logo
#

أحدث الأخبار مع #التوابل

دراسة: المأكولات الحارة تساعد على فقدان الوزن
دراسة: المأكولات الحارة تساعد على فقدان الوزن

الشرق الأوسط

timeمنذ 13 ساعات

  • صحة
  • الشرق الأوسط

دراسة: المأكولات الحارة تساعد على فقدان الوزن

تشير دراسة جديدة إلى أن تناول غداء حار قد يساعد على تقليل كمية الطعام وفقدان الوزن. ويعتقد العلماء أن التوابل تخدع الجسم وتدفعه إلى الرغبة في تناول طعام أقل، ما يؤدي إلى تناول خُمس كمية الطعام التي يتناولها الشخص إذا تناول وجبة خفيفة. وجد علماء أميركيون أن حرارة الفلفل الحار تسبب إحساساً «بحرقة في الفم»، ما يدفع الشخص إلى تناول الطعام ببطء، وبالتالي إلى تناول كمية أقل. وقُدِم لنحو 130 مشاركاً طبقان من لحم البقر الحار أو دجاج «تيكا»، مع مزيج من «البابريكا» الحارة أو الحلوة. وسُجِلت بياناتهم في أثناء تناول الطعام، وطُلب منهم تناول الكمية التي يرغبون فيها، وأظهرت البيانات أنهم تناولوا أقل بنسبة 11 في المائة من لحم البقر الحار ذي النكهة الأكثر حدة، وأقل بنسبة 18 في المائة من دجاج «تيكا» ذي النكهة الأكثر حدة. قادت الدكتورة بيج كانينغهام، عالمة الأغذية في جامعة ولاية بنسلفانيا، البحث، واعتقدت في البداية أن انخفاض الاستهلاك قد يعود إلى قلة استمتاع الناس بها لأنها حارة جداً، أو شرب مزيد من الماء للتكيف، ومن ثم الشعور بالشبع بشكل أسرع. ومع ذلك، تم استبعاد كلا التفسيرين؛ إذ صرحت لصحيفة «التلغراف»: «كانوا يحبون الوجبات بالتساوي ويشربون كميات متشابهة من الماء. بدلاً من ذلك، اختلفوا في معدل تناول الطعام». وتابعت: «أدت زيادة التوابل إلى إبطاء عملية تناول الطعام، ونعلم من بحوث أخرى أن إبطاء عملية تناول الطعام عادة ما يقلل من كمية الطعام التي يتناولها الناس». وقالت إن الشعور بحرقة الفم ربما يكون سبب انخفاض الشهية. وكتب مؤلفو الدراسة: «تحدد هذه التجارب تلاعباً غير متعلق بتركيبة الطعام، يمكن استخدامه لإبطاء معدل تناول الطعام وتقليل تناول الطعام حسب الرغبة، دون التأثير سلباً على متعة الطعام». وفي حين أن الآثار طويلة المدى للنظام الغذائي الحار لا تزال مجهولة، فإن هناك ما يدعو للاعتقاد بأن تناول غداء حار قد تكون له فوائد كبيرة لمحيط الخصر. وقالت الدكتورة كانينغهام: «بالنسبة لوجبة واحدة، فإن زيادة التوابل تقلل من استهلاك الطاقة. إذا استمر هذا الانخفاض في استهلاك الطاقة مع مرور الوقت، وهو أمر مستبعد جداً، فقد يساعد ذلك الأفراد على تقليل استهلاك الطاقة، مما قد يساعد في الحفاظ على الوزن أو حتى فقدانه». وكتب العلماء: «تقدم الدراسة الحالية دليلاً على أن هذا المكون الشائع، من خلال تأثيره على سلوك المعالجة الفموية والاستهلاك، يمكن أن يكون مفيداً للتحكم بالوزن وتقليل خطر الإفراط في استهلاك الطاقة خلال الوجبات». واقتصر بحث العلماء في دور الفلفل الحار في هذه الدراسة على مادة الكابسيسين -المادة الفعالة في الفلفل الحار والبابريكا- المعروفة بقدرتها على إحداث حرقة في الفم. ومع ذلك، قد تُكرر أعشاب وتوابل أخرى -بما في ذلك الفجل الحار، والوسابي، والخردل، وحتى الثوم- هذه النتائج. وكتب العلماء: «قد يكون من المثير للاهتمام أيضاً دراسة مدى تأثير هذه الأطعمة على حرقة الفم، بما يكفي لإبطاء عملية الأكل وتقليل تناولها». ونُشرت الدراسة في مجلة «جودة وتفضيلات الطعام».

