logo
#

أحدث الأخبار مع #الثقافة

سعود بن صقر يؤكد أهمية الشراكة الاستراتيجية بين الإمارات والولايات المتحدة
سعود بن صقر يؤكد أهمية الشراكة الاستراتيجية بين الإمارات والولايات المتحدة

البيان

timeمنذ 30 دقائق

  • أعمال
  • البيان

سعود بن صقر يؤكد أهمية الشراكة الاستراتيجية بين الإمارات والولايات المتحدة

كما جرى، خلال اللقاء، استعراض البيئة الاقتصادية المزدهرة في رأس الخيمة، والفرص الاستثمارية الواعدة التي تتيحها لدعم نمو الأعمال. إضافة إلى آليات الإدارة العامة، وإدارة التنقل الحضري، والرعاية الصحية الأولية، والصحة العامة، والخدمات اللوجستية، وخدمات المطارات، فضلاً عن مجالات الثقافة، والرياضة، والتعليم، وتنمية الاقتصاد الإبداعي.

«الشارقة للكتاب 2025».. اليونان ضيف الشرف
«الشارقة للكتاب 2025».. اليونان ضيف الشرف

الإمارات اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • ترفيه
  • الإمارات اليوم

«الشارقة للكتاب 2025».. اليونان ضيف الشرف

أكدت الشيخة بدور بنت سلطان القاسمي، رئيسة مجلس إدارة هيئة الشارقة للكتاب، أن اليونان، بما تحمله من عمق تاريخي وإرث ثقافي، تمثّل امتداداً حيّاً لمسيرة الإبداع الإنساني، حيث انطلقت منها الفلسفة، وازدهر فيها الشعر والمسرح، وتبلورت على أرضها الأسئلة الكبرى للعقل التي مازال العالم منشغلاً بها حتى يومنا هذا. وأضافت الشيخة بدور القاسمي - بمناسبة اختيار اليونان ضيف شرف الدورة الـ44 من معرض الشارقة الدولي للكتاب - أن «الأرض التي خطّ فيها هوميروس أعظم الملاحم، وتجلّت فيها أفكار سقراط حول الفضيلة، وارتفعت على تلالها المسارح التي لاتزال تُلهم الفنانين والمبدعين، مازالت تحتفظ بمكانتها في الحاضر، كما كانت عبر التاريخ منارةً للعلماء والمفكرين والأدباء». ووقّعت اتفاقية «اليونان ضيف شرف الدورة الـ44 من معرض الشارقة الدولي للكتاب» لعام 2025، بين هيئة الشارقة للكتاب ووزارة الثقافة في جمهورية اليونان، في قاعة مجلس الإدارة بمركز «هيليكسبو» الدولي للمعارض والمؤتمرات، ووقّعها كل من الرئيس التنفيذي للهيئة، أحمد بن ركاض العامري، ونائب وزير الثقافة اليوناني، ياسوناس فرتسيلاس. وتابعت الشيخة بدور القاسمي: «تستند الشارقة في مسيرتها الثقافية، كما كانت دائماً، إلى رؤية صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، وتواصل اليوم ترسيخ هذا الدور