أحدث الأخبار مع #الثروة


البيان
منذ 14 ساعات
- أعمال
- البيان
ثروته 20 مليار دولار.. يقص شعره بنفسه ويعيد استخدام أكياس الشاي
رغم أن الأثرياء غالباً ما يُنظر إليهم على أنهم يعيشون حياة مترفة تغلب عليها مظاهر الرفاهية، تكشف سير عدد من كبار المليارديرات حول العالم عن نمط مغاير تماماً، حيث اختار كثير منهم البساطة والتقشف أسلوباً للحياة، مؤكدين أن القناعة لا تتعارض مع امتلاك الثروة. وارن بافيت.. الملياردير الذي لم يغير منزله يعد المستثمر الأمريكي وارن بافيت من أبرز النماذج التي تمثل هذا التوجه. فرغم أن ثروته تتجاوز 73 مليار دولار، لا يزال يعيش في المنزل نفسه الذي اشتراه عام 1958 مقابل 30 ألف دولار، ويحرص على بساطة حياته اليومية ومناسباته العائلية، وفقا لموقع Moneymade. تشاك فيني.. مليارات ذهبت بهدوء المؤسس المشارك لسلسلة "ديوتي فري"، تشاك فيني، تبرع بمعظم ثروته التي بلغت 7.5 مليارات دولار، محتفظًا بمليوني دولار فقط، أنفق أكثر من 8 مليارات عبر مؤسسته الخيرية بعيداً عن الأضواء، محافظاً على أسلوب حياة متواضع حتى وفاته. إنغفار كامبراد.. التقشف حتى النهاية رجل الأعمال السويدي ومؤسس "إيكيا" إنغفار كامبراد عاش حياة تقشف رغم ثروته الكبيرة. استخدم سيارة فولفو قديمة، وسافر بالدرجة الاقتصادية، وكان يحتفظ بعبوات الملح والفلفل من المطاعم، بل ويعيد استخدام أكياس الشاي، تطبيقاً لفلسفته في التوفير. ديفيد تشيريتون.. البساطة من السيليكون فالي من وادي السيليكون، يبرز ديفيد تشيريتون، أستاذ علوم الحاسوب في جامعة ستانفورد وأحد أوائل المستثمرين في "غوغل"، كثري آخر يتجنب مظاهر الترف، فرغم أن ثروته تُقدّر بنحو 19.8 مليار دولار، لا يزال يعيش في المنزل نفسه منذ عقود، ويركب دراجته الهوائية، ويقص شعره بنفسه، ويعيد استخدام أكياس الشاي، كما ساهم بأكثر من 50 مليون دولار لدعم التعليم في مجاله. ديفيد غرين.. لا هاتف ولا طائرة مؤسس سلسلة "هوبي لوبي"، ديفيد غرين، يرفض استخدام الهواتف المحمولة أو امتلاك طائرة خاصة. يعيش بأسلوب بسيط، ويسافر على الدرجة الاقتصادية، رغم مساهمته في تمويل مشروع متحفي ضخم بقيمة 500 مليون دولار. كارلوس سليم.. أغنى رجل في المكسيك بأسلوب متواضع الملياردير المكسيكي كارلوس سليم، بثروة تبلغ 92 مليار دولار، يعيش في المنزل نفسه منذ أكثر من 40 عاماً، ويقود سيارته بنفسه، ولا يملك طائرة خاصة أو يختاً، محافظاً على حياة بعيدة