أحدث الأخبار مع #التنمية_الوطنية


الأنباء
منذ 7 أيام
- سياسة
- الأنباء
الحويلة: المرأة الكويتية تشغل 28 % من المناصب القيادية في الدولة
إلغاء المادتين 153 و182 من قانون الجزاء الكويتي عززت حماية المرأة وكرّست مبدأي العدالة والمساواة أكدت وزيرة الشؤون الاجتماعية وشؤون الأسرة والطفولة د.أمثال الحويلة، خلال الاحتفال باليوم المرأة الكويتية، إن المرأة الكويتية أثبتت خلال العقدين الماضيين أنها ركنٌ أساسي من أركان التنمية الوطنية وحققت نجاحات لافتة وضعتها في مقدمة مسيرة التميز والعطاء، فهي اليوم تمثل ما نسبته 60 في المئة من قوة العمل الوطنية في القطاع الحكومي، ونحو 48 في المئة من القطاع الخاص، وتشغل بجدارة 28 في المئة من المناصب القيادية في الدولة». وقالت: «في هذه المناسبة، نستعرض باعتزاز بعض ما أنجزته الكويت من خطوات تشريعية رائدة، والمتمثلة بإلغاء المادتين 153 و182 من قانون الجزاء الكويتي، واللتان كانتا تمثلان عواراً في المعاملة الجزائية بين الشدة والتغليظ بناءً على النوع، وبما يشكل انتقاصاً من حقوق المرأة، فعزّزت تلك الخطوات التشريعية حماية المرأة وكرّست مبدأي العدالة والمساواة، انسجامًا مع ما نصّ عليه دستور الكويت في المواد (29 و8 و9)، ليؤكد على كرامة المرأة والعدالة في الأسرة والمجتمع».

أخبار السياحة
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار السياحة
انطلاق قمة المشاريع السعودية 2025 بحضور عالمي
كتب: مصطفي الدمرداش انطلقت فعاليات قمة المشاريع العملاقة السعودية 2025 اليوم في الرياض، بحضور قادة الأعمال في قطاع الإنشاءات ونخبة من صُنّاع القرار وقادة المشاريع التطويرية في المملكة العربية السعودية، بهدف دفع عجلة التنمية الوطنية في المملكة. وشهد اليوم الأول حضور أكثر من 500 مسؤول من قادة الأعمال ممن يمثلون 150 شركة، مما شكّل انطلاقة قوية لبرنامج القمة الذي يمتد على مدى ثلاثة أيام ويضم أكثر من 70 متحدثاً، من بينهم رؤساء تنفيذيون وصنّاع قرار وروّاد عالميون في مجال التكنولوجيا. ويأتي انعقاد القمة في توقيت محوري، حيث شهدت المملكة ترسية مشاريع تتجاوز قيمتها 288,592 مليار دولار أمريكي خلال الأشهر الـ 12 الماضية، ما يعكس زخماً كبيراً في مشهد التنمية والتطوير. وركزت أجندة أعمال اليوم الأول على دور المشاريع العملاقة في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة، مع استعراض آخر المستجدات في أبرز المشاريع على مستوى المملكة. وشارك في الجلسات مسؤولون تنفيذيون من مجموعة روشن، شركة نيوم، الدرعية، وشركة البحر الأحمر الدولية، وغيرها، حيث قدموا رؤى مباشرة حول التحديات والفرص في تنفيذ هذه المشاريع الكبرى. وقد بدأت مشاريع مثل مجتمع سدرة التابع لروشن ومنتجعات البحر الأحمر الدولية المستدامة باستقبال السكان والزوار، في مؤشر واضح على الانتقال من التخطيط إلى التنفيذ الفعلي. وسلّطت حلقات النقاش الضوء على محاور رئيسية شملت التكامل المؤسسي، وأطر التسليم القابلة للتوسع، والابتكار في تنمية الكفاءات والبنية التحتية. وتطرق فيليب غولييت، المدير التنفيذي في شركة تروجينا، إلى حجم التقدم المحرز في العمليات التطويرية الجارية، بما في ذلك تطوير مشاريع متعددة مثل الطرق والفنادق والسدود في بيئة جبلية نائية. كما استعرضت شركة المملكة القابضة مستجدات أعمال البناء في برج جدة، المرشح ليكون أطول مبنى في العالم بارتفاع 1005 أمتار. وخلال جلسة حوارية مع كولين فورمان، محرر مجلة 'ميد'، أعرب طلال الميمان، الرئيس التنفيذي للشركة، عن اعتزازه بالمشروع قائلاً: 'الارتفاع عنوان الفخر… ونحن نشعر بفخر كبير تجاه هذا الوطن. أؤمن بأن المملكة العربية السعودية تستحق أن تحتضن أطول مبنى في العالم.' ومن جانب آخر، شارك في جلسات اليوم الأول عدد من قادة الأعمال البارزين، من ضمنهم تشارلز تراد، الرئيس التنفيذي لشركة يونيماك، وأشرف العامري، الرئيس التنفيذي لشركة السيف للمقاولات الهندسية، وحسام جاويش، الشريك ورئيس العمليات في HKA، وإدوارد جرجس، المدير الإقليمي لشركة بروكور، وسوراب شيكار، المدير في شركة كيرني الشرق الأوسط. وقد ناقشت الجلسات تصورات حول تباطؤ المشاريع العملاقة، حيث أجمع المشاركون أن ما يحدث هو إعادة تقييم استراتيجية وليست تراجعاً. ومع توقعات بتجاوز قيمة قطاع البناء 1.3 تريليون دولار بحلول عام 2030، تواصل المملكة تعزيز مكانتها كأكثر الأسواق ديناميكية على مستوى العالم. وقد وصف إدوارد جرجس الطموحات السعودية بأنها 'تنافس أبولو 11″، في إشارة إلى عمق الرؤية وحجم التحدي. وكان للذكاء الاصطناعي حضور بارز ضمن فعاليات اليوم، لاسيما في جلسة جمعت هوارد وو، المدير التنفيذي للاستثمارات الدولية والتصنيع في أوكساغون، وعبد العزيز المبارك، رئيس تطوير الأعمال في داتا فولت، وأدارتها جينيفر أغينالدو، محررة الطاقة والتقنيات في 'ميد'. وناقشت الجلسة أساليب استخدام التقنيات الذكية في مشاريع البنية التحتية المستقبلية، وأهميتها كأداة استراتيجية للتنمية المستدامة في المملكة. واختُتم اليوم الأول بجلسة حول أعمال وخطط المعهد الملكي للمهندسين المعماريين البريطانيين (RIBA)، وجهودهم في جميع أنحاء العالم. واستعرض المتحدث ديل سينكلير، رئيس قسم الابتكار الرقمي في WSP، دور المعهد في تطوير الأعمال من خلال 7 مراحل عمل رئيسية. وسيشهد اليوم الثاني من القمة، المزيد من الجلسات التي تسلط الضوء مستجدات أعمال كل من مجموعة نيمتشيك، ومجموعة روشن، والعلا و'سبورتس بوليفارد'، وستتضمن سلسلة من الحلقات النقاشية بما في ذلك حلقة بعنوان 'سبل تأمين المستقبل لما بعد عام 2030' وأخرى بعنوان 'دور استثمارات القطاع الخاص والشراكات بين القطاعين العام والخاص في تنفيذ مشاريع العملاقة'.


زاوية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- زاوية
انطلاق قمة المشاريع العملاقة السعودية 2025 بحضور وزخم عالمي
تسلط الضوء على الجهود الوطنية من خلال إبراز المشاريع التطويرية بالمملكة الرياض، السعودية – انطلقت فعاليات قمة المشاريع العملاقة السعودية 2025 (الاثنين) في الرياض، بحضور قادة الأعمال في قطاع الإنشاءات ونخبة من صُنّاع القرار وقادة المشاريع التطويرية في المملكة العربية السعودية، بهدف دفع عجلة التنمية الوطنية في المملكة. وشهد اليوم الأول حضور أكثر من 500 مسؤول من قادة الأعمال ممن يمثلون 150 شركة، مما شكّل انطلاقة قوية لبرنامج القمة الذي يمتد على مدى ثلاثة أيام ويضم أكثر من 70 متحدثاً، من بينهم رؤساء تنفيذيون وصنّاع قرار وروّاد عالميون في مجال التكنولوجيا. ويأتي انعقاد القمة في توقيت محوري، حيث شهدت المملكة ترسية مشاريع تتجاوز قيمتها 288,592 مليار دولار أمريكي خلال الأشهر الـ 12 الماضية، ما يعكس زخماً كبيراً في مشهد التنمية والتطوير. وركزت أجندة أعمال اليوم الأول على دور المشاريع العملاقة في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة، مع استعراض آخر المستجدات في أبرز المشاريع على مستوى المملكة. وشارك في الجلسات مسؤولون تنفيذيون من مجموعة روشن، شركة نيوم، الدرعية، وشركة البحر الأحمر الدولية، وغيرها، حيث قدموا رؤى مباشرة حول التحديات والفرص في تنفيذ هذه المشاريع الكبرى. وقد بدأت مشاريع مثل مجتمع سدرة التابع لروشن ومنتجعات البحر الأحمر الدولية المستدامة باستقبال السكان والزوار، في مؤشر واضح على الانتقال من التخطيط إلى التنفيذ الفعلي. وسلّطت حلقات النقاش الضوء على محاور رئيسية شملت التكامل المؤسسي، وأطر التسليم القابلة للتوسع، والابتكار في تنمية الكفاءات والبنية التحتية. وتطرق فيليب غولييت، المدير التنفيذي في شركة تروجينا، إلى حجم التقدم المحرز في العمليات التطويرية الجارية، بما في ذلك تطوير مشاريع متعددة مثل الطرق والفنادق والسدود في بيئة جبلية نائية. كما استعرضت شركة المملكة القابضة مستجدات أعمال البناء في برج جدة، المرشح ليكون أطول مبنى في العالم بارتفاع 1005 أمتار. وخلال جلسة حوارية مع كولين فورمان، محرر مجلة "ميد"، أعرب طلال الميمان، الرئيس التنفيذي للشركة، عن اعتزازه بالمشروع قائلاً: "الارتفاع عنوان الفخر... ونحن نشعر بفخر كبير تجاه هذا الوطن. أؤمن بأن المملكة العربية السعودية تستحق أن تحتضن أطول مبنى في العالم." ومن جانب آخر، شارك في جلسات اليوم الأول عدد من قادة الأعمال البارزين، من ضمنهم تشارلز تراد، الرئيس التنفيذي لشركة يونيماك، وأشرف العامري، الرئيس التنفيذي لشركة السيف للمقاولات الهندسية، وحسام جاويش، الشريك ورئيس العمليات في HKA، وإدوارد جرجس، المدير الإقليمي لشركة بروكور، وسوراب شيكار، المدير في شركة كيرني الشرق الأوسط. وقد ناقشت الجلسات تصورات حول تباطؤ المشاريع العملاقة، حيث أجمع المشاركون أن ما يحدث هو إعادة تقييم استراتيجية وليست تراجعاً. ومع توقعات بتجاوز قيمة قطاع البناء 1.3 تريليون دولار بحلول عام 2030، تواصل المملكة تعزيز مكانتها كأكثر الأسواق ديناميكية على مستوى العالم. وقد وصف إدوارد جرجس الطموحات السعودية بأنها "تنافس أبولو 11"، في إشارة إلى عمق الرؤية وحجم التحدي. وكان للذكاء الاصطناعي حضور بارز ضمن فعاليات اليوم، لاسيما في جلسة جمعت هوارد وو، المدير التنفيذي للاستثمارات الدولية والتصنيع في أوكساغون، وعبد العزيز المبارك، رئيس تطوير الأعمال في داتا فولت، وأدارتها جينيفر أغينالدو، محررة الطاقة والتقنيات في "ميد". وناقشت الجلسة أساليب استخدام التقنيات الذكية في مشاريع البنية التحتية المستقبلية، وأهميتها كأداة استراتيجية للتنمية المستدامة في المملكة. واختُتم اليوم الأول بجلسة حول أعمال وخطط المعهد الملكي للمهندسين المعماريين البريطانيين (RIBA)، وجهودهم في جميع أنحاء العالم. واستعرض المتحدث ديل سينكلير، رئيس قسم الابتكار الرقمي في WSP، دور المعهد في تطوير الأعمال من خلال 7 مراحل عمل رئيسية. وسيشهد اليوم الثاني من القمة، المزيد من الجلسات التي تسلط الضوء مستجدات أعمال كل من مجموعة نيمتشيك، ومجموعة روشن، والعلا و'سبورتس بوليفارد'، وستتضمن سلسلة من الحلقات النقاشية بما في ذلك حلقة بعنوان "سبل تأمين المستقبل لما بعد عام 2030" وأخرى بعنوان "دور استثمارات القطاع الخاص والشراكات بين القطاعين العام والخاص في تنفيذ مشاريع العملاقة".


