logo
#

أحدث الأخبار مع #التسوية

عودة أخيرة إلى «أوسلو»
عودة أخيرة إلى «أوسلو»

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

عودة أخيرة إلى «أوسلو»

جاءت كامب ديفيد الثانية في 2000 بائسة النتائج تماماً، لكنّ أكثر ما يعنينا هنا أثر الإضعافُ الذي أنزلته حملتا المتطرّفين في التسبّب بذاك البؤس. ففضلاً عن أنّ إدارة كلينتون كانت في سنتها الأخيرة، كان إيهود باراك وياسر عرفات يتسابقان في ضعفهما واندفاعهما للتوصّل، مرّة واحدة، إلى نتائج تلائم واحداً منهما دون الآخر. فالأوّل، المهجوس باستطلاعات الرأي، وفق تعبير درّجه الصحافيّون، تصرّف كمن يملي تسوية دائمة ونهائيّة، تُقبل أو تُرفض. لكنّ ائتلافه الحكوميّ كان يتصدّع، ما فاقمه خروجه بخفّي حنين من التفاوض المديد مع الأسد. وكان «الحلّ» الملائم لعرفات عدم التسبّب بإعدام التسوية، وأيضاً عدم الوصول إلى تسوية. فهو، لخوفه من مزايدات الآخرين، آثر أن لا يقدم على ما قد يورّطه، سيّما وأنّ تفاوض إسرائيل والأسد زاد من تهميشه. صحيح أنّ باراك ذهب أبعد ممّا كان أيّ رئيس حكومة إسرائيليّ مستعدّاً للذهاب يومذاك، لكنّه بقي بعيداً عمّا أحسّ عرفات بأنّه مستعدّ لقبوله، خصوصاً بالنسبة للقدس. فهنا، وفيما لم تظهر مواقف خارجيّة تحضّه على قبول العرض، بدا مضطرّاً لأن يحسب حساب عدد من الحكومات الإسلاميّة وردود أفعالها. وكان موضوع حقّ العودة الكامل ممّا يستحيل على أيّ إسرائيليّ تؤرّقه ديموغرافيّات الدولة «اليهوديّة» أن يقبله، سيّما في ظلّ علاقات، دينيّة وطائفيّة وإثنيّة، غير مشجّعة بين جماعات الجوار العربيّ. وسريعاً ما تلا انهيار القمّة زيارة أرييل شارون إلى جبل المعبد والحرم الشريف، وانفجار الانتفاضة الثانية. هكذا انتُخب من «لم يكن قابلاً للانتخاب»، وبات الأمن هو هو السياسة. وبذريعته شرع شارون ببناء الجدار العنصريّ، وغدت فكرة «الدولتين» لغواً فيما أكثريّة الإسرائيليّين ترى السلام مضادّاً للأمن. ومع الانتفاضة، تجدّدت العمليّات الإرهابيّة، وكانت المدن الكبرى مسرحاً لعشراتها، ومن جسد «فتح» انبثق تنظيم «كتائب شهداء الأقصى»، وقضى أكثر من 1200 شخص وجُرحت أعداد أكبر كثيراً بنتيجة العمليّات، بينما اقتحمت القوّات الإسرائيليّة المدن الفلسطينيّة في المنطقة أ، بما يناقض أوسلو. وإبّان تلك الانتفاضة وقمعها الإسرائيليّ، تعرّضت نيويورك لـ11 أيلول التي عزّزت عند خصوم الحقّ الفلسطينيّ ميلهم إلى دمج قضيّتهم بالإرهاب الإسلامويّ، ما فاقمته أعمال إطلاق النار ابتهاجاً بفِعلة «القاعدة» في بضعة مخيّمات فلسطينيّة. لكنْ مع حادثة «كارين إيه» في 2002، حين ضبط الإسرائيليّون سفينة محمّلة بالأسلحة قالوا إنّها تعود إلى السلطة الفلسطينيّة، فسُدت العلاقة كلّيّاً ولم يعد في الوسع ترميمها. ومع المبادرة السعوديّة وقمّة بيروت في 2002، قُدّمت خطّة عربيّة تقايض الاعتراف بالسلام. لكنّ النظام السوريّ والنظام اللبنانيّ التابع له حينذاك حالا دون التواصل بين القمّة وعرفات. وكان الأخطر أنّه في يوم افتتاح القمّة الذي صادف عيد الفصح اليهوديّ، نفّذت «حماس» عمليّة في نتانيا عُدّت الأضخم من نوعها حتّى حينه. فقد قُتل أكثر من ثلاثين مدنيّاً ومدنيّة إسرائيليّين فيما جُرح 140 شخصاً. وهكذا فبدل تشديد الضغط السياسيّ على حكومة شارون، وحملها على التجاوب مع خطّة السلام الوليدة، أو دفعها إلى موقع دفاعيّ، تجاهلت إسرائيل القمّة لتنطلق عمليّة «الدرع الواقي» العسكريّة ويُحاصَر عرفات في مقرّه، دون أيّ اكتراث بأوسلو. ولئن تدهورت صحّته، فهو ما لبث أن توفّي وسط شائعات عن تسميمه. صحيح أنّ الانسحاب الأحاديّ من غزّة في 2005 أبقاها عمليّاً تحت الاحتلال، تبعاً لاحتفاظ إسرائيل بالسيطرة الكاملة على جميع منافذها. لكنّ استمرار واقع كهذا لم يكن حتميّاً، وبالتأكيد كان لأيّ تقدّمٍ يصيب عمليّة السلام أن ينعكس عليه، ولو تدريجاً أو تعرّجاً. بيد أنّ ما حصل كان العكس تماماً: فالحصار والخنق الإسرائيليّان حلاّ بعد فوز «حماس» في انتخابات 2006، وهذا قبل أن تتشدّد تلّ أبيب في تطبيقهما إثر انقلاب «حماس» الدمويّ وسيطرتها على القطاع عام 2007. فالحركة الإسلاميّة، باستيلائها على السلطة، أخرجت غزّة من التعاقد الذي انطوت عليه أوسلو ومن المسؤوليّات المنجرّة عنه. ولئن كانت إسرائيل دائمة الاستعداد للتنصّل من التزاماتها، فكيف حين يقدّم لها الذريعة طرفٌ لا يعترف أصلاً بها وبالسلام معها، ويرى ميثاقه الصادر في 1988 أنّ «لا حلّ للقضيّة الفلسطينيّة إلاّ بالجهاد». لقد انتهت أوسلو عمليّاً، وباتت محاولات إحياء مشروع السلام أقرب إلى مبادرات فاترة. ففي 2007 انعقدت قمّة أنّابوليس بحضور الرئيس محمود عبّاس ورئيس الحكومة الإسرائيليّة إيهود أولمرت ورعاية الرئيس الأميركيّ جورج دبليو بوش. لكنّ القمّة التي دعت إيرانُ و»حماس» إلى مقاطعتها و»إسقاطها شعبيّاً»، وشنّ عليها الراديكاليّون الإسرائيليّون حرباً سياسيّة وإعلاميّة موازية، لم تستطع شقّ أيّ طريق عمليّ. بعد ذاك، وفي 2013، رعى وزير الخارجيّة الأميركيّ جون كيري محاولة لاستئناف المفاوضات لم تعش سوى أشهر. وما كان إسقاط أوسلو ليحتاج إلى كلّ هذا الجهد لو أنّ طرفاً كان، سلفاً وبالأصل وبالكامل، ضدّ كلّ سلام.

