أحدث الأخبار مع #التوحيدالإسلامي


وكالة الأنباء اليمنية
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة الأنباء اليمنية
حركة التوحيد الإسلامي في لبنان: الصاروخ اليمني الذي استهدف مطار "بن غوريون" يثبت فشل منظومات الدفاع الجوية الأمريكية
بيروت- سبأ: عبّرت حركة 'التوحيد الإسلامي' في لبنان عن 'الفخر والاعتزاز بيمننا السعيد، بمقام الشرف والعلاء الذي أدركه عرب مسلمون أوفياء، أعلنوا على الصهاينة والأمريكان الحرب والعداء، دفاعا عن إخوانهم المستضعفين في لبنان وفلسطين، وذودا عن مقدسات العرب والمسلمين'. وقالت حركة التوحيد الإسلامي في بيان لها اليوم الأحد 'كأنّ الآية الكريمة تعني اليمن وشعبه وتشير إلى جباههم ونواصيهم، وما رميت إذ رميت ولكنّ الله رمى، فكانت الصواريخ اليمنية المظفرة، وليس آخرها المقذوف الذي هوى في قلب مطار بن غوريون كضربة إلهية مباركة وكمسار رباني مسدد، تشكل هزيمة لحشد التكنولوجيا الغربية، وفشلا لجمع منظومات الدفاع الجوية الأمريكية، التي توصف بالأكثر تقدما على وجه الكرة الأرضية'. وأشار البيان الى أن 'نشاهد مباشرة على القنوات الفضائية وعلى كل مرئية في قلب تل أبيب في داخل مرفقها الأهم، صورة مرتجعة من دمار غزة وصنعاء والحديدة وبيروت والجنوب ودمشق، رسما مكررا لانفجار هائل يبث الرعب في قلوب بني صهيون، كمشهد فيه من وجه الشبه الكثير مع ما أصاب حواضرنا وعواصمنا على أيدي المشروع الصهيو-أميركي' . واضاف 'كل ذلك يحدونا لمزيد من الإيمان بوعد ربنا إن تكونوا تألمون فإنهم يألمون كما تألمون وترجون من الله ما لا يرجون'. وفي ختام بيانها باركت الحركة 'لأهلنا في غزة الذين من خلال التواصل الاجتماعي بثوا احتفالاتهم ونشروا أفراحهم على إيقاع صواريخ اليمن العزيز، شفاء لصدور قوم مؤمنين، سرورا وحبورا يختلج قلوب ثكلى ومكلومين، طمأنينة وسكينة لأهالي الضحايا وعوائل الشهداء الذين يرفلون بثوب العزة بلبوس الكرامة وإزار الشرف، في وقت كان طوفان الأقصى ولا يزال يعرّي قادة أنظمة عربية وإسلامية'.


التحري
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- التحري
من المسجد المنصوري الى التل … مسيرة ووقفة تضامنية مع غزة
نفذت هيئة دعم فلسطين في طرابلس وقفة في باحة المسجد المنصوري الكبير تضامنا مع غزة بحضور حشد من رجال الدين والفعاليات وممثلي القوى السياسية والنقابية والجمعيات الأهلية والكشفية والفصائل الفلسطينية، تلاها مسيرة جابت بعض أحياء المدينة وصولا إلى ساحة جمال عبد الناصر حيث أحرق المتضامنون العلمين الأميركي والإسرائيلي وسط هتافات التأييد لغزة ومقاومتها والإدانة للموقف الأميركي المتصهين والمواقف العربية والإسلامية الرسمية المتخاذلة. والقيت في الوقفة كلمات لكل من مسؤول المؤتمر الشعبي اللبناني في طرابلس المحامي عبد الناصر المصري، مسؤول حزب طليعة لبنان العربي الاشتراكي رضوان ياسين، ممثل الجماعة الإسلامية أحمد البقار، أمين عام حركة التوحيد الإسلامي الشيخ الدكتور بلال شعبان، واكدت الكلمات على ' وقوف أبناء طرابلس إلى جانب غزة ومقاومتها في مواجهة حرب الإبادة الصهيو-أمريكية التي لم تشبع من دماء الابرياء، وذلك واجب تفرضه قيم الإسلام والعروبة والإنسانية' وأدانت' المواقف الرسمية العربية والإسلامية المتخاذلة التي تغمض عينيها عن المذابح التي تجري بحق الأبرياء من الأطفال والنساء والشيوخ ورجال الدفاع المدني والصحفيين' وناشدت' الشعوب العربية لممارسة كل أشكال الضغط على الحكام لأن المشروع الصهيوني التوسعي لن يرحم احد، وهو الذي تجاوز في عدوانه حدود غزة إلى الضفة والقدس ولبنان وسوريا واليمن، ساعيا لتحقيق حلمه بدولة كبرى من الفرات إلى النيل' ورفضت' كل كلام عن تطبيع أو سلام مع العدو لأن الصراع معه صراع وجود لا مكان فيه للاعتراف أو الصلح، لذلك نرفض الضغوط الأمريكية لسحب سلاح المقاومين، لأن ذلك سوف يفتح شهية العدو وداعميه لإرتكاب مزيد من المذابح والمجازر واغتصاب الأراضي، فلا يحمي الحقوق سوى القوة المستندة إلى وحدة إسلامية ووطنية جامعة بعيدا عن التعصبات الرديئة


٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
لقاء علمائي في بيروت: السيد نصر الله شهيد الوحدة وفلسطين
برعاية سماحة آية الله حميد شهرياري، الأمين العام للمجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية، أقامت المستشارية الثقافية للجمهورية الإسلامية الإيرانية في لبنان لقاءً علمائياً تحت عنوان 'السيد حسن نصر الله شهيد الوحدة وفلسطين'. استُهلّ اللقاء بتلاوة آيات من القرآن الكريم، تلاها قراءة الفاتحة على أرواح شهداء المقاومة، لا سيما الشهيد الأقدس السيد حسن نصر الله ورفيقه الهاشمي السيد هاشم صفي الدين. ثم ألقى سماحة السيد شهرياري كلمة تناول فيها الواجبات الملقاة على عاتق الأمة تجاه قادة المقاومة، محدداً أربعة محاور أساسية: بناء خطاب الحوار حول المقاومة من خلال تنظيم مؤتمرات تسلط الضوء على أصولها، استراتيجياتها، وأهدافها، مع التركيز على تثبيت مفهومها لدى الجمهور، خصوصاً الشباب، الذين يواجهون تساؤلات تحتاج إلى إجابات واضحة. الحفاظ على المنظمات وتوسيعها لتشمل مؤسسات أخرى قادرة على التعاون، إذ إن التكامل والتآزر بين الأفراد والمؤسسات يساهمان في تحقيق الأهداف النبيلة للمقاومة وترسيخ قيم الوحدة والتضامن. بناء شبكات شبابية ، كون الشباب هم وقود الأمة، ما يتطلب توجيههم وتأهيلهم ليكونوا جزءاً من مسيرة المقاومة. ترسيخ رموز المقاومة مثل السيد حسن نصر الله والسيد هاشم صفي الدين، لما للقائد والقدوة من دور محوري في وجدان الشعوب الإسلامية والعالمية، مؤكداً أن المقاومة ضد الظلم والاحتلال ستستمر حتى تحقيق الأهداف المنشودة. وتحدث الشيخ ماهر حمود، رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المقاومة، مؤكداً أن التمسك بفكر المقاومة ونهج التضحية الذي جسّده سماحة السيد حسن نصر الله والسيد هاشم صفي الدين هو مسار يجب أن يعمم على جميع أبناء الأمة، بل ويُدرّس في المناهج الوطنية. أما الشيخ غازي حنينة، رئيس مجلس الأمناء في تجمع العلماء المسلمين، فقد شدد على أن السيد حسن نصر الله كان نموذجاً عملياً للوحدة الإسلامية، إذ كان على تواصل دائم مع علماء الدين من مختلف المذاهب، متابعاً شؤونهم عن كثب، وساعياً إلى درء الفتن في مهدها، مما جعله جزءاً أصيلاً من تجمع العلماء المسلمين. من جهته، أوضح الحاج محمود قماطي، نائب رئيس المكتب السياسي في حزب الله، أن السيد حسن نصر الله كان يوجه جميع كوادر الحزب نحو اعتبار فلسطين والوحدة الإسلامية الأساس في كل الأنشطة، وكان يتابع ذلك شخصياً وباهتمام بالغ. بدوره، أكد الشيخ الدكتور زهير الجعيد، منسق عام جبهة العمل الإسلامي في لبنان، أن السيد حسن نصر الله كان داعماً لمسيرة الجبهة منذ تأسيسها على يد الراحل الدكتور فتحي يكن، وظل متابعاً لنشاطاتها وأعضائها من علماء وأحزاب سياسية حتى آخر لحظات حياته. أما الشيخ الدكتور حسين قاسم، رئيس مجلس علماء فلسطين، فقد شدد على أن فلسطين يجب أن تبقى محور الأمة والمقاومة، كما أرادها الشهيد الأقدس السيد حسن نصر الله. وأشار الشيخ بلال شعبان، الأمين العام لحركة التوحيد الإسلامي في لبنان، إلى أن السيد حسن نصر الله كان في حياته فارساً من طراز خاص في ميادين الجهاد والمواجهة، وقد شكل تشييعه استفتاءً شعبياً على فكر المقاومة واستمرارها. وفي ختام اللقاء، كرّم الشيخ محمد اللبابيدي، الأمين العام للمركز الإسلامي للإعلام والتوجيه، سماحة السيد حميد شهرياري، بتقليده وشاح فلسطين تقديراً لجهوده في دعم قضايا الوحدة والمقاومة.