عكاظ
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- عكاظ
جامعة طيبة تعلن عن توفر وظائف أكاديمية للمواطنين
تابعوا عكاظ على أعلنت جامعة طيبة بالمدينة المنورة، عن رغبتها في شغل عدد من الوظائف الأكاديمية الشاغرة والمشغولة بمتعاقدين، بكفاءات سعودية مؤهلة. ودعت الجامعة الكفاءات السعودية المؤهلة إلى التقديم عبر منصة «جدارات» الإلكترونية من خلال الرابط: أخبار ذات صلة وأكدت الجامعة حرصها على استقطاب الكفاءات الوطنية المتميزة في مختلف التخصصات الأكاديمية؛ دعماً لمسيرتها التعليمية والبحثية، وتعزيزاً لدورها في تحقيق مستهدفات التنمية الوطنية.


صحيفة سبق
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة سبق
بمشاركة 70 متحدثًا من كبار قادة التطوير ... بالصور انطلاق قمة المشاريع السعودية العملاقة 2025
انطلقت في العاصمة السعودية الرياض، اليوم أعمال قمة المشاريع العملاقة السعودية 2025، في قاعة "ذا ڤينيو من روشن"، بحضور أكثر من 70 متحدثًا من كبار المسؤولين والخبراء وصناع القرار، ضمن جدول أعمال مكثف يمتد على مدار ثلاثة أيام، يناقش أبرز التوجهات والمشاريع الكبرى التي تعيد رسم المشهد العمراني والاقتصادي للمملكة. وتُعدّ القمة إحدى أبرز المنصات المتخصصة التي تجمع قادة المشاريع الضخمة في المملكة، في وقت تتسارع فيه جهود التنمية الوطنية، وتترسخ فيه مكانة المملكة كمركز إقليمي للاستثمار في البنية التحتية والتحول الحضري المستدام. وتركز القمة على دور المشاريع العملاقة في تحقيق رؤية 2030، ويشمل جلسات حوارية حول "الفرص التنموية الكبرى ضمن الرؤية" و"دور المشاريع الوطنية في صياغة المستقبل"، وتحديثات مشاريع روشن، قمم السودة، وشركة المملكة القابض، بالإضافة إلى مشروع العُلا للتطوير ومؤسسة المسار الرياضي والبحر الأحمر الدولية، بالإضافة إلى جلسات حول التصميم الحضري الذكي، الشراكات بين القطاعين، الابتكار في مشاريع البنية التحتية السكنية، واستقطاب الكفاءات الوطنية استعدادًا لما بعد عام 2030. وتناقش القمة أيضًا مشروعات كأس العالم 2034 والألعاب الآسيوية الشتوية 2029، ومعرض الرياض إكسبو 2030، وكأس آسيا 2027، كما تُعرض آخر مستجدات مشاريع المياه من الشركة السعودية لشراكات المياه، ومبادرات مراكز البيانات في أوكساجون وداتا فولت. وتعكس فعاليات القمة زخم المشروعات الوطنية العملاقة التي تشهدها المملكة، لا سيما مع تركيز رؤية السعودية 2030 على تنويع الاقتصاد، تحسين جودة الحياة، واستقطاب الاستثمارات النوعية. وتأتي القمة كمنصة محورية لتعزيز التعاون المؤسسي، تبادل الخبرات، وتحفيز الابتكار العمراني في المملكة.