logo
#

أحدث الأخبار مع #التصعيد_العسكري

طفل باكستاني يجمع حطام طائرة مسيّرة ويعرضه للبيع
طفل باكستاني يجمع حطام طائرة مسيّرة ويعرضه للبيع

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

طفل باكستاني يجمع حطام طائرة مسيّرة ويعرضه للبيع

في ظل التصعيد العسكري المتصاعد بين الهند وباكستان، شهدت بعض المدن الباكستانية مشاهد غير معتادة، وثّقتها مقاطع فيديو تداولها رواد مواقع التواصل الاجتماعي، تُظهر مدنيين — بينهم أطفال — وهم يجمعون حطام طائرات هندية مسيّرة سقطت مؤخرًا، ويعرضونها للبيع في الأسواق المحلية. في أحد المقاطع اللافتة التي انتشرت على نطاق واسع، يظهر طفل يحمل جزءًا من طائرة مسيّرة من طراز 'هاروب' (Harop)، وهي طائرة هجومية انتحارية تُعرف بدقتها العالية في ضرب الأهداف. ويبدو الطفل في الفيديو كأنه يستعد لبيع هذا الجزء ضمن سوق شعبي. وفي مقطع آخر، يُشاهد عدد من المدنيين وقد جلسوا على الأرض وهم يعرضون قطعًا من حطام الطائرات للبيع، محددين السعر بنحو 10 آلاف روبية باكستانية (ما يعادل حوالي 36 دولارًا) للكيلوغرام الواحد، حسب ما ورد في المنشورات المنتشرة عبر منصات التواصل. وفي حادثة منفصلة أثارت اهتمامًا وجدلاً، رُصد شاب في مدينة لاهور يفر على دراجة نارية حاملاً قطعة من طائرة مسيّرة هندية أسقطت في حي سكني راقٍ. ويُسمع في المقطع صوت رجل يقول إن الشاب ثبّت القطعة فوق خزان وقود الدراجة قبل الهرب، في حين أُلقي القبض على مرافقه دون استعادة الجزء المنهوب. كما أظهرت مقاطع أخرى شبانًا يلتقطون صورًا تذكارية وهم يحملون أجزاء من الطائرات المسيّرة، وكان من بينهم جندي باكستاني ظهر مشاركًا في تلك اللحظات. تأتي هذه الأحداث بعد أيام من تصاعد التوتر بين الدولتين النوويتين، إثر الهجوم الذي وقع في 22 أبريل/نيسان في منطقة كشمير الخاضعة للإدارة الهندية، وأسفر عن مقتل 26 شخصًا، ما دفع بالأوضاع نحو مزيد من التصعيد العسكري والاشتباكات الحدودية.

الهند وباكستان إلى وقف هش للنار.. والسعودية تتحرك دبلوماسياً لاحتواء التصعيد
الهند وباكستان إلى وقف هش للنار.. والسعودية تتحرك دبلوماسياً لاحتواء التصعيد

