logo
#

أحدث الأخبار مع #التمرد

سيئول.. الرئيس السابق يحضر للمحاكمة بشاحنة سوداء والمؤبد أو الإعدام في حال إدانته
سيئول.. الرئيس السابق يحضر للمحاكمة بشاحنة سوداء والمؤبد أو الإعدام في حال إدانته

روسيا اليوم

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • روسيا اليوم

سيئول.. الرئيس السابق يحضر للمحاكمة بشاحنة سوداء والمؤبد أو الإعدام في حال إدانته

ومن المقرر إجراء الانتخابات الرئاسية في 3 يونيو المقبل لاختيار خليفة ليون، بعد عزله من منصبه إثر إعلانه الأحكام العرفية في 3 ديسمبر الماضي. وفي تطور آخر، أعلن الرئيس السابق يوم السبت الماضي مغادرة حزب "سلطة الشعب" المحافظ تحت ضغوط داخلية، بعدما اعتُقد أن بقاءه في الحزب يؤثر سلبا على فرص مرشحه الرئاسي كيم مون-سو، الذي تراجعت شعبيته أمام منافسه لي جيه-ميونغ من الحزب الديمقراطي الليبرالي. وتركز جلسة اليوم على اتهامين رئيسيين: الأول هو قيادة يون لتمرد عبر إعلان الأحكام العرفية، والثاني إساءة استخدام السلطة من خلال إصدار مراسيم غير قانونية. واستمعت المحكمة إلى شهادة شاهدين هما: بارك جونغ-هوان (رئيس أركان قيادة الحرب الخاصة بالجيش)، ولي سانغ-هيون (الرئيس السابق للواء الأول للقوات الخاصة المحمولة جوا). يذكر أن هذه هي المرة الثانية التي يدخل فيها يون المحكمة عبر المدخل الرئيسي، بعدما سمح له باستخدام موقف السيارات تحت الأرض في الجلستين السابقتين، وتجنب عند وصوله الإجابة على أسئلة الصحفيين. وإذا أدين بتهمة التمرد، فقد يواجه عقوبة السجن المؤبد أو الإعدام كحد أقصى. المصدر: يونهاب اختفى جو يونغ-وون، السكرتير البارز بحزب العمال الكوري الشمالي وأحد المقربين من الزعيم كيم جونغ أون، عن الأنظار منذ نحو شهرين، مما أثار تكهنات حول مصيره ووضعه داخل هرم السلطة. نفى الرئيس الكوري الجنوبي السابق يون سيوك يول تهم التمرد الموجهة ضده في أول محاكمة جنائية له اليوم، وقال إن محاولته فرض الأحكام العرفية "لا ترقى إلى مستوى التمرد". ذكرت صحيفة "فايننشال تايمز" البريطانية أن كوريا الجنوبية قد تحظى بفرصة للتفاوض مع الولايات المتحدة حول تطوير أسلحة نووية عقب عودة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى البيت الأبيض.

رئيس كوريا الجنوبية السابق يحضر جلسة استماع في محاكمته بتهمة التمرد
رئيس كوريا الجنوبية السابق يحضر جلسة استماع في محاكمته بتهمة التمرد

البيان

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • البيان

رئيس كوريا الجنوبية السابق يحضر جلسة استماع في محاكمته بتهمة التمرد

حضر الرئيس الكوري الجنوبي السابق يون سوك يول جلسة الاستماع الرابعة في محاكمته بتهمة التمرد اليوم الاثنين في أعقاب الجدل الدائر حول تأثيره على الانتخابات الرئاسية الشهر المقبل. ووصل يون إلى محكمة سول المركزية في شاحنة سوداء ودخل المبنى دون الإجابة على أسئلة الصحفيين، بحسب وكالة أنباء يونهاب الكورية الجنوبية. ومن المقرر إجراء الانتخابات لاختيار خليفته بعد أسبوعين في الثالث من يونيو بعد أن تم عزله من منصبه بسبب إعلانه الأحكام العرفية في 3 ديسمبر الماضي. وفي حال إدانته بالتمرد، يمكن أن يحكم على يون بعقوبة قصوى تصل إلى السجن مدى الحياة أو الإعدام.

تركيا تؤكد مواصلة عملياتها ضد حزب العمال الكردستاني حتى "تطهير المنطقة"
تركيا تؤكد مواصلة عملياتها ضد حزب العمال الكردستاني حتى "تطهير المنطقة"

الجزيرة

timeمنذ 5 أيام

  • سياسة
  • الجزيرة

تركيا تؤكد مواصلة عملياتها ضد حزب العمال الكردستاني حتى "تطهير المنطقة"

أكدت وزارة الدفاع التركية اليوم الخميس، أن الجيش سيواصل عملياته ضد عناصر حزب العمال الكردستاني في مناطق وجودهم إلى أن يصبح واثقا من "تطهير المنطقة وزوال التهديد". وقال متحدث باسم الوزارة في إفادة صحفية، إن الجيش "سيواصل عملياته في المناطق التي يستخدمها حزب العمال الكردستاني الإرهابي الانفصالي بعزم، حتى يتأكد من تطهيرها وعدم تشكيلها أي تهديد أو خطر على تركيا بعد اليوم". من جهتها ذكرت وكالة الأناضول للأنباء نقلا عن وزارة الدفاع التركية، أنه سيتم إنشاء آلية منسقة لتسليم أسلحة حزب العمال الكردستاني بعد قراره بحل نفسه. وأضافت الوزارة، أن مؤسسات الدولة المعنية ستنسق مع نظيراتها في دول المنطقة لإنشاء هذه الآلية. يأتي ذلك بعد 3 أيام من قرار الحزب حل نفسه ووقف العمل المسلح في تركيا، منهيا بذلك تمردا استمر 40 عاما. وقالت وكالة فرات القريبة من الحزب، إن هذه القرارات صدرت في ختام مؤتمره الـ12 الذي عقد قبل أيام. وأضافت، أن المؤتمر قرر حل الهيكل التنظيمي لحزب العمال الكردستاني وإنهاء "الكفاح" المسلح وجميع الأنشطة التي تتم باسم الحزب. كما قالت إن الحزب يرى أنه أنجز "مهمته التاريخية". وتابعت، أن حزب العمال الكردستاني يرى أن "الأحزاب السياسية الكردية ستضطلع بمسؤولياتها لتطوير الديمقراطية الكردية وضمان تشكيل أمة كردية ديمقراطية"، وأن العلاقات التركية الكردية بحاجة إلى إعادة صياغة. إعلان وكان مؤتمر حزب العمال الكردستاني، انعقد في شمال العراق بين الخامس والسابع من مايو/أيار بناء على دعوة قائده عبد الله أوجلان المعتقل منذ 26 عاما في تركيا. وقالت وكالة فرات، في وقت سابق، إن اجتماعات الحزب أسفرت عن "قرارات ذات أهمية تاريخية على أساس دعوة القائد" في 27 فبراير/شباط إلى نزع الحزب سلاحه وحلّ نفسه. من جهته أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أمس الأربعاء، أن بلاده دخلت مرحلة جديدة مع إعلان حزب العمال الكردستاني حل نفسه وإلقاء السلاح. وقال أردوغان -في كلمة ألقاها أمام نواب حزب العدالة والتنمية الحاكم في البرلمان- إن السياسيين سيبدؤون مناقشات في القضايا العالقة بمجرد وفاء حزب العمال الكردستاني بوعده بإلقاء سلاحه وحل نفسه. وأكد الرئيس التركي أهمية أن تتخذ فروع حزب العمال الكردستاني في سوريا وأوروبا قرارات مماثلة لقرار الحزب بحل نفسه. وأضاف أردوغان "سنواصل العمل بعزم وصبر وحسن نية لتحقيق هدف تركيا خالية من الإرهاب، وسنساهم بفعالية في جهود السلام بمنطقتنا وخارجها، واليوم أصبحت تركيا أحد مراكز دبلوماسية السلام". وأردف "نريد أن يقترن اسم تركيا بالتكنولوجيا والثقافة والفنون وارتفاع معايير الديمقراطية والتنمية البشرية وليس بالإرهاب".

كوريا الجنوبية.. أحكام بالسجن على مؤيدي الرئيس السابق
كوريا الجنوبية.. أحكام بالسجن على مؤيدي الرئيس السابق

روسيا اليوم

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • روسيا اليوم

كوريا الجنوبية.. أحكام بالسجن على مؤيدي الرئيس السابق

وأضافت الوكالة أن المحكمة المحلية الغربية أصدرت حكما بسجن رجل (35 عاما) واسمه العائلي كيم لمدة عام ونصف، بينما حكمت على آخر (28 عاما) واسمه العائلي سو بالسجن لمدة عام بتهمة التسلل غير القانوني إلى مبنى المحكمة. وكانت النيابة العامة قد طالبت بالسجن 3 سنوات لكيم وسنتين لسو، حيث تم اتهامهما بإتلاف الممتلكات بعد دخولهما مجمع المحكمة، بينما اتهم كيم أيضا بالاعتداء لدفعه أفراد الشرطة. وقد اعترف المتهمان بالذنب. وصرحت المحكمة: "هذه الجريمة نفذت بسبب العناد والهوس... بالانتقام ضد إصدار أمر القبض من قبل سلطات جمهورية كوريا، وتفسيره وتصنيفه كمؤامرة سياسية". تم اعتقال يون سوك يول في 19 يناير الماضي بتهمة قيادة تمرد. حيث اقتحم مؤيدو الرئيس - المتهم بمحاولة الانقلاب العنيف - مبنى المحكمة وأشعلوا أعمال شغب في قاعة المحكمة التي قررت حبسه. وأفيد أيضا بإصابة عدد من أفراد الشرطة. وقد أوقفت الشرطة ما لا يقل عن 86 متظاهرا متورطا في الحادث. وفي فبراير، أعلنت النيابة اتهام 63 منهم. ويعد حكم المحكمة الحالي أول قرار يصدر بحق المشاركين في أعمال الشغب. ومن المقرر عقد جلسة النطق بالحكم على 4 أشخاص آخرين يوم الجمعة، والذين يزعم أنهم هاجموا أفراد الشرطة والصحفيين واقتحموا مبنى المحكمة. المصدر: يونهاب أصدر الرئيس الكوري الجنوبي المعزول حديثا يون سيوك يول، بيانا اعتذاريا عبر فريق دفاعه اليوم الجمعة 4 أبريل، بعد أن أيدت المحكمة الدستورية عزله. أيدت المحكمة الدستورية في كوريا الجنوبية، اليوم الجمعة، عزل الرئيس يون سيوك-يول، وإقالته من منصبه بسبب فرضه الأحكام العرفية لفترة قصيرة في ديسمبر الفائت. أحالت وكالة مكافحة الفساد الوطنية بسيئول قضية التمرد المرتبطة بالرئيس يون سيوك يول إلى النيابة العامة، مقدمة طلبا لتوجيه الاتهامات إليه بشأن محاولته الفاشلة فرض الأحكام العرفية. تجمّع مئات الكوريين الجنوبيين الليلة الماضية رغم الصقيع عند مقر إقامة الرئيس المعزول، يون سيوك يول، في سيئول في اعتصام استمر حتى صباح اليوم مطالبين باعتقاله. تجمع أكثر من ألف شخص من أنصار الرئيس الكوري الجنوبي المعزول يون سيوك يول أمام مقر إقامته في سيئول اليوم الجمعة، مطالبين بعدم توقيفه.

أوجلان... يطرح نفسه «صانعاً للسلام» في تركيا بعد 26 عاماً بالسجن
أوجلان... يطرح نفسه «صانعاً للسلام» في تركيا بعد 26 عاماً بالسجن

الشرق الأوسط

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

أوجلان... يطرح نفسه «صانعاً للسلام» في تركيا بعد 26 عاماً بالسجن

بإعلان حزب «العمال الكردستاني» حل نفسه وإلقاء أسلحته، كتب زعيمه المؤسس عبد الله أوجلان اسمه في التاريخ كـ«صانع سلام» في تركيا. في 27 فبراير (شباط) الماضي خرج مئات الآلاف من الأكراد في شوارع مدن جنوب وشرق تركيا، فضلاً عن الآلاف في شمال شرقي سوريا، تعبيراً عن ابتهاجهم بدعوة أوجلان الحزب لحل نفسه وإلقاء أسلحته، وهو ما تتحقق الاثنين. ورغم بقاء أوجلان (76 عاماً) في محبسه الانفرادي في سجن منعزل بجزيرة إيمرالي التابعة لولاية بورصة التركية، على بعد 51 كيلومتراً من إسطنبول في جنوب بحر مرمرة في غرب البلاد لمدة 26 عاماً، فلا يزال يُعد هو «المفتاح» و«الرجل الضرورة» عند الحديث عن حل المشكلة الكردية في تركيا. آخر صورة لأوجلان أثناء إعلان ندائه لحزب «العمال الكردستاني» لحل نفسه وإلقاء أسلحته (إ.ب.أ) تشكلّت أفكار أوجلان، الذي ولد لأسرة من المزارعين في قرية أوميرلي التابعة لبلدة حلفيتي في ولاية شانلي أورفا جنوب شرقي تركيا في 4 أبريل (نيسان) 1949، وسط معارك الشوارع العنيفة بين اليساريين واليمينيين في سبعينيات القرن الماضي. أسس أوجلان، الذي يعدّه الأكراد «بطلاً»، حزب «العمال الكردستاني» في منطقة ليجا في ديار بكر (كبرى المدن ذات الغالبية الكردية في جنوب شرقي تركيا) في 28 نوفمبر (تشرين الثاني) عام 1978، بعد انشقاقه عن اليسار التركي، متعهداً بالقتال من أجل إقامة دولة كردستان المستقلة عقب تركه كلية العلوم السياسية في جامعة أنقرة. قاد منذ عام 1984، من سوريا، تمرداً أودى بحياة عشرات آلاف الأشخاص (اختلفت التقديرات بالنسبة لعدد الضحايا ما بين 15 و40 ألف شخص). وصنفت تركيا وأميركا والاتحاد الأوروبي حزبه منظمة إرهابية. صورة لأوجلان أثناء نقله إلى تركيا عقب القبض عليه في كينيا عام 1999 (أرشيفية - إعلام تركي) بعد تهديد تركيا بالحرب ضد سوريا بسبب أوجلان في عام 1998، أجبرت دمشق على طرده بتدخل من مصر وإيران لمنع اندلاع الحرب، ما أسفر عن توقيع «اتفاقية أضنة»، التي منحت تركيا حق التوغل في الأراضي السورية لمسافة 5 كيلومترات لمطاردة عناصر «العمال الكردستاني» حال وقوع تهديد لأمنها. وكان أوجلان قد سعى للحصول على حق اللجوء في روسيا، ثم إيطاليا واليونان، قبل أن يتم القبض عليه في العاصمة الكينية نيروبي في 15 فبراير عام 1999، ونُقِل جواً إلى أنقرة تحت حراسة قوات تركية خاصة، وحكِم عليه بالإعدام في 29 يونيو (حزيران) 1999 بتهمة تأسيس وقيادة منظمة إرهابية. لكن الحكم لم يُنفَّذ عندما ألغت تركيا عقوبة الإعدام عام 2004 في إطار مفاوضاتها للانضمام إلى عضوية الاتحاد الأوروبي، وخفف إلى عقوبة السجن مدى الحياة، مع عدم إمكانية الإفراج المشروط عنه، ليقبع منفرداً في زنزانة في سجن إيمرالي. أوجلان في صورة تعود إلى عام 1992 (أ.ف.ب) كانت دعوة أوجلان إلى «السلام ومجتمع ديمقراطي» في 27 فبراير هي ثالث دعوة يطلقها لوقف إطلاق النار، بعد محاولتين باءتا بالفشل في مطلع الألفية الثالثة وفي عام 2013، والتي انهارت في يوليو (تموز) 2015، بعدما رفض إردوغان الاعتراف بما تم التوصل إليه خلال المفاوضات، وأكد أنه لا توجد مشكلة كردية في تركيا، ما أدّى إلى اندلاع أحد أكثر الفصول دموية في النزاع، لكن على الرغم من موقف إردوغان السابق، الذي جاء وقت انتخابات واجه فيها حزب «العدالة للتنمية» أو تراجعاته الضخمة، عاد الرجل نفسه، أوجلان، ليطلق نداء جديداً للسلام وحل حزب «العمال الكردستاني» ونزع أسلحته، آملاً في تحقيق التآخي بين الأكراد والأتراك وإحلال السلام في المجتمع ... لكن لا أحد يعلم ما إذا كانت دعوته الجديدة ستثمر حلاً دائماً للمشكلة الكردية في تركيا والمنطقة، أم تضيع في دهاليز السياسة وتكتيكات الانتخابات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store