ تصل إلى السجن مدة 15 سنة، وغرامة مالية تصل إلى مليون ريال، ومصادرة وسيلة النقل والسكن المستخدم للإيواء، إضافة إلى التشهير به، وأوضحت أن هذه الجريمة تُعَد من الجرائم الكبيرة المُوجبة للتوقيف، والمُخلة بالشرف والأمانة، حاثة على الإبلاغ عن أيّ حالاتٍ مخالفة على الرقم (911) بمناطق: مكة المكرّمة والمدينة المنوّرة والرياض والشرقية، و(999) و(996) في بقية مناطق المملكة.


الميادين
منذ 5 أيام
- صحة
- الميادين
"SCMP": لماذا يخفي رؤساء الولايات المتحدة حالتهم الصحية؟
صحيفة "South China Morning Post" الصينية تنشر مقالاً يتناول قضية التستر على الحالة الصحية للرؤساء الأميركيين، مستخدماً حالة الرئيس جو بايدن كمثال حديث، ومشيراً إلى سياق تاريخي طويل من إخفاء المعلومات الصحية عن الرأي العام. أدناه نص المقال منقولاً إلى العربية بتصرف: يُقال لنا إنّ الطغاة المسنين يخفون دائماً تقريباً حقيقة تدهور صحتهم. حتى بعد وفاتهم، قد يؤخر رجال الحاشية المتنافسون على السلطة نشر الخبر. يبدو أنّ هذه الممارسة شائعة أيضاً بين رؤساء الولايات المتحدة، وآخر مثال على ذلك جو بايدن. ينبغي ألّا يكون هذا مفاجئاً، لأن صلاحيات الرئيس الأميركي تشبه في الواقع صلاحيات الديكتاتور، وإن كانت مدتها أربع سنوات، أو ثماني سنوات إذا انتُخب للمرة الثانية. مع ذلك، كان دونالد ترامب يفكر علناً في ولاية ثالثة، وهي محظورة بموجب التعديل الدستوري الثاني والعشرين بعد ولايات فرانكلين دي روزفلت الأربع غير المسبوقة. كان الأسبوعان الماضيان مدمّرين بشكل خاص لأي إرث كانت عائلة بايدن تأمل في إنقاذه للرئيس السابق. كشف كتاب جديد بعنوان "الخطيئة الأصلية: تراجع الرئيس بايدن، والتستر عليه، وخياره الكارثي بالترشح مجدداً"، للصحافيين جيك تابر وأليكس طومسون، كيف تواطأت المؤسسة السياسية والإعلامية في واشنطن في التستر على تدهور صحة بايدن النفسية خلال السنوات الأخيرة من رئاسته. هذا الشهر، أعلنت عائلة بايدن إصابته بنوع شديد الخطورة من سرطان البروستاتا. ويقول بعض الخبراء الطبيين إنهم لا بد أنهم كانوا على علم بهذه الحالة قبل فترة طويلة، نظراً للفحوصات الطبية غير المسبوقة التي يحظى بها أي رئيس أميركي، على عكس معظم الأميركيين العاديين. قال ميشيل مارتن، الصحافي في الإذاعة الوطنية العامة: "يكتب طومسون وتابر عما يصفانه بجهود متضافرة لإخفاء مدى خطورة المشاكل الصحية للرئيس بايدن". وأضاف: "لديهما الكثير من الحكايات حول الخطوات المختلفة التي اتُخذت لمحاولة التقليل من شأن هذه الحقائق الظاهرة. هل من العدل القول إنّ البيت الأبيض كان ببساطة يكذب بشأن صحة الرئيس؟". يذكر الكتاب أيضاً أنّ بايدن لم يكن يعرف دائماً أين ومتى يدخل أو يخرج من المنصة، بما في ذلك قراءة تعليمات المنصة بصوت عالٍ على جهاز التلقين كجزء من خطابه. كما خلط بينه وبين أحد مساعدي رئيس الوزراء البريطاني السابق ريشي سوناك، وتجول في قمة مجموعة السبع في إيطاليا العام الماضي. الآن، أصدر مكتب عائلة بايدن نبأ تشخيص إصابة الرجل البالغ من العمر 82 عاماً بسرطان البروستاتا المتقدم الذي انتشر إلى العظم. تحت عنوان "إعلان بايدن عن السرطان يثير تساؤلات حول شفافية البيت الأبيض"، أجرت مجلة "نيوزويك" مقابلات مع خبراء طبيين حول إذا ما كانت الحالة معروفة حتى عندما كان بايدن لا يزال في منصبه. اليوم 11:48 21 أيار 10:40 يمكن الكشف عن السرطان مبكراً من خلال اختبار مستضد البروستاتا النوعي (PSA)، الذي أجراه بايدن مراراً وتكراراً أثناء رئاسته. لا تتعلق هذه الأسئلة فقط بشفافية البيت الأبيض، على أهميتها، بل تثير أيضاً قضية دستورية أساسية. تنص المادتان 3 و4 من التعديل الخامس والعشرين للدستور الأميركي، الذي جرى تقديمه في منتصف ستينات القرن العشرين، على نقل السلطات الرئاسية إلى نائب الرئيس في حالة وفاة الرئيس أو عجزه أو "عدم قدرته على أداء سلطات وواجبات منصبه". من المفارقات أنّ التعديل قد يُوفر حافزاً أكبر لمساعدي الرئيس لإخفاء الحالة الصحية الحقيقية لرئيسهم، خشية إقالته من