أحدث الأخبار مع #التهديدات


البيان
منذ 11 ساعات
- سياسة
- البيان
الإمارات وأمريكا توقعان خطاب نوايا بشأن «إقامة شراكة دفاعية كبرى»
وستُسهم هذه الشراكة في تعزيز جهود التحديث العسكري، وتعزيز التعاون في مجالات الدفاع الجوي والصاروخي المتكامل، والأمن السيبراني، والاستجابة للكوارث، والتخطيط العملياتي. كما يستند هذا التصنيف إلى سجل طويل من التعاون بين البلدين في مواجهة التهديدات، واستقرار مناطق النزاع، وتعزيز أمن وازدهار منطقة الشرق الأوسط.


BBC عربية
منذ 20 ساعات
- ترفيه
- BBC عربية
ماذا يحدث في العالم إذا اختفى النحل؟
حددت الأمم المتحدة يوم 20 مايو/أيار يوماً عالمياً للنحل، لإبراز أهمية الملقحات ومساهمتها في التنمية المستدامة والتوعية بالتهديدات التي تواجهها فما هو دور النحلة في الحفاظ على جمال كوكب الأرض وسلامته؟


الشرق الأوسط
منذ 21 ساعات
- سياسة
- الشرق الأوسط
جبايات الحوثيين تفاقم معاناة السكان في 3 محافظات يمنية
شنت الجماعة الحوثية حملات جباية جديدة استهدفت التجار وباعة الأرصفة وسائقي شاحنات النقل التجاري في العاصمة اليمنية المختطفة صنعاء، ومحافظتي الحديدة وإب، بحسب ما أفادت به مصادر مطلعة لـ«الشرق الأوسط». وأكدت المصادر أن حملات الاستهداف تلك نُفذت بإشراف مباشر من قادة الجماعة المشرفين على ما تسمى مكاتب التجارة والنقل وهيئة الزكاة. وبينما يواصل الانقلابيون تعطيل ما تبقى من فاعلية الاقتصاد المحلي بمناطق سيطرتهم، ووضع العراقيل أمام منتسبي القطاع الخاص بهدف استكمال فرض كامل السيطرة عليه، كشفت المصادر عن إغلاق الجماعة نحو 13 متجراً، والاستيلاء على عشرات العربات التي تتبع باعة أرصفة في مديريات التحرير ومعين والسبعين بصنعاء، بعد رفضهم دفع إتاوات لدعم ما تسمى «القوة الصاروخية»، وكذلك «الطيران المسير». واشتكى تجار وملاك مشروعات تجارية صغيرة لـ«الشرق الأوسط»، من تعرضهم لاستهدافات حوثية جديدة، وتهديدات بالإغلاق والاعتقال حال رفضهم دفع أموال غير قانونية يقررها مشرفو الجماعة. جرافة حوثية أثناء وصولها لهدم سوق في شمال صنعاء (فيسبوك) وأكد مالك متجر في صنعاء، طلب عدم نشر اسمه، أن مسلحي الجماعة داهموا يومي السبت والأحد الماضيين أسواقاً وشوارع في صنعاء، واعتدوا على العاملين فيها وأغلقوا عدة محال تجارية، كما صادروا عربات تابعة لبائعين متجولين، واختطفوا العشرات بذريعة التهرب من تقديم الدعم للمجهود الحربي. وقال مالك المتجر إن الاستهداف الحوثي الأخير يأتي في سياق حملات مستمرة على التجار بشكل عام، والمواطنين البسطاء الباحثين عن القوت الضروري لأطفالهم على وجه الخصوص. وفي محافظة إب (193 كيلومتراً جنوب صنعاء) أفاد مصدر محلي بمواصلة الجماعة اختطاف نحو 30 شخصاً يعملون لدى تجار وفي محلات تجارية في مديرية المشنة بمدينة إب، ورفضها المطلق الإفراج عنهم حتى يستجيب التجار وملاك المحلات لمطالبها بدفع إتاوات تحت اسم «الزكاة». وكانت الجماعة أطلقت منتصف الأسبوع الماضي حملات جباية جديدة بحق كبار وملاك المحلات التجارية في إب، بغية الحصول على مزيد من الأموال تحت عدة أسماء غير قانونية. وفي محافظة الحديدة اليمنية (غرب) ذكرت مصادر محلية أن الجماعة الحوثية تواصل عبر ما يسمى «مكتب النقل» الخاضع لها فرض إتاوات مالية مضاعفة على سائقي شاحنات النقل التجاري، غير مكترثة لمعاناتهم المتصاعدة إثر التوقف شبه الكلي لأعمالهم نتيجة تأثرهم بما تعرضت له المواني في الحديدة من ضربات أميركية وإسرائيلية متكررة. واتهم مكتب الإعلام الحكومي بالحديدة، في بيان له، الانقلابيين الحوثيين بفرض جبايات مالية تعادل 34 دولاراً، نحو 18 ألف ريال يمني، عن كل شاحنة تحت اسم رسوم «تطوير تهامة». ويتخذ الانقلابيون مما تسمى «الهيئة العامة لتطوير تهامة» الخاضعة لهم مبرراً للابتزاز وفرض مزيد من الإتاوات المالية على سائقي شاحنات النقل والمواطنين والعاملين بالقطاع التجاري في المحافظة الساحلية. سائقو الشاحنات يقضون أوقاتاً صعبة أمام نقاط التفتيش الحوثية (فيسبوك) وتتهم الحكومة اليمنية الحوثيين بمواصلة تسخير تلك الهيئة وغيرها من المؤسسات الحكومية الخاضعة لسيطرتهم لخدمة أجندتهم عبر سرقة أموالها وتحويلها لمصلحة كبار القادة ودعم المجهود الحربي، وتمويل إقامة الفعاليات ذات المنحى الطائفي، بعيداً عن أي مهام ذات صلة بالتنمية وتطوير تهامة. وأكد موظفون يعملون في الهيئة العامة لتطوير تهامة، لـ«الشرق الأوسط»، وجود عمليات فساد بالجملة نفذتها قيادات رفيعة في الجماعة على مدى السنوات الماضية بحق تلك الهيئة. وكانت مصادر وتقارير محلية كشفت سابقاً عن استيلاء نافذين حوثيين على أراضٍ واسعة تتبع هيئة تطوير تهامة في الحديدة وقيامهم بعمليات بيع سرية وأخرى علنية لها، في سياق تحويلهم لتلك المؤسسة وغيرها من المقار الحكومية المغتصبة إلى ملكية خاصة تابعة لهم.


الغد
منذ يوم واحد
- سياسة
- الغد
إيران تتوعد برد حازم على أي هجوم يستهدف سيادتها أو مصالحها
وجّهت إيران رسالة رسمية إلى مجلس الأمن الدولي على خلفية تهديدات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، محذرة من أن أي مغامرة عسكرية من جانب الولايات المتحدة أو "إسرائيل" ستواجه برد "سريع متناسب ومشروع". اضافة اعلان وجاء في الرسالة التي بعث بها مندوب إيران الدائم لدى الأمم المتحدة، أمير سعيد إيرواني، إلى الأمين العام للأمم المتحدة ورئيس مجلس الأمن، أن "التهديدات التي أطلقها نتنياهو ضد إيران، بالإضافة إلى تصريحات مماثلة من وزير الدفاع الأميركي، تشكل خرقاً صارخاً للقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة، وتعد تهديداً مباشراً للسلم والأمن الدوليين". وأكدت الرسالة أن "طهران ترفض بشكل قاطع هذه الاتهامات والتهديدات، وتعتبرها استفزازية وتندرج ضمن محاولات يائسة لحرف الأنظار عن الجرائم المتواصلة التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي في فلسطين، والتدخلات العسكرية الأميركية في اليمن". وشدد إيرواني على أن "دعم إيران للقضية الفلسطينية ولشعوب المنطقة يأتي في إطار مواقفها المبدئية"، نافية أي صلة مباشرة مع الهجمات المنسوبة إلى جماعة أنصار الله في اليمن. وأشار إيرواني إلى أن أي هجوم يستهدف سيادة إيران أو مصالحها الحيوية سيلقى رداً حازماً، داعياً مجلس الأمن إلى الاضطلاع بمسؤولياته بموجب ميثاق الأمم المتحدة، وإدانة التصريحات والتهديدات الإسرائيلية والأميركية، مؤكدا تمسك طهران بحقها في الدفاع المشروع عن النفس. وهدد رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأن "بلاده" سترد على الهجمات التي تنفذها جماعة أنصار الله "الحوثيين" في اليمن عبر استهداف "داعميهم في إيران"، وذلك عقب إطلاق الحوثيين صاروخاً سقط قرب مطار بن غوريون الدولي في "تل أبيب"، يوم الأحد. وفي أول رد رسمي، وصفت وزارة الخارجية الإيرانية هذه التهديدات وتكرار الاتهامات بضلوع إيران في دعم العمليات الحوثية بأنها "إهانة لشعب اليمن المظلوم والمقاوم"، معتبرة أن إلصاق مثل هذه الأفعال بشعب شجاع يقاوم من أجل الدفاع عن نفسه ودعم فلسطين هو تحريف متعمد للواقع. يأتي هذا التصعيد في وقت تتنامى فيه التوترات الإقليمية بسبب الحرب في غزة، فقد أعلنت جماعة الحوثي مراراً أن هجماتها على الاحتلال الإسرائيلي تأتي تضامناً مع الشعب الفلسطيني.


روسيا اليوم
منذ 2 أيام
- سياسة
- روسيا اليوم
أوربان: انضمام أوكرانيا إلى الاتحاد الأوروبي أكبر تهديد لهنغاريا وسنقاومه
وقال أوروبان إن التهديد الأكبر اليوم هو عضوية أوكرانيا في الاتحاد الأوروبي، مضيفا أنه "يفهمهم (الأوكرانيون) فالبلد مدمر حتى قبل الحرب كانت أوكرانيا دولة مفلسة وهي مفلسة الآن وستكون كذلك بعد الحرب، لا يمكنهم الوقوف على أقدامهم، فهم يحتاجون "التعكز" على الآخرين ولهذا السبب يريدون دخول الاتحاد الأوروبي بأي ثمن وعلى الفور". ووفقا للسياسي، فإن نظام كييف لا يهتم بأن الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي من شأنه أن يوسع نطاق الصراع إلى أراضي أوروبا، ويدمر المزارعين المحليين، وستصبح هنغاريا "بوابة للمافيا الأوكرانية". وأشار أوربان، بإن بروكسل ترغب في جعل بلاده "مستعمرة" وجلب معارضة موالية لكييف ومؤيدة لأوروبا إلى السلطة في الانتخابات المقبلة. وشدد على أن تصرفات أجهزة الاستخبارات الأوكرانية ضد بودابست وحملة التشويه المدفوعة من الخارج تتم للغرض نفسه. وأضاف أوربان: "قد تكون عضوية أوكرانيا جيدة للغرب، ولكنها سيئة بالنسبة لنا. هم يشربون القهوة بينما نتلقى نحن "تفلها". نحن نعيش هنا في الجوار وحدودنا ستُقتحم، ووظائفنا ستؤخذ، وأموالنا سترسل إلى هناك. علينا أن نقاوم، وأعدكم بأننا سنقاوم، لا نريد أن تذهب الأموال الهنغارية إلى أوكرانيا عبر بروكسل". وعقد أوربان يوم الثلاثاء الماضي مجلس دفاع على خلفية فضيحة التجسس، واصفا العملية الأخيرة بأنها مدبرة من أجهزة الاستخبارات الأوكرانية، بمشاركة نشطة من المعارضة الهنغارية، لعرقلة التصويت على مستوى البلاد على عضوية كييف في الاتحاد الأوروبي. في يوم الجمعة الماضي، قال جهاز الأمن الأوكراني إنه للمرة الأولى في تاريخ أوكرانيا كشف عن شبكة عملاء تابعة لجهاز الاستخبارات العسكرية الهنغارية، والتي يُزعم أنها قامت بأنشطة تجسس، واعتقلت ضابطا عسكريا سابقا يبلغ من العمر 40 عاما وجندية سابقة في القوات الأوكرانية التي استقالت من الوحدة في عام 2025. ورد وزير الخارجية المجري بيتر سيارتو بالقول إن بلاده تطرد جاسوسين أوكرانيين كانا يعملان تحت غطاء دبلوماسي في السفارة في بودابست. ثم قالت أوكرانيا بعد ذلك إنها تطرد دبلوماسيين مجريين اثنين. كما احتجز مركز مكافحة الإرهاب الهنغاري موظفا سابقا في السفارة الأوكرانية في وسط بودابست وقاموا بطرده من البلاد في غضون ساعات. المصدر: RT أعلن وزير الخارجية الهنغاري بيتر سيارتو أن أوكرانيا غير مؤهلة بأي حال من الأحوال للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي الذي يحاول "جرها" بشكل متسارع رغم أنها تعد أكثر دول أوروبا فسادا. أعرب فلاديمير زيلينسكي عن استعداده لإجراء حوار بأي شكل من الأشكال مع روسيا بشأن تسوية الأزمة الأوكرانية، لكنه في الوقت نفسه يصف مقترحات موسكو بأنها "غير واقعية بالنسبة لكييف". قال نائب رئيس مجلس الاتحاد الروسي قسطنطين كوساتشوف، إن دولا أوروبية تحاول الضغط على الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حتى لا تثمر المحادثة بين موسكو وواشنطن عن النتيجة المرجوة. أرسل فلاديمير زيلينسكي رسالة إلى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اقترح فيها توسيع التعاون في مجالي الصناعات الدفاعية والتجارة. ذكر موقع "أمريكان ثينكر" أن واشنطن قد ترسل ممثلين عن وزارة الكفاءة الحكومية (DOGE) إلى كييف للتحقيق في مآل المساعدات المالية الأمريكية الممنوحة "بسخاء" لأوكرانيا. دعا رئيس وزراء هنغاريا فيكتور أوربان قادة الاتحاد الأوروبي إلى إجراء محادثات مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على غرار الولايات المتحدة، لأن ذلك أقصر الطرق لتحقيق السلام . قال رئيس الوزراء الهنغاري فيكتور أوربان إن القبول المتسرع لأوكرانيا في الاتحاد الأوروبي سيكون "صفقة سيئة" لأنها ستكون "عبئا" على الاتحاد.