بيسكوف: بوتين يبذل قصارى جهده لتسوية الأزمة الأوكرانية دبلوماسيا
بيسكوف: بوتين يبذل قصارى جهده لتسوية الأزمة الأوكرانية دبلوماسيا

روسيا اليوم

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • روسيا اليوم

بيسكوف: بوتين يبذل قصارى جهده لتسوية الأزمة الأوكرانية دبلوماسيا

وقال بيسكوف في مقابلة مع قناة "إيه بي سي": "الرئيس بوتين يفعل كل ما بوسعه لحل المشكلة والوصول إلى تسوية بالطرق السلمية والدبلوماسية. لكن عندما لا تكون لدينا خيارات دبلوماسية، يتوجب علينا مواصلة العملية العسكرية". وشدد على أن "التسوية الأوكرانية أعقد من مجرد توقيع على ورقة"، موضحا أن "عملية تحقيق التسوية مليئة بالتفاصيل الدقيقة، كل منها بالغ الأهمية لمستقبل روسيا وأوكرانيا". وأضاف المتحدث باسم الكرملين أن "التسوية الأوكرانية ليست مجرد توقيع على مستند"، مؤكدا أن "مسار الوصول إلى حل نهائي يشمل العديد من التفاصيل الدقيقة التي تعد حيوية لمصير كلا البلدين". هذا وأعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أنه سيناقش مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إمكانية عقد مفاوضات مع أوكرانيا في إسطنبول. كما اقترح القائد الروسي على السلطات في كييف - رغم كل شيء - استئناف المفاوضات المباشرة في إسطنبول يوم 15 مايو دون أي شروط مسبقة. ومن جانبه، أيد الرئيس التركي مبادرة بوتين، مؤكدا استعداده لتوفير منصة إسطنبول للمفاوضات. وقال فلاديمير زيلينسكي إن أوكرانيا مستعدة للاجتماع، لكنه اشترط أن توقف روسيا إطلاق النار اعتبارا من 12 مايو. المصدر: RT أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان استعداد بلاده لاستضافة المفاوضات بين روسيا وأوكرانيا، مؤكدا أن الأزمة بين البلدين وصلت إلى نقطة تحول تاريخية تتطلب تحركا دوليا. أعلن المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف أن هدف المفاوضات المقترحة مع أوكرانيا إزالة الأسباب الجذرية للنزاع، وضمان مصالح روسيا.