منصبه. ولكن، مع التعديل أو من دونه، للبيت الأبيض تاريخ طويل في التستر على اعتلال صحة الرؤساء. أصبح التستر على مشاكل الصحة المزمنة والإدمان التي عانى منها جون كينيدي، حتى بعد وفاته، معروفاً الآن. قبل اغتياله بوقت طويل، كان مريضاً للغاية. ومع ذلك، فقد جرى ترويج رئاسته بأكملها أمام الرأي العام الأميركي على أنها صورة من حيوية الشباب. ولكن هذه الممارسة لم تكن استثنائية. ففي عام 1893، أزال الأطباء ورماً، يُشتبه في أنه سرطان، من الرئيس جروفر كليفلاند على متن يخته الخاص بدلاً من المستشفى لتجنب الدعاية، بينما كذب وزير حربه، وهو ما يعادل وزير الدفاع اليوم، على الصحافيين قائلاً إنّ الرئيس لم يخضع لأي عملية جراحية. ابتلي الرئيس ويليام ماكينلي باعتلال الصحة منذ بداية ولايته الثانية عندما كاد أن يموت بسبب الالتهاب الرئوي. لكن البيت الأبيض رفض هذه القصص ووصفها بأنها "سخيفة". قُتل ويلسون بعد ستة أشهر من ولايته الثانية برصاص قاتل. في عام 1919، أصيب وودرو ويلسون بالإنفلونزا الإسبانية، تلتها سكتة دماغية حادة. ظل عاجزاً عن ممارسة مهامه لمدة 17 شهراً. لم يُخبر أحد البلاد قط بأنها تُدار من قِبل حكومة ظلّية غير منتخبة طوال تلك الفترة. كانت هناك أيضاً أدلة قوية على أنّ ويلسون كان يُعاني مرض الزهري، على الرغم من أنه ليس من الواضح كيف أُصيب بهذا المرض المنتقل جنسياً. عانى فرانكلين د. روزفلت شللاً ناتجاً عن شلل الأطفال، وكان مُقعداً على كرسي متحرك حتى قبل أن يُصبح رئيساً. ومع ذلك، طوال فترة عمل ستيفن إيرلي سكرتيراً صحافياً رئاسياً، حرص على أن تلتقط الصحافة صوراً لروزفلت من دون إظهار الكرسي المتحرك. حتى بعد وفاة الرئيس، أصرّ إيرلي على أنّ رئيسه كان دائماً بصحة جيدة. أصيب دوايت أيزنهاور بنوبة قلبية أثناء توليه منصبه، لكن قيل للصحافيين إنه كان يُعاني "اضطراباً في المعدة". يبدو أنه عندما يتعلق الأمر بالشفافية والصدق بشأن صحة الرئيس، فإن الأمر كله نسبي بالنسبة إلى البيت الأبيض. نقله إلى العربية: الميادين نت


صحيفة سبق
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- صحيفة سبق
المتسترون يُحاسَبون والمخالفون يُرحّلون.. حصيلة أسبوع من الحملات الميدانية تكشف عن أرقام ضخمة
أسفرت الحملات الميدانية المشتركة لمتابعة وضبط مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود، التي تمّت في مناطق المملكة كافة، وذلك للفترة من 10 حتى 16 /11/ 1446هـ؛ الموافق 8 حتى 14 /5/ 2025م، عن ضبط (14987) مخالفًا، منهم: (9212) مخالفًا لنظام الإقامة، و(3502) مخالفٍ لنظام أمن الحدود، و(1873) مخالفًا لنظام العمل. وبلغ إجمالي مَن تمّ ضبطهم خلال محاولتهم عبور الحدود إلى داخل المملكة (1268) شخصًا؛ (35%) منهم يمنيو الجنسية، و(62%) إثيوبيو الجنسية، و(03%) جنسيات أخرى، كما تمّ ضبط (49) شخصًا؛ لمحاولتهم عبور الحدود إلى خارج المملكة بطريقة غير نظامية. كما تمّ ضبط (23) متورطـًا في نقل وإيواء وتشغيل مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود والتستر عليهم. ووفق البيان الأسبوعي، فقد بلغ إجمالي مَن يتم إخضاعهم حاليًا لإجراءات تنفيذ الأنظمة (23318) وافدًا مخالفًا؛ منهم (22263) رجلًا، و(1055) امرأة، وتمّت إحالة (17567) مخالفًا لبعثاتهم الدبلوماسية للحصول على وثائق سفر، وإحالة (1349) مخالفًا لاستكمال حجوزات سفرهم، وترحيل (11763) مخالفًا. وأكَّدَت وزارة الداخلية أن كل مَن يسهّل دخول مخالفي نظام أمن الحدود للمملكة أو نقلهم داخلها أو يوفّر لهم المأوى أو يقدّم لهم أيَّ مساعدة أو خدمة بأي شكلٍ من الأشكال، يعرّض نفسه لعقوباتٍ تصل إلى السجن مدة 15 سنة، وغرامة مالية تصل إلى مليون ريال، ومصادرة وسيلة النقل والسكن المستخدم للإيواء، إضافة إلى التشهير به، وأوضحت أن هذه الجريمة تعد من الجرائم الكبيرة المُوجبة للتوقيف، والمُخلة بالشرف والأمانة، حاثة على الإبلاغ عن أيّ حالاتٍ مخالفة على الرقم (911) بمناطق: مكة المكرّمة والمدينة المنوّرة والرياض والشرقية، و(999) و(996) في بقية مناطق المملكة.


