أحدث الأخبار مع #التطعيم


الأنباء
منذ يوم واحد
- صحة
- الأنباء
أطلال اللافي: لقاح شينغريكس أثبت فاعلية في الوقاية من «الحزام الناري» وتقليل شدة أعراضه
نظمت رابطة أطباء الجلد فعالية توعوية تحت شعار «محزم» للتوعية بمرض الحزام الناري Herpes zoster، وذلك بمشاركة نخبة من أطباء الجلد من مختلف مستشفيات وزارة الصحة، بالإضافة الى مشاركة فاعلة من اطباء البورد الكويتي ومنتسبي البرنامج التدريبي المعتمد في طب الجلد. حضر الفعالية وكيل وزارة الصحة د.عبدالرحمن المطيري وعدد من الشخصيات الصحية البارزة من بينهم د.وليد البصيري ود.قصي الصالح. وفي تصريح لها بهذه المناسبة، قالت رئيس رابطة اطباء الجلد د.أطلال اللافي: ان الحزام الناري يعد من الامراض الفيروسية الشائعة التي تصيب الجهاز العصبي والجلد، وينتج عن اعادة تنشيط فيروس الجدري المائي الكامن في الجسم، وتتجلى اعراضه في ظهور طفح جلدي مؤلم على شكل شريط في جهة واحدة من الجسم، يرافقه احساس بالحرقان والتنميل وقد تستمر الآلام حتى بعد زوال الطفح، وهي ما تعرف بمتلازمة الألم العصبي التالي للهربس Postherpetic Neuralgia. وأكدت د.اللافي أن تسليط الضوء على هذا المرض ضروري، خصوصا مع توافر لقاح فاعل مثل شينغريكس Shingrix الذي أثبت فاعليته في الوقاية وتقليل شدة الأعراض والمضاعفات، داعية كبار السن وذوي المناعة الضعيفة إلى المبادرة بالتطعيم لحماية أنفسهم، مؤكدة أهمية تعزيز الوعي المجتمعي بهذا المرض لتقليل آثاره الصحية والاجتماعية. وتقدمت الرابطة بجزيل الشكر والتقدير الى جميع المشاركين والداعمين لهذا الحدث التوعوي، الذي يهدف الى رفع مستوى الوعي المجتمعي بمرض الحزام الناري، وأهمية الوقاية منه عبر التطعيم، خاصة لدى الفئات الأكثر عرضة مثل كبار السن والمصابين بنقص المناعة.


صحيفة سبق
منذ 2 أيام
- صحة
- صحيفة سبق
53 مليون دولار سوق لقاحات الإنفلونزا.. الرياض والمدن الشمالية الأعلى استهلاكاً لهذه الاسباب
تستحوذ مناطق شمال المملكة العربية السعودية ووسطها، وعلى رأسها العاصمة الرياض، على الحصة الأكبر من استهلاك لقاحات الإنفلونزا في المملكة، مما يجعلها محركًا رئيسًا لسوق اللقاحات. يأتي هذا في ظل كثافة سكانية وانخفاض ملحوظ في درجات الحرارة خلال موسم الشتاء في هذه المناطق، مما أوجد بيئة مثالية لانتشار فيروس الإنفلونزا، وبالتالي زيادة الطلب على اللقاحات كإجراءٍ وقائي. ووفقاً لأبحاث "ResearchAndMarkets"، يتوقع أن ينمو سوق لقاحات الإنفلونزا في السعودية، الذي قُدرت قيمته بـ 44.26 مليون دولار أمريكي عام 2024، ليصل إلى 53.81 مليون دولار أمريكي بحلول عام 2030، بمعدل نمو سنوي مركب قدره 3.51%. وتلعب الحكومة السعودية، وخاصةً وزارة الصحة، دورًا محوريًا في تعزيز مبادرات التطعيم ضد الإنفلونزا، مع التركيز على الفئات الأكثر عرضة للخطر، وقد أسهم توفير اللقاحات المجانية في مرافق الرعاية الصحية والوحدات المتنقلة، في الحد من انتشار الإنفلونزا الموسمية. وتشير بيانات وزارة الصحة السعودية إلى أن أكثر من 3 ملايين شخص من الفئات الأكثر عُرضةً للإصابة بالإنفلونزا الموسمية تلقوا اللقاح هذا الموسم (2025)، مما أدى إلى خفض نسبة الوفيات التراكمية إلى 70% مقارنةً بالفترة ذاتها من العام الماضي.


العربية
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- العربية
أميركا تجيز استخدام أداة لفحص سرطان عنق الرحم.. ذاتيا
وافقت إدارة الغذاء والدواء الأميركية على استخدام أداة لفحص سرطان عنق الرحم ذاتيا في المنزل كبديل لاختبارات مسح عنق الرحم التي تُجرى في عيادات أمراض النساء، على ما أعلنت الجمعة الشركة المنتجة. وستكون هذه المسحة المهبلية الذاتية التي ابتكرتها شركة "تيل هيلث" الأميركية وتطرحها في كاليفورنيا في حزيران (يونيو) المقبل، متاحة عبر الإنترنت للنساء اللواتي تتراوح أعمارهنّ بين 25 و65 عاما المعرّضات للإصابة بسرطان عنق الرحم. ويصيب هذا المرض نحو 0.6 في المئة من النساء. وسائل فعالة للوقاية ويشكّل التطعيم ضد فيروس الورم الحليمي البشري الذي يسبب معظم سرطانات عنق الرحم، والفحوص المنتظمة، وسيلتين فاعلتين في الوقاية من المرض، إلاّ أن أكثر من واحدة من كل أربع نساء لا يخضعن للفحص بانتظام كافٍ. وقالت المديرة العامة لشركة "تيل هيلث" كارا إيغان في بيان: "عندما نسهّل ولوج الرعاية، نساعد النساء في الحفاظ على صحة جيدة، لأنفسهن وللأشخاص الذين يعتمدون عليهنّ كل يوم". ولم تكشف الشركة عن الأسعار، لكنها أكدت أنها تتعاون مع شركات التأمين لضمان جعل المنتج في متناول الجميع. تعليمات الاستعمال وستكون الأداة مرفقة بتعليمات للتواصل مع المتخصصين الذين يمكنهم طلب الاختبار وتفسير نتائجه وتوجيه المستخدمات خلال العملية. وتتيح المسحة اكتشاف سلالات فيروس الورم الحليمي البشري العالية الخطورة. وأظهرت تجربة سريرية أن دقتها تضاهي دقة المسحات المهبلية التي تُجرى باستخدام منظار المهبل والتي تتسبب عادة بإزعاج. وتصاب معظم النساء النشطات جنسياً بفيروس الورم الحليمي البشري أثناء حياتهنّ، لكنّ السرطان لا يصيب إلاّ نسبة محدودة منهنّ.


روسيا اليوم
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- روسيا اليوم
لقاح "الحزام الناري" يذهل الأطباء.. حماية غير متوقعة للقلب والأوعية الدموية
وقام فريق بحثي من جامعة كيونغ هي الكورية بتحليل السجلات الطبية لأكثر من مليون مواطن كوري جنوبي، ليخلصوا إلى أن المطعمين ضد الهربس النطاقي يتمتعون بحماية أعلى من أمراض القلب والأوعية الدموية مقارنة بغير المطعمين. وهذه النتائج تمثل أحدث دليل على أن مخاطر الإصابة بالهربس النطاقي قد تكون أكثر خطورة على الصحة مما كان يعتقد سابقا، حيث يبدو أن الفيروس لا يقتصر تأثيره على التسبب في الطفح الجلدي المؤلم فحسب، بل قد يمتد ليشكل تهديدا حقيقيا لصحة القلب. ويذكر أن الهربس النطاقي ينتج عن إعادة تنشيط فيروس الحماق النطاقي نفسه الذي يسبب جدري الماء، حيث يظل كامنا في الجسم لسنوات قبل أن يعاود الظهور في صورة هذه العدوى المؤلمة التي تصيب الأعصاب والجلد. وخلال الدراسة الحديثة، حلل الباحثون بيانات أكثر من 1.3 مليون مريض بمتوسط عمر 61 عاما، وجد الفريق أن الذين تلقوا اللقاح انخفضت لديهم مخاطر الإصابة بالسكتات الدماغية والنوبات القلبية وفشل القلب بنسبة 26% مقارنة بغير المطعمين. ويعزو الباحثون هذه النتائج إلى قدرة اللقاح على منع الآثار الضارة لعدوى الهربس النطاقي على الجهاز القلبي الوعائي. ويوضح البروفيسور دونغ كيون يون، رئيس فريق البحث، أن الفيروس المسبب للمرض يمكن أن يؤدي إلى تلف الأوعية الدموية وزيادة الالتهابات وتكوين الجلطات الدموية، وهي عوامل ترفع جميعها من خطر الإصابة بأمراض القلب. ومن خلال منع العدوى في المقام الأول، يسهم اللقاح في تقليل هذه المخاطر بشكل غير مباشر. إقرأ المزيد خطر كامن في البلاستيك يفاقم أمراض القلب عالميا والأمر الأكثر إثارة في هذه النتائج هو أن الحماية القلبية الوعائية تستمر لفترة طويلة تصل إلى 8 سنوات بعد التطعيم، مع ذروة الفعالية خلال السنوات الثلاث الأولى. كما لاحظ الباحثون أن الفائدة كانت أكبر لدى فئات معينة، خاصة الرجال والأشخاص تحت سن الستين وأولئك الذين يعانون من أنماط حياة غير صحية مثل التدخين أو الإفراط في تناول الكحول. ويشير الباحثون إلى أن هناك بعض القيود في الدراسة مثل الاستناد إلى عينة آسيوية ما قد يعني أنه لا يمكن تعميم النتائج على جميع المجموعات العرقية. كما ركزت الدراسة على اللقاح التقليدي الذي يحتوي على فيروس حي مضعف، بينما بدأت العديد من الدول في التحول إلى لقاح أحدث يعتمد على تقنية مختلفة تماما. وفي هذا السياق، يخطط فريق البروفيسور يون الآن لدراسة مماثلة لتقييم فعالية اللقاح الحديث في تقديم نفس الحماية القلبية الوعائية. ومع ذلك، تسلط نتائج هذه الدراسة الضوء على أهمية التطعيم ضد الهربس النطاقي ليس فقط للوقاية من الطفح الجلدي المؤلم الذي يسببه، ولكن أيضا كإجراء وقائي ضد أمراض القلب والأوعية الدموية. المصدر: ديلي ميل