من خلال فتح أبوابها أمام الثقافة اليونانية، فنحن نؤمن أن الحضارات، في أوج ازدهارها، لم تكن منغلقة، بل قامت على الحوار والتبادل، رغم المسافات الجغرافية؛ وهو النهج الذي تواصله الشارقة اليوم لتبني حواراً حيّاً بين الشعوب عبر الثقافة والمعرفة». ولفتت إلى أن «استضافة اليونان في الشارقة تمثل دعوة لاستكشاف الجذور المشتركة في القصص والأساطير، وكل ما شكّل وعي الإنسان عبر العصور، إذ تسعى هيئة الشارقة للكتاب لأن تكون هذه الدورة محطة استثنائية تسلط الضوء على بلدٍ صاغ مع العرب جزءاً مهماً من تاريخ الإنسانية، وتضعه في حوار مع الحاضر لإثراء مستقبل الإبداع الثقافي والأدبي، بما يوحّد العالم حول القيم المشتركة والروابط الإنسانية». وأضافت: «الشارقة اليوم تستعيد الماضي وتبني عليه، وتعيد تعريفه كأداة لفهم الذات والتواصل مع الآخر، بما يمثل دعوة للإصغاء إلى صوت أثينا، كما أصغينا من قبل إلى أصوات مراكش وقرطبة وسيؤول وروما، وغيرها من العواصم التي مثّلت دولها ضيوف شرف على معرض الشارقة الدولي للكتاب؛ بما يؤكد أن المعرض بات فضاءً عالمياً تلتقي فيه ذاكرة الشعوب، وتتحاور فيه لغات العالم». إلى ذلك، قال أحمد بن ركاض العامري: «تشكل استضافة اليونان ضيف شرف معرض الشارقة للكتاب إضافة نوعية إلى سجل الشراكات الثقافية التي يعتز بها المعرض، وفرصة للتعرف إلى واحدة من أقدم وأغنى التجارب الحضارية التي تركت بصمتها على الفكر الإنساني، فكل دورة من المعرض نسعى من خلالها إلى فتح نوافذ جديدة على الثقافات، وإتاحة مساحة لحوار معرفي يعزز قيم التنوع والتبادل الثقافي». وأضاف: «معرض الشارقة للكتاب لم يعد مجرد تظاهرة ثقافية، بل أصبح منصة عالمية لصناعة النشر والإبداع الأدبي، ومقصداً للناشرين والمفكرين من مختلف أنحاء العالم. ونواصل تطوير هذا الحدث ليتجاوز فكرة العرض إلى خلق تجارب معرفية متكاملة، تجمع القرّاء بالمؤلفين، وتُثري قطاع النشر، وتُكرّس مكانة الشارقة على خارطة المعارض الدولية الكبرى». شراكة إبداعية قال نائب وزير الثقافة اليوناني، ياسوناس فرتسيلاس، بمناسبة اختيار بلاده ضيف شرف معرض الشارقة الدولي للكتاب: «نلتقي اليوم في ظلّ روح من الصداقة والتعاون التي لطالما ميّزت العلاقات بين اليونان ودولة الإمارات، شراكة إبداعية تعكس صورة بلدينا، وتحقّق فوائد ملموسة لشعبينا، وهي النهج الذي تسير عليه حكومتنا بثبات ومن دون تردّد».