عن الترف. جيم والتون.. على خطى الأب المؤسس جيم والتون، وريث إمبراطورية "وولمارت"، يمتلك ثروة تزيد على 115 مليار دولار، لكنه لا يزال يقود شاحنة عمرها 15 عاما، ويعيش في منزل بسيط بولاية أركنساس، ويدير أعماله من مكتب متواضع. كريستي والتون.. التواضع رغم الميراث ورثت كريستي والتون ثروة طائلة عن زوجها الراحل، لكنها اختارت أسلوب حياة بسيطا، وربّت ابنها في منزل قديم يعود للقرن التاسع عشر، قبل أن تهبه للأعمال الخيرية، مؤكدة التزامها بقيم التواضع. سيرغي برين.. ملياردير يشتري بالجملة رغم ثروته التي تتجاوز 127 مليار دولار، لا يزال الشريك المؤسس لغوغل، سيرغي برين، يتسوّق من متاجر الجملة، ويحسب فاتورته بنفسه، مشددا على أنه لا يحب الإنفاق المفرط، ويسترجع دائما بداياته المتواضعة. مارك زوكربيرغ.. حياة رمادية بعيدة عن الاستعراض يمتلك مؤسس "فيسبوك" مارك زوكربيرغ ثروة تصل إلى 206 مليارات دولار، لكنه لا يزال يعيش حياة بسيطة، يقود سيارة متواضعة، ويرتدي قمصانا رمادية يوميا، وتزوج في حفل صغير بمنزله دون مظاهر فخمة. كارل ألبرشت.. اقتصاد صارم في العمل والمنزل رجل الأعمال الألماني الراحل كارل ألبرشت، مؤسس "ألدي"، رفض تزويد متاجره بهواتف لتقليل النفقات، واحتفظ في حياته الخاصة بنهج اقتصادي يعكس قيم التوفير التي نشأ عليها. توني شاي.. ملياردير اختار المقطورة الرئيس التنفيذي السابق لـ"زابوس"، توني شاي، انتقل للعيش في مقطورة لا تتجاوز تكلفتها 1000 دولار شهريا، مفضلا الاستثمار في تجارب الحياة بدلاً من المقتنيات، رغم ثروته التي اقتربت من 840 مليون دولار. تشارلي إيرجن.. ساندويتش يومي وغرف مشتركة يعيش مؤسس "ديش نيتوورك" تشارلي إيرجن، الذي تقدر ثروته بملياري دولار، حياة بسيطة، يتناول غداءً منزليا يوميا، ويشارك غرف الفنادق مع موظفيه، متأثرا بتجربة والدته التي عايشت الكساد الكبير. أمانسيو أورتيغا.. مؤسس "زارا" الذي يرفض الأضواء رغم ثروته البالغة 124.5 مليار دولار، لا يظهر مؤسس "زارا" أمانسيو أورتيغا في الإعلام، ويحرص على تناول الطعام مع موظفيه، مرتديا ملابس بسيطة دون ربطة عنق، ويبتعد عن الرفاهية الصاخبة. فلسفة حياة لا علاقة لها بالبذخ تكشف هذه النماذج أن امتلاك الثروة لا يعني بالضرورة العيش برفاهية. بل على العكس، يرى العديد من كبار المليارديرات أن البساطة والاعتدال هما مفتاح النجاح والاستدامة، ووسيلة لمنح المال قيمة تتجاوز حدود الاستهلاك.


