logo
#

أحدث الأخبار مع #التوازن

25/5/2025 يوم مميز.. ماهى طاقة الأحد وكيف تستفيد منها؟
25/5/2025 يوم مميز.. ماهى طاقة الأحد وكيف تستفيد منها؟

اليوم السابع

timeمنذ يوم واحد

  • ترفيه
  • اليوم السابع

25/5/2025 يوم مميز.. ماهى طاقة الأحد وكيف تستفيد منها؟

يحمل شهر مايو أيام مميزة من حيث الأرقام والطاقات، ولعل آخرهم يوم 25 مايو 2025، والذى يحمل العديد من الطاقات الجديدة والمختلفة، حيث يشير تقرير منشور بموقع "timesofindia"، إلى إن غداً يحمل طاقة تغيير والتى تبدأ بالتخلص من الأنماط والقيود القديمة. وأشار التقرير إلى إنه مع بداية موسم الجوزاء، تتدفق طاقة جديدة لمساعدة الأشخاص على المضي قدمًا، والتعبير عن حقيقتنا، و بحلول منتصف الأسبوع، تساعدنا الطاقة الكونية على التأمل وتصور مستقبلنا وتحويل أحلامنا إلى واقع. وتُحمل طاقة عطلة نهاية الأسبوع إنجازات، وصفاء ذهني عميق، ويساعد انتقال زحل إلى برج الحمل ، مُطلقًا دورةً جديدةً مدتها 29 عامًا، لذلك حان الوقت لتحمل مسئولية حياتك وتبدأ بالسير على الدرب و التحلى بالثقة بالنفس. ماهى طاقتى الرقمين 2 و5؟ ترمز طاقة رقم ٢ يرمز إلى التوازن والإنسجام والحدس والعمل معًا و طاقة رقم 5 ترمز إلى التغيير والحرية والتكيف والتقدم الشخصي، و معًا، يشير الرقم 25 إلى دعوة روحية للثقة بالتغيير. وغالبًا ما يظهر هذا الرقم ويدفعك لبدء شيء جديد، و التخلي عن عاداتك القديمة والإنطلاق إلى فصل جديد في حياتك.

أهم الأدوات لتعزيز الصحة النفسية والبدنية برأي اختصاصية علم نفس
أهم الأدوات لتعزيز الصحة النفسية والبدنية برأي اختصاصية علم نفس