المنار
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- المنار
لقاء علمائي في بيروت: السيد نصر الله شهيد الوحدة وفلسطين
برعاية سماحة آية الله حميد شهرياري، الأمين العام للمجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية، أقامت المستشارية الثقافية للجمهورية الإسلامية الإيرانية في لبنان لقاءً علمائياً تحت عنوان 'السيد حسن نصر الله شهيد الوحدة وفلسطين'. استُهلّ اللقاء بتلاوة آيات من القرآن الكريم، تلاها قراءة الفاتحة على أرواح شهداء المقاومة، لا سيما الشهيد الأقدس السيد حسن نصر الله ورفيقه الهاشمي السيد هاشم صفي الدين. ثم ألقى سماحة السيد شهرياري كلمة تناول فيها الواجبات الملقاة على عاتق الأمة تجاه قادة المقاومة، محدداً أربعة محاور أساسية: بناء خطاب الحوار حول المقاومة من خلال تنظيم مؤتمرات تسلط الضوء على أصولها، استراتيجياتها، وأهدافها، مع التركيز على تثبيت مفهومها لدى الجمهور، خصوصاً الشباب، الذين يواجهون تساؤلات تحتاج إلى إجابات واضحة. الحفاظ على المنظمات وتوسيعها لتشمل مؤسسات أخرى قادرة على التعاون، إذ إن التكامل والتآزر بين الأفراد والمؤسسات يساهمان في تحقيق الأهداف النبيلة للمقاومة وترسيخ قيم الوحدة والتضامن. بناء شبكات شبابية، كون الشباب هم وقود الأمة، ما يتطلب توجيههم وتأهيلهم ليكونوا جزءاً من مسيرة المقاومة. ترسيخ رموز المقاومة مثل السيد حسن نصر الله والسيد هاشم صفي الدين، لما للقائد والقدوة من دور محوري في وجدان الشعوب الإسلامية والعالمية، مؤكداً أن المقاومة ضد الظلم والاحتلال ستستمر حتى تحقيق الأهداف المنشودة. كلمات المشاركين وتحدث الشيخ ماهر حمود، رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المقاومة، مؤكداً أن التمسك بفكر المقاومة ونهج التضحية الذي جسّده سماحة السيد حسن نصر الله والسيد هاشم صفي الدين هو مسار يجب أن يعمم على جميع أبناء الأمة، بل ويُدرّس في المناهج الوطنية. أما الشيخ غازي حنينة، رئيس مجلس الأمناء في تجمع العلماء المسلمين، فقد شدد على أن السيد حسن نصر الله كان نموذجاً عملياً للوحدة الإسلامية، إذ كان على تواصل دائم مع علماء الدين من مختلف المذاهب، متابعاً شؤونهم عن كثب، وساعياً إلى درء الفتن في مهدها، مما جعله جزءاً أصيلاً من تجمع العلماء المسلمين. من جهته، أوضح الحاج محمود قماطي، نائب رئيس المكتب السياسي في حزب الله، أن السيد حسن نصر الله كان يوجه جميع كوادر الحزب نحو اعتبار فلسطين والوحدة الإسلامية الأساس في كل الأنشطة، وكان يتابع ذلك شخصياً وباهتمام بالغ. بدوره، أكد الشيخ الدكتور زهير الجعيد، منسق عام جبهة العمل الإسلامي في لبنان، أن السيد حسن نصر الله كان داعماً لمسيرة الجبهة منذ تأسيسها على يد الراحل الدكتور فتحي يكن، وظل متابعاً لنشاطاتها وأعضائها من علماء وأحزاب سياسية حتى آخر لحظات حياته. أما الشيخ الدكتور حسين قاسم، رئيس مجلس علماء فلسطين، فقد شدد على أن فلسطين يجب أن تبقى محور الأمة والمقاومة، كما أرادها الشهيد الأقدس السيد حسن نصر الله. وأشار الشيخ بلال شعبان، الأمين العام لحركة التوحيد الإسلامي في لبنان، إلى أن السيد حسن نصر الله كان في حياته فارساً من طراز خاص في ميادين الجهاد والمواجهة، وقد شكل تشييعه استفتاءً شعبياً على فكر المقاومة واستمرارها. وفي ختام اللقاء، كرّم الشيخ محمد اللبابيدي، الأمين العام للمركز الإسلامي للإعلام والتوجيه، سماحة السيد حميد شهرياري، بتقليده وشاح فلسطين تقديراً لجهوده في دعم قضايا الوحدة والمقاومة. المصدر: موقع المنار


