logo
#

أحدث الأخبار مع #التعليم_الرقمي

تكريم مبادرة «المعلم المتقن» لتأهيل المعلمين عبر منصة صاد القرآنية
تكريم مبادرة «المعلم المتقن» لتأهيل المعلمين عبر منصة صاد القرآنية

الأنباء

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • منوعات
  • الأنباء

تكريم مبادرة «المعلم المتقن» لتأهيل المعلمين عبر منصة صاد القرآنية

عبدالعزيز الفضلي برعاية وكيل وزارة التربية بالتكليف منصور الظفيري أقيم حفل تكريم مبادرة «المعلم المتقن» لتأهيل المعلمين عبر منصة «صاد القرآنية» على مسرح وزارة التربية. وأعلن التوجيه الفني العام لمادة التربية الإسلامية بوزارة التربية عن ختام مشروع «المعلم المتقن»، بالتعاون مع منصة «صاد» القرآنية، في خطوة تهدف إلى تطوير كفاءة المعلمين وتعزيز التحول نحو التعليم الرقمي الذكي. ويأتي هذا المشروع ضمن جهود الوزارة لتحقيق رؤية «كويت جديدة»، من خلال تبني أحدث الأدوات الرقمية التي تسهم في الارتقاء بمستوى الأداء التربوي داخل الفصول الدراسية. من جهتها، أكدت الموجه الفني العام للتربية الإسلامية بالإنابة عبلة عبدالملك أن المشروع يمثل نقلة نوعية في مجال التدريب التربوي، حيث أسهم في تطوير المهارات المهنية للمعلمين، لاسيما في مجالي تلاوة وتصحيح التلاوة، مستفيدا من الإمكانات التقنية المتقدمة التي توفرها منصة «صاد». وأوضحت أن البرنامج استفاد منه أكثر من 5000 معلم ومعلمة خلال فترة وجيزة، من خلال تقديم 18 دورة تدريبية متخصصة نفذت بكفاءة عالية، بفضل جهود مشتركة من المدربين والمشرفين والفنيين والإداريين. وفي ختام الحفل، عبرت عبدالملك عن فخرها بالنتائج المحققة، مشيدة بجهود فريق عمل المشروع ومنصة «صاد»، مؤكدة أن هذا الإنجاز يشكل انطلاقة جديدة في مسار التدريب الرقمي، معربة عن أملها في استمرار مثل هذه المبادرات النوعية. واختتم الحفل بتكريم موجهي وموجهات التربية الإسلامية في المناطق التعليمية، إلى جانب عدد من المعلمين والمعلمات المتميزين، تقديرا لجهودهم في إنجاح مشروع «المعلم المتقن» ودعمهم للتطوير المهني في الميدان التربوي.

إطلاق أول دليل سعودي لأدوات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي للأشخاص ذوي الإعاقة
إطلاق أول دليل سعودي لأدوات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي للأشخاص ذوي الإعاقة

مجلة سيدتي

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • مجلة سيدتي

إطلاق أول دليل سعودي لأدوات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي للأشخاص ذوي الإعاقة

أطلقت جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل مبادرة رائدة على مستوى السعودية، تمثّلت في إصدار أول دليل سعودي لأدوات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي الصديقة للأشخاص ذوي الإعاقة، في خطوة تعكس التزامها العميق بمفاهيم العدالة التعليمية، وتفعيل الأنظمة الوطنية الخاصة بحقوق ذوي الإعاقة في التعليم والتمكين الرقمي. وأوضح رئيس جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل الدكتور فهد الحربي، أن هذه المبادرة تأتي استنادًا إلى نظام حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، والذي يمثل إطارًا قانونيًا شاملًا لضمان الحقوق الأساسية للأشخاص ذوي الإعاقة في المملكة، والذي يعكس توجه الدولة بتطبيق المواثيق الدولية ذات الصلة، وتطوير السياسات والممارسات الوطنية الداعمة لهذه الفئة، وتوفير أدوات تعليمية متخصصة تسهم في تحقيق الشمول والإنصاف الرقمي. الدليل الأول من نوعه على مستوى الجامعات السعودية وبيّنت عميدة التعليم الإلكتروني الدكتورة منيرة المهاشير، أن المشروع يأتي ضمن توجه الجامعة الإستراتيجي نحو التعليم الرقمي الشامل والمستدام، ويُعد الدليل الأول من نوعه على مستوى الجامعات السعودية ، متضمنًا مجموعة شاملة من التطبيقات الذكية المصممة لدعم التعلم والتفاعل الأكاديمي لشرائح متنوعة من الطلبة ذوي الإعاقة ، وتم تصنيف هذه التطبيقات بحسب نوع الإعاقة، بما يضمن ملاءمة التقنية لحاجات كل فئة، وتسهم هذه الأدوات في تعزيز فرص التعليم الذاتي، وتحسين التفاعل الرقمي، وتوفير وسائل مساندة تقلل من الحواجز الأكاديمية، وتمنح الطلاب مزيدًا من الاستقلالية في العملية التعليمية. تابعوا المزيد: هيئة الموسيقى تُطلق مبادرة دعم ذوي الإعاقة لتعليم الموسيقى في السعودية جامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل جامعة حكومية سعودية مستقلة تأسست عام 1975م تقع على الطريق الساحلي الرابط بين مدينتي الدمام والخبر. وتحوي الجامعة 19 كلية وبها أكثر من 45 ألف طالب وطالبة. ففي الثالث من رمضان عام 1430هـ الموافق 24 أغسطس 2009م صدر قرار من مجلس الوزراء يقضي بفصل شطري جامعة الملك فيصل في كل من الدمام والأحساء إلى جامعتين منفصلتين.انطلقت الجامعة باسمها الجديد "جامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل" حاملة إرثًا أكاديميًا وبحثيًا يمتد إلى أربعة عقود؛ حيث استقبلت بعض كلياتها أول دفع من طلابها عام 1395هـ -1975م عند بداية مسيرة الجامعة. وقد كان لكلية الطب، والعلوم الطبية، وكلية العمارة والتخطيط دور رائد في مجال الدراسات العليا على مستوى السعودية ودول الخليج. ومع استمرار التوسع في عدد الكليات، وانضمام معظم الكليات بالمنطقة الشرقية - الدمام، أصبح بها عدد 19 كلية، موزعة على أكبر مساحة جغرافية في المملكة، وبها أكثر من 45 الف طالب وطالبة.في فبراير 2019، أطلقت كلية الاتصالات وتقنية المعلومات في الجامعة "روبوت" ينهي إجراءات المرضى ويتعامل مع المراجعين في مستشفى الملك فهد الجامعي، وذلك بمناسبة اليوم العالمي للتقنية. يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على منصة إكس