الشرق السعودية

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق السعودية

الهند وباكستان إلى وقف هش للنار.. والسعودية تتحرك دبلوماسياً لاحتواء التصعيد

أعلنت الهند وباكستان، مساء السبت (10 مايو)، التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بعد أربعة أيام من تصعيد عسكري خطير بين الجارتين النوويتين، في خطوة جاءت بعد جهود وساطة دولية مكثفة، قادتها الولايات المتحدة، وشاركت فيها المملكة العربية السعودية عبر تحرك دبلوماسي مباشر شمل إسلام أباد ونيودلهي. انطلقت شرارة التوترات الأخيرة في 22 أبريل الماضي، عندما استهدفت عبوة ناسفة حافلة سياحية في منطقة باهالجام، في كشمير الخاضعة للسيطرة الهندية، ما أدى إلى سقوط 26 مدنياً، بينهم 25 هندياً، وسائح من نيبال. اتهمت السلطات الهندية تنظيم "جبهة المقاومة الإسلامية"، المرتبط بجماعة "لشكر طيبة" الباكستانية، بالمسؤولية عن الهجوم، مشيرة إلى ضلوع عنصر سابق في القوات الخاصة الباكستانية يُدعى هاشم موسى. وردّت نيودلهي بعد نحو أسبوعين بعملية عسكرية واسعة النطاق حملت اسم "السِّندور"، استهدفت خلالها تسعة مواقع قالت إنها تُستخدم كمراكز قيادة وتدريب لمسلحين داخل الأراضي الباكستانية وفي كشمير. وبادرت إسلام أباد إلى تنفيذ عملية مضادة باسم "البنيان المرصوص"، طالت منشآت عسكرية هندية في لاداخ والبنجاب، وتبادل الجانبان إطلاق الصواريخ واستخدام المسيّرات، ما أدى إلى سقوط عدد من الضحايا المدنيين. واشنطن تقود التهدئة في ذروة التصعيد، نشطت الدبلوماسية الأميركية خلف الكواليس، وأعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب، صباح الأحد، أن اتفاق وقف إطلاق النار تم التوصل إليه بعد "ليلة طويلة من المحادثات". وأشار إلى أن وزير الخارجية ماركو روبيو، ونائب الرئيس جي دي فانس أجريا اتصالات مكثفة مع رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، ونظيره الباكستاني شهباز شريف، في جهود وصفها بأنها "حاسمة" للحيلولة دون توسّع النزاع. ورغم الإعلان عن الهدنة، رُصدت خروقات محدودة خلال الساعات الأولى من سريانها، شملت انفجارات في سريناغار، وتحليق طائرات مسيّرة في أجواء غوجارات وكشمير الهندية. تحرك سعودي فاعل بالتوازي مع الجهد الأميركي، دخلت المملكة العربية السعودية على خط الوساطة الإقليمية، من خلال تحرك دبلوماسي قادته وزارة الخارجية، من خلال زيارات وزارية إلى كل من نيودلهي ثم إسلام أباد في 8 و9 مايو. وأكدت مصادر دبلوماسية لـ"الشرق" أن الوزير السعودي نقل رسائل من القيادة السعودية تدعو إلى التهدئة، وتحضّ على ضبط النفس وتغليب الحوار. وشملت اللقاءات الدبلوماسية السعودية كلاً من وزير الخارجية الهندي إس. جايشانكار، ونظيره الباكستاني إسحاق دار، وسط تقدير لجهود الرياض الرامية إلى تجنيب المنطقة مزيداً من التصعيد. وقالت وزارة الخارجية السعودية في بيان إنها "تتابع بقلق بالغ التطورات بين الهند وباكستان"، وأكدت "دعم المملكة الكامل لكل جهد يسعى إلى احتواء الأزمة، وحل النزاعات عبر الطرق السلمية". جذور الأزمة تعود جذور النزاع بين البلدين إلى النزاع الإقليمي التاريخي حول إقليم كشمير، منذ تقسيم شبه القارة الهندية عام 1947. وشهدت المنطقة 3 حروب، وعدد من الاشتباكات الحدودية، أبرزها في 1999، و2019، لكن التصعيد الأخير يُعد الأخطر منذ عقدين، لا سيما مع تفكك الإطارين الدبلوماسيين الرئيسيين: "اتفاقية شِملا"، و"معاهدة مياه نهر السند"، بعد أن أعلنت الهند تجميد الأولى، وقررت باكستان تعليق العمل بالثانية. أفق الهدنة ويرى خبراء أن وقف إطلاق النار الراهن، رغم هشاشته، يشكل فرصة لاحتواء أزمة كادت أن تتحول إلى صراع مفتوح في منطقة شديدة الحساسية.

تصعيد خطير ينذر بمواجهة شاملة بين الهند وباكستان.. هل يتدخل المجتمع الدولي؟
تصعيد خطير ينذر بمواجهة شاملة بين الهند وباكستان.. هل يتدخل المجتمع الدولي؟

