logo
#

أحدث الأخبار مع #التنظيمات_الإرهابية

رصد 1.2 مليون رابطٍ للتحايل على آليات كشف المحتوى المتطرّف
رصد 1.2 مليون رابطٍ للتحايل على آليات كشف المحتوى المتطرّف

عكاظ

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • عكاظ

رصد 1.2 مليون رابطٍ للتحايل على آليات كشف المحتوى المتطرّف

المركز العالمي لمكافحة الفكر المتطرف اعتدال. المركز العالمي لمكافحة الفكر المتطرف اعتدال. رصد المركز العالمي لمكافحة الفكر المتطرف (اعتدال)، استخدام التنظيمات الإرهابية أكثر من 1.2 مليون رابط إلكتروني؛ بهدف الهروب من الرصد الرقمي، وتوجيه المستخدمين إلى محتويات بديلة. وأوضح «اعتدال» أن التنظيمات الإرهابية تنتهج وسائل خادعة بغرض التحايل على عمليات الرصد، من بينها استخدام روابط لإعادة توجيه المستخدمين، فيما تجري عمليات التصدي لهذه الأساليب، بما في ذلك إزالة أكثر 1.2 رابطٍ إلكترونيٍ، خلال الربع الأول من العام الحالي فقط، وفق النتائج التي أعلنها المركز لجهود الشراكة مع منصة «تليغرام». ويتنوع محتوى الروابط البديلة بين ملفات رقمية تتضمن محتوى دعائياً متطرفاً، ومواقع إلكترونية تستضيف محتوى محظوراً أو يصعب تتبّعه، ومجموعاتٍ وقنواتٍ على منصات تواصل ذات رقابة ضعيفة. يشار الى أن مركز «اعتدال» أعلن أخيراً جهوده المشتركة مع منصة «تليغرام» في التصدي للدعاية المتطرفة للربع الأول من عام 2025م، إذ تمكَّن من إزالة 16,062,667 مادة متطرفة، إضافة إلى إغلاق 1,408 قنوات متطرفة. أخبار ذات صلة

«الثوابت الوطنية»: الصخرة الثقيلة على صدر التطرف !
«الثوابت الوطنية»: الصخرة الثقيلة على صدر التطرف !

عكاظ

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • عكاظ

«الثوابت الوطنية»: الصخرة الثقيلة على صدر التطرف !

