logo
#

أحدث الأخبار مع #التلاميذ

مع تجاهل فوائد الاستخدامحملات في أوروبا لمنع الهواتف الذكية في المدارس
مع تجاهل فوائد الاستخدامحملات في أوروبا لمنع الهواتف الذكية في المدارس

الرياض

timeمنذ 17 ساعات

  • سياسة
  • الرياض

مع تجاهل فوائد الاستخدامحملات في أوروبا لمنع الهواتف الذكية في المدارس

لا تزال دول الاتحاد الأوروبي تفكر في حظر الهواتف الجوالة في المدارس، حيث ناقش وزراء الشباب والتعليم، مجموعة من التدابير في هذا الشأن، كفرض قيود على استخدام وسائل التواصل الاجتماعي دون السن القانونية، إضافة إلى خطة لمكافحة التنمر الإلكتروني. ويعود السماح للطلاب باستخدام هواتفهم في المدارس بأوروبا، من منطلق أن الاستخدام المعتدل للأجهزة الرقمية في المدرسة، ومن أجل التعلم، يؤدي إلى أداء أفضل، وشعور أكبر بالانتماء للمدرسة، بناءً على آراء طلاب وخبراء. وتقود إيطاليا الضغوط من أجل فرض قيود أكثر صرامة على استخدام الهاتف المحمول على مستوى الاتحاد الأوروبي، وخلال محادثات الأسبوع الماضي ببروكسل، طرح وزير التعليم الإيطالي جوزيبي فالديتارا، مبادرة لحظر استخدام الهواتف الذكية في الفصول الدراسية للأطفال دون 14 عامًا، في جميع أنحاء أوروبا. وأعربت 11 دولة من أعضاء الاتحاد الأوروبي، وبينهم فرنسا والسويد والنمسا وقبرص واليونان، عن دعمها للمبادرة الإيطالية، حيث تتراوح المخاوف ما بين تشتيت انتباه التلاميذ في المدرسة، والتضليل عبر الأخبار الكاذبة، والمواد الإباحية للأطفال، وإدمان وسائل التواصل الاجتماعي والتحرش الإلكتروني والتنمر عبر الإنترنت. بعض دول الاتحاد الأوروبي تحظر بالفعل استخدام الهواتف الذكية في المدارس، ويختلف نطاق القيود داخل الدول، أو المناطق، وحتى المدارس نفسها، وتشمل هذه القيود الحظر الكلي أو الحظر الجزئي الذي يقصر الاستخدام على فترات معينة من اليوم، مثل الفاصل بين الحصص الدراسية. ففي إسبانيا، يوصي مجلس المدارس الحكومية في البلاد بأن يغلق طلاب المدارس الثانوية هواتفهم المحمولة منذ دخولهم المدرسة لحين مغادرتهم، في حين يدعو إلى عدم إحضارها على الإطلاق إلى المدارس في مرحلة الحضانة، والمرحلة الابتدائية، ما لم تكن هناك أعذار رسمية. وتعتزم حكومة الدنمارك حظر استخدام الهواتف المحمولة في المدارس ونوادي ما بعد المدرسة، وكذلك النمسا التي حظرت مطلع مايو الجاري استخدام الهاتف المحمول في الفصول الدراسية وأثناء فترة الاستراحة ما بين الحصص. وفي السويد، تقترح الحكومة فرض حظر كامل على استخدام الهواتف المحمولة في المدارس الأساسية، حتى سن 16 عامًا، بجمع أجهزة الهواتف في الصباح، ثم إعادتها للتلاميذ عند مغادرتهم المدرسة. وفي ألمانيا، تقع مسؤولية التعليم ضمن صلاحيات الولايات الاتحادية، التي تتجه لفرض قيود على الاستخدام الخاص للهواتف المحمولة في المدرسة، حيث تخطط لهذا التنظيم، بإقرار العديد من المدارس لقواعد خاصة بها. وفي فرنسا دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون للتحقق من أعمار الفتيان قبل التسجيل على وسائل التواصل الاجتماعي، "علينا أن نشارك في معركة أوروبية موازية، واعتقد أنه يتعين علينا فعل ذلك". وفي المقابل، يقول معارضون بأن الهواتف المحمولة باتت جزءًا من الحياة في كل مكان، بغض النظر عن سن المستخدم، فهي أدوات للتواصل بين العائلة والأصدقاء، وبالنسبة للكثير من الآباء والأمهات، فإن جهاز الهاتف الذكي وسيلة لتحديد أماكن وجود أطفالهم. ويعتقد متخصصون، مثل خبير حماية الطفل في ألمانيا، بنيامين ثول، أن الحظر يأتي بنتائج عكسية، فالهاتف الذكي وسيلة يتم من خلالها كل شيء، وأعتقد أن حظره في المدارس خطأ"، مشيرًا إلى أن بعض الأطفال والشباب لا يتعلمون المهارات الإعلامية الصحيحة في المنزل، ويتعين إعطاء هذا الأمر دورًا مهمًا في المدرسة.