الاقتصادية
١١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الاقتصادية
سوق العقارات الأمريكية في قبضة كبار السن.. لا مال للرحيل ولا فرصة للشراء
في مشهد يعكس تناقضات الاقتصاد الأمريكي، حذّرت المحللة المالية البارزة ميريديث ويتني، المعروفة بلقب "عرّافة وول ستريت"، من أن جيل الطفرة يُشكل عبئأ متزايدا على سوق الإسكان، ليس بسبب كثافة طلبه، بل لأنه عاجز في الغالب عن الانتقال من المنازل التي يمتلكها، ما يُقيّد المعروض العقاري في السوق. ويتني، التي اشتهرت بتوقعها للأزمة المالية العالمية 2008، قالت في مقابلة مع قناة بلومبرغ الأربعاء إن معظم كبار السن في أمريكا يعيشون بموارد مالية محدودة، رغم أن الجيل الذي وُلد بين عامي 1946 و1964 يُعتبر الأوفر حظًا من حيث تراكم الثروة، والتي يبلغ مجموعها نحو 75 تريليون دولار. لكن الحقيقة، كما توضح ويتني، أن هذه الثروة غير موزعة بالتساوي، إذ يُقدّر أن واحدًا فقط من كل عشرة من كبار السن يمكنه تحمّل تكاليف العيش في منشآت الرعاية المدعومة، فيما يعيش البقية "من راتب إلى راتب". وفي مشهد غير متوقع، تشير الإحصائيات إلى أن 44% من قروض حقوق الملكية العقارية يتم إصدارها لكبار السن، ما يعكس محاولاتهم لسد الثغرات في دخلهم من خلال الاستدانة مقابل قيمة منازلهم، حسب "فورتشن". تقول ويتني: "الأمر غير منطقي (...) من الجنون أن يعتمد من يُفترض أنهم يملكون الثروة الأكبر على الاقتراض بهذه الطريقة". هذا الوضع أدى إلى نتائج مباشرة على سوق العقارات؛ حيث أن كبار السن يمتلكون منازلهم لكنهم لا يستطيعون مغادرتها، ما يُبقي عددًا كبيرًا من الوحدات السكنية خارج التداول، في وقت تشهد فيه السوق طلبا مرتفعا من فئة الشباب، خصوصًا جيل الألفية. لكن المفارقة أن 42% من مشتري المنازل حاليًا هم من كبار السن، بينما يشكل جيل الألفية 29% فقط، رغم أنهم في ذروة سنوات الشراء. الاختلال في توزيع الثروة بين كبار السن خلق فئتين واضحتين: أقلية تمتلك السيولة وتستفيد من الفرص العقارية، مقابل غالبية تعاني من ضيق مالي حاد. وزاد من تعقيد الوضع استمرار ارتفاع معدلات الفائدة على القروض العقارية، ما دفع عديد من كبار السن إلى التمسك بمنازلهم، خوفًا من فقدان الامتيازات التي حصلوا عليها سابقًا عندما كانت معدلات الفائدة منخفضة، وتجنبًا لتحمّل تكاليف أعلى عند شراء منزل جديد. وفي جانب آخر من تحليلاتها، توقعت ويتني أن يشهد الاقتصاد الأمريكي تباطؤا ملحوظًا في الأشهر القادمة، بفعل الحرب التجارية، خصوصا في قطاعي التجزئة والضيافة. وتُقدّر أن معدل البطالة سيرتفع من 4.2% حاليا إلى 6% بحلول خريف 2025. لكنها أكدت أن هذا التباطؤ لن يصل إلى مستوى الأزمة المالية السابقة، نظرًا لأن البنوك اليوم تتمتع برسملة أفضل، بعكس فترة 2008 التي تضررت فيها من الرهون العقارية عالية المخاطر. ومع ذلك، رأت أن الأسواق لم تأخذ في الحسبان بعد احتمالية حدوث ركود معتدل إلى متوسط، مشيرة إلى أن المستهلك الأمريكي يعاني حاليًا، وسيتألم أكثر لاحقًا، ما سيقود إلى خسائر في الوظائف.