قبل أيام قليلة أعلن المركز العالمي لمكافحة التطرف (اعتدال) أنه رصد في إحدى منصات التواصل الاجتماعي (خلال ثلاثة أشهر) تصاعداً ملحوظاً لدى عددٍ من التنظيمات الإرهابية، في نشر الرسائل النصية، التي شكّلت 90% من إجمالي النشاط المتطرف، مقارنة بالمحتوى المتضمن وسائط مرئية وصوتية، كما رُصد تراجع في استخدام التنظيمات لأسماء قيادات التطرف. هذا الإعلان يدعونا إلى التأكيد على أنه في هذا التوقيت الذي تتسارع فيه الأحداث وتتشابك فيه التحديات تبرز أهمية الاعتزاز بالثوابت الوطنية فهي الصخرة الثقيلة على صدر التطرف وحائط الصد الذي لا يُخترق أمام كل موجات التطرف والتشدد الساعية إلى زعزعة استقرار الأوطان وتفكيك لُحمتها الاجتماعية والفكرية. إنّ الاختيار بين الانتماء للوطن والسقوط في براثن الفكر المتطرف ليس مجرد مفاضلة عابرة، بل هو موقف مصيري يحدد هوية الإنسان ومسار مجتمعه، فكل تهاون مع خطاب التطرف، مهما تزيّن بشعارات برّاقة أو استند إلى مبررات دينية أو فكرية، إنما هو في حقيقته شرارة أولى لنار الفتنة، ولعل أخطر ما في الفكر المتطرف أنه لا يولد من فراغ، بل يتغذى من مشاعر ناقمة تجاه الوطن ومؤسساته، ويجعل من معاداته مبدأً جوهرياً في بناء رؤيته وأهدافه. التنظيمات المتطرفة لا تعترف بالثوابت الوطنية، بل تراها أكبر عقبة في طريق مشروعها الأيديولوجي، ولذلك فإنها تعمل على تفريغ مفاهيم الانتماء من مضمونها، وتسعى إلى استبدال الولاء الوطني بولاء فكري أو ديني متشدد. ذلك لأن الثوابت الوطنية في حقيقتها ليست شعارات تُردد في المناسبات، بل هي منظومة قيمية وأخلاقية تتجسّد في احترام سيادة الوطن، وصون وحدته، والدفاع عن مكتسباته، واحترام رموزه ومؤسساته. وهي بذلك تُشكّل حصانة حقيقية في وجه كل من يحاول اختراق النسيج المجتمعي أو تجنيد أبنائه لخدمة أجندات ضالة. فكلما اشتد الولاء للوطن، ضعفت فرص المتطرفين في التسلل إلى العقول والقلوب. المشاريع المتطرفة لا تسعى فقط إلى تخريب الأمن لإضعاف السلطة، بل تهدف أيضاً إلى تفكيك المنظومة الاجتماعية عبر نشر ثقافة الشك والانقسام، وبث الإشاعات، وتأويل النصوص الدينية لإشاعة الإحباط وتبرير العنف والتمرد. وهنا تبرز أهمية اليقظة الفكرية، وتفعيل المناعة الثقافية التي تحصّن الوعي الجمعي من الوقوع في فخ الخطاب المضلل. ولا بد أن أكرر هنا ما اعتدت على طرحه لأكثر من 15 سنة في مقالاتي من أنه لا يكفي أن نواجه التطرف أمنياً أو من خلال العمل المؤسساتي فقط، بل لا بد من مواجهة خطابه ومنهجه شعبياً أيضاً، وذلك بالعمل على تشجيع جميع أفراد المجتمع بشكل فعّال على كشف تناقضات الفكر المتطرف وزيف دعاواه، وتفنيد استخدامه المغلوط للنصوص والرموز. إنّ المعركة مع التطرف معركة وعي، وميدانها الأساسي هو الفكر ولذلك فإنّ الاستثمار الحقيقي في التربية الوطنية، وتعزيز قيم التسامح، والانفتاح على الآخر، وتكريس محورية القيم والثوابت الوطنية، هي أعظم أسلحة يمكن أن تمتلكها المجتمعات في حربها ضد الكراهية والتطرف والإرهاب وكل ما يستهدف أمنها واستقرارها ومستقبلها. لقد علمتنا التجارب أن التطرف لا يعيش إلا في بيئة هشّة، تفتقر إلى الانتماء والثوابت والوعي. ومن هنا، فإن ترسيخ الثوابت الوطنية هو ضمانة للاستقرار، وصمّام الأمان، وسلاح فاعل ضد محاولات الاختراق الأيديولوجي. فالوطن ليس مجرد حدود جغرافية، بل هو هوية، وكرامة، وأمان، ومسؤولية. أخيراً لا بد أن يفهم كل من يفرّط أو حتى يتراخى في ولائه الوطني، وكل من يتهاون في مواجهة خطاب التطرف، أنه بذلك يفتح الباب لخطر داهم يهدد المجتمع من الداخل، وعلينا جميعاً أن نكون على قدر هذه المسؤولية، وأن نؤمن تماماً بأن الثوابت الوطنية عهد لا يُنقض، وسلاح حمايتنا وحماية مستقبل أبنائنا الذي لا يُهزم. أخبار ذات صلة

فيدان: أمن سوريا أولوية ونرفض تهجير الفلسطينيين
فيدان: أمن سوريا أولوية ونرفض تهجير الفلسطينيين

البوابة

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البوابة

فيدان: أمن سوريا أولوية ونرفض تهجير الفلسطينيين

البوابة - قال وزير الخارجية التركي هاكان فيدان إن استمرار وجود "التنظيمات الإرهابية" في سوريا سيقود الأمن والاستقرار في المنطقة، محذرا إن لم تحل هذه التنظيمات نفسها فإن لدى تركيا الإمكانات لجعلها خارج المنظومة الإقليمية. وأضاف فيدان أن وحدة سوريا وسلامة أراضيها من الأولويات الأساسية لتركيا وإن إعادة إعمارها مصالحة الوطنية مشتركة. ووصف فيدان الإدارة السورية الجديدة بالحكمة والحرص، مشيدا بدورها وأدائها حيال ما تشهده سوريا من تحديات. ولفت إلى ضرورة منح جميع مكونات الشعب السوري حقوق المواطنة المتساوية، معربا عن ثقته في أن تأسيس مجلس الشعب السوري خطوة مهمة لتبدأ المسيرة التشريعية في البلاد. للمزيد: الشرع يتحدث عن أبرز 3 تحديات في المرحلة الانتقالية فيدان يدعو لوقف إبادة قطاع عزة وفي إطار حديثه عن العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة، أفاد فيدان بوجود 20 مبادرة وتحالفا عالميا لوقف التطهير العرقي ضد الفلسطينيين وتبني حل الدولتين. من جانبه، دعا العالم الإسلامي إلى التحرك لوقف الإبادة التي يتعرض لها الفلسطينيون في الأراضي المحتلة. وشدد على ضرورة رفض العالم الإسلامي لأي خطة لتهجير الفلسطينيين من غزة والضفة الغربية وأن أي حل للقضية الفلسطينية يجب أن يوضع مع الفلسطينيين ومن أجلهم. اقرأ أيضا: القبض على "الطبيب المجرم" المتورط بتهم بتعذيب وقتل معتقلين المصدر : الشرق القطرية

فيدان يحدد أولويات تركيا في سوريا ويدعو لدعم غزة
فيدان يحدد أولويات تركيا في سوريا ويدعو لدعم غزة

الجزيرة

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجزيرة

فيدان يحدد أولويات تركيا في سوريا ويدعو لدعم غزة

حذّر وزير الخارجية التركي هاكان فيدان من استمرار وجود "التنظيمات الإرهابية" في سوريا وخطرها على تحقيق الاستقرار، قائلا إنه إذا لم تحل هذه التنظيمات نفسها فإن لدى تركيا الإمكانات لجعلها خارج المنظومة الإقليمية. وشدد فيدان -في حوار أجراه رئيس تحرير جريدة الشرق القطرية جابر الحرمي في تركيا ينشر اليوم الأحد- على أن وحدة سوريا وسلامة أراضيها وإعادة إعمارها وتحقيق المصالحة الوطنية بين السوريين تشكل أولوية أساسية لتركيا. وأشاد بأداء الإدارة السورية الجديدة حيال ما تشهده سوريا من تحديات، قائلا إنها تتصرف خلال هذه المرحلة بأقصى درجات الحكمة والحرص. ولفت إلى ضرورة منح جميع مكونات الشعب السوري حقوق المواطنة المتساوية، معربا عن ثقته في أن تأسيس مجلس الشعب السوري خطوة مهمة لتبدأ المسيرة التشريعية في البلاد. وفي حديثه عن العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة ، نوّه فيدان إلى وجود 20 مبادرة وتحالفا عالميا لوقف التطهير العرقي ضد الفلسطينيين وتبني حل الدولتين. ودعا العالم الإسلامي إلى التحرك لوقف الإبادة التي يتعرض لها الفلسطينيون في الأراضي المحتلة، مشددا على رفض أي خطة لتهجير الفلسطينيين من غزة والضفة الغربية وأن أي حل للقضية الفلسطينية يجب أن يوضع مع الفلسطينيين ومن أجلهم. علاقات تركية قطرية وحول علاقات بلاده مع دولة قطر ، أفاد الوزير التركي بأن الدوحة وأنقرة تدركان دورهما في دعم السلام والأمن الإقليميين، لافتا إلى الأهمية المتزايدة لعلاقات تركيا وقطر وسط الديناميكيات المعقدة وتوترات المنطقة. وأضاف أن البلدين يتبنيان مواقف إقليمية تجعل الأولوية للحوار والتفاهم، فهما الأساس لحل الأزمات، وفق تعبيره. وشدد على أهمية العلاقات الخليجية التركية قائلا إنها عميقة الجذور، مشيرا إلى استمرار الاتصالات المكثفة بين الجانبين سواء على المستوى الثنائي أو على مستوى مجلس التعاون الخليجي والتي تعكس التنسيق المتبادل. الانضمام للاتحاد الأوروبي وتطرق الحوار إلى جهود انضمام تركيا إلى الاتحاد الأوروبي ، وقال فيدان إن عضوية تركيا في الاتحاد الأوروبي مصلحة للاتحاد بقدر ما هي لصالح تركيا. وشرح أن تعميق شراكة الاتحاد الأوروبي مع تركيا سيزيد من قدرته على التحرك إزاء ما تشهده القارة والعالم من تطورات. كما نوه إلى جهود تركيا لإنهاء الحرب الروسية الأوكرانية من خلال قيادتها لمبادرة البحر الأسود بالتعاون مع الأمم المتحدة، وتنظيم تبادل الأسرى، وتقديم المساعدات الإنسانية لأوكرانيا، مع تشجيع الأطراف المتحاربة على التوصل إلى حل تفاوضي.

مستغلة أزمات العالم.. تحذير أزهري من تجنيد "القاعدة" و"داعش" لذئاب منفردة
مستغلة أزمات العالم.. تحذير أزهري من تجنيد "القاعدة" و"داعش" لذئاب منفردة

العربية

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العربية

مستغلة أزمات العالم.. تحذير أزهري من تجنيد "القاعدة" و"داعش" لذئاب منفردة

حذر مرصد الأزهر من استغلال التنظيمات الإرهابية لانشغال العالم بالأزمات الدولية لتجنيد عناصر جدد من الإرهابيين ممن يعرفون بـ"الذئاب المنفردة". وأكدت الدكتورة رهام سلامة، المدير التنفيذي لمرصد الأزهر، خلال منتدى "اسمع واتكلم" الذي ينظمه المرصد اليوم الثلاثاء أن التنظيمات الإرهابية مثل "داعش" و"القاعدة" تستغل انشغال العالم بالأزمات الدولية، لإعادة تجنيد العناصر عبر "الذئاب المنفردة"، مشددةً على ضرورة تضافر الجهود العالمية لمواجهة هذه التهديدات. واستشهدت مديرة المرصد، بتقرير أممي صدر عام 2023 كشف أن 40 بالمئة من المنضمين للجماعات المتطرفة في أفريقيا جنوب الصحراء كان الدافع الرئيسي لهم هو الفقر، مقابل 17 بالمئة فقط للدوافع الدينية. وكان المرصد قد رصد خلال مارس الماضي، تنفيذ المنظمات الإرهابية لخمس عمليات إرهابية في منطقة شرق أفريقيا، أسفرت عن مقتل 28 شخصًا وإصابة 20 آخرين. وبحسب إحصائيات المرصد، فقد تصدرت الصومال قائمة الدول الأكثر تضررًا، حيث سجلت 4 هجمات إرهابية أسفرت عن سقوط 22 ضحية و16 جريحًا، وحلت كينيا في المرتبة الثانية بتسجيلها هجومًا إرهابيًا واحدًا أودى بحياة 6 أشخاص وإصابة 4 آخرين، بينما شهدت موزمبيق وإثيوبيا استقرارًا أمنيًا. مثلث الموت وأظهرت دراسة حديثة حسبما -أكد المرصد- أن جماعة "نصرة الإسلام والمسلمين" التابعة لتنظيم القاعدة قد صعّدت أنشطتها وتحركاتها مؤخرًا، وذلك بهدف تعزيز وتثبيت نفوذها في السنغال وموريتانيا انطلاقًا من المناطق الحدودية المشتركة مع جنوب غرب مالي. وكشفت الدراسة الصادرة عن معهد تمبكتو، والذي يتخذ من العاصمة السنغالية داكار مقرًا له، أن الجماعة المصنفة كأقوى التنظيمات الإرهابية في منطقة الساحل، والمسؤولة عن عشرات الاعتداءات الإرهابية في مالي والنيجر وبوركينا فاسو وهي ما تُعرف بـ "مثلث الموت"، تتخذ من منطقة كايس بجنوب غرب مالي قاعدة خلفية لها للتسلل منها إلى موريتانيا والسنغال المجاورتين. وأوضح المعهد أن نشاط الجماعة شهد ارتفاعا ملحوظًا بلغ سبعة أضعاف خلال الفترة الممتدة بين عامي 2021 و 2024، وأن غالبية هذه العمليات استهدفت قوات الأمن ومراكز الجمارك ونقاط التفتيش على المعابر الحدودية بالإضافة إلى القوافل على الطرق الرئيسية المؤدية إلى مالي وموريتانيا والسنغال. ولفت المرصد إلى سعي الجماعات المتطرفة اختراق قنوات اقتصادية حيوية، مثل: تجارة الأخشاب غير المشروعة، والتهريب، لتمويل خططها التوسعية في السنغال وموريتانيا محذرا من احتمالية لجوء التنظيمات المتطرفة إلى التفافات تكتيكية، مثل العمليات النوعية المفاجئة، مستشهدًا في ذلك بالهجوم الفاشل الذي استهدف موكب الرئيس الصومالي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store