صحيفة سبق

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صحيفة سبق

تصعيد خطير ينذر بمواجهة شاملة بين الهند وباكستان.. هل يتدخل المجتمع الدولي؟

في تطورٍ مفاجئ ومقلق، انزلق الصراع المزمن بين الجارتَيْن النوويتَيْن، الهند وباكستان، اليوم (السبت)، إلى مستوى جديد من المواجهة العسكرية المباشرة، مما يُنذر بعواقب وخيمة على الأمن والاستقرار في منطقة جنوب آسيا المضطربة، ففي غضون ساعات قليلة، تبادل الطرفان، اللذان يمتلكان تاريخاً طويلاً من العداء والحروب، ضربات جوية وصاروخية مكثّفة استهدفت قواعد ومنشآت عسكرية إستراتيجية في عُمق أراضي كل منهما. هذا التصعيد، الذي يُعد الأخطر منذ سنوات، جاء وسط سيلٍ من الاتهامات المتبادلة حول المسؤولية عن إشعال شرارة المواجهة الأولى؛ ما دفع بالمنطقة بأكملها إلى حافة الهاوية، وأعاد إلى الأذهان سيناريوهات مرعبة لمواجهات سابقة كادت أن تخرج عن السيطرة. بدأت شرارة هذا التصعيد الميداني، وفقاً للرواية الرسمية الصادرة عن إسلام أباد، في الساعات الأولى من فجر اليوم، عندما أقدمت القوات الهندية على شن هجمات وصفتها باكستان بـ"العدوانية وغير المبررة"، وأوضح بيانٌ صادرٌ عن القيادة العسكرية الباكستانية أن الهند استخدمت صواريخ جو-أرض دقيقة في استهداف ما لا يقل عن ثلاثٍ من قواعدها الجوية الحيوية، ومن بين أبرز هذه القواعد التي طالها القصف الهندي، قاعدة "نور خان" الجوية، التي لا تبعد كثيراً عن العاصمة إسلام أباد، وتُعد مركزاً لوجستياً وعملياتياً رئيساً لسلاح الجو الباكستاني، مما يُضفي على الاستهداف بُعداً إستراتيجياً خطيراً، وفقاً لصحيفة "نيويورك تايمز" الباكستانية. وتعزّزت هذه الرواية بشهادات حية نقلتها وسائل إعلام محلية عن سكان في مدينة روالبندي، المتاخمة للعاصمة والتي تحتضن قاعدة نور خان، فقد أفاد شهود عيان بأنهم استيقظوا على دوي ثلاثة انفجارات عنيفة على الأقل هزّت أرجاء المدينة، وأثارت حالة من الهلع، ونُقل عن أحد الشهود وصفه لمشهد "كرة نارية ضخمة" تصاعدت في السماء عقب الانفجارات، وكانت ألسنة اللهب مرئية بوضوح من مسافة أميال، وهو ما يشير إلى قوة الضربات وحجم الدمار المحتمل الذي خلفته في المنشآت المستهدفة، وإن لم يتم الكشف رسمياً عن تفاصيل الخسائر بشكلٍ فوري. ولم يتأخر الرد الباكستاني كثيرًا. ففي غضون ساعاتٍ قليلة من الهجمات الهندية، أعلنت القيادة العسكرية في إسلام أباد أنها نفّذت سلسلة من الضربات الانتقامية، مؤكدةً حقها في الدفاع عن النفس وسيادة أراضيها، واستخدمت القوات الباكستانية، بحسب بيانها، صواريخ أرض-أرض قصيرة المدى لضرب عدة مواقع عسكرية داخل الأراضي الهندية، وشملت قائمة الأهداف المعلنة من الجانب الباكستاني قاعدتَي "أودهامبور" و"باثانكوت" الجويتين، وهما من القواعد الهندية الأمامية ذات الأهمية الإستراتيجية، إضافة إلى ما وصفته بأنه منشأة حيوية لتخزين الصواريخ، وأرفق الجيش الباكستاني بيانه بعبارة مقتضبة لكنها ذات دلالة عميقة في سياق الردع المتبادل، حيث قال: "العين بالعين"، مؤكداً مبدأ المعاملة بالمثل. في المقابل، قدّمت نيودلهي رواية مغايرة تماماً لتسلسل الأحداث، نافيةً أن تكون هي البادئة بالاعتداء، مؤكدةً أن قواتها المسلحة تحركت فقط رداً على "موجة من الهجمات العدوانية" التي شنّتها باكستان أولاً على الأراضي الهندية، ووفقاً للمتحدثة باسم الجيش الهندي، فيوميكا سينغ؛ فإن باكستان هي التي بدأت التصعيد باستهدافها لـ 26 موقعاً هندياً متنوعاً، وأوضحت سينغ؛ في مؤتمر صحفي عُقد على عجلٍ اليوم، أن الهجمات الباكستانية المزعومة لم تقتصر على نوعٍ واحدٍ من الأسلحة، بل شملت استخدام طائرات مسيّرة متطورة، وأسلحة بعيدة المدى، إضافة إلى طلعات جوية لطائرات مقاتلة. وأقرّت المتحدثة باسم الجيش الهندي فيوميكا سينغ؛ بوقوع "أضرار محدودة" في المعدات والأفراد من جرّاء الهجمات الباكستانية التي طالت أربع قواعد تابعة لسلاح الجو الهندي. ومع ذلك، لم تقدّم تفاصيل إضافية حول طبيعة هذه الأضرار أو حجمها الدقيق، وفي ظل هذا التضارب الحاد في الروايات الرسمية، وتبادل الاتهامات المحموم بين الطرفين، تظل الصورة الكاملة لحجم الأضرار الفعلية والخسائر البشرية على كلا الجانبين غامضة وغير واضحة المعالم. وغالباً ما يصاحب مثل هذه المواجهات العسكرية الحساسة تعتيمٌ إعلامي ورقابة مشدّدة على المعلومات، مما يجعل من الصعب التحقّق بشكلٍ مستقلٍ من ادعاءات كل طرف. ويعيد هذا التصعيد العسكري الأخير بين الهند وباكستان، الذي تزامن مع توترات جيوسياسية عالمية أخرى، إلى الأذهان بقوة تاريخاً طويلاً وحافلاً بالنزاعات الحدودية والحروب المباشرة بين هاتين الجارتين النوويتين منذ استقلالهما، ويثير هذا التدهور السريع في الموقف مخاوف جدية وعميقة لدى المجتمع الدولي من احتمالية انزلاق الأمور إلى مواجهة أوسع نطاقاً، قد تكون لها تداعياتٌ كارثية؛ ليس فقط على الأمن والاستقرار الإقليمي في شبه القارة الهندية، بل قد تمتد آثارها لتهديد السلم والأمن الدوليين.. فهل تتمكّن قنوات الدبلوماسية وجهود الوساطة الإقليمية والدولية من لجم هذا التدهور الخطير واحتواء الموقف قبل فوات الأوان، أم أن المنطقة مُقبلة على فصل جديد ومظلم من فصول الصراع المفتوح الذي قد يدفع بالجميع إلى المجهول؟