مجلة سيدتي
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- مجلة سيدتي
تفسير حلم ارتداء الذهب
يمثل الذهب في الأحلام رمزاً قوياً يعبر عن الثروة والرفعة والقيمة الذاتية، فتفسير رؤيا ارتداء الذهب يحمل في طياته دلالات تتراوح بين الاستقرار المادي والنجاح الاجتماعي والتقدير الشخصي. يتفاعل الحالم مع هذه الرمزية بناءً على ظروفه الحياتية ونمط تفكيره؛ فقد يشير ارتداء الذهب إلى تحقيق مكاسب مالية أو ترقية في العمل أو حتى إلى الشعور بالثقة بالنفس والاعتزاز بالإنجازات. وفي المقابل، قد تحذر هذه الرؤيا من الانغماس المفرط في المظاهر المادية أو التعلق بالمال على حساب القيم الروحية والعاطفية. ابن سيرين تناول تفسير حلم ارتداء الذهب متناولاً العوامل التي تُؤثِر في المعنى، كاللون، وكمية الذهب، ومَن يرتديه، لسبر أغوار هذه الرؤيا الغنية بالدلالات، ولفهم الرسالة الحقيقية التي يبعثها العقل الباطن من خلال هذه الصورة اللاواعية. دلالات حلم لبس الذهب لابن سيرين فسر ابن سيرين حلم لبس الذهب في المنام بأنه يعني إصابة الرائي بالهم والغم والأذى في المال والبنين. وقد تدل على أن الرائي سيصاهر رجالاً غير أكفاء. ويدل لبس سوار الذهب في المنام على حصول الرائي على الميراث. ويشير لبس القلادة الذهبية في المنام إلى تولي الرائي للمناصب الرفيعة العالية المرموقة. ومن رأى أنه يلبس الذهب في المنام، دل ذلك على الأحزان ومنغصات العيش، والشراكات والعلاقات الفاشلة، والتعامل مع أشخاص سفهاء لا نفع منهم، والحصول على الذهب في المنام يدل على حمل الهم الثقيل أو الغرامة ، ومن رأى أنه ينال في الحلم ذهباً إن كان صاحب مالٍ وسلطة ذهبت عنه سلطته وذهب ماله، أو يحمل هموماً بقدر الذهب الذي يأخذه في الرؤيا. ومن رأى أنه يلبس ثياباً مغزولةً من الذهب في حلم فهو رزقٌ مستمرٌّ وجاهٌ وعزٌّ، ولبس الحُلِي الذهبية في المنام من أساور وخواتم وسلاسل للمرأة أحسن منها للرجل، ومن رأى أنه يلبس درعاً من ذهب في المنام فإن حياته معرضة للخطر، وأما النعل الذهبي في المنام فيدل على كثرة الأسفار والأحمال، ومن رأى أنه يلبس تاجاً من الذهب في المنام وكان أهلاً للسلطة فإنها مسؤولية فيها ولاية تكون مثقلة لكاهله ومرهقة له، وتاج الذهب في المنام لمن لم يكن أهلاً للسلطة فإنه ينالها بغير حق ولا يحكم بالعدل فيها. وإذا رأى شخص في منامه أنه يرتدي الذهب؛ فهذا قد يكون بشارة بأحداث سعيدة قادمة، مثل الزواج، وقد يُنذر بتحقيق إنجازات مهمة في حياته. قد تودين متابعة: تفسير حلم الذهب للعزباء حلم لبس الذهب في المنام للمرأة والرجل وحلم لبس الذهب للفتاة دلالة على حصولها على الخير والرزق والسعادة في حياتها المستقبلية، وأنها ستتزوج قريباً ودلالة على صلاح زوجها، ورؤيا الفتاة أن حبيبها يقدم لها تاجاً من ذهب في المنام فهذا دلالة على أنه ينوي خيراً ويود التقدم للزواج من الرائية قريباً، وإن رأت الفتاة أنها ترتدي بمنامها خلخالاً مصنوعاً من الذهب دلالة على القيود التي تحيط بالرائية وفقدانها للحرية، وربما كان رؤيا ذلك دلالة على الخوف والقلق الذي يسيطر على الرائية ويلازمها. وحلم لبس طوق من الذهب للفتاة في المنام يدل على صلاحها وستنعم بالحج، وارتداء الحالمة قلادة ذهبية في المنام