رئيس البرازيل: مستعدون لدعم المفاوضات بين روسيا وأوكرانيا
رئيس البرازيل: مستعدون لدعم المفاوضات بين روسيا وأوكرانيا

روسيا اليوم

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • روسيا اليوم

رئيس البرازيل: مستعدون لدعم المفاوضات بين روسيا وأوكرانيا

وقال لولا دا سيلفا في مؤتمر صحفي في موسكو إنه بحث النزاع في أوكرانيا "قبل وأثناء وبعد" الزيارة إلى روسيا. وأضاف: "البرازيل تنتمي إلى مجموعة من الدول تضم الصين والبلدان النامية وتسمى مجموعة "أصدقاء السلام"، وأخبرت الرئيس بوتين بأننا على استعداد لدعم المفاوضات إذا رغب طرفا النزاع ذلك". وأشار إلى أنه بعد انتهاء زيارته إلى روسيا سيتوجه إلى بكين، حيث سيناقش مع رئيس الصين شي جين بينغ سبل التسوية في أوكرانيا، كما سيبحثها مع السلطات الفرنسية. وأضاف: "سأناقش مسألة السلام مع شي جين بينغ، وبعد ذلك مع فرنسا لأن الشيء الوحيد الذي يهم البرازيل في هذه القضية العودة السريعة إلى العلاقات الطبيعية في العالم". وتابع: "ستتم مناقشة قضية التسوية في أوكرانيا في قمة "بريكس" في ريو دي جانيرو يومي 6 و7 يوليو القادم. المصدر: نوفوستي + تاس أفادت صحيفة "أو غلوبو" البرازيلية بأن إدارة الرئيس لويس إيناسيو لولا دا سيلفا ترغب في ان تكون وسيطا في المفاوضات لتسوية الأزمة الأوكرانية، لفشل الجهود الأمريكية. كشفت صحيفة "ميتروبوليس" البرازيلية، نقلا عن مصادر مطلعة، أن رئيس البرازيل لويس إيناسيو لولا دا سيلفا لم يرد على ست رسائل وجهها إليه فلاديمير زيلينسكي، طلب خلالها ترتيب لقاء بينهما. أعربت دول "بريكس" خلال اجتماع في ريو دي جانيرو يومي 28 و29 أبريل الجاري، عن أملها في التوصل إلى تسوية سلمية دائمة للنزاع في أوكرانيا.

بيسكوف: روسيا ممتنة لترامب على جهود التسوية السلمية في أوكرانيا
بيسكوف: روسيا ممتنة لترامب على جهود التسوية السلمية في أوكرانيا

