logo
#

أحدث الأخبار مع #التكنولوجيا

خالد بن محمد: قطاع الصناعة دعامة رئيسية لتنويع الاقتصاد الوطني
خالد بن محمد: قطاع الصناعة دعامة رئيسية لتنويع الاقتصاد الوطني

البيان

timeمنذ 2 ساعات

  • أعمال
  • البيان

خالد بن محمد: قطاع الصناعة دعامة رئيسية لتنويع الاقتصاد الوطني

صبري صقر، وام شهد سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي، جانباً من فعاليات الدورة الرابعة لمنتدى «اصنع في الإمارات»، الذي انطلق أمس بمركز أدنيك أبوظبي، ويستمر حتى 22 مايو الجاري، بتنظيم من مجموعة أدنيك، واستضافة وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة بالتعاون مع وزارة الثقافة ومكتب أبوظبي للاستثمار وشركة بترول أبوظبي الوطنية «أدنوك». وأشار سموه إلى أهمية تعزيز مساهمة الصناعات الوطنية في الناتج المحلي الإجمالي، بما ينسجم مع مستهدفات الاستراتيجية الوطنية للصناعة والتكنولوجيا المتقدمة «مشروع 300 مليار»، واستراتيجية أبوظبي الصناعية، التي تهدف إلى تعزيز تنافسية الصناعات الحيوية، وبناء اقتصاد معرفي مبتكر قادر على مواكبة المستقبل. واطّلع سموه خلال الجولة على أحدث المنتجات والتقنيات والحلول الصناعية المعروضة، التي تبرز تطور القطاع الصناعي في الدولة ودوره المحوري في تنويع الاقتصاد وتعزيز التنافسية العالمية للمنتجات الإماراتية. وأعرب سموه عن اعتزازه بما شاهده من إنجازات وطنية ومبادرات مبتكرة، مؤكداً أن مبادرة (اصنع في الإمارات)، منصة استراتيجية تعكس رؤية قيادتنا الرشيدة في بناء اقتصاد وطني متنوع ومستدام، يقوده الابتكار والصناعة المتقدمة. على صعيد متصل أطلق سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، ممثل حاكم أبوظبي في منطقة الظفرة، مجموعة «سِرح»، الشركة الإماراتية الرائدة في مجالات عمليات النفط والغاز والخدمات اللوجستية وتوفير القوى العاملة، وذلك خلال حفل رسمي أقيم اليوم ضمن فعاليات الدورة الرابعة من معرض «اصنع في الإمارات» وبحضور عدد من كبار المسؤولين ورواد الأعمال في الدولة. وكشف سموه، عن الهوية المؤسسية الجديدة وشعار المجموعة المستوحى من شجرة السِرح، رمز القوة والمرونة والاستدامة في البيئة الإماراتية. وشهد الحفل الإعلان عن إبرام اتفاقية استراتيجية بين مجموعة «سِرح» وشركة بترول أبوظبي الوطنية (أدنوك) بقيمة ملياري درهم إماراتي، تنص على تزويد «أدنوك» بمجموعة واسعة من المعدات والآلات على مدى خمس سنوات، في إطار شراكة تهدف إلى دعم مشاريعها الحيوية في قطاع الطاقة. إلى ذلك، شهد سمو الشيخ حامد بن زايد آل نهيان، العضو المنتدب لجهاز أبوظبي للاستثمار، انطلاق فعاليات المنتدى، بحضور ضيوف الدولة، معالي عبدالله فخرو، وزير الصناعة والتجارة في مملكة البحرين، ومعالي سامهينج بورا، وزير دولة في وزارة التجارة بكمبوديا. وأضاف أن الصناعة تسهم في خلق قيمة اقتصادية إضافية، وتحسن الإنتاجية، وتوفر فرص العمل، وتخلق بنية تحتية متطورة ومرنة، وتبني قاعدة إنتاجية لزيادة الصادرات، وتعزز الناتج المحلي الإجمالي. وأشار إلى أنه من خلال رؤية قيادتنا الرشيدة، فإن الابتكار والإصرار والعزيمة هي خط الأساس الذي ننطلق منه، والمرونة والسرعة والإنتاجية هي أسلوب عملنا. وحول الذكاء الاصطناعي وصناعات المستقبل قال: «نحن في الإمارات لا ننظر إلى الذكاء الاصطناعي بوصفه أداة أو تقنية جديدة، بل بوصفه قطاعاً اقتصادياً