عكاظ
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- عكاظ
«التستر التجاري»: نفذنا 2077 زيارة تفتيش.. وضبطنا 71 حالة اشتباه
تابعوا عكاظ على نفذ البرنامج الوطني لمكافحة التستر التجاري 2077 زيارة تفتيشية لمكافحة التستر بمختلف مناطق المملكة خلال شهر أبريل من العام 2025، وذلك استنادًا إلى الدلالات ومؤشرات الاشتباه بالتستر. واستهدفت الزيارات التحقق من امتثال المنشآت التجارية، وضبط جرائم ومخالفات نظام مكافحة التستر، وشملت عدة أنشطة، أبرزها: (البيع بالتجزئة لمحال الفواكه والخضراوات، الصالونات الرجالية، ترميمات المباني، البيع بالتجزئة للكماليات وإكسسوارات الملابس، التموينات، والمطاعم مع الخدمة) وغيرها. وجرى خلال الزيارات التفتيشية ضبط 71 حالة اشتباه بالتستر، وإحالة المخالفين إلى الجهات المختصة للتحقق وتطبيق العقوبات الرادعة بحقهم، وتتمثل عقوبات نظام مكافحة التستر في السجن لمدة تصل إلى خمس سنوات، وغرامة مالية تصل إلى خمسة ملايين ريال، وحجز ومصادرة الأموال غير المشروعة بعد صدور أحكام قضائية نهائية ضد المتورطين، إضافة إلى العقوبات التبعية المقررة نظامًا، وهي: (إغلاق المنشأة، وتصفية النشاط، وشطب السجل التجاري، والمنع من مزاولة النشاط التجاري، واستيفاء الزكاة والرسوم والضرائب، والتشهير، وإبعاد المتستر عليهم عن المملكة وعدم السماح لهم بالعودة إليها للعمل). أخبار ذات صلة


عكاظ
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- عكاظ
«التجارة»: التشهير بمواطنة ومقيمين لارتكابهم جريمة التستر في «النقل»
تابعوا عكاظ على شهّرت وزارة التجارة بمواطنة سعودية، ومقيمين اثنين من الجنسية البنجلاديشية، بعد صدور حكم قضائي نهائي يُدينهم بارتكاب جريمة التستر التجاري في قطاع النقل والخدمات اللوجستية بالعاصمة المقدسة. وثبت تورط المتستر عليهما من خلال تمكينهما من مزاولة نشاط تجاري دون الحصول على ترخيص استثمار أجنبي، إضافةً إلى تمكينهما من العمل لحسابهما الخاص، وتحقيق إيرادات من النشاط غير المشروع، وتحويل الأموال إلى خارج المملكة. وتبيّن قيام المواطنة بشراء ناقلات عن طريق قروض تمويلية باسمها، بهدف ممارسة النشاط التجاري، فضلًا عن تصرف المتستر عليهما في المنشأة بصفتهما مالكين، من خلال إدارتها وتشغيلها وتوقيع العقود والاتفاقيات. ونشرت الوزارة الحكم الصادر من المحكمة الجزائية بمكة المكرمة، متضمنًا فرض غرامة مالية قدرها 150 ألف ريال، وشطب السجل التجاري، وإلغاء الترخيص، وتصفية نشاط المؤسسة، واستيفاء الزكاة والرسوم والضرائب، إضافة إلى المنع من مزاولة النشاط التجاري محل المخالفة، وإبعاد المتستر عليهما عن المملكة مع عدم السماح لهما بالعودة للعمل فيها. يُذكر أن نظام مكافحة التستر ينص على فرض عقوبات تصل إلى السجن لمدة خمس سنوات، وغرامة مالية تصل إلى خمسة ملايين ريال، إضافة إلى مصادرة وحجز الأموال غير المشروعة بعد صدور أحكام قضائية نهائية بحق المتورطين. أخبار ذات صلة