مجموعة السبع تحث الهند وباكستان على التحلّي بأقصى درجات ضبط النفس
مجموعة السبع تحث الهند وباكستان على التحلّي بأقصى درجات ضبط النفس

روسيا اليوم

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • روسيا اليوم

مجموعة السبع تحث الهند وباكستان على التحلّي بأقصى درجات ضبط النفس

وقال بيان صادر عن كندا بالنيابة عن وزراء خارجية مجموعة السبع يوم الجمعة إن "التصعيد العسكري الجديد يشكل تهديدا خطيرا للاستقرار الإقليمي. نشعر بقلق بالغ على سلامة المدنيين في كلا الجانبين". وأضاف البيان "ندعو إلى خفض فوري للتصعيد ونشجع البلدين على الدخول في حوار مباشر من أجل التوصل إلى حل سلمي". وأطلقت باكستان، فجر اليوم السبت، عملية عسكرية للرد على هجوم هندي، حيث قالت إسلام آباد إن الهند أطلقت صواريخ باتجاه مراكز عسكرية مهمة، في الليلة الثالثة لأكبر مواجهة بينهما منذ عقود. وقال التلفزيون الباكستاني إن العملية التي أسماها الجيش "البنيان المرصوص"، أدت إلى تدمير موقع لتخزين صواريخ "براهموس" في بياس وقاعدتي باثانكوت وأودامبور الجويتين في الهند. من جهتها قالت شبكة "سي إن إن" الأمريكية نقلا عن مسؤول هندي أن الهند ترد حاليا على الهجمات الباكستانية "بالشكل المناسب". وكذلك، نقلت صحيفة نيويورك تايمز عن مسؤولين عسكريين هنود أن الجيش الباكستاني حاول تنفيذ توغلات جوية في 36 موقعا، واستخدم ما بين 300 و400 مسيّرة لاختبار الدفاعات الجوية للهند. وتدهورت العلاقات الهندية الباكستانية في أعقاب الهجوم الإرهابي الذي وقع في 22 أبريل في باهالغام في إقليم جامو وكشمير الهندي، والذي أسفر عن مقتل 25 مواطنا هنديا ومواطن نيبالي واحد. وقالت الهند إنها تمتلك أدلة على تورط جهاز المخابرات الباكستاني في الهجوم الذي نفذته جماعة لشكر طيبة الإرهابية. وفرضت نيودلهي وإسلام آباد قيودا متبادلة، وعلقتا الاتفاقيات الثنائية، وأغلقتا المجال الجوي لكل منهما أمام الطائرات. في ليلة السابع من مايو، أطلقت القوات المسلحة الهندية عملية "سيندور"، حيث ضربت تسعة أهداف في باكستان وفي الجزء الخاضع لسيطرة باكستان من كشمير وذكرت أنها كانت تستخدم كمقرات للإرهابيين. وذكرت قناة "NDTV" الهندية نقلا عن مصادر، أن أكثر من 70 إرهابيا قتلوا وأصيب أكثر من 60 آخرين. المصدر: وكالات قالت هيئة مطارات باكستان إن البلاد أغلقت مجالها الجوي أمام جميع الرحلات الجوية من الساعة 3:15 صباحًا حتى الساعة 12 ظهرا اليوم السبت، على خلفية التصعيد العسكري مع الهند. أفاد مدير العلاقات العامة في الجيش الباكستاني اللواء أحمد شريف شودري بأن الجيش الهندي استهدف ثلاث قواعد جوية باكستانية بضربات صاروخية. أفادت وكالة ANI للأنباء بأن عدة مدن في ولايتي البنجاب وراجاستان الهنديتين، اللتين تقعان على الحدود مع باكستان، تعرضت لهجمات بطائرات بدون طيار قدمت من باكستان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store