مجلة سيدتي

timeمنذ 4 أيام

  • صحة
  • مجلة سيدتي

أهم الأدوات لتعزيز الصحة النفسية والبدنية برأي اختصاصية علم نفس

تتسارع ضغوط الحياة اليومية ووتيرة الأحداث، مما يوجب إيلاء اهتمام كبير بصحتنا النفسية والبدنية على حد سواء، فالصحة النفسية والجسدية ليستا منفصلتين، بل هما مترابطتان بشكل وثيق، تؤثر إحداهما على الأخرى، لذلك من المهم أن نمتلك أدوات فعالة تساعدنا على تعزيز التوازن والصحة الشاملة في حياتنا. "سيّدتي" يطلع من اختصاصية علم النفس فانيسا حداد، على أهم الأدوات والممارسات التي يمكن أن تساهم في تعزيز الصحة النفسية والبدنية: التمارين الرياضية المنتظمة تُعد الرياضة من أقوى الأدوات لتحسين المزاج والصحة الجسدية، فهي تفرز هرمونات مثل الإندورفين والسيروتونين التي تقلل من التوتر والقلق، وتحسن جودة النوم وتزيد من الطاقة، لا يحتاج الأمر إلى تمارين مكثفة، بل إن المشي السريع لمدة 30 دقيقة يومياً يمكن أن يحدث فارقاً كبيراً. التغذية المتوازنة الغذاء ليس فقط وقوداً للجسد، بل يؤثر بشكل مباشر على الدماغ والحالة النفسية، تناول وجبات غنية بالفواكه، الخضروات، البروتينات الصحية، والحبوب الكاملة يساعد في تحسين المزاج، تقوية المناعة، وتنظيم الطاقة، كما أن تجنّب السكر الزائد والكافيين يمكن أن يقلل من تقلبات المزاج و القلق. قد تهمك قراءة فوائد تناول الفواكه المجففة... كنز حقيقي لصحتكِ النوم الجيد النوم الكافي والمنتظم هو حجر الأساس لصحة شاملة، فقلة النوم تؤثر على التركيز، المناعة، المزاج، والقدرة على التعامل مع التوتر، يُنصح بالحصول على 7-9 ساعات من النوم ليلاً، مع إنشاء روتين نوم هادئ ومريح يساعد الجسم والعقل على الاسترخاء. ربما يهمك الإطلاع على تمارين التنفس العميق تساعد على التخلص من التوتر والقلق التأمل وتمارين التنفس يُعتبر التأمل و تمارين التنفس أدوات فعالة لتهدئة الجهاز العصبي وتقليل مستويات القلق، يساعد التنفس العميق والواعي على إعادة الاتصال بالجسم والتخلص من التوتر، يمكن ممارسة التأمل لبضع دقائق يومياً باستخدام تطبيقات مخصصة أو حتى ببساطة الجلوس في مكان هادئ مع التركيز على التنفس. الدعم الاجتماعي التواصل مع الآخرين من أهم عوامل تعزيز الصحة النفسية، وجود أشخاص نستطيع التحدث معهم بصدق وأمان يساعدنا على تجاوز التحديات والمشاعر السلبية؛ سواء من خلال الأصدقاء، العائلة، أو مجموعات الدعم، فإن العلاقات الصحية تساهم في بناء شعور بالانتماء وتقوية المرونة النفسية. إدارة الوقت والمهام التنظيم وإدارة الوقت من الأدوات الأساسية لتخفيف الضغط الذهني، عندما يكون لدينا خطة واضحة ويومية متوازنة، نقلل من الشعور بالإرهاق والفوضى، يمكن استخدام أدوات مثل الجداول اليومية، تطبيقات إدارة الوقت، وتقنيات مثل "بومودورو" لتنظيم أوقات العمل والاستراحة. ممارسة الامتنان الامتنان هو أداة بسيطة لكن قوية لتغيير نظرتنا للحياة، عندما نركز على ما نملكه بدلاً مما نفتقده، نشعر بالمزيد من الرضا والسعادة، يمكن تخصيص بضع دقائق يومياً لكتابة 3 أشياء نشعر بالامتنان تجاهها، وهذا يساعد على إعادة برمجة التفكير الإيجابي. الحدّ من استخدام التكنولوجيا الاستخدام المفرط للأجهزة الذكية ووسائل التواصل الاجتماعي يمكن أن يسبب التوتر، القلق، واضطرابات النوم، من المهم تخصيص وقت يومي للابتعاد عن الشاشات، خاصة قبل النوم، واستبدال أنشطة أكثر هدوءاً بها مثل القراءة أو المشي في الطبيعة. طلب المساعدة من اختصاصي عند الحاجة الصحة النفسية لا تعني فقط القدرة على التحمل، بل تشمل أيضاً الاعتراف بالاحتياجات وطلب الدعم عند اللزوم، في حال استمرار مشاعر الحزن، القلق أو الإرهاق، فإن التحدث مع اختصاصي نفسي هو خطوة شجاعة وفعالة نحو الشفاء. ختاماً تقول اختصاصية علم النفس فانيسا حداد: "إن تعزيز الصحة النفسية والبدنية لا يعتمد على أداة واحدة فقط، بل هو مزيج من اختيارات يومية صغيرة تخلق فارقاً كبيراً على المدى الطويل. من خلال الوعي والنية الصادقة للعناية بالنفس، يمكننا بناء حياة أكثر توازناً وصحة وراحة نفسية".

السجيني: مشروع قانون الإيجار القديم يوضح العلاقة بين المالك والمستأجر
السجيني: مشروع قانون الإيجار القديم يوضح العلاقة بين المالك والمستأجر

جريدة المال

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • جريدة المال

السجيني: مشروع قانون الإيجار القديم يوضح العلاقة بين المالك والمستأجر

قال النائب أحمد السجيني، رئيس لجنة الإدارة المحلية بمجلس النواب، إنّ المستهدف الحقيقي من مشروع قانون العلاقة بين المالك والمستأجر، ليس الانحياز لطرف على حساب الآخر، بل تحقيق العدالة والتوازن المجتمعي، موضحًا أن هذه الرؤية يجب أن تكون حاضرة عند كل الأطراف المعنية: البرلمان، الحكومة، الإعلام والمواطنين. وأضاف خلال حواره مع الإعلامي خالد أبو بكر، مقدم برنامج 'آخر النهار'، عبر قناة 'النهار'، أنّ الهدف من التشريع خمسة أبعاد: أولها التوازن، ثانيها العدالة، ثم الحفاظ على الثروة العقارية، وسلامة الأرواح من المباني المهددة بالسقوط، وأخيراً تحقيق السلم المجتمعي. وأشار إلى أن هذه الأهداف تستدعي أن يكون كل طرف على دراية كاملة بالمشهد. وتابع، أنّ هناك سوء تقدير في الظن بأن الفجوة بين الملاك والمستأجرين قد تقلّصت، وأثبتت جلسات الاستماع العكس، إذ أن ممثلي الطرفين ما زالوا يحملون مواقف متشددة، مؤكدًا، على أهمية الحوار المجتمعي والاستماع لجميع الآراء للوصول إلى قانون يُحدث فرقاً حقيقياً على الأرض.