رحلة الضيافة السعودية".. مشروع يغمر الضيوف بالحواس الخمس ويُعرّف العالم بثقافة المملكة
رحلة الضيافة السعودية".. مشروع يغمر الضيوف بالحواس الخمس ويُعرّف العالم بثقافة المملكة

الرياض

timeمنذ 3 ساعات

  • ترفيه
  • الرياض

رحلة الضيافة السعودية".. مشروع يغمر الضيوف بالحواس الخمس ويُعرّف العالم بثقافة المملكة

حين يتعلّق الأمر بالضيافة، فإن المملكة العربية السعودية لا تُقدِّم خدمة عابرة أو مكان إقامة؛ بل تُمارس إرثًا حضاريًا متجذرًا في ثقافة المجتمع، ما يعني أن الضيافة في السعودية، هي سلوك وطني يعكس هوية شعب بأكمله، وهي اللغة الأولى التي تخاطب بها المملكة ضيوفها منذ أن تطأ أقدامهم أرضها. وفي ظل التحولات العميقة التي يشهدها قطاع السياحة السعودي، بات من الضروري أن تتحوّل هذه الروح الأصيلة إلى تجربة قابلة للتعميم، وأن تتجاوز الطابع المحلي لتتخذ شكلًا مؤسسيًا، يتّسق مع المعايير العالمية دون أن يتخلى عن جوهره الثقافي. ومن هنا، جاءت مبادرة مجموعة (إيلاف)، إحدى روّاد قطاع الضيافة، لتقدم مشروعها الرائد (رحلة الضيافة السعودية)؛ الذي كُشف عنه مؤخرًا خلال فعاليات قمة مستقبل الضيافة 2025 في الرياض، خلال مايو الجاري. ويهدف هذا المشروع إلى تقديم الضيافة السعودية؛ بوصفها تجربة ثقافية شاملة تُخاطب الحواس الخمس، وتُجسِّد كرم الترحيب السعودي بأسلوب يتّسم بالعصرية والابتكار، ليمنح الضيف تجربة غير مسبوقة تمتد من لحظة الاستقبال وحتى المغادرة. الهوية عبر الحواس الخمس في قلب المشروع، تتجسد الهوية السعودية من خلال تفاصيل مصمّمة بعناية، تبدأ من التحية التقليدية "يا هلا وحياكم"، وتستمر عبر أجواء موسيقية تستلهم الفنون الشعبية، وروائح العطور العريقة التي تعبّر عن العمق الثقافي للمملكة، وصولًا إلى تقديم التمر والقهوة السعودية، والمأكولات المحلية التي تُقدّم بأسلوب عصري يليق بضيوف الفنادق، وحتى في الزيّ، يرتدي مقدم القهوة السعودية أزياء مستوحاة من التراث السعودي. تجربة تتجاوز الإقامة في تصريح لمسؤولي مجموعة "إيلاف" أوضحوا أن "المشروع يسعى إلى تحويل الإقامة الفندقية إلى تجربة حياتية تحاكي نمط حياة السعوديين في منازلهم، من خلال الحواس، مستلهمًا أهداف (الاستراتيجية الوطنية للثقافة)، ومتوافقًا مع مستهدفات (رؤية السعودية 2030)، لا سيما من خلال برنامج (جودة الحياة)". طموح العلامة السعودية الرائدة وتمثّل (رحلة الضيافة السعودية) خطوة متقدمة ضمن الرؤية الاستراتيجية لمجموعة إيلاف لتكون العلامة السعودية الأبرز في قطاع الضيافة في عام 2025، مع التوسّع في خدماتها ومرافقها وفق أعلى المواصفات العالمية، وبأسلوب يحافظ على السمات الثقافية ويحوّلها إلى قيمة تنافسية. تُعد مجموعة "إيلاف" من الشركات الرائدة في مجال الضيافة السعودية، وقد تأسست قبل أكثر من 40 عامًا، وتملك مجموعة فنادق متميزة في مكة والمدينة وجدة والرياض، تُقدّم من خلالها خدمات رفيعة المستوى للحجاج والمعتمرين وزوار المملكة، مستندة إلى خبرات محلية، وكفاءات وطنية، وسمعة دولية متصاعدة، ومع هذا المشروع، تُثبت المجموعة أن الضيافة السعودية قادرة على أن تجمع بين التراث والابتكار، والمحلية والعالمية، والبساطة، في تجربة واحدة عنوانها "هنا تُستقبل كضيف.. وتُودّع كأحد أفراد العائلة".

بدور القاسمي: اليونان بلاد الفلسفة والشعر والمسرح ضيف شرف «الشارقة الدولي للكتاب الـ44»
بدور القاسمي: اليونان بلاد الفلسفة والشعر والمسرح ضيف شرف «الشارقة الدولي للكتاب الـ44»

البيان

timeمنذ 3 ساعات

  • منوعات
  • البيان

بدور القاسمي: اليونان بلاد الفلسفة والشعر والمسرح ضيف شرف «الشارقة الدولي للكتاب الـ44»

فنحن نؤمن أن الحضارات، في أوج ازدهارها، لم تكن منغلقة، بل قامت على الحوار والتبادل، رغم المسافات الجغرافية؛ وهو النهج الذي تواصله الشارقة اليوم لتبني حواراً حيّاً بين الشعوب عبر الثقافة والمعرفة».

