logo
#

أحدث الأخبار مع #التطبيع

غانتس: دفع إسرائيل ثمنا باهظا مقابل استعادة الرهائن يعكس قوة وليس ضعفا
غانتس: دفع إسرائيل ثمنا باهظا مقابل استعادة الرهائن يعكس قوة وليس ضعفا

روسيا اليوم

timeمنذ 5 أيام

  • سياسة
  • روسيا اليوم

غانتس: دفع إسرائيل ثمنا باهظا مقابل استعادة الرهائن يعكس قوة وليس ضعفا

وخلال مشاركته في مؤتمر "جيروزاليم بوست" السنوي في نيويورك، قال غانتس: "علينا أن نعيد جميع الرهائن إلى ديارهم، ونتعامل مع باقي القضايا في وقت لاحق". وحين سئل عن تصريحاته السابقة التي رفض فيها إقامة دولة فلسطينية، أوضح أن معظم الإسرائيليين لا يرغبون في إدارة شؤون الفلسطينيين، لكنهم في الوقت ذاته لا يقبلون بالتفريط في أمنهم القومي. وشدد على ضرورة أن تحتفظ إسرائيل بتفوقها الأمني على مستوى المنطقة بأكملها، وأن تكون قادرة على حماية نفسها في جميع الظروف. وفي تعليقه على عدم شمول إسرائيل في الجولة الأخيرة التي قام بها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى الشرق الأوسط، قال غانتس إن إسرائيل يجب أن تحرص على الحفاظ على دعم الحزبين الجمهوري والديمقراطي في الولايات المتحدة، مؤكدا أن "زيارة هنا أو هناك" لن تضعف العلاقة الاستراتيجية بين الجانبين. وأضاف أن إسرائيل، رغم ضرورة بقائها في حالة تأهب إزاء التهديدات القادمة من لبنان وسوريا، ينبغي أن تسعى أيضا إلى استغلال فرص التطبيع مع دول أخرى كلما سنحت الفرصة. وفي ما يتعلق بمرحلة "ما بعد الحرب" في غزة والضفة الغربية، اعتبر غانتس أن التركيز يجب أن ينصب أولا على إيران، مؤكدا أن استمرار تأثير طهران في المنطقة يجب أن يتوقف. وقال إن مستقبل قطاع غزة، على المدى الطويل، يجب أن يكون محكوما بشرطين أساسيين: ألا تحكمه حركة حماس، وألا تحكمه إسرائيل. وأضاف أن بناء بديل سياسي قادر على إدارة القطاع قد يستغرق نحو عقد من الزمن، وأن عملية نزع التطرف من المجتمع في غزة قد تمتد لجيل كامل، مشيرا إلى أن هذه المسارات تحتاج إلى وقت وصبر. وقال غانتس إن سكان غزة بشر ويستحقون مستقبلا أفضل، مضيفا أن حركة حماس، في هجومها على إسرائيل في السابع من أكتوبر، لم تستهدف إسرائيل فقط، بل أضرت بمستقبل سكان غزة أنفسهم، وتحديد مستقبل غزة سيبقى في نهاية المطاف بيد سكانها. المصدر: "جيروزاليم بوست" قال وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، إن واشنطن تواصلت مع عدد من الدول لبحث إمكانية قبول "نقل طوعي" للفلسطينيين من غزة، نافيا ن تكون هناك عمليات "ترحيل". اتهم رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق، إيهود أولمرت، إسرائيل بارتكاب "جرائم حرب" في قطاع غزة، معتبرا أنها "حرب بلا هدف". قال عضو الكنيست الإسرائيلي عميت هليفي إن عملية "عربات جدعون" العسكرية الإسرائيلية الجارية في قطاع غزة لن تؤدي إلى إخضاع حركة "حماس" أو القضاء عليها. أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو سحب عدد من أعضاء الوفد التفاوضي من العاصمة القطرية الدوحة، وإبقاء طاقم فني مصغر. قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية إن مسؤولين في البيت الأبيض عبروا عن إحباطهم من حكومة نتنياهو، مؤكدين أنها تسير عكس التيار ولا تعمل على التوصل لاتفاق شامل لإعادة الرهائن. أشاد رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق إيهود باراك بشجاعة رئيس حزب الديمقراطيين الإسرائيلي يائير غولان الذي هاجم حكومة نتنياهو على خلفية ما تقوم به في قطاع غزة من ممارسات غير إنسانية. أعرب رئيس أركان الجيش الإسرائيلي الجنرال إيال زمير عن إدانته الشديدة لما وصفه بـ"أي تصريح يشكك في النزاهة الأخلاقية لعمليات الجيش الإسرائيلي وأخلاق جنوده". أثار رئيس حزب الديمقراطيين الإسرائيلي يائير غولان، جدلا بعد تصريحات اتهم فيها إسرائيل بممارسات غير إنسانية في قطاع غزة، حيث قال: "الدولة العاقلة لا تقتل الأطفال كهواية".

تقرير: حماس سعت لنسف التطبيع بين السعودية وإسرائيل
تقرير: حماس سعت لنسف التطبيع بين السعودية وإسرائيل

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • سكاي نيوز عربية

تقرير: حماس سعت لنسف التطبيع بين السعودية وإسرائيل

أبوظبي - سكاي نيوز عربية أفاد تقرير لصحيفة وول ستريت جورنال، بأن الجيش الإسرائيلي حصل على وثائق في أنفاق غزة تعود لحماس، تكشف أن قادة الحركة قرروا شن الهجوم على إسرائيل في 7 من أكتوبر، بهدف تعطيل محادثات التطبيع بين إسرائيل والسعودية.

تقرير أمريكي عن "سبب استثنائي" له علاقة بدولة خليجية دفع حماس لتنفيذ عملية 7 أكتوبر
تقرير أمريكي عن "سبب استثنائي" له علاقة بدولة خليجية دفع حماس لتنفيذ عملية 7 أكتوبر

روسيا اليوم

time١٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • روسيا اليوم

تقرير أمريكي عن "سبب استثنائي" له علاقة بدولة خليجية دفع حماس لتنفيذ عملية 7 أكتوبر

وذكرت الصحيفة أن التقرير يعتمد على بروتوكولات اجتماع بين شخصيات رفيعة المستوى في حماس والذي يزعم الجيش الإسرائيلي أنه عثر عليها في نفق بغزة. وقبل أيام من الهجوم صرح زعيم حركة "حماس" في قطاع غزة يحيى السنوار لزملائه بضرورة القيام "بعمل استثنائي" لعرقلة محادثات التطبيع، معتبرا أنها تهدد بتهميش القضية الفلسطينية، وفقا للوثيقة التي اطلعت عليها الصحيفة. وأشارت الصحيفة إلى أن الخطة نجحت ولكن بثمن باهظ، حيث شنت إسرائيل حربا مدمرة على القطاع أسفرت عن مقتل أكثر من 50 ألف فلسطيني وتركت غزة في حالة دمار وقد أثار ذلك الغضب في جميع أنحاء العالم. وأقر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الذي زار الرياض يوم الثلاثاء، بذلك، داعيا المملكة العربية السعودية إلى إقامة علاقات مع إسرائيل لكنه قال: "ستفعلون ذلك في الوقت المناسب". ونقل محضر اجتماع المكتب السياسي لحماس في غزة في 2 أكتوبر 2023 عن السنوار قوله: "لا شك أن اتفاقية التطبيع السعودية الإسرائيلية تتقدم بشكل ملحوظ"، محذرا من أن الاتفاق "سيفتح الباب أمام غالبية الدول العربية والإسلامية لاتباع المسار نفسه". وأفاد التقرير لاحقا أنه وصف هذه الحقيقة بأنها "غير مقبولة"، وأشار إلى أن "الوقت قد حان لتنفيذ هجوم كان قيد التخطيط لمدة عامين تقريبا". وبحسب كلماته في الوثيقة فإن "الهدف هو إحداث نقلة نوعية، أو تغيير استراتيجي في المنطقة فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية". وأشارت صحيفة "وول ستريت جورنال" أيضا إلى أنه يتوقع أن يتلقى تحركا من القوى الأخرى المدعومة من إيران والمنتسبة لما يسمى"محور المقاومة ضد إسرائيل". ولم تستجب حماس لطلب التعليق على صحة الوثيقة أو محتواها، وقال مسؤولون استخباراتيون عرب مطلعون على حماس وسجلاتها إن الوثيقة تبدو أصلية، كما هو الحال مع وثائق أخرى يقول الجيش الإسرائيلي إنه عثر عليها في غزة. ووفق المصدر ذاته، تُظهر الوثائق قلقا متزايدا بين قادة حماس بشأن تقدم المحادثات التي توسطت فيها الولايات المتحدة بين إسرائيل والمملكة العربية السعودية، وكان مسؤولو الدول الثلاث يقولون في عام 2023 إن فجوة الخلافات تضيق. ويضيف هذا الكشف الأحدث لسجلات حماس حلقة جديدة في سلسلة الأحداث التي أدت إلى 7 أكتوبر 2023. وأفادت الصحيفة نقلا عن أعضاء بارزين في حماس وحزب الله، بأن اجتماعا آخر مرتبطا بالهجوم قد عقد في 2 أكتوبر 2023، وكان هذا الاجتماع في بيروت بمشاركة ممثلين عن حماس ومسؤولين أمنيين إيرانيين. وقال هؤلاء الأشخاص إن إيران وافقت على الهجوم المخطط له. ونفى مسؤولون آخرون في حماس وحزب الله ذلك، قائلين إن تفاصيل الهجوم بما في ذلك نطاقه وتاريخه، كانت سرية للغاية من قبل الجناح العسكري لحماس في غزة. وزعمت الصحيفة أن كبار المسؤولين من إيران وحزب الله ناقشوا خيارات الهجوم مع حماس منذ صيف عام 2021، موضحة أن إيران زودت حماس بالأسلحة والتمويل والتدريب على مدى فترة طويلة، بما في ذلك التدريب القتالي في الأسابيع التي سبقت 7 أكتوبر، وفقا لمسؤولين استخباراتيين من عدة دول. وتبين "وول ستريت جورنال" نقلا عن مسؤولين من المحور وكذلك المخابرات الإسرائيلية، أن طهران وحزب الله أوضحا لحماس أنهما لا يريدان الدخول في حرب مباشرة وشاملة مع إسرائيل. وتذكر الصحيفة أن إحاطة داخلية أعدتها القيادة العسكرية لحماس تعود إلى شهر أغسطس 2022 ووصفت بـ"السرية"، أنه "أصبح من واجب الحركة إعادة تموضع نفسها للحفاظ على بقاء القضية الفلسطينية في مواجهة موجة التطبيع الواسعة من الدول العربية، والتي تهدف في المقام الأول إلى تصفية القضية". وتشير الإحاطة إلى أنه ردا على ذلك، عززت حماس تنسيقها مع حزب الله بالإضافة إلى فصائل فلسطينية مسلحة أخرى.المصدر: "وول ستريت جورنال" أعلن الجيش الإسرائيلي بدء عملية "عربات جدعون" البرية في عدة مناطق داخل قطاع غزة. في ظل تصاعد التوترات حول مستقبل الحرب بغزة وآخر مستجدات صفقة تبادل الرهائن، أطلق إيتمار بن غفير، وزير الأمن القومي الإسرائيلي، تصريحات تهدد استقرار الحكومة. قال وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، إن الـ"مرونة" المفاجئة التي أبدتها حركة حماس في المفاوضات ليست لأنها فجأة أصبحت تواقة للسلام بل لأن الجيش الإسرائيلي شدد قبضته. نقلت صحيفة "معاريف" عن قائد لواء القدس في الجيش الإسرائيلي قوله إنهم رصدوا تغيرا بطريقة قتال حركة "حماس" وامتلاك عناصرها كميات سلاح كبيرة. بعد الغموض حول مصير قائد حركة "حماس" في قطاع غزة محمد السنوار وإمكانية اغتياله في العملية العسكرية في خان يونس، تظهر أسماء بارزة لخلافته في منصب رئيس الجناح العسكري لحماس.نقل مواقع واينت العبري، عن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، قوله إن التطبيع مع المملكة العربية السعودية سيحدث عندما "تتأكد إسرائيل من أن إيران لا تمتلك أسلحة نووية". قال السفير السعودي لدى بريطانيا، إن المملكة العربية السعودية لن تطبع مع إسرائيل دون حل للقضية الفلسطينية، والحل للفلسطينيين هو إقامة دولة، وهذا أمر واضح جدا. الاستراتيجية الهادئة نحو إنجاز التطبيع السعودي-الإسرائيلي أكثر جدوى من الضغط العقيم على نتنياهو لإنجاز الصفقة الكبرى. كليف كوبتشان – ناشيونال إنترست وصف الرئيس الإسرائيلي يتسحاق هرتصوغ التطبيع مع المملكة العربية السعودية بأنه "تغيير تاريخي لقواعد اللعبة، ويشكل انتصارا على "إمبراطورية الشر الإيرانية"

ترامب ينهي جولته الخليجية.. ما الذي ينتظر غزة؟
ترامب ينهي جولته الخليجية.. ما الذي ينتظر غزة؟