المنار
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- المنار
لقاء علمائي في بيروت: السيد نصر الله شهيد الوحدة وفلسطين
برعاية سماحة آية الله حميد شهرياري، الأمين العام للمجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية، أقامت المستشارية الثقافية للجمهورية الإسلامية الإيرانية في لبنان لقاءً علمائياً تحت عنوان 'السيد حسن نصر الله شهيد الوحدة وفلسطين'. استُهلّ اللقاء بتلاوة آيات من القرآن الكريم، تلاها قراءة الفاتحة على أرواح شهداء المقاومة، لا سيما الشهيد الأقدس السيد حسن نصر الله ورفيقه الهاشمي السيد هاشم صفي الدين. ثم ألقى سماحة السيد شهرياري كلمة تناول فيها الواجبات الملقاة على عاتق الأمة تجاه قادة المقاومة، محدداً أربعة محاور أساسية: وتحدث الشيخ ماهر حمود، رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المقاومة، مؤكداً أن التمسك بفكر المقاومة ونهج التضحية الذي جسّده سماحة السيد حسن نصر الله والسيد هاشم صفي الدين هو مسار يجب أن يعمم على جميع أبناء الأمة، بل ويُدرّس في المناهج الوطنية. أما الشيخ غازي حنينة، رئيس مجلس الأمناء في تجمع العلماء المسلمين، فقد شدد على أن السيد حسن نصر الله كان نموذجاً عملياً للوحدة الإسلامية، إذ كان على تواصل دائم مع علماء الدين من مختلف المذاهب، متابعاً شؤونهم عن كثب، وساعياً إلى درء الفتن في مهدها، مما جعله جزءاً أصيلاً من تجمع العلماء المسلمين. من جهته، أوضح الحاج محمود قماطي، نائب رئيس المكتب السياسي في حزب الله، أن السيد حسن نصر الله كان يوجه جميع كوادر الحزب نحو اعتبار فلسطين والوحدة الإسلامية الأساس في كل الأنشطة، وكان يتابع ذلك شخصياً وباهتمام بالغ. بدوره، أكد الشيخ الدكتور زهير الجعيد، منسق عام جبهة العمل الإسلامي في لبنان، أن السيد حسن نصر الله كان داعماً لمسيرة الجبهة منذ تأسيسها على يد الراحل الدكتور فتحي يكن، وظل متابعاً لنشاطاتها وأعضائها من علماء وأحزاب سياسية حتى آخر لحظات حياته. أما الشيخ الدكتور حسين قاسم، رئيس مجلس علماء فلسطين، فقد شدد على أن فلسطين يجب أن تبقى محور الأمة والمقاومة، كما أرادها الشهيد الأقدس السيد حسن نصر الله. وأشار الشيخ بلال شعبان، الأمين العام لحركة التوحيد الإسلامي في لبنان، إلى أن السيد حسن نصر الله كان في حياته فارساً من طراز خاص في ميادين الجهاد والمواجهة، وقد شكل تشييعه استفتاءً شعبياً على فكر المقاومة واستمرارها. وفي ختام اللقاء، كرّم الشيخ محمد اللبابيدي، الأمين العام للمركز الإسلامي للإعلام والتوجيه، سماحة السيد حميد شهرياري، بتقليده وشاح فلسطين تقديراً لجهوده في دعم قضايا الوحدة والمقاومة.