أحدث الأخبار مع #التعليم_الطبي


الرياض
منذ 16 ساعات
- صحة
- الرياض
"التخصصي" يستقبل وزير الصحة السلوفاكي لبحث سبل التعاون في الرعاية التخصصية والابتكار الطبي
استقبل مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث بالرياض، معالي وزير الصحة السلوفاكي السيد كاميل شاشكو، ضمن زيارة رسمية هدفت إلى بحث سبل تعزيز التعاون الثنائي في مجالات الرعاية الصحية التخصصية، والابتكار في الطب، والتعليم الطبي المتقدم. وضم الوفد المرافق للوزير السلوفاكي عددًا من كبار مسؤولي القطاع الصحي السلوفاكي، وممثلين عن جامعات ومؤسسات أكاديمية بارزة، حيث استعرضوا مع نظرائهم في "التخصصي" فرص إقامة شراكات استراتيجية في مجالات تدريب الكوادر، وتبادل الخبرات، وتطوير الأبحاث الطبية المشتركة. وتأتي هذه الزيارة في ظل اهتمام عالمي متزايد بالنموذج المتقدم الذي يتبناه مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث، والذي يجمع بين التميز السريري واعتماد أحدث التقنيات، بعد تحقيقه إنجازات طبية عالمية، من أبرزها إجراء أول عملية زراعة قلب كاملة باستخدام الروبوت، وأول عمليتي زراعة قلب وكبد باستخدام الروبوت على مستوى العالم، ما عزز مكانته كمركز مرجعي دولي للرعاية الصحية التخصصية. ويعكس استقبال معالي الوزير شاشكو توجه "التخصصي" نحو توسيع شبكة شراكاته العالمية مع الدول الرائدة في تطوير النظم الصحية، وذلك في إطار التزامه برؤية السعودية 2030 الطموحة، وسعيه المستمر ليكون الخيار الأمثل لكل مريض في مجال الرعاية الصحية التخصصية، ومصدرًا رياديًا في التعليم والبحث والابتكار.


صحيفة الخليج
منذ 5 أيام
- صحة
- صحيفة الخليج
ورشة تدريبية حول قواعد البيانات الجينومية
دبي: «الخليج» شاركت مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية والتربوية، في مؤتمر جمعية الشرق الأوسط وشمال إفريقيا للوراثة الطبية، الذي عُقد في دبي، وذلك بتنظيم ورشة عمل تدريبية متخصصة بعنوان: «قواعد البيانات الجينومية: دليل عملي للأطباء الإكلينيكيين»، بالتعاون مع مركز الدراسات الجينومية العربي. وشهدت الورشة حضوراً نوعياً من الأطباء والمتخصصين، حيث تميّزت بطابع عملي تطبيقي يمكّن المشاركين من التفاعل المباشر مع قواعد بيانات عالمية، كما تعد جزءاً من برنامج التعليم الطبي المستمر للمؤسسة، وتم اعتمادها بـساعات (CME)، ما يؤكد جودتها ومكانتها ضمن أجندة المؤتمر. وقال الدكتور خليفة السويدي، المدير التنفيذي للمؤسسة: «نحرص على دعم التعليم الطــــبي المستمر والمساهمة في نقل المعرفــــة المتخصصــــة للأطباء والعاملين في القطاع الصحي، لا سيما في مجالات الطب الجيني المتقدمة، وتأتي مشاركتنا في المؤتمر من منطلق التزامنا الاستراتيجي بتعزيز القدرات التشخيصية والعلاجية في الأمراض النادرة، وهو ما ينعكس على جودة الرعاية الصحية المقدّمة في دولة الإمارات والمنطقة العربية ككل». وتولّت الجلسة الافتتاحية مقدمة في علم الجينوم وقواعد البيانات الجينية، أعقبتها جلسة تدريب عملي، واختتمت الجلسات بمناقشة ختامية شارك فيها كل من المحاضرين إلى جانب الحضور من الأطباء والباحثين.


الأنباء
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الأنباء
«الصحة» و«كيمز» يزوران مؤسسات طبية رائدة في الأردن
قام وفد رسمي بزيارة إلى المملكة الأردنية الهاشمية شملت مركز الحسين للسرطان، وعددا من المستشفيات التابعة للخدمات الطبية الملكية في مدينة الحسين الطبية. وتأتي هذه الخطوة في سياق تعزيز قنوات التعاون الإقليمي في مجالات التعليم الطبي والتخصصات الدقيقة، بما يدعم توجهات وزارة الصحة ومعهد الكويت للاختصاصات الطبية نحو تطوير رأس المال البشري، وتحقيق أعلى معايير الكفاءة المهنية، بما ينسجم مع رؤية الدولة في الاستثمار المستدام في العنصر البشري. وناقش الوفد خلال الزيارة سبل الاستفادة من التجارب التعليمية المتقدمة، وآليات تعزيز الشراكة المستقبلية مع المراكز التدريبية في الأردن، بما يسهم في توسيع خيارات التدريب ورفع جودة التأهيل التخصصي للأطباء الكويتيين. وأكدت وزارة الصحة ومعهد الكويت للاختصاصات الطبية، من خلال هذه المبادرات، التزامهما المستمر بتوفير بيئة تدريبية متقدمة ومتنوعة لأطبائنا، وتوسيع آفاق التعاون مع المراكز الطبية ذات السمعة العلمية المرموقة في المنطقة، تحقيقا لرؤية صحية وطنية قائمة على التميز والتكامل في إعداد الكوادر الطبية. وضم الوفد كلا من مدير الإدارة الفنية د.نوفة الشمري، ومساعد الأمين العام لشؤون الكليات التخصصية د.عبدالله علي رجب، ورئيس شعبة العلاقات الدولية والاتفاقيات عبداللطيف بن عيسى، حيث هدفت الزيارة إلى الاطلاع الميداني على منظومات التدريب والتعليم الطبي في هذه المؤسسات المتميزة، ولقاء الأطباء الكويتيين المبتعثين هناك ضمن برامج التدريب التخصصي.


الأنباء
١١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الأنباء
تعزيز التدريب الطبي التخصصي وتبادل الخبرات بين الكويت والأردن
قام وفد رسمي بزيارة إلى المملكة الأردنية الهاشمية شملت مركز الحسين للسرطان، وعددًا من المستشفيات التابعة للخدمات الطبية الملكية في مدينة الحسين الطبية. وضم الوفد كلًّا من الدكتورة نوفة الشمري مدير الإدارة الفنية، والدكتور عبدالله علي رجب مساعد الأمين العام لشؤون الكليات التخصصية، والسيد عبداللطيف بن عيسى رئيس شعبة العلاقات الدولية والاتفاقيات، حيث هدفت الزيارة إلى الاطلاع الميداني على منظومات التدريب والتعليم الطبي في هذه المؤسسات المتميزة، ولقاء الأطباء الكويتيين المبتعثين هناك ضمن برامج التدريب التخصصي. وتأتي هذه الخطوة في سياق تعزيز قنوات التعاون الإقليمي في مجالات التعليم الطبي والتخصصات الدقيقة، بما يدعم توجهات وزارة الصحة ومعهد الكويت للاختصاصات الطبية نحو تطوير رأس المال البشري، وتحقيق أعلى معايير الكفاءة المهنية، بما ينسجم مع رؤية الدولة في الاستثمار المستدام في العنصر البشري. وقد ناقش الوفد خلال الزيارة سبل الاستفادة من التجارب التعليمية المتقدمة، وآليات تعزيز الشراكة المستقبلية مع المراكز التدريبية في الأردن، بما يسهم في توسيع خيارات التدريب ورفع جودة التأهيل التخصصي للأطباء الكويتيين. وأكدت وزارة الصحة ومعهد الكويت للاختصاصات الطبية، من خلال هذه المبادرات، التزامهما المستمر بتوفير بيئة تدريبية متقدمة ومتنوعة لأطبائنا، وتوسيع آفاق التعاون مع المراكز الطبية ذات السمعة العلمية المرموقة في المنطقة، تحقيقًا لرؤية صحية وطنية قائمة على التميز والتكامل في إعداد الكوادر الطبية.


رؤيا نيوز
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- رؤيا نيوز
البصول: فجوة واضحة بين التعليم الطبي وسوق العمل
شارك مدير عام مستشفى الجامعة الأردنية، الدكتور نادر البصول، اليوم السبت، في الملتقى الوطني الرابع للتربية والتعليم والتعليم العالي وتكنولوجيا المعلومات، بورقة عمل تناولت 'واقع التعليم والتدريب الطبي ومدى مواءمته لسوق العمل الطبي المحلي'. جاء ذلك برعاية رئيس مجلس أمناء الجامعة الأردنية، الدكتور عدنان بدران، وبمشاركة واسعة من ممثلي الوزارات، والجامعات، والنقابات، إلى جانب العديد من المؤسسات الحكومية والخاصة. وسلّطت ورقة البصول الضوء على التحديات التي يواجهها قطاع التعليم الطبي في الأردن، في ظل الارتفاع الكبير في أعداد خريجي كليات الطب. وأشار إلى أن عدد طلبة الطب في الجامعات الأردنية يقدّر بحوالي 23 ألف طالب، بالإضافة إلى نحو 20 ألف طالب يدرسون في جامعات عربية وأجنبية، في حين لا يحتاج سوق العمل المحلي إلا إلى ما بين 1000 و1100 طبيب سنويًا، ما يؤدي إلى فائض يتراوح بين 1500 و2000 طبيب سنويًا. وأوضح البصول، أن هناك فجوة واضحة بين مخرجات التعليم الطبي واحتياجات سوق العمل، تتجلى في عدة جوانب، أبرزها: ضعف التدريب العملي، وقلة المهارات الإدارية والتواصلية لدى الخريجين، إلى جانب نقص البيانات الدقيقة حول احتياجات السوق والتوزيع الجغرافي غير المتوازن للكوادر الطبية. كما أشار إلى التحديات الكبيرة التي يواجهها الأطباء في الحصول على فرص تدريب مناسبة ضمن برامج الإقامة. ودعا البصول إلى أهمية تعزيز برامج التطوير المهني المستمر (CPD)، لمواكبة التغيرات المتسارعة في العلوم الطبية والتقنيات الصحية، مؤكدًا أن التعليم الجامعي وحده لم يعد كافيًا لضمان كفاءة الطبيب على امتداد مسيرته المهنية.