إضافة بسيطة إلى طعامك قد تحد من استهلاك السعرات الحرارية
إضافة بسيطة إلى طعامك قد تحد من استهلاك السعرات الحرارية

أخبار السياحة

timeمنذ 2 أيام

  • صحة
  • أخبار السياحة

إضافة بسيطة إلى طعامك قد تحد من استهلاك السعرات الحرارية

إضافة بسيطة إلى طعامك قد تحد من استهلاك السعرات الحرارية أجرى فريق من الباحثين في جامعة ولاية بنسلفانيا دراسة معمقة لفهم تأثير 'إضافة بسيطة إلى الطعام' على سلوكيات الأكل لدى الأفراد. وركزت الدراسة على كيفية تفاعل المشاركين مع الأطعمة التي تحتوي على مستويات متفاوتة من التوابل الحارة، من خلال مراقبة سرعة تناول الطعام وكميات الاستهلاك ضمن بيئة محكمة. وأجرى الباحثون 3 تجارب على 130 مشاركا تناولوا وجبتي لحم بقر حار أو دجاج تيكا ماسالا بدرجتين مختلفتين من التوابل الحارّة (خفيفة وحارة جدا). وضبط الفريق مستوى الحدة باستخدام مزيج دقيق من البابريكا الحلوة والحارة للحفاظ على نكهة متوازنة. وتضمنت الدراسة تسجيل وتحليل مفصل لسلوكيات الأكل، بما في ذلك سرعة الأكل وحجم اللقمة وتقييمات الشهية قبل وبعد الوجبات. وأظهرت النتائج أن زيادة حرارة التوابل أبطأت سرعة تناول الطعام، ما أدى إلى استهلاك كميات أقل من الطعام والسعرات الحرارية. وأوضح الباحثون أن هذا التباطؤ في الأكل يجعل الطعام يبقى في الفم فترة أطول، ما يعزز الشعور بالشبع. وقالت بيج كانينغهام، الباحثة الرئيسية في الدراسة: 'نعلم أن تناول الطعام ببطء يساعد في تقليل الكميات المستهلكة، وأظهرت دراستنا أن إضافة القليل من التوابل الحارة يمكن أن تحقق ذلك بفعالية'. كما أكد جون هايز، أستاذ علوم الأغذية ومشارك في الدراسة، أن استخدام الفلفل الحار قد يكون استراتيجية عملية للحد من الإفراط في تناول الطعام، مشيرا إلى أن المشاركين لم يشربوا كميات أكبر من الماء أثناء الوجبات الحارة، ما ينفي فرضية أن الشبع كان بسبب زيادة استهلاك السوائل. وتشير الدراسة إلى أن مستويات الشهية قبل وبعد الوجبة بقيت متشابهة، ما يعني أن المشاركين شعروا بالشبع رغم تناول كميات أقل من الطعام. ويخطط الفريق لمواصلة الأبحاث لفهم تأثير التوابل الحارة على عادات الأكل الأخرى، مثل تناول الوجبات الخفيفة. نشرت نتائج الدراسة عبر الإنترنت في مجلة جودة الغذاء والتفضيل.

إضافة بسيطة إلى طعامك قد تحد من استهلاك السعرات الحرارية
إضافة بسيطة إلى طعامك قد تحد من استهلاك السعرات الحرارية