المنتدى الاقتصادي العالمي يُتوّج تجربة 1337 المغربية
المنتدى الاقتصادي العالمي يُتوّج تجربة 1337 المغربية

بلبريس

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • بلبريس

المنتدى الاقتصادي العالمي يُتوّج تجربة 1337 المغربية

حظيت تجربة مدرسة 1337 المغربية بإشادة خاصة من المنتدى الاقتصادي العالمي، الذي وصفها في تقرير مصور حديث بأنها نموذج رائد ومبتكر في مجال التعليم الرقمي المجاني، مؤكداً على دورها الفاعل في بناء جيل جديد من المبرمجين والمبدعين في قطاع التكنولوجيا بالمملكة. وقد سلط التقرير، الذي امتد لدقيقتين و22 ثانية، الضوء على الخصائص المميزة لهذه المبادرة الفريدة التي أطلقتها مجموعة OCP عام 2018. وتبرز فرادة المدرسة في كونها مفتوحة أمام جميع الشباب دون الحاجة لأي مستوى دراسي محدد، أو شهادات، أو حتى معرفة مسبقة بالتكنولوجيا، حيث يعتمد القبول فيها على اجتياز مسار انتقاء دقيق يقيس الكفاءة والقدرة على العمل الجماعي. وفي شهادتها ضمن التقرير، أكدت صباح درقاوي، المسؤولة بمجموعة OCP ، أن طلبة المدرسة لا يكتفون بالتعلم النظري، بل ينخرطون في مشاريع متقدمة تتعلق بالذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات، ويساهمون بشكل ملموس في تطوير حلول تكنولوجية مبتكرة تهدف إلى تحسين عمليات إنتاج حمض الفوسفوريك داخل المجموعة، مما يربط التعليم بالتطبيق الصناعي المباشر. كما أبرزت أن مشروع 1337 يتجاوز مجرد التكوين ليصبح رافعة حقيقية للاندماج المهني، من خلال تأهيل الشباب لشغل وظائف دقيقة يتطلبها سوق العمل الحديث، مشيرة إلى أن عدداً من خريجي المدرسة قد انضموا بالفعل إلى فرق عمل OCP كمتخصصين في البيانات ومطورين، مما يثبت فعالية النموذج في سد الفجوة بين التعليم واحتياجات الصناعة. وشددت درقاوي على الأهمية الاستراتيجية لدمج الرقمنة والاستدامة في التحولات الصناعية الجارية، داعية إلى مواكبة هذه التغيرات عبر تطوير كفاءات الأطر الصناعية المستقبلية وجعل المهن التكنولوجية أكثر جاذبية واستقطاباً للشباب. وتتميز مدرسة 1337، التي توسعت لتشمل أربعة فروع في خريبكة وبنجرير وتطوان والرباط، بنظامها التعليمي الثوري القائم على "التعلم بين الأقران" (Peer-to-Peer Learning). ففي بيئة خالية من الأساتذة والجداول الزمنية التقليدية، يعتمد الطلاب كلياً على إنجاز المشاريع العملية وتبادل المعارف والخبرات فيما بينهم داخل فضاء تعليمي ديناميكي مفتوح على مدار الساعة وطيلة أيام الأسبوع. ويُعد هذا التقدير من المنتدى الاقتصادي العالمي بمثابة تتويج دولي لمكانة المدرسة كنموذج ناجح يوفق ببراعة بين بناء الكفاءات الرقمية المتقدمة وتلبية الاحتياجات المتطورة لسوق الشغل. كما أنه يعكس بوضوح التزام مجموعة OCP الراسخ بالاستثمار في الرأس المال البشري ودعم مسيرة التحول الرقمي الاستراتيجي في المملكة المغربية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store