متكاملاً، من المتوقع أن تتجاوز إيراداته عالمياً 1.5 تريليون دولار بحلول عام 2040، وكما تابعنا في زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لدولة الإمارات الأسبوع الماضي تم إطلاق المرحلة الأولى من مجمع الذكاء الاصطناعي الإماراتي الأمريكي في أبوظبي، الذي سيكون أكبر مركز ذكاء اصطناعي خارج الولايات المتحدة الأمريكية». وبيّن أنه في إطار تعزيز هذا التوجه لتبني التكنولوجيا المتقدمة والذكاء الاصطناعي، أطلقت الوزارة «برنامج التحول التكنولوجي»، و«مؤشر تبني التكنولوجيا المتقدمة»، الذي نجح في دعم أكثر من 500 مصنع من خلال تسهيلات تمويلية وصلت قيمتها إلى 4.6 مليارات درهم. كذلك نحن نهتم بصناعات المستقبل، بما فيها تقنيات الطاقة المتجددة، والمفاعلات المعيارية الصغيرة SMRs، والفضاء، وأشباه الموصلات، والشرائح الذكية، والمكونات اللازمة لمراكز بيانات الذكاء الاصطناعي، وبطاريات تخزين الطاقة، والمعدات والمركبات ذاتية القيادة، ومعدات ومواد البناء. وتوسعت الشراكات الاستراتيجية لدولة الإمارات عبر اتفاقيات الشراكة الاقتصادية الشاملة، وأسهم ذلك في تعزيز وصول المنتجات الإماراتية إلى أسواق جديدة، ورفع قيمة التجارة الخارجية للدولة لتصل إلى أكثر من 5 تريليونات درهم. وتابع: «من خلال برنامج المحتوى الوطني لدعم القطاع الصناعي، وصلت القيمة التراكمية للإنفاق المحلي عبر البرنامج إلى 347 مليار درهم، وتم توفير أكثر من 22 ألف فرصة عمل للمواطنين». وإطلاق «صندوق الإمارات للنمو» تحت مظلة «مصرف الإمارات للتنمية»، كمنصة استثمارية بقيمة مليار درهم، تهدف إلى تمكين الشركات الصغيرة والمتوسطة في قطاعات استراتيجية تشمل التصنيع والصحة والأمن الغذائي والتكنولوجيا المتقدمة، من خلال توفير رأس المال طويل الأمد، والدعم الاستراتيجي اللازم للنمو المستدام والتوسع الفعّال». كما ستوفر الدورة الرابعة أكثر من 1200 فرصة عمل للكوادر الوطنية بالتعاون مع برنامج «نافس» وعدد من الشركات الوطنية عبر معرض «مُصنّعين». وتم تخصيص جناح خاص للحِرَف الإماراتية والصناعات التراثية، بمناسبة «عام المجتمع» لدعم إرثنا الحرفي الصناعي وثقافتنا الوطنية، وبمشاركة 216 حرفياً إماراتياً، وسيكون هناك عدد من الإعلانات المهمة التي سيتم إصدارها خلال الأيام القادمة. وتابع أنه من المتوقع أن تصل مساهمة قطاع الصناعات التحويلية في الاقتصاد الوطني إلى 193 مليار درهم خلال 2024، وبلغت قيمة الاستثمارات الأجنبية المباشرة في هذا القطاع قرابة 40 مليار درهم بنهاية عام 2022، التي تشكّل ما نسبته 7% من إجمالي الاستثمار الأجنبي المباشر الوارد إلى الدولة. وقال: «نمتلك اليوم عدداً من التشريعات الاقتصادية المتقدمة التي توفر بيئة استثمارية جاذبة، وتحفز الابتكار والإنتاجية، ويعزز من تأثيرها حجم التعاون القائم بين القطاعين العام والخاص، بما يدعم رؤية الدولة في أن تصبح المركز العالمي للاقتصاد الجديد بحلول عام 2031». وأشار إلى أن قطاع الطاقة الوطني إلى جانب ما تمتلكه الدولة من بنية تحتية متطورة، يسهمان في رفع جاذبية دولة الإمارات لاستقطاب الاستثمارات الأجنبية ودعم مسار الصناعات المتقدمة ذات الأولوية، بما يجعل الدورة الرابعة من «اصنع في الإمارات» التي تركز على الصناعات المتقدمة مؤثرة على صعيد بحث ملفات الطاقة والصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، وعلاقتها ببعضها البعض.