عمرو الورداني: الالتجاء إلى الله سنة لمواجهة الكوارث وتحقيق التوازن النفسى
عمرو الورداني: الالتجاء إلى الله سنة لمواجهة الكوارث وتحقيق التوازن النفسى

اليوم السابع

timeمنذ 4 أيام

  • منوعات
  • اليوم السابع

عمرو الورداني: الالتجاء إلى الله سنة لمواجهة الكوارث وتحقيق التوازن النفسى

أكد الدكتور عمرو الورداني، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية ، أن الالتجاء إلى الله سبحانه وتعالى هو سنة إنسانية عظيمة، ووسيلة أساسية لمواجهة الكوارث والمحن. وقال أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حلقة برنامج "مع الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأربعاء، إن الدعاء ليس ضعفًا، بل هو تعبير عن الاعتماد الكامل على الله، وذكر أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم كان يعلّم الالتجاء والدعاء حتى في المواقف الطبيعية مثل الرياح، موضحًا أن ذلك يرسخ مفهوم التضرع والتسليم لله دون تحدي الطبيعة. وأضاف أن كثيرًا من الناس يخطئون عندما يستبدلون سنة الالتجاء بمحاولة التحدي القائم على الاعتماد فقط على الأدوات والآلات، مشددًا على ضرورة فهم أن الطبيعة ليست شيئًا للتحدي، بل للمعايشة والتوازن معها. وأشار إلى أهمية التربية على التوازن بين الخوف والرجاء في الله، معتبراً أن هذا التوازن هو مفتاح الاستقرار النفسي والاجتماعي، لافتا إلي أن الله سبحانه وتعالى يعلّمنا من خلال آياته كيف نعيش هذه القيم، وأن «توطين النفس» يعني أن يجعل الإنسان مكارم الأخلاق وطنه، والأدب مع الله وطنيته الحقيقية. وتابع أن الالتجاء والتوازن معًا هما الأساس الذي يساعد الإنسان على مواجهة الأزمات بثبات وأمل، وأن هذا هو الأصل السادس الذي ينبغي على الجميع أن يتعلموه ويعيشوه.

عمرو الورداني: الالتجاء إلى الله سنة لمواجهة الكوارث وتحقيق التوازن النفسى
عمرو الورداني: الالتجاء إلى الله سنة لمواجهة الكوارث وتحقيق التوازن النفسى

اليوم السابع

timeمنذ 4 أيام

  • منوعات
  • اليوم السابع

عمرو الورداني: الالتجاء إلى الله سنة لمواجهة الكوارث وتحقيق التوازن النفسى

أكد الدكتور عمرو الورداني، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية ، أن الالتجاء إلى الله سبحانه وتعالى هو سنة إنسانية عظيمة، ووسيلة أساسية لمواجهة الكوارث والمحن. وقال أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حلقة برنامج "مع الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأربعاء، إن الدعاء ليس ضعفًا، بل هو تعبير عن الاعتماد الكامل على الله، وذكر أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم كان يعلّم الالتجاء والدعاء حتى في المواقف الطبيعية مثل الرياح، موضحًا أن ذلك يرسخ مفهوم التضرع والتسليم لله دون تحدي الطبيعة. وأضاف أن كثيرًا من الناس يخطئون عندما يستبدلون سنة الالتجاء بمحاولة التحدي القائم على الاعتماد فقط على الأدوات والآلات، مشددًا على ضرورة فهم أن الطبيعة ليست شيئًا للتحدي، بل للمعايشة والتوازن معها. وأشار إلى أهمية التربية على التوازن بين الخوف والرجاء في الله، معتبراً أن هذا التوازن هو مفتاح الاستقرار النفسي والاجتماعي، لافتا إلي أن الله سبحانه وتعالى يعلّمنا من خلال آياته كيف نعيش هذه القيم، وأن «توطين النفس» يعني أن يجعل الإنسان مكارم الأخلاق وطنه، والأدب مع الله وطنيته الحقيقية. وتابع أن الالتجاء والتوازن معًا هما الأساس الذي يساعد الإنسان على مواجهة الأزمات بثبات وأمل، وأن هذا هو الأصل السادس الذي ينبغي على الجميع أن يتعلموه ويعيشوه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store