دعم حكومي لتلاميذ بريطانيا أمام تقلبات الحياة
دعم حكومي لتلاميذ بريطانيا أمام تقلبات الحياة

صحيفة الخليج

timeمنذ 3 أيام

  • صحة
  • صحيفة الخليج

دعم حكومي لتلاميذ بريطانيا أمام تقلبات الحياة

أطلقت الحكومة البريطانية، حملة وطنية جديدة تستهدف دعم الصحة النفسية لتلاميذ المدارس، في خطوة تهدف إلى التصدي لارتفاع معدلات الاضطرابات النفسية بين الأطفال، وتعزيز مهارات التحمل لديهم لمواجهة ضغوط وتقلبات الحياة اليومية. وأعلنت بريدجيت فيليبسون، وزيرة التعليم البريطانية، أن المبادرة الجديدة تهدف إلى الحد من الغياب المدرسي المرتبط بسوء الحالة النفسية، والذي أظهرت الدراسات أن له آثاراً سلبية تمتد حتى مرحلة البلوغ. وبحسب بيانات هيئة الخدمات الصحية الوطنية لعام 2023، فإن 23.3 % من الأطفال يعانون اضطراباً عقلياً محتملاً، مثل القلق أو الاكتئاب، مقارنة بنسبة 19% في العام السابق. وتشير الأرقام إلى أن الطلاب الذين يتغيبون بشكل متكرر عن المدرسة، يواجهون مستقبلاً اقتصادياً أكثر صعوبة؛ إذ يكسبون 10000 جنيه إسترليني سنوياً أقل من أقرانهم عند بلوغ سن 28 عاماً. وقالت بريدجيت فيليبسون: «الخطة الحكومية تتضمن توفير فرق دعم الصحة النفسية في المدارس، بحيث يحصل عليه 60 % من التلاميذ بحلول مارس/آذار المقبل، على أن يشمل جميع التلاميذ في أنحاء بريطانيا بنهاية العقد الحالي». وأكدت الوزيرة أن «الجزء الرئيسي من المبادرة، تعليم الأطفال مهارات التحمل لمساعدتهم على تجاوز التحديات النفسية والعاطفية التي يواجهونها؛ إذ إن التحمل ضروري للنجاح الأكاديمي والحياة بعد المدرسة، بما في ذلك ما تحمله من تقلبات وضغوط».

أجيال المدارس الجزائرية: من حلم الاستقلال إلى تحديات العولمة
أجيال المدارس الجزائرية: من حلم الاستقلال إلى تحديات العولمة