الميادين

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الميادين

ترامب ينهي جولته الخليجية.. ما الذي ينتظر غزة؟

التحليلية | ترامب ينهي جولته الخليجية.. ما الذي ينتظر غزة؟ العنوان الأول: محادثات إيرانية مع الترويكا الأوروبية في اسطنبول... أي انعكاسات على مسار التفاوض بشأن البرنامج النووي؟ العنوان الثاني: روبيو يقول إن دمشق تريد السلام مع الجيران، وإعلام "تل أبيب" يكشف عن لقاءات سرية.. هل بات التطبيع خيار الإدارة الجديدة؟ وثيقة اليوم: الأمم المتحدة تحذّر من تآكل آفاق النمو العالمي... أي تحولات هيكلية في التجارة العالمية؟ قضية اليوم: ترامب يختتم جولته الخليجية وويتكوف يقول إن واشنطن لا تخطط لإجبار "إسرائيل" على إنهاء الحرب.. أين العرب من المعادلة؟

حافظ الأسد وأحمد الشرع بين هنري كيسنجر وأندريه غروميكو
حافظ الأسد وأحمد الشرع بين هنري كيسنجر وأندريه غروميكو

العربية

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العربية

حافظ الأسد وأحمد الشرع بين هنري كيسنجر وأندريه غروميكو

زيارة الرئيس السوري أحمد الشرع للمملكة العربية السعودية ولقاؤه الرئيس الأميركي دونالد ترامب على مدى خمس وثلاثين دقيقة، برعاية ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، أنعشا الذاكرة حول الدور المحوري لسوريا بين النظام الراحل والنظام القائم. الرئيس حافظ الأسد كان يمارس "دبلوماسية الإرهاق" سواء مع خصومه أو مع حلفائه. وزير الخارجية الأميركي اللامع، هنري كيسنجر، الذي لُقِّب بأنه "عقل الدبلوماسية الأميركية"، لم يتوانَ عن القول، بعد اجتماعات ماراتونية مع حافظ الأسد، والتي لم توصِل إلى نتيجة: "سامحني يا الله، إنني أحترم هذا الرجل". كان حافظ الأسد، حين يريد إفشال أي محادثات، يخاطب محاوره بالقول: "وأين القضية الفلسطينية في كل ما ناقشناه"؟ كان هذا السؤال بمثابة الخاتمة السلبية لأي محادثات. والغموض الذي كان يمارسه مع خصومه، مارسه أيضاً مع الحلفاء، يروي أندريه غروميكو، وزير الخارجية في الاتحاد السوفياتي، في ستينات وسبعينات القرن الماضي، في مذكراته التي تحمل عنوان "من الذاكرة"، أن بلاده عرفت بالدخول السوري إلى لبنان، في خريف العام 1976، من الأميركيين علماً أنه كان يجدر بالرئيس الأسد، حليف الاتحاد السوفياتي، أن يُبلغهم بالأمر. وعلى عكس حافظ الأسد، يمارس الرئيس السوري الجديد، أحمد الشرع، "دبلوماسية التسهيل"، وقد نجحت هذا الدبلوماسية، في بدء نقل سوريا من معسكر الحرب إلى جبهة السلم التي ستقود إلى السلام والتطبيع. ويبدو أن المجتمع السوري بات يشكِّل "بيئة حاضنة" لهذا الخيار، بدليل البهجة التي عمَّت الشارع السوري بعد إعلان الرئيس الأميركي قرار رفع العقوبات عن سوريا. لم يتوقف المجتمع السوري كثيراً عند المطالب الأميركية التي وافق عليها الرئيس الشرع، لأنه يعتبر ان استراتيجية "سوريا أولاً" تحتم القبول بهذه المطالب، ولم يقل الرئيس الشرع ما كان يردده الرئيس حافظ الأسد عند انتهاء أي محادثات:"وأين القضية الفلسطينية"؟ انطلاقاً من هذه الواقعية، لا يضع الشرع "رِجلاً" عند الأميركيين، و"رِجلاً" عند الروس، بل ينتهج سياسة المرور في الرياض للوصول إلى تحقيق أهدافه. وهذه الدبلوماسية الواضحة، البعيدة عن المناورات، التي كان ينتهجها حافظ الأسد، وبعده نجله بشار الأسد، يبدو أنها خط مستقيم يوصِل بسرعة إلى الهدف، بعكس الخط المتعرج.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store