روسيا اليوم

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • روسيا اليوم

بيسكوف: روسيا ممتنة لترامب على جهود التسوية السلمية في أوكرانيا

وقال بيسكوف للصحفيين ردا على سؤال حول ما إذا كانت موسكو تقبل تركيا والصين كوسيط: "علينا أن ننتظر حتى يطلب ترامب من إحداهما الوساطة، وماذا سيكون عليه رد فعل كل من هاتين الدولتين؟ لا نعلم". وأضاف بيسكوف: "نحن على استعداد للترحيب بجهود كافة الدول، ونحن ممتنون للولايات المتحدة والرئيس ترامب على كل الجهود الرامية إلى جلب عملية التسوية إلى مسارات سياسية ودبلوماسية". وتابع: "سنكون مستعدين للترحيب بجهود جميع البلدان الأخرى التي يمكنها المساهمة في التسوية". وأشار المتحدث باسم الكرملين إلى أنه عندما طرحت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب موضوع وقف إطلاق النار، أيده الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. الجدير ذكره، أن نظام زيلينسكي انتهك وقف إطلاق النار السابق الذي أعلنه الرئيس الروسي خلال عيد الفصح أيضا، رغم موافقته عليه بعد تردد علني قبل بدئه. وقد أشارت موسكو مرارا إلى عدم جاهزية سلطات كييف للتفاوض. كما أكدت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا أن زيلينسكي أفسد اجتماع لندن حول أوكرانيا، وهدنة عيد الفصح، وقرار وقف الضربات على منشآت الطاقة. وشدد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في تصريحات سابقة على أن هدف تسوية النزاع في أوكرانيا يجب ألا يكون وقف إطلاق نار مؤقتا أو استراحة لإعادة تجميع القوات وإعادة التسليح لاستئناف الصراع لاحقا، بل سلام طويل الأمد، مؤكدا أن الحديث يجب أن يدور "ليس حول تجميد النزاع، بل حول إيجاد حل نهائي وجذري له". المصدر: RT قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت في إفادة صحفية، إن واشنطن تأمل بأن توافق روسيا وأوكرانيا على اقتراح الرئيس دونالد ترامب بوقف إطلاق النار لمدة 30 يوما. أكد مساعد الرئيس الروسي يوري أوشاكوف اليوم الخميس، أن روسيا والولايات المتحدة تعملان على عقد لقاء ثنائي بين الرئيسين فلاديمير بوتين ودونالد ترامب. أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، خلال تجمع جماهيري حاشد في ولاية ميشيغن، أن "العصر الذهبي لأمريكا قد بدأ"، متعهدا بالقضاء على الدولة العميقة واستعادة "عظمة" الولايات المتحدة. مر ثلاثون يوما على تولي الرئيس الأمريكي /دونالد ترامب/ الرئاسة مجددا في البيت الأبيض، شهر شهد تحولات كثيرة على مستوى العلاقات مع روسيا..

مسؤولون أميركيون: هذه خسائرنا في مواجهة الحوثيين
مسؤولون أميركيون: هذه خسائرنا في مواجهة الحوثيين

الجزيرة

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجزيرة

مسؤولون أميركيون: هذه خسائرنا في مواجهة الحوثيين

كشف مسؤولون أميركيون، الخميس، عن حجم خسائر الولايات المتحدة في العمليات التي شنتها ضد جماعة الحوثي ، وانتهت مؤخرا بالتوصل لتسوية بين الطرفين. ونقلت "إن. بي. سي" عن مسؤولين أميركيين أن الحرب على الحوثيين كلفت الولايات المتحدة أكثر من مليار دولار منذ مارس/آذار الماضي. وأوضح هؤلاء المسؤولون أن الحرب كلفت الجيش الأميركي "آلاف القنابل والصواريخ وإسقاط 7 مسيرات وغرق مقاتلتين". وكانت واشنطن اعترفت بغرق مقاتلة وفقد أخرى، وكلاهما من طراز "إف-18″، وكانتا عن متن حاملة طائرات أميركية في البحر الأحمر. وقالت جماعة الحوثي إنها تمكنت من إسقاط المقاتلتين. وقبل أيام ظهر الرئيس الأميركي دونالد ترامب وقال إن الحوثيين توسلوا إليه من أجل وقف الغارات الأميركية ضدهم. وأضاف أنه وافق على طلبهم بعد التزامهم بعدم مهاجمة السفن الأميركية. ولكنه عاد بعد يوم، وأثنى على جماعة الحوثي قائلا إن مقاتليها يتسمون بالشجاعة وإنهم ألحقوا خسائر بالجيش الأميركي. وفي حديث لـ"إن. بي. سي"، قال مسؤول أميركي "واضح أن الإدارة كانت تبحث عن مخرج من هذه الحملة ضد الحوثيين". وأوضح أنه يصعب قياس نجاح الغارات الأميركية، "فالمسيّرات التي أُرسلت لتحديد نتائج القصف كان الحوثيون يسقطونها". وأضاف "لا توجد قوات أميركية على الأرض في اليمن يمكنها تقييم فعالية الحملة". وأكد هؤلاء المسؤولون أن "الجهود في عهد ترامب ضد الحوثيين جاءت بتكلفة باهظة واستنزفت المخزونات الأميركية". وكان ترامب أمر الجيش الأميركي بشن غارات جوية ضد الحوثيين في مارس/آذار الماضي، ردا على استهداف الجماعة حاملات الطائرات الأميركية التي حاولت منع الحوثيين من فرض حصار بحري على إسرائيل. وأوضحت جماعة الحوثي في عدة بيانات مؤخرا أن التسوية التي توصلت إليها مع الولايات المتحدة لا تشمل إسرائيل. وأكدت الجماعة مضيها في استهداف إسرائيل انتصارا لقطاع غزة الذي يتعرض لإبادة جماعية إسرائيلية منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، أدت حتى الحين لسقوط 52 ألف شهيد معظمهم نساء وأطفال، إلى جانب تدمير البنى التحتية والأحياء السكنية وتهجير وتجويع السكان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store