روسيا اليوم

timeمنذ 2 أيام

  • صحة
  • روسيا اليوم

إضافة بسيطة إلى طعامك قد تحد من استهلاك السعرات الحرارية

وركزت الدراسة على كيفية تفاعل المشاركين مع الأطعمة التي تحتوي على مستويات متفاوتة من التوابل الحارة، من خلال مراقبة سرعة تناول الطعام وكميات الاستهلاك ضمن بيئة محكمة. وأجرى الباحثون 3 تجارب على 130 مشاركا تناولوا وجبتي لحم بقر حار أو دجاج تيكا ماسالا بدرجتين مختلفتين من التوابل الحارّة (خفيفة وحارة جدا). وضبط الفريق مستوى الحدة باستخدام مزيج دقيق من البابريكا الحلوة والحارة للحفاظ على نكهة متوازنة. وتضمنت الدراسة تسجيل وتحليل مفصل لسلوكيات الأكل، بما في ذلك سرعة الأكل وحجم اللقمة وتقييمات الشهية قبل وبعد الوجبات. وأظهرت النتائج أن زيادة حرارة التوابل أبطأت سرعة تناول الطعام، ما أدى إلى استهلاك كميات أقل من الطعام والسعرات الحرارية. وأوضح الباحثون أن هذا التباطؤ في الأكل يجعل الطعام يبقى في الفم فترة أطول، ما يعزز الشعور بالشبع. وقالت بيج كانينغهام، الباحثة الرئيسية في الدراسة: "نعلم أن تناول الطعام ببطء يساعد في تقليل الكميات المستهلكة، وأظهرت دراستنا أن إضافة القليل من التوابل الحارة يمكن أن تحقق ذلك بفعالية". كما أكد جون هايز، أستاذ علوم الأغذية ومشارك في الدراسة، أن استخدام الفلفل الحار قد يكون استراتيجية عملية للحد من الإفراط في تناول الطعام، مشيرا إلى أن المشاركين لم يشربوا كميات أكبر من الماء أثناء الوجبات الحارة، ما ينفي فرضية أن الشبع كان بسبب زيادة استهلاك السوائل. وتشير الدراسة إلى أن مستويات الشهية قبل وبعد الوجبة بقيت متشابهة، ما يعني أن المشاركين شعروا بالشبع رغم تناول كميات أقل من الطعام. ويخطط الفريق لمواصلة الأبحاث لفهم تأثير التوابل الحارة على عادات الأكل الأخرى، مثل تناول الوجبات الخفيفة. نشرت نتائج الدراسة عبر الإنترنت في مجلة جودة الغذاء والتفضيل. المصدر: ميديكال إكسبريس يشير الدكتور فلاديمير ياكوفينكو أخصائي الغدد الصماء خبير التغذية، إلى أنه يمكن إنقاص الوزن دون الإضرار بالصحة عن طريق تناول أطعمة ذات سعرات حراية سلبية. تشير الدكتورة يلينا أوستينوفا خبيرة التغذية الروسية إلى أن الفواكه من الأغذية الأساسية، ولكن بعض الأنواع تحتوي على نسبة عالية من السعرات الحرارية. يعد إجراء بعض التغييرات البسيطة على نظامك الغذائي طريقة سهلة لخفض عدد السعرات الحرارية المستهلكة، مع الاستمرار في الاستمتاع بطعامك.

أسرار أسواق مراكش: من البهارات إلى التحف
أسرار أسواق مراكش: من البهارات إلى التحف

