logo
#

أحدث الأخبار مع #الثقافة_السعودية

مركز التواصل الحضاري ينظم ملتقى "جسور التواصل" بالقصيم
مركز التواصل الحضاري ينظم ملتقى "جسور التواصل" بالقصيم

الرياض

timeمنذ 11 ساعات

  • منوعات
  • الرياض

مركز التواصل الحضاري ينظم ملتقى "جسور التواصل" بالقصيم

نظّم مركز الملك عبدالعزيز للتواصل الحضاري ملتقى "جسور التواصل" بالشراكة مع الإدارة العامة للتعليم بمنطقة القصيم، مركز محمد الخضير الثقافي في مقر الإدارة العامة للتعليم في مدينة بريدة، وجرى انطلاق جلسات الملتقى بحضور الأمين العام لمركز الملك عبدالعزيز للتواصل الحضاري أ.د. عبدالله بن محمد الفوزان، ومدير عام التعليم بمنطقة القصيم محمد ب الفريح، وعدد من الخبراء والأكاديميين والمهتمين. ويهدف الملتقى إلى تعزيز الهوية الوطنية السعودية وإبراز التراث والثقافة المحلية، مما يسهم في ترسيخ القيم الوطنية وتعزيز مكانة الموروث الثقافي السعودي على المستويين المحلي والدولي. وأكد الأمين العام لمركز الملك عبدالعزيز للتواصل الحضاري أ.د. عبدالله الفوزان خلال كلمته في الملتقى على أهمية مشاركة جميع مؤسسات الدولة الحكومية والمجتمعية في كافة المناسبات المحلية التي تُعنى بتