أحدث الأخبار مع #التعاون_الأردني_السوري


روسيا اليوم
منذ 8 ساعات
- سياسة
- روسيا اليوم
وزير الخارجية السوري: خرق إسرائيل لاتفاقية 1974 يعني بث الفوضى في المنطقة (فيديو)
وأضاف الشيباني خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نائب رئيس مجلس الوزراء الأردني وزير الخارجية أيمن الصفدي حول إحداث مجلس تنسيقي أعلى بين سوريا والأردن في قصر تشرين بدمشق، أن الاعتداءات الإسرائيلية على سوريا لا تهددها وحدها فقط بل كل المنطقة وتمثل انتهاكا صارخا للقوانين الدولية. وذكر الشيباني أن دمشق تتحدث مع الولايات المتحدة وأوروبا وجميع الدول من أجل إلزام إسرائيل باتفاق عام 1974. وصرح الوزير السوري بأنه "ومنذ اليوم الأول قلنا نريد سوريا مستقرة فالشعب السوري تعب من الحروب". وثمن وزير الخارجية موقف الأردن الرافض للتدخلات الإسرائيلية في سوريا التي تهدد المنطقة بأسرها. وأشار الشيباني إلى أن الكل يقف إلى جانب سوريا اليوم وبالتأكيد هناك من لا يريد استقرارها لكنها أصوات نشاذ لا قيمة لها. وأوضح أن لسوريا حدودا مشتركة مع الأردن وتركيا ولبنان وتريد الحفاظ على أمنها ومواجهة ما يهددها، مؤكدا أن أمن سوريا مرتبط بأمن دول الجوار. وبين في السياق أن تهديدات أمنية مشتركة تواجه سوريا والأردن وأن العلاقة بين دمشق وعمان تبشر بازدهار مقبل.وأكد أن توقيع اتفاقية لإحداث مجلس تنسيقي أعلى لتعزيز العمل المشترك يخدم مصالح البلدي. وفي سياق متصل، ذكر الوزير أن الدبلوماسية السورية انتهجت منذ اليوم الأول نهجا منفتحا مع الجميع بما يخدم الشعب السوري ونقل تطلعاته واحتياجاته بكل صدق وأمانة، مبينا أن سوريا خرجت من الحرب بعد 14 سنة وما تريد الحكومة التركيز عليه هو الأمن والاستقرار. وصرح بأن الجهود الدبلوماسية توجت برفع العقوبات الأوروبية بعد أيام من رفع العقوبات الأمريكية، مشيرا إلى أن رفع العقوبات سينعكس إيجابا على سوريا والمنطقة. المصدر: وسائل إعلام سورية عقد رئيس جهاز الاستخبارات التركي إبراهيم قالن أمس الاثنين مباحثات مع الرئيس السوري أحمد الشرع وغيره من كبار المسؤولين السوريين في العاصمة دمشق. قال وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني الثلاثاء، إن تهديدات أمنية مشتركة تواجه سوريا والأردن، وإن البلدين حققا معا نجاحا مشتركا برفع العقوبات عن دمشق. كشفت مصادر دبلوماسية لوكالة "فرانس برس" أن الاتحاد الأوروبي وافق اليوم الثلاثاء على رفع كل العقوبات المفروضة على سوريا. قال رئيس البرلمان الإيراني محمد باقر قاليباف، يوم الاثنين، إن إسرائيل هي مشكلة المنطقة الأولى ومحور الأزمات فيها.


الغد
منذ 10 ساعات
- أعمال
- الغد
عقد الدورة الاولى لمجلس التنسيق الأعلى الاردني السوري
وقّع نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي ووزير الخارجية والمغتربين السوري أسعد الشيباني مذكّرة تفاهم بين حكومة المملكة الأردنية الهاشمية وحكومة الجمهورية العربية السورية حول إنشاء وتفعيل مجلس التنسيق الأعلى، والذي كان قد اتفق البلدان على تأسيسه خلال زيارة الصفدي لدمشق بتاريخ ١٧ نيسان ٢٠٢٥ ولقائه الوزير الشيباني. اضافة اعلان وعقد المجلس أولى دوراته اليوم في دمشق برئاسة الصفدي والشيباني، وعضويّة وزراء كلّ من، المياه والري رائد أبو السعود، والصناعة والتجارة والتموين يعرب القضاة، والطاقة والثروة المعدنية الدكتور صالح الخرابشة، والنقل المهندسة وسام التهتموني، عن الجانب الأردني، ونظرائهم السوريين وزراء الاقتصاد والصناعة محمد الشعار، والطاقة محمد البشير، والنقل يعرب بدر. وأكّد الصفدي والشيباني والوزراء من كلا البلدين الحرص المشترك على إدامة التعاون والتنسيق المشترك حيال مختلف القضايا ذات الاهتمام المشترك، بما يعكس تاريخية العلاقات الأخوية بين البلدين الشقيقين، وسبل تطوير آفاق التعاون بينهما. وتناولت المباحثات سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين والارتقاء بها في مختلف المجالات، وبما يسهم في دعم جهود الحكومة السورية في إعادة بناء سوريا، ومواجهة تحديات المرحلة الانتقالية. وأثمرت الدورة الأولى لمجلس التنسيق الأعلى اتفاق الوزراء على خارطة طريق عملانية تستهدف تحقيق أهداف قصيرة وطويلة الأمد، بما يخدم المصلحة المشتركة بين البلدين الشقيقين ويعود بالنفع على شعبيهما. وفي مجال المياه، تناولت خارطة الطريق مسائل مراجعة اتفاقية استثمار مياه نهر اليرموك للعام ١٩٨٧ وتعديل بنودها بما يراعي الحقوق المائية العادلة لكلا البلدين، إضافةً إلى تفعيل عمل اللجان المشتركة بين الجانبين. وعلى صعيد الطاقة، بحث الوزراء المعنيون مشاريع تزويد سوريا بالغاز الطبيعي عبر الأردن ومشاريع الربط والتزويد الكهربائي ومشاركة التجربة الأردنية حول الإفادة من الطاقة المتجددة، وتم الاتفاق على عقد اجتماع على المستوى الوزاري خلال شهر تموز القادم يتبعه اجتماعات على المستوى الفني لمتابعة مجالات التعاون هذه، وكذلك مشاركة تجربة الأردن في مجال ترخيص شركات توزيع الكهرباء، كما اتفق الطرفان على مباشرة الفرق الفنية لديهما بإعداد الدراسات اللازمة لإعادة تشغيل خط الربط الأردني السوري حال جاهزيته داخل الأراضي السورية وإعداد الشروط المرجعية لإعداد الدراسات اللازمة لتدعيم الخط الحالي. كما تم بحث إمكانية استفادة سوريا من ميناء الغاز المسال الذي سيتم تشغيله في العقبة في الربع الأخير من عام ٢٠٢٦، وكذلك الاستفادة من السعات التخزينية للمشتقات النفطية وأسطول نقل المشتقات النفطية المتوفر في المملكة. وفي المجال الاقتصادي والتبادل التجاري، اتفق الطرفان على عقد اللجنة المشتركة على المستوى الوزاري في شهر تموز تتناول أجندة أعمال وقضايا تعزّز فرص التكامل الصناعي الثنائي، والتجارة البينية وتعظّم فرص شحن الترانزيت والاعتراف المتبادل بشهادات المطابقة لمنتجات كلا البلدين، وتنظيم منتدى أعمال على هامش أعمال اللجنة، وكذلك دعوة القطاع الخاص لإعادة تشكيل مجلس الأعمال الأردني السوري المشترك، وترحيب الجانب السوري بزيارة وفد اقتصادي أردني لسوريا الأسبوع القادم. وفي مجال النقل، اتفق الطرفان على عقد أعمال اللجنة الفنية الأردنية السورية المشتركة للنقل البري وبحث قضايا النقل البري بين البلدين وتوحيد الرسوم، وموضوع الربط السككي الثنائي مستقبلًا، وكذلك مشاركة الخبرات في مجال تنظيم النقل البري. هذا وستتبع القرارات أعلاه زيارات فنية متبادلة تستهدف تحقيق أهداف تلك القرارات وتترجم ما تضمنته خارطة الطريق التي بحثها مجلس التنسيق الأعلى.


رؤيا نيوز
منذ 12 ساعات
- سياسة
- رؤيا نيوز
إنشاء مجلس تنسيقي بين الأردن وسوريا
وقع الأردن وسوريا الثلاثاء، على اتفاقية ومذكرة تفاهم لأنشاء وتفعيل 'مجلس التنسيق الأعلى'، وفقا لنائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين، أيمن الصفدي. وقال الصفدي في تصريحات صحفية مشتركة مع وزير الخارجيَّة والمغتربين السُّوري أسعد الشيباني، إنّ الأردن وسوريا اتفقا على خريطة طريق للتعاون في مجالات الصحة والمياه والنقل والطاقة. وأضاف أن الأردن يسعى إلى تعاون شامل وواسع مع سوريا ينعكس إيجابًا على البلدين. وبين وجود حرص واضح من سوريا على تعزيز العلاقات التاريخية بين البلدين، مشيرا إلى أن الزيارة جاءت بتوجيهات من جلالة الملك عبدالله الثاني، استنادًا إلى ما يجمع البلدين من أواصر أخوّة ومصالح مشتركة، وللوقوف إلى جانب سوريا. في الوقت الذي أكّد فيه الشيباني توقيع اتفاقية ومذكرة تفاهم تعلن عن مجلس تسيقي أعلى بين سوريا والأردن، حيث سيتولى الإشراف على تعزيز التنسيق، ليس فقط في هذه الوزارات بل في جميع الوزارات ذات الشأن، على أن تُعقد اجتماعات دورية تُرفع تقاريرها إلى القيادتين في الأردن وسوريا. وأضاف أن نقاشات ثنائية جرت اليوم على مستوى الطاقة والنقل والاقتصاد.