الجزيرة

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • منوعات
  • الجزيرة

أجيال المدارس الجزائرية: من حلم الاستقلال إلى تحديات العولمة

شاءت الأقدار أن أكون شاهدًا ومشاركًا في المسار التعليمي للمدرسة الجزائرية على مدى أربعة عقود متواصلة، عشت خلالها المهنة بكل جوارحي ووجداني، مؤمنًا برسالة التعليم ومتشبثًا بروحها رغم التحديات والتغيرات المتلاحقة. وخلال هذه المسيرة الطويلة، عاصرت أجيالًا متعاقبة من التلاميذ، وتفاعلت مع تحولاتهم النفسية والاجتماعية والمعرفية، فكانت تجربة ثرية، ألهمتني كثيرًا من التأملات والأسئلة. لقد مارستُ التدريس ورافقته بالدراسة والتحليل والنقد، متتبعًا مختلف المقاربات والنظريات التعليمية الحديثة، مجتهدًا في تكييفها مع واقعنا التربوي المحلي، متسائلًا في كل مرة عن مدى نجاعة هذه النماذج في ظل خصوصيات المجتمع الجزائري. هذه التجربة المكثفة دفعتني للتفكير في مفهوم المجايلة التعليمية بوصفه بُعدًا مهمًّا لفهم دينامية العلاقة بين المدرسة والمجتمع، وبين المعلم والمتعلم، في سياق زمني واجتماعي متحوّل. في هذا المقال، أحاول أن أستعرض ملامح المجايلة التعليمية في المدرسة الجزائرية، مستندًا إلى ملاحظات ميدانية وتجارب عيانية، ومقارِنًا بين الأمس واليوم، في سبيل استخلاص دروس الماضي واستشراف آفاق المستقبل. تُعد المدرسة الجزائرية من بين أهم المؤسسات التي واكبت تطورات المجتمع الجزائري بعد الاستقلال، وشهدت تحولات عميقة في بنيتها وأدوارها ووظائفها التربوية والتعليمية. ولتأمل مسار هذه المؤسسة الحيوية، يمكن تقسيم تاريخها الحديث إلى ثلاثة أجيال، تمتد كل مرحلة منها إلى ثلاثين سنة، وذلك وفق المعايير المعترف بها في دراسات المجايلة التاريخية. هذا التقسيم يُبرز أوجه التحول في الرؤية التربوية، والمضامين التعليمية، والقيم المجتمعية التي طبعت كل جيل، كما يتيح فهمًا أعمق للتغيرات الاجتماعية والسياسية التي أثّرت على المدرسة الجزائرية. تميّز هذا الجيل بالبساطة، والتشبث القوي بالقيم الأخلاقية، والانضباط السلوكي، وروح الالتزام تجاه المدرسة والدولة. فالمتعلم في تلك الفترة، رغم ضعف التأطير وغلبة التلقين والتحفيظ (مقاربة المضامين)، كان متعطشًا للعلم، مؤمنًا برسالة المدرسة الجيل الأول (1962-1992) جيل ما بعد الاستقلال وبناء الذات التعليمية يُعتبر هذا الجيل امتدادًا مباشرًا لحالة الجزائر المستقلة، إذ وجد نفسه أمام واقع تربوي هشّ، وتركة استعمارية ثقيلة، وبنية تعليمية منهكة تفتقر إلى الكوادر، والمقررات، والبنية التحتية الملائمة. لقد كان جلّ ما يتوفر للمدرسة الجزائرية آنذاك هو الإرادة السياسية الطموحة للخروج من مستنقع الجهل والأمية، وبذل الجهد من أجل تعميم التعليم وتوسيع مداه، رغم قلة الإمكانات. تميّز هذا الجيل بالبساطة، والتشبث القوي بالقيم الأخلاقية، والانضباط السلوكي، وروح الالتزام تجاه المدرسة والدولة. فالمتعلم في تلك الفترة، رغم ضعف التأطير وغلبة التلقين والتحفيظ (مقاربة المضامين)، كان متعطشًا للعلم، مؤمنًا برسالة المدرسة، ومتأثرًا بقيم المجتمع التقليدية الأصيلة. كما برزت في هذا الجيل نزعة وطنية عميقة، عبّرت عن نفسها من خلال احترام الرموز الوطنية والتمسك بالهوية، وإن كان هذا الوعي في بداياته لم يرتكز بعد على