وكان يبدو عليها أنها باهظة الثمن دل الحلم على أنها ستحصل على وظيفة مناسبة ستترقى فيها وستصل إلى منصب مرموق. ورؤيا الفتاة في المنام أنها تلبس العديد من الخواتم الذهبية المرصعة إشارة إلى حجم الخيرات و الفوائد التي ستُرزق بها في الأيام القادمة. وحلم الفتاة أنها تلبس قلادة ذهبية مرسوماً عليها صورة الكعبة بشرى لها بأنها ستزور بيت الله الحرام. وحلم ارتداء البنت لخاتم ذهبي في يدها اليمنى علامة على أنها شخصية معروفة بطيبة قلبها وأنها تسعى دائماً من أجل تقديم يد العون للغير. وحلم الفتاة أنها مرتدية خاتماً ذهبياً في يدها اليمنى وفجأة تم كسره يرمز إلى تعرضها لتعثر مادي في الأيام القادمة، ولكن عليها بالصبر حتى تتمكن من تجاوز محنتها. ورؤيا الذهب بالمنام للمتزوجة إشارة إلى الخير والبركة. وإن رأت المتزوجة أنها تلبس القطع الذهبية الثمينة في منامها فهذه إشارة إلى تمكنها من حل مشاكلها والتخلص من العقبات التي تواجهها في حياتها، وأنها ستتمكن من تحقيق طموحاتها وأهدافها في حياتها. ولبس قطعة الذهب في المنام للمتزوجة يدل على عزها وسعادتها وتحسن أحوالها، سواء كان الذهب الملبوس في الرؤيا خاتماً أو قلادةً أو سلسلة أو غير ذلك، وإذا رأت المتزوجة أنها تلبس أساور الذهب في المنام فهي في نعمةٍ تفاخر بها الناس، وسلسلة الذهب في الحلم للمتزوجة تدل على أمانةٍ تحملها وتنتفع منها. وهي قيود والتزامات ومسؤوليات على عاتقها تكون بمقدار الأساور، أما قلادة الذهب في المنام فأمانة في رقبتها. وإن رأت المتزوجة بأنها تلبس الذهب في المنام فقد يشير إلى تمتع المتزوجة بالقوة والثقة في حياتها الزوجية والعلاقات الاجتماعية. ويرمز لبس الذهب في المنام للمتزوجة للنجاح المالي و الاستقرار المادي لصاحبة الرؤيا، وقد يشير إلى قدوم فترة من الرخاء والثراء المادي. ورؤيا المتزوجة أنها ترتدي الكثير من الذهب في المنام وكان يتمثل في الخواتم بالأخص دل الحلم على أنها ستُرزَق ذريةً سيكون جميعها صبياناً. وحلم المتزوجة بارتداء لدبلتين من الذهب في إصبعها دلالة على أنها ستحظى بوظيفة تتناسب مع قدرتها ومؤهلاتها في الفترة القادمة. وحلم الرجل يلبس الذهب وهو سعيد في المنام، دلالة على تمكنه من سداد جميع ديونه وتحقيق أهدافه وطموحاته في حياته المقبلة. ولبس الذهب للرجل يشير إلى تعرضه للعديد من المواقف الصعبة في حياته، وخسارته للفرص كثيرة، وذهاب المكانة والهيبة والمال. كما أنها تعبر عن مروره بضائقة مالية وشعوره بالهم والغم، وعجزه عن اتخاذ القرارات المصيرية، والسيطرة على أوضاعه، والنهوض من جديد. أما إذا شاهد أنه يرتدى تاجاً فوق رأسه وكان صاحب منصب في الواقع، فذلك يشير إلى تحمله العديد من المهام و المسؤوليات التى تثقل عاتقه، وإذا رأى الرجل أنه يرتدي سواراً من الذهب في المنام فتلك إشارة إلى حصوله على أموال كثيرة من حيث لا يدري. وحلم الرجل أنه يلبس خاتماً مرصعاً بالفصوص والأحجار الكريمة يشير إلى أنه سيكون له ابن صالح حامل لكتاب الله ويسير على نهج الدين وتعاليم السنة النبوية. وفي حالة رأى الحالم أنه يرتدي حلية من الذهب ترجع تاريخها للملوك أو السلاطين فهذا يدل على أنه سيتمتع بمكانة ومنصب مرموق بين الجموع سيجعله محط احترام وتقدير. ربما ترغبين في معرفة: