أحدث الأخبار مع #التنوع_الثقافي


عكاظ
منذ 4 ساعات
- سياسة
- عكاظ
اليوم العالمي للتنوع الثقافي
في عام ٢٠٠٢ قررت منظمة اليونيسكو يوم ٢١ مايو يوماً عالمياً للتنوع الثقافي وذلك على خلفية تدمير تماثيل بوذا التاريخية في أفغانستان. التنوع الثقافي يعتبر دافعاً للتنمية، ليس فقط فيما يتعلق بالنمو الاقتصادي، بل أيضاً كوسيلةٍ لعيش حياةٍ فكريةٍ وعاطفيةٍ وأخلاقيةٍ وروحيةٍ سليمة. إن قبول التنوع الثقافي والاعتراف به -وخاصة من خلال الاستخدام المبتكر لوسائل الإعلام وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات- من شأنه أن يؤدي إلى الحوار بين الحضارات والثقافات والاحترام والتفاهم المتبادل. بشكل عام، عندما نفكر في التنوع فإننا نفكر في الأشياء الأكثر وضوحًا وظهورًا مثل الجنس والعمر والعرق والعوامل التي عادةً ما يكون من الأسهل اكتشافها على السطح حول شخص آخر. ومع ذلك، إلى جانب هذه العوامل الأكثر وضوحًا، هناك عوامل أخرى أقل وضوحًا، مثل العرق، والمعتقدات، والدين، والاهتمامات، والتعليم، والمهارات، واللغة، والإعاقة. لفهم هذه العوامل، علينا أن نكون أكثر وعيًا بالثقافة. في عالمٍ يزداد عولمةً يومًا بعد يوم، أصبح الذكاء الثقافي أكثر أهميةً من أي وقتٍ مضى. ويتمثل الذكاء الثقافي في فهم أن ثقافة الشخص هي قيمه ومعتقداته وسلوكياته الجوهرية، والتي لا تنبع فقط من عرقه ودينه وعمره وجنسه، بل أيضًا من مجموعةٍ واسعةٍ من تجارب الحياة. إن التناغم مع الذكاء الثقافي يُمكّننا من التواصل مع الناس بفعالية أكبر، من خلال فهم وجهات نظرهم. قد يبدو الأمر سهلاً، لكن تحقيقه قد يكون صعبًا. أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ 14 ساعات
- ترفيه
- الأنباء
الفرق السعودية قدمت باقة متنوعة من الفنون الشعبية تمثل مختلف مناطق المملكة
أقامت سفارة المملكة العربية السعودية لدى البلاد، بالتعاون مع دار الآثار الإسلامية، أمسية ثقافية وفنية بعنوان «الموسيقى الديبلوماسية»، وذلك بمناسبة اليوم العالمي للتنوع الثقافي من أجل الحوار والتنمية. أقيمت الفعالية مساء الأحد الماضي في مركز اليرموك الثقافي، بحضور عدد من الشيوخ، وأعضاء السلك الديبلوماسي في الكويت، إلى جانب مجموعة من المواطنين والمقيمين. وقدمت الفرقة المشاركة باقة متنوعة من الفنون الشعبية التي تمثل مختلف مناطق المملكة العربية السعودية.

أخبار السياحة
منذ 2 أيام
- ترفيه
- أخبار السياحة
الإبداع والهوية.. صوت الشعوب في احتفال مسرح الفنون الشعبية
ينظم المركز القومي للمسرح والموسيقي والفنون الشعبية، برئاسة المخرج عادل حسان مؤتمرًا علميًا واحتفالية فنية ثقافية لمناسبة اليوم (العالمي للتنوع الثقافي) الذي يوافق الأربعاء القادم 21 مايو 2025 يُقام مؤتمر اليوم الواحد تحت عنوان (الإبداع والهوية.. صوت الشعوب)، وتتوزع فعالياته التي تبدأ من الثانية عشر ظهرًا حتى العاشرة مساءً بمكتبة القاهرة الكبرى بالزمالك، على أربع جلسات يشارك في تأطيرها متحدثون من أجيال متنوعة ومجالات فنية متعددة، وتصاحب الجلسات فعاليات وعروض فنية. تُفتتح الجلسة الأولي في تمام الثانية عشرة ظهرا تحت عنوان( الإبداع النسوي وقضايا التنوع) وتدير الجلسة الناقدة المسرحية هند سلامة بينما تضم قائمة المتحدثين: المخرجتان عبير على وعبير لطفي والفنانة القديرة عايدة فهمي. ويعقب الجلسة الأولى عرض لـ (فنون الأراجوز) يُقدمه الفنان ناصر عبد التواب بمعاونة الفنان محمد عبد الفتاح. وتبدأ الجلسة الثانية في الثانية والنصف وتستمر حتى الرابعة مساءً تحت عنوان: ( الفنون الشعبية… الهوية وقضايا التنوع الثقافي) ويتحدث فيها الأستاذ الدكتور خالد أبو الليل، والدكتور نيفين محمد خليل والفنان الموسيقي محمد عزت، ويدير الجلسة الدكتور محمد أمين عبدالصمد. وعقب استراحة مدتها ساعة تبدأ الجلسة الثالثة تحت عنوان (المسرح المصري وقضايا التنوع ) ويتحدث فيها: المخرج الكبير الأستاذ ناصر عبد المنعم, والفنانة القديرة وفاء الحكيم، والفنان الفنان فادي فوكيه، والمخرج حمدي حسين, ويدير الجلسة الأستاذ المخرج أحمد شوقي عبد الرؤوف. ورابع وآخر جلسات المؤتمر ستكون بعنوان: (الموسيقى.. الهوية وقضايا التنوع الثقافي) ويديرها الشاعر الغنائي والناقد فوزي إبراهيم، وتضم قائمة المتحدثين فيها: الفنان الدكتور أحمد إبراهيم, والشيخ محمود ياسين التهامي الدكتور محمد حسني, الدكتور جمال عبد الحي. وتقوم الإعلامية سالي سعيد بتقديم الفعاليات ببرنامج المؤتمر, وسيتم تقديم ( عرض حكي) يقدمه الفنان محمد عبد الفتاح (كابالا) بمشاركة كل من: الفنان ربيع زين محمود , والفنان أحمد عادل إبراهيم. ثم يكرم المؤتمر عددًا من رموز الثقافة المصرية وفنونها, فيكرم الإعلامية الكبيرة نانو حمدي، المخرج والناقد والمؤرخ المسرحي الدكتور عمرو دوارة، الناقد المسرحي عبد الرازق حسين، الأستاذ الدكتور الفنان عاطف عوض، والفنانة الكبيرة فاطمة سرحان. وتصاحب فعاليات المؤتمر مشاركة المعهد العالي للفنون الشعبية التابع لأكاديمية الفنون بعرض متحفي للأزياء الشعبية، ويقام كذلك معرضًا لكتب وإصدارات المركز القومي للمسرح والموسيقي والفنون الشعبية. وسيتم بث فعاليات المؤتمر على مدار اليوم مباشرة عبر منصات التواصل الاجتماعي، وسيتم كذلك بث أفلام تسجيلية قصيرة خلال فترات الاستراحة؛ على حسابات وصفحات المركز القومي على منصات التواصل الاجتماعي المختلفة.


رؤيا نيوز
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- رؤيا نيوز
دراسة.. أدوات الذكاء الاصطناعي توحد أساليب الكتابة وتؤثر في التنوع الثقافي
أظهرت دراسة جديدة أن استخدام أدوات الكتابة المعتمدة على الذكاء الاصطناعي قد يُؤدي إلى توحيد أنماط الكتابة عالميًا دون قصد، مما يدفع المستخدمين من الثقافات غير الغربية إلى تبنّي أسلوب كتابي أقرب إلى الأمريكي. ففي دراسة قارنت بين مستخدمين من الهند والولايات المتحدة، تبين أن اقتراحات الذكاء الاصطناعي غالبًا ما تروّج لمواضيع وأنماط كتابة غربية، مما يؤدي إلى تهميش التعبيرات الثقافية الهندية. وقد اضطر المستخدمون الهنود إلى إجراء تعديلات كثيرة في النصوص التي قدمتها أدوات الذكاء الاصطناعي؛ مما قلّل الفائدة الإنتاجية المرجوة. ودعا الباحثون مطوري تقنيات الذكاء الاصطناعي إلى إعطاء أولوية للحساسية الثقافية للحفاظ على تنوع أساليب الكتابة عالميًا. تفاصيل الدراسة كشفت دراسة جديدة أجراها باحثون من جامعة كورنيل (Cornell University) أن أدوات الكتابة التي تعمل بالذكاء الاصطناعي قد تكون غير فعالة بالنسبة لمليارات المستخدمين في العديد من بلدان العالم؛ لأنها تكتب بطريقة موحدة تجعلهم يبدون كأنهم أمريكيون. وأظهرت الدراسة أنه عند استخدام الهنود والأمريكيين لمساعد كتابة بالذكاء الاصطناعي، أصبح أسلوب كتابتهم أكثر تشابهًا، لكن هذا التشابه جاء على حساب الأسلوب الهندي الخاص. ومع أن المساعد ساعد كلا المجموعتين في الكتابة بنحو أسرع من قبل، فإن المستخدمين الهنود تحسنت إنتاجيتهم بنحو أقل بسبب اضطرارهم المتكرر إلى تصحيح الاقتراحات التي قدمها الذكاء الاصطناعي. وقال المؤلف الرئيسي للدراسة، الأستاذ المساعد في علوم المعلومات Aditya Vashistha: 'هذه من أولى الدراسات – إن لم تكن الأولى – التي تُظهر أن استخدام الذكاء الاصطناعي في الكتابة يمكن أن يؤدي إلى تنميط ثقافي وتوحيد لغوي'. وأضاف: 'يبدأ الناس بالكتابة بالطريقة نفسها عند استخدام هذه الأدوات، وهذا ليس ما نريده، فمن أجمل الأمور في هذا العالم التنوع الثقافي الذي نملكه'. إن أدوات مثل ChatGPT وغيرها من أدوات الذكاء الاصطناعي التي تعمل بنماذج لغوية ضخمة، تطورها شركات تقنية أمريكية، لكنها تُستخدم على نطاق عالمي واسع، إذ يستخدمها نحو 85% من سكان العالم الذين يعيشون في دول الجنوب العالمي. ولمعرفة تأثير هذه الأدوات في الثقافات غير الغربية، اختار الباحثون 118 مشاركًا نصفهم من الهند والنصف الآخر من الولايات المتحدة، وطلبوا منهم الكتابة حول مواضيع ثقافية. أنجز المشاركون نصف المهام الكتابية دون مساعدة، ولإكمال النصف الآخر من المهام استخدموا مساعد كتابة بالذكاء الاصطناعي يقدم اقتراحات لإكمال النص بنحو تلقائي. وتتبع الباحثون ضغطات المفاتيح ورصدوا قبول أو رفض كل اقتراح. أظهرت مقارنة عينات الكتابة أن المستخدمين الهنود كانوا أكثر ميلًا لقبول الاقتراحات التي قدمها مساعد الذكاء الاصطناعي، فقد احتفظوا بنسبة 25% من الاقتراحات مقارنة بنسبة 19% فقط من الأمريكيين. ومع ذلك، كان الهنود أكثر عرضة لتعديل الاقتراحات لتناسب الموضوع وأسلوبهم الخاص في الكتابة؛ مما قلل من فاعلية تلك الاقتراحات. فعلى سبيل المثال: عند الكتابة عن الطعام أو العطلة المفضلة، كان الذكاء الاصطناعي يقترح دومًا خيارات متعلقة بالثقافة الأمريكية مثل: 'البيتزا' وعطلة 'عيد الميلاد'. وعندما حاول أحد المشاركين الهنود كتابة اسم 'Shah Rukh Khan'، وهو اسم ممثل هندي الشهير، واقتصر على كتابة الحرف 'S'، كان الذكاء الاصطناعي يقترح أسماء لمشاهير من أمريكا مثل 'Shaquille O'Neil' أو 'Scarlett Johansson'. وقال 'Dhruv Agarwal'، أحد مؤلفي الدراسة: 'عندما يستخدم الهنود اقتراحات الذكاء الاصطناعي، يبدأون بتقليد أساليب الكتابة الأمريكية إلى درجة أنهم يصفون مهرجاناتهم وأطعمتهم وتقاليدهم الثقافية من منظور غربي'. ويرى الباحثون أن هذه الحاجة المستمرة من المستخدمين الهنود لمقاومة الاقتراحات الغربية دليل على ما وصفوه بـ 'الاستعمار الرقمي' للذكاء الاصطناعي. فبطمس الثقافة الهندية وقيمها، يعرض الذكاء الاصطناعي الثقافة الغربية على أنها متفوقة؛ مما قد يؤثر في ما يكتبه الناس، وفي طريقة تفكيرهم أيضًا. وأضاف 'Dhruv Agarwal': 'مع أن هذه التقنيات تُضيف قيمة كبيرة إلى حياة الناس، فإن نجاحها في الأسواق العالمية، يتطلب من شركات التكنولوجيا أن تركز في الجوانب الثقافية، وليس الجوانب اللغوية فقط'.


البوابة العربية للأخبار التقنية
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- البوابة العربية للأخبار التقنية
دراسة.. أدوات الذكاء الاصطناعي توحد أساليب الكتابة وتؤثر في التنوع الثقافي
أظهرت دراسة جديدة أن استخدام أدوات الكتابة المعتمدة على الذكاء الاصطناعي قد يُؤدي إلى توحيد أنماط الكتابة عالميًا دون قصد، مما يدفع المستخدمين من الثقافات غير الغربية إلى تبنّي أسلوب كتابي أقرب إلى الأمريكي. ففي دراسة قارنت بين مستخدمين من الهند والولايات المتحدة، تبين أن اقتراحات الذكاء الاصطناعي غالبًا ما تروّج لمواضيع وأنماط كتابة غربية، مما يؤدي إلى تهميش التعبيرات الثقافية الهندية. وقد اضطر المستخدمون الهنود إلى إجراء تعديلات كثيرة في النصوص التي قدمتها أدوات الذكاء الاصطناعي؛ مما قلّل الفائدة الإنتاجية المرجوة. ودعا الباحثون مطوري تقنيات الذكاء الاصطناعي إلى إعطاء أولوية للحساسية الثقافية للحفاظ على تنوع أساليب الكتابة عالميًا. تفاصيل الدراسة كشفت دراسة جديدة أجراها باحثون من جامعة كورنيل (Cornell University) أن أدوات الكتابة التي تعمل بالذكاء الاصطناعي قد تكون غير فعالة بالنسبة لمليارات المستخدمين في العديد من بلدان العالم؛ لأنها تكتب بطريقة موحدة تجعلهم يبدون كأنهم أمريكيون. وأظهرت الدراسة أنه عند استخدام الهنود والأمريكيين لمساعد كتابة بالذكاء الاصطناعي، أصبح أسلوب كتابتهم أكثر تشابهًا، لكن هذا التشابه جاء على حساب الأسلوب الهندي الخاص. ومع أن المساعد ساعد كلا المجموعتين في الكتابة بنحو أسرع من قبل، فإن المستخدمين الهنود تحسنت إنتاجيتهم بنحو أقل بسبب اضطرارهم المتكرر إلى تصحيح الاقتراحات التي قدمها الذكاء الاصطناعي. وقال المؤلف الرئيسي للدراسة، الأستاذ المساعد في علوم المعلومات Aditya Vashistha: 'هذه من أولى الدراسات – إن لم تكن الأولى – التي تُظهر أن استخدام الذكاء الاصطناعي في الكتابة يمكن أن يؤدي إلى تنميط ثقافي وتوحيد لغوي'. وأضاف: 'يبدأ الناس بالكتابة بالطريقة نفسها عند استخدام هذه الأدوات، وهذا ليس ما نريده، فمن أجمل الأمور في هذا العالم التنوع الثقافي الذي نملكه'. إن أدوات مثل ChatGPT وغيرها من أدوات الذكاء الاصطناعي التي تعمل بنماذج لغوية ضخمة، تطورها شركات تقنية أمريكية، لكنها تُستخدم على نطاق عالمي واسع، إذ يستخدمها نحو 85% من سكان العالم الذين يعيشون في دول الجنوب العالمي. ولمعرفة تأثير هذه الأدوات في الثقافات غير الغربية، اختار الباحثون 118 مشاركًا نصفهم من الهند والنصف الآخر من الولايات المتحدة، وطلبوا منهم الكتابة حول مواضيع ثقافية. أنجز المشاركون نصف المهام الكتابية دون مساعدة، ولإكمال النصف الآخر من المهام استخدموا مساعد كتابة بالذكاء الاصطناعي يقدم اقتراحات لإكمال النص بنحو تلقائي. وتتبع الباحثون ضغطات المفاتيح ورصدوا قبول أو رفض كل اقتراح. أظهرت مقارنة عينات الكتابة أن المستخدمين الهنود كانوا أكثر ميلًا لقبول الاقتراحات التي قدمها مساعد الذكاء الاصطناعي، فقد احتفظوا بنسبة 25% من الاقتراحات مقارنة بنسبة 19% فقط من الأمريكيين. ومع ذلك، كان الهنود أكثر عرضة لتعديل الاقتراحات لتناسب الموضوع وأسلوبهم الخاص في الكتابة؛ مما قلل من فاعلية تلك الاقتراحات. فعلى سبيل المثال: عند الكتابة عن الطعام أو العطلة المفضلة، كان الذكاء الاصطناعي يقترح دومًا خيارات متعلقة بالثقافة الأمريكية مثل: 'البيتزا' وعطلة 'عيد الميلاد'. وعندما حاول أحد المشاركين الهنود كتابة اسم 'Shah Rukh Khan'، وهو اسم ممثل هندي الشهير، واقتصر على كتابة الحرف 'S'، كان الذكاء الاصطناعي يقترح أسماء لمشاهير من أمريكا مثل 'Shaquille O'Neil' أو 'Scarlett Johansson'. وقال 'Dhruv Agarwal'، أحد مؤلفي الدراسة: 'عندما يستخدم الهنود اقتراحات الذكاء الاصطناعي، يبدأون بتقليد أساليب الكتابة الأمريكية إلى درجة أنهم يصفون مهرجاناتهم وأطعمتهم وتقاليدهم الثقافية من منظور غربي'. ويرى الباحثون أن هذه الحاجة المستمرة من المستخدمين الهنود لمقاومة الاقتراحات الغربية دليل على ما وصفوه بـ 'الاستعمار الرقمي' للذكاء الاصطناعي. فبطمس الثقافة الهندية وقيمها، يعرض الذكاء الاصطناعي الثقافة الغربية على أنها متفوقة؛ مما قد يؤثر في ما يكتبه الناس، وفي طريقة تفكيرهم أيضًا. وأضاف 'Dhruv Agarwal': 'مع أن هذه التقنيات تُضيف قيمة كبيرة إلى حياة الناس، فإن نجاحها في الأسواق العالمية، يتطلب من شركات التكنولوجيا أن تركز في الجوانب الثقافية، وليس الجوانب اللغوية فقط'.