70 % من متسوقي الإمارات يستخدمون الذكاء الاصطناعي
70 % من متسوقي الإمارات يستخدمون الذكاء الاصطناعي

البيان

timeمنذ 3 ساعات

  • أعمال
  • البيان

70 % من متسوقي الإمارات يستخدمون الذكاء الاصطناعي

ويستند تقرير شركة أدين السنوي إلى استطلاع شمل 41 ألف مستهلك في 28 دولة، أظهر أن الكثير من المتسوقين يعتبرون الذكاء الاصطناعي إضافة جديدة إلى عادات التسوق لديهم. وقال 21% من المشاركين في الإمارات إنهم استخدموا الذكاء الاصطناعي للمرة الأولى خلال الاثني عشر شهراً الماضية، بينما أبدى 62% استعدادهم لاستخدامه في المستقبل لإجراء الشراء. وحظيت التجربة بتقييم إيجابي من المستهلكين، إذ قال 65% من المستخدمين في الإمارات إن الذكاء الاصطناعي يقدم لهم اقتراحات جيدة عند اختيار الملابس والوجبات وغيرها. وأشار 14% إلى أن أفضل أفكار الشراء لديهم جاءت أثناء استخدامهم لهذه التقنية. وأبدى 66% رغبتهم في اكتشاف علامات تجارية فريدة من خلال الذكاء الاصطناعي، ما يفتح آفاقاً جديدة لشركات التجزئة لبناء شراكات استراتيجية وابتكار عروض مشتركة لتعزيز الإيرادات. «الذكاء الاصطناعي» يغير قواعد سوق العمل في الإمارات 2025

وفد من جامعة دمنهور يشارك في ورشة عمل "الحوار العلمي الروسي المصري وسط ديناميكية دولية جديدة"
وفد من جامعة دمنهور يشارك في ورشة عمل "الحوار العلمي الروسي المصري وسط ديناميكية دولية جديدة"

اليوم السابع

timeمنذ 3 ساعات

  • علوم
  • اليوم السابع

وفد من جامعة دمنهور يشارك في ورشة عمل "الحوار العلمي الروسي المصري وسط ديناميكية دولية جديدة"

شارك وفد من جامعة دمنهور اليوم الإثنين فى ورشة عمل بعنوان "الحوار العلمي الروسي المصري وسط ديناميكية دولية جديدة"، التي تنظمها أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا بالتعاون مع معهد الدراسات الشرقية التابع للأكاديمية الروسية للعلوم، ومركز بريماكوف الروسي للتعاون الدولي، وذلك بمقر أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا. ضم الوفد المشارك كل من الأستاذ الدكتور ماجد وصفي ـ مدير مكتب التعاون الدولي بالجامعة، الدكتور عمرو أبو هاني ـ قائم بعمل عميد كلية الحاسبات والمعلومات، الدكتور عماد العزومي ـ بكلية الزراعة، الدكتور جمعة عثمان ـ بكلية الهندسة، الدكتورة هند حسين ـ بكلية العلوم. من جانبه أعرب الأستاذ الدكتور إلهامي ترابيس ـ رئيس جامعة دمنهور، عن سعادته بمشاركة جامعة دمنهور في تلك الورشة التي تهدف إلى مناقشة إمكانيات تحفيز التعاون في مجال العلوم والتكنولوجيا والابتكار، والتحديات التي يواجهها التعاون العلمي والتكنولوجي بين روسيا ومصر، فضلا عن تحديد أولويات التعاون العلمي والتكنولوجي بين روسيا ومصر خاصة في مجالات الطاقة والطب وعلوم الحاسوب والزراعة وأبحاث المياه. وأشاد وفد الجامعة المشارك بورشة العمل والمحاور التي تم مناقشتها، مما يساهم في تبادل الرؤى والأفكار المثمرة التي تعزز من الحوار العلمي بين الخبراء والباحثين من روسيا ومصر في موضوعات تشمل العلوم والتكنولوجيا والابتكار، وتساهم في تبادل الخبرات والموارد، وتستعرض دور التكنولوجيا في تحقيق أهداف التنمية المستدامة.

العرب بين قمم الخليج وقمة بغداد
العرب بين قمم الخليج وقمة بغداد

العربية

timeمنذ 6 ساعات

  • سياسة
  • العربية

العرب بين قمم الخليج وقمة بغداد

في المحطات الثلاث للرئيس الأميركي، تحوّل الخليج العربي مركزاً للعالم واهتماماته، وبمقدار ما أظهرت المنطقة امتزاجَ أصالتها بحداثتها في إطار التفاعل الإيجابي مع دولة كبرى كالولايات المتحدة، بمقدار ما شكّل اعتدالها حافزاً لدونالد ترامب كي يطوّر توجّهاته نحو السلام وإنهاء الحروب. ثمة عبارة ذات دلالة تردّدت خلال الأيام الثلاثة، وهي أن منطقة الخليج باتت تمثّل المستقبل، من منظور عالمي، وبما يعنيه من تعاون بين الدول والشعوب، ومن مفاهيم جديدة تسخّر القوّة والثروات والمصالح في السعي إلى تحقيق الأمن والاستقرار القائمين على التنمية. وانطلاقاً من ذلك، كان واضحاً أن إبرام الصفقات مع أميركا يعكس حرص المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة ودولة قطر على تحصين تجاربها بإيجاد شبكة علاقات ومصالح متعددة الآفاق، سواء في المجال الدفاعي أو في مواكبة الذكاء الاصطناعي وأحدث الإنجازات التكنولوجية في مجالات النقل والاتصال والطاقة. كما تمثّل هذه التعاقدات طموح منطقة الخليج لصقل موقعها في العالمية من باب الإيجابية، ليس فقط بتوفيرها الطاقة، وهي عصب الاقتصادات، بل أيضاً بقدرتها على التوسّط في مختلف الصراعات الجيوسياسية، خصوصاً أنها أثبتت على مرّ العقود أن لا مطامع لها ولا نيات عدوانية، وتطلعت دائماً إلى أن تحذو الدول كافةً حذوها في انفتاحها وعدم انسياقها في الاستقطابات. في هذا السياق لم يكن مستغرباً أن يؤدّي التلاقي الأميركي الخليجي إلى تحريك الملفات الدولية والإقليمية الساخنة، وهي كثيرة في هذه المرحلة، بدءاً من الحرب التي تصرّ حكومة إسرائيل على إبقائها مفتوحةً بلا أفق ضد الفلسطينيين لإعادة احتلال قطاع غزة وضمّ الضفة الغربية، وانتقالاً إلى سوريا ولبنان واليمن، فضلاً عن المأساة الكارثية في السودان، فأوكرانيا وإيران. ففي عدد من هذه الملفات كانت لدول الخليج مساهمات إنسانية وتصالحية، وفي بعضٍ آخر حاولت ولا تزال بصفتها وسيطة ومستعدة لتسهيل أي حلول متى توفّرت الإرادة لدى الأطراف. ورغم صعوبة رفع العقوبات الأميركية عن سوريا، إلا أن الضمانات الخليجية أقنعت الرئيس ترامب بحسم قراره. وكذلك رغم تعقيدات الوضع في غزّة، فقد أمكن تحريك الموقف الأميركي في اتجاه الاعتراف بوجوب وقف الحرب أولاً للحدّ من مجاعة محققة، ومن ثمّ لطرح الحلول الممكنة، بحيث لا تُنزع عروبة القطاع ولا تكون هناك حتمية احتلال أو حتى حتمية تهجير السكان. وبطبيعة الحال تعني قمم الرياض وأبوظبي والدوحة أن العلاقة التي تتمتّن مع الولايات المتحدة يمكن أن تساهم في تقليص التوتّرات في المنطقة العربية. وربما كان بإمكان القمة العربية في بغداد أن تواكبها في ذلك طالما أنها لا تزال تمثّل ملتقى المواقف العربية الجامعة. وإذا كان العرب لا يزالون يعتبرون القضية الفلسطينية قضيتَهم المركزية، فلأنهم ينشدون أن تتحقق العدالة فيها، كما أنهم طوال أكثر من عقدين ظلوا يؤكدون التزامهم بالسلام كخيار استراتيجي. ولعل ميزة هذه القمة تكمن أيضاً في كونها تؤشّر أولاً إلى مواصلة التوجّه العراقي نحو الاستقرار، وأيضاً إلى عودة هادئة ومتزنة للعراق إلى دور يعطي قيمة مضافة للدور الخليجي. لا شك في أن بداية خروج العراق، وكذلك سوريا، من صعوبات العقود الماضية ستستغرق وقتاً، وتحديداً في عملية انتظام الدولة العراقية وثبات مقوّمات سلطتها ومؤسساتها، وهذا التوجّه يريح دول الخليج ويلتقي معها عملياً في التوق نحو القطيعة مع الحروب والأزمات.