الرواشدة: الدولة الأردنية أسسها الهاشميون على منظومة من القيم الثقافية والحضارية
الرواشدة: الدولة الأردنية أسسها الهاشميون على منظومة من القيم الثقافية والحضارية

رؤيا نيوز

timeمنذ 4 ساعات

  • سياسة
  • رؤيا نيوز

الرواشدة: الدولة الأردنية أسسها الهاشميون على منظومة من القيم الثقافية والحضارية

قال وزير الثقافة، مصطفى الرواشدة، إن الدولة الأردنية تأسست على الشرعية الدينية والتاريخية وقيم التسامح والمشاركة العقلانية والوسطية والتعددية والتنوع، بوصفها جزءا من القيم الثقافية والحضارية التي أسس لها الهاشميون بحكمتهم وقيادة الرشيدة، وتواصلت من المغفور له بإذن الله الملك المؤسس عبد الله الأول إلى جلالة الملك عبد الله الثاني. وأضاف الرواشدة، في محاضرة ألقاها بعنوان: 'دور الثقافة في بناء التنمية'، اليوم الاثنين، في منتدى الوسطية للفكر والثقافة بمقره في عمان، وأدارها رئيس المنتدى المهندس مروان الفاعوري، أن الدولة الأردنية في بواكير تأسيسها كانت الثقافة تمثل عنوانا مهما، من خلال مجلس الملك الفكري والثقافي الذي أسسه المغفور له الملك المؤسس في قصر رغدان وكان حاضنًا وشاهدًا على مجالسِ الأدب والمساجلات الشعرية، والمناقشات النقدية والعلمية والمطارحات التي تتناول كل ما هو جديد على الساحة الأدبية والثقافية والفكرية، وكان المجلس عروبيا في اتساعه لأبناء البلدان العربية. وتحدث في المحاضرة التي حضرها عدد كبير من المثقفين والمعنيين، عن مفهوم الثقافة وارتباطه بالإنتاج، لافتا إلى أن الثقافة تعد 'ملفا مجتمعيا'، تشمل القيم، والمعتقدات، والعادات، واللغة، والفنون، والمعرفة، وكل ما ينتجه الإنسان في بيئته، وتمثل المخزون المعرفي والسلوكي الذي تنتقل عبر الأجيال. وعن موضوع التنمية، لفت الرواشدة إلى أن الثقافة تشكل الأساس الخفي الذي تبنى عليه كل مقومات التنمية، مبينا أن دور الثقافة في ظل تسارع المعرفة والتطور التكنولوجي وتطور التيارات الثقافية والنزعات الإنسانية لحقوق الإنسان والمواثيق الثقافية العالمية لم يعد يقف عند وظيفة الثقافة التعبيرية في الشعر والقصة والرواية والفنون على أهمية ذلك، وإنما انتقل دور الثقافة إلى إحداث فكرة التغيير وتحسين فرص الحياة، من خلال ما تقوم به الثقافة كمحرك أساس لعجلة الإنتاج. وفي هذا الإطار، بين أن الأردن ربط بين مفهوم الثقافة والتحديث الاقتصادي والإصلاح والتنمية الثقافية، وتوزيع مكتسبات التنمية على المحافظات، من خلال البرامج والمشاريع المستدامة، ومنها؛ مكتبة الأسرة، والمدن والألوية الثقافية، ومهرجان جرش للثقافة والفنون ومراكز تدريب الفنون، والبنى التحتية، وصندوق دعم الثقافة. وأكد أن الثقافة كذلك تضطلع بمسؤولية القيم الوطنية والإنسانية والارتقاء بالوعي الذي من شأنه التقدم والنهوض بالوطن وتحسين شروط الحياة. وقال إن أهمية الثقافة تنبع من قدرتها على تشكيل الوعي الجمعي وتحفيز الإبداع والابتكار، وهو ما يشكل قاعدة صلبة لأي مشروع تنموي ناجح، فالاستثمار في الثقافة لا يقل أهمية عن الاستثمار في الصناعة أو الزراعة، بل قد يكون أكثر استدامة وتأثيرًا. الرواشدة، الذي اعتبر أن أسواق الثقافة والفنون تعد أسواقا واعدة وأن الأردن يمتلك فرصة المنافسة بما لديه من تراث حضاري في الفنون التشكيلية والخزف والخط العربي والزخرفة التي تدخل في فنون النسيج والتطريز والعمارة وتنوع المكان والبيئة كحاضنة لصناعة السينما، لفت إلى أن هذه البيئة احتضنت تصوير عشرات الأفلام العالمية في الأردن، وانعكست إيجابا على الفنيين وأبناء المناطق التي تم التصوير فيها. ونوه بما توفره السياحة الثقافية من سوق في الأردن الذي يعد متحفا مفتوحا، فيه عشرة مواقع من المدن العظمى الديكابولس، والمواقع التاريخية والدينية والأثرية والتراثية. وتحدث عن تعدد أدوار الثقافة، بين التوعية والتثقيف وحراسة الوعي، منوها بأن الثقافة اليوم أصبحت قوة ناعمة تمارس تأثيرًا بالغًا في السياسة والاقتصاد والعلاقات الدولية. وأشار إلى أن المنتجات الثقافية، كالأفلام، والموسيقى، والأدب، تخلق صورة ذهنية عن الدول، وتحمل خطابها وصوتها، وتعرف بإنتاجها الإبداعي وتاريخها الحضاري وبمبدعيها الذي يعتبر رصيدا في المحتوى الثقافي العربي والعالمي، وتسهم في بناء علاقات وتفاهمات قائمة على الاحترام والتبادل. واعتبر أن الثقافة بالمعنى الإنساني هي حالة من الوعي والحصانة وخندق المواجهة لثقافة التكفير والإقصاء والموت التي تنشرها الفرق الظلامية، التي تمتهن حرفة التحريم والكراهية والقتل، وشيطنة الآخرين. وفي ذات السياق، أكد أن الثقافة العدمية لا يمكن أن تكون ثقافة إنتاجية أو إبداعية، ولا يمكن أن تكون ثقافة وطنية أو إنسانية، تتوخى الجمال والمنطق وتنحاز للحياة، ولا يمكن أن تنتمي لتراب الأردن، وإنما تتحرك بإيعازات خارجية. وزير الثقافة، الذي سلط الضوء على ضعف الاستثمار في القطاع الثقافي، وخصوصا لدى القطاع الخاص، نتيجة الرهبة أو عدم المعرفة، أكد أن أسواق الفنون تعد هي الأنشط والأكثر حيوية في القرن الحالي. وفي هذا السياق، أشار إلى أن الدراسات الاقتصادية العالمية تفيد أن القطاع الثقافي والفني يسهم بنحو 13 بالمئة من الدخل العالمي، وهي نسبة تقدر بالمليارات. وقال إن وزارة الثقافة أولت الخطة الاستراتيجية الوطنية للثقافة، أهمية كبرى للصناعات الإبداعية الثقافية، وجرى ترجمة ذلك من خلال التوسع في تدشين مراكز الفنون في المديريات لتزويد الشباب بالمهارات والخبرات اللازمة للإنتاج الفني، في الموسيقى والفنون التشكيلية والخزف والنحت والحرف اليدوية، والمساعدة في الترويج لتسويق منتجات الشباب، وإقرار صندوق دعم الثقافة، وتمكين الشباب والمرأة في مشاريعهم الإبداعية والإنتاجية. وعن التحول الرقمي، لفت إلى أن الوزارة أنشئت العديد من الاقسام التي تواكب عصر الرقمنة. وأشار إلى أن هناك مشروعا على مستوى الدولة الاردنية يتعلق بالسردية الاردنية بمختلف عناوينها وبكل منجزاتها. وفي ختام فعالية المحاضرة التي تلاها نقاش وحوار واسع مع الجمهور، تسلم الرواشدة من الفاعوري درع المنتدى التكريمي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store