أرضية فلسفية متماسكة. الجيل الثاني (1992-2022) جيل التحديث والانفتاح التدريجي عرف هذا الجيل تحولات نوعية، تزامنت مع مرحلة بناء مؤسسات الدولة وتثبيت أسسها، لا سيما في قطاع التربية الوطنية الذي أُخضع لمراجعات متكررة، من حيث البرامج والمناهج وطرق التدريس. لقد استفاد هذا الجيل من موجة التحديث، وإدخال أساليب بيداغوجية جديدة مستمدة من التجارب التعليمية العالمية، مع الانفتاح على تكنولوجيا المعلومات والتواصل، ما ساهم في تحسين جودة التعليم بشكل نسبي. إعلان كما شهد هذا الجيل تطورًا على مستوى التحصيل العلمي (المقاربة الإجرائية)، وظهور كفاءات علمية وإدارية أسهمت في دفع عجلة التنمية. ورغم أنَّ هذا الجيل تأثر جزئيًّا بالتغيرات الاجتماعية والثقافية المتسارعة، فإنه بقي وفيًّا للقيم الوطنية والثوابت المجتمعية. لقد شكّل همزة وصل بين الجيل الأول المتشبع بالروح الوطنية، والجيل الثالث الذي يواجه تحديات العصر الرقمي والعولمة. الجيل الثالث (2022-2052) جيل الأزمات والتحولات الكبرى يمثّل هذا الجيل تحديًا حقيقيًّا للمدرسة الجزائرية، إذ وُلد في خضم تحولات سياسية واجتماعية متراكمة ومعقدة، وانتشار التكنولوجيا الحديثة، وتنامي تأثير العولمة الثقافية، وتراجع سلطة المؤسسات التقليدية وعلى رأسها المدرسة. وقد عرفت هذه المرحلة تراجعًا في فاعلية المدرسة كمؤسسة للتنشئة والتكوين، حيث أضحت في كثير من الأحيان عاجزة عن تنمية شخصية المتعلم، وصقل سلوكه، وتحفيزه على الالتزام بقيم المجتمع، مع تطبيقها مناهج غربية مستوردة لا تتطابق مع عقلية وثقافة المجتمع من جهة، ولا مع إمكاناته المادية من جهة ثانية. كما أن هذا الجيل يواجه أخطارًا حقيقية تتعلق بفقدان المرجعية، والانجراف وراء مغريات المعرفة المفتوحة، دون توجيه قيمي أو أخلاقي يحصّنه ضد الانحراف، وهنا تبرز أهمية إعادة التفكير في وظيفة المدرسة الجزائرية، بوصفها فضاء لإعادة تشكيل الفرد، وبناء وعيه الوطني والثقافي، من خلال مناهج تعليمية تؤسس للهوية وتوازن بين الحداثة والأصالة. إن مستقبل المجتمع والدولة يتوقف -إلى حد بعيد- على طبيعة الاستثمار الذي يُخصص لهذا الجيل؛ فإذا لم يتم اعتماد مقاربة شاملة تُزاوج بين التكوين العلمي الرصين، والتأصيل القيمي العميق، فإن ما بناه الجيلان السابقان سيكون عرضة للتآكل والاندثار. إن الجيل الثالث للمدرسة الجزائرية جيلٌ مميَّز، يمتلك من الخصائص ما يجعله مؤهلًا لحمل الأعباء المتراكمة منذ عقود، والسير بالبلاد والمجتمع نحو نهضة جديدة. هو جيلٌ يقف عند مفترق طرق: إما أن يُحدث القطيعة مع السياسات والأساليب الفاشلة السابقة ويؤسس لمرحلة جديدة من البناء والإصلاح، أو أن ينزلق إلى متاهات وانحرافات تزيد من تأزيم الواقع، ما يجعل مستقبل الأجيال القادمة غامضًا، بل من الصعب التنبؤ بما قد تؤول إليه أوضاع المجتمع والوطن معًا. المجايلة التاريخية للمدرسة الجزائرية تبيّن أن لكل جيل خصوصياته وتحدياته، وأن المدرسة ظلت رغم العثرات أداة مركزية في تشكيل وعي الأفراد، وإعدادهم لمواجهة متطلبات الحياة. واليوم، أكثر من أي وقت مضى، بات من الضروري إعادة تأهيل المدرسة الجزائرية بما يضمن تجديد وظائفها التربوية والثقافية، ويعزز قدرتها على مواكبة التحولات العصرية، دون المساس بثوابت الأمة وقيمها الحضارية.

التقييم المبدئى للصفين الأول والثانى الابتدائى.. يبدأ الأسبوع المقبل
التقييم المبدئى للصفين الأول والثانى الابتدائى.. يبدأ الأسبوع المقبل

اليوم السابع

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • منوعات
  • اليوم السابع

التقييم المبدئى للصفين الأول والثانى الابتدائى.. يبدأ الأسبوع المقبل

حددت المديريات والإدارات التعليمية موعد بدء التقييم المبدئى لأولى وثانية ابتدائى للفصل الدراسي الثاني 2025، حيث يبدأ الأسبوع المقبل، حيث أعلنت بعض المديريات انطلاق التقييم بداية من الأحد 11 مايو الجارى وبعضها الاثنين 12 مايو فيما يبدأ التقييم فى بعض المديريات الأخرى من يوم الثلاثاء 13 مايو، ويشمل تقييم الطلاب فى اللغة العربية واللغة الإنجليزية ومتعدد التخصصات والتربية الدينية و الرياضيا بما يعادل حصة دراسية تصل ل 50 دقيقة لكل مادة دراسية. وأوضحت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى، أن تقييمات الصفين الأول والثاني الابتدائي تكون بها نسبة أسئلة شفوية وأسئلة أخري يقوم الطالب بحلها علي السبورة، فضلا عن تقييمات تحريرية لقدرته على القراءة والكتابة، وتدريب التلاميذ على الامتحان استعدادا لمرحلة لاحقة بعد صعوده للصفوف العليا. وأضافت وزارة التربية والتعليم ، أن التقييمات مهمة للطلاب الصفين الأول والثاني الابتدائي لتحديد مستواهم في القراءة والكتابة، والتحصيل الدراسي للفصل الدراسي الثانى موضحة أن نتيجة الصف الأول والثاني الابتدائي يجب علي التلميذ أن يجتاز التقييم المبدئي والنهائي ويحقق نسبة حضور 60% من اجمالي أيام الفصل الدراسي الأول والثاني ، وفي حالة عدم اجتياز التقييم أو عدم تحقيق نسبة الحضور لا يتم تصعيده الي الصف الأعلى الا بعد اجتياز البرنامج العلاجي في فترة الاجازة الصيفية ولمدة ثلاث شهور ويقوم بإعداد البرنامج موجه الصفوف الأولى.

جدول العطل الدراسية بالمغرب.. مواعيد جديدة تزامنًا مع رمضان والأعياد
جدول العطل الدراسية بالمغرب.. مواعيد جديدة تزامنًا مع رمضان والأعياد

مراكش الآن

time٠٥-٠٢-٢٠٢٥

  • منوعات
  • مراكش الآن

جدول العطل الدراسية بالمغرب.. مواعيد جديدة تزامنًا مع رمضان والأعياد

تنتظر التلاميذ في المغرب عطلة مدرسية جديدة، حيث تنطلق العطلة البينية الثالثة يوم 16 مارس المقبل وتمتد حتى 23 من الشهر ذاته، متزامنة مع شهر رمضان المبارك، ما يمنح التلاميذ فرصة للراحة خلال هذه الفترة الدينية. وبعد فترة وجيزة، سيستفيد التلاميذ من عطلة عيد الفطر، والتي تمتد من 29 رمضان إلى 2 شوال 1446، لتكون استراحة أخرى مهمة قبل استئناف الدراسة. أما العطلة التالية، فستكون بمناسبة عيد الشغل، يوم الخميس فاتح ماي 2025، يليها توقف دراسي لمدة أسبوع خلال العطلة البينية الرابعة، التي تمتد من الأحد 4 مايو إلى الأحد 11 مايو 2025. ومع اقتراب نهاية السنة الدراسية، تتخللها عطلة عيد الأضحى، والتي ستمتد من 9 إلى 11 ذي الحجة 1446، إضافة إلى عطلة فاتح محرم 1447، التي تتزامن مع أواخر يونيو 2025، لتكون آخر محطات العطل المدرسية لهذا الموسم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store