كبير علماء جوجل: يتنبأ بثورة برمجية يقودها الذكاء الاصطناعي خلال عام!
كبير علماء جوجل: يتنبأ بثورة برمجية يقودها الذكاء الاصطناعي خلال عام!

الرجل

timeمنذ 8 ساعات

  • الرجل

كبير علماء جوجل: يتنبأ بثورة برمجية يقودها الذكاء الاصطناعي خلال عام!

توقع جيف دين، كبير العلماء في شركة جوجل، أن الذكاء الاصطناعي قد يصل قريبًا إلى مستوى أداء المهندسين المبتدئين في البرمجة، مشيرًا إلى أن هذا الإنجاز قد يتحقق "خلال نحو عام". جاء ذلك خلال مشاركته في فعالية "AI Ascent"K التي نظّمتها شركة Sequoia Capital، حيث ناقش مستقبل قدرات النماذج الذكية في مجال البرمجة. وقال دين: "أعتقد أن الوصول لهذا المستوى ممكن خلال عام تقريبًا"، في إشارة إلى قدرة النماذج الحالية على تنفيذ مهام برمجية كانت تتطلب سابقًا تدخّلًا بشريًا مباشرًا. ويأتي هذا التصريح في وقت تشهد فيه شركات التكنولوجيا موجة من التسريحات، مما يزيد من الضغوط التنافسية على المهندسين المبتدئين الذين باتوا يواجهون تحديًا مزدوجًا من الزملاء، ومن الذكاء الاصطناعي! ما الذي ينقص الذكاء الاصطناعي ليُصبح مهندسًا افتراضيًا؟ رغم التقدّم السريع في نماذج الذكاء الاصطناعي، يرى "دين" أن النظام "الافتراضي" لا يزال بحاجة إلى ما هو أكثر من كتابة الشيفرات البرمجية داخل بيئة تطوير IDE، وأوضح قائلاً: "هذا المهندس الافتراضي يحتاج لفهم كيفية إجراء الاختبارات، وتصحيح مشكلات الأداء، والتعامل مع السيناريوهات المعقّدة في بيئة العمل". اقرأ أيضًا: جوجل تطلق ميزات أمان متقدمة في أندرويد 16 للحماية من الاحتيالات وأضاف أن اكتساب هذه المهارات قد يُشبه عملية تعلّم المبرمجين الحقيقيين، الذين يعتمدون على الأدوات المتاحة، ويستفيدون من توجيهات المهندسين الأكثر خبرة، أو من خلال قراءة الوثائق التقنية المتخصصة. ويرى "دين" أن الذكاء الاصطناعي قادر على قراءة الوثائق البرمجية بكفاءة، والتجريب في بيئات افتراضية لاكتساب المهارات تدريجيًا. وقال: "أعتقد أن المهندس الافتراضي المبتدئ سيكون جيدًا في قراءة التوثيقات وتجربة الأمور في بيئات مخصصة، وهذا سيساعده على التحسّن بمرور الوقت". ورغم تحفظه على تحديد مدى ما يمكن أن تصل إليه هذه القدرات في المستقبل القريب، أشار "دين" إلى أن الأثر المحتمل سيكون كبيرًا: "لا أعلم إلى أي مدى سيأخذنا هذا التطور، لكن يبدو أنه سيأخذنا بعيدًا".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store