سائح

timeمنذ 7 أيام

  • ترفيه
  • سائح

أسرار أسواق مراكش: من البهارات إلى التحف

في قلب المدينة الحمراء مراكش، تتنفس الأسواق العتيقة عبق التاريخ وتنبض بالحياة اليومية، لتُشكل تجربة ساحرة تلامس جميع الحواس. أسواق مراكش ليست مجرد أماكن للبيع والشراء، بل هي متاحف حية ومفتوحة، تنقل زائرها إلى عمق الثقافة المغربية بألوانها وروائحها وأصواتها. هناك، تتشابك الخيوط بين الحرف اليدوية والمنتجات الطبيعية والقصص الشعبية التي يحفظها التجار ويهمسون بها لكل من يمر. وما إن تطأ قدماك تلك الأزقة الضيقة، حتى تجد نفسك في عالم مختلف، مليء بالتفاصيل الصغيرة التي لا تُنسى. عبق التوابل وروائح الشرق أول ما يجذبك في أسواق مراكش هو خليط الروائح الزكية التي تنبعث من متاجر البهارات المتناثرة هنا وهناك، وتُعد سوق "البهارات" من أشهر الأسواق في المدينة. يعرض التجار أكوامًا ملونة من الكمون، الكركم، الزعفران، الزنجبيل، والفلفل الأحمر، وكل منها يحمل معه قصة وتقاليد طهو تعود إلى قرون مضت. ولا تقتصر التجربة على الشراء فقط، بل تُتاح للزائر فرصة التذوق، والسؤال عن الاستخدامات الصحية والطهوية لكل نوع. ولا يُخفى أن بعض هذه البهارات تُستخدم في وصفات تقليدية مغربية مثل الطاجين والحريرة، فيما يُعتقد أن للبعض الآخر فوائد طبية عريقة، مما يُضفي طابعًا من التقديس على هذه المنتجات البسيطة. فنون الصناعة التقليدية والتحف بجانب التوابل، تتألق مراكش بحرفييها المهرة الذين يحوّلون المواد الخام إلى تحف فنية يدوية. من الخشب المنقوش والنحاس المصقول إلى الجلد الطبيعي والزرابي (السجاد) الملون، تصطف المنتجات في تناغم مذهل داخل أسواق مثل "سوق السمّاكين" و"سوق السروجية" و"سوق الحدادة". كل قطعة تُروى خلفها حكاية، سواء كانت مرآة مؤطرة بنقوش أندلسية أو حقيبة جلدية منقوشة يدويًا. كما أن الزائر قد يشهد بنفسه مراحل التصنيع داخل الورش الصغيرة التي تتشارك الفضاء مع المتاجر، مما يجعل التسوق تجربة تعليمية وفنية في آنٍ واحد. لقاء الثقافات وطقوس المساومة ما يميز أسواق مراكش أيضًا هو تلك الروح التفاعلية التي تجمع بين التاجر والزبون. المساومة ليست فقط وسيلة لخفض السعر، بل هي تقليد اجتماعي عريق يضفي على الشراء طابعًا مرحًا وحميميًا. التجار غالبًا ما يرحبون بالزوار بابتسامة و"كأس شاي بالنعناع"، وكأنهم يستقبلون ضيفًا في بيوتهم، لا زبونًا عابرًا. ومع تنوع الجنسيات التي تقصد مراكش، تتحول الأسواق إلى ملتقى عالمي حيث تختلط اللغات وتُبنى الصداقات العفوية على أرصفة الزمان. لا يمكن حصر سحر أسواق مراكش في مجرد قائمة من المنتجات أو أماكن للزيارة، فهي تجربة متكاملة تنسجها الروائح والألوان والأصوات والبشر. من بهاراتها النادرة إلى تحفها الفنية، مرورًا بالتفاعل الإنساني الفريد، تبقى هذه الأسواق مرآة حقيقية للروح المغربية الأصيلة وجزءًا لا يتجزأ من أي رحلة إلى المدينة الحمراء.

3 توابل شائعة قد تُبطل مفعول الأدوية
3 توابل شائعة قد تُبطل مفعول الأدوية

الغد

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الغد

3 توابل شائعة قد تُبطل مفعول الأدوية

حذّر تقرير علمي نشره موقع "ساينس أليرت" من أن بعض التوابل الشائعة مثل القرفة والكركم والزنجبيل قد تؤثر سلبًا على فعالية الأدوية عند تناولها بكميات كبيرة، خصوصًا على شكل مكملات غذائية. اضافة اعلان وأشار التقرير إلى أن القرفة، رغم فوائدها الصحية كمضاد للأكسدة ولمساهمتها في تنظيم مستويات السكر، إلا أن مركب "السينمالدهيد" الموجود فيها قد يُسرّع من عملية تخلّص الجسم من بعض الأدوية، مما يُضعف تأثيرها العلاجي. كما تحتوي قرفة الكاسيا، المنتشرة في الأسواق، على نسبة مرتفعة من "الكومارين"، وهو مركب طبيعي قد يُلحق ضررًا بالكبد ويزيد خطر النزيف، خاصة عند تناوله مع أدوية مميعة للدم مثل الوارفارين. أما الكركم، المعروف بمركبه النشط "الكركمين"، والذي يُستخدم بكثرة في المأكولات الآسيوية، فقد بيّنت دراسات أولية أنه يؤثر على إنزيمات الكبد المسؤولة عن استقلاب الأدوية، مما قد يسبب تفاعلات سلبية مع أدوية مثل مضادات الاكتئاب وأدوية ضغط الدم والعلاج الكيميائي. كما أنه قد يُسهم في خفض مستويات السكر في الدم، ما يتطلب حذرًا من قبل مرضى السكري. وفيما يتعلق بالزنجبيل، المستخدم تقليديًا لتخفيف الغثيان، فقد يساهم بدوره في تمييع الدم، كما يُحتمل أن يؤثر على فعالية بعض أدوية السكري، وفقًا لدراسات لم تُحسم نتائجها بعد. وأوضح التقرير أن هذه التأثيرات تظهر عادة عند تناول التوابل على شكل مكملات بجرعات مرتفعة، في حين تبقى الكميات المستخدمة في الطهي آمنة في الغالب. ومع ذلك، يُنصح المرضى الذين يعتمدون على أدوية حساسة بمراجعة الطبيب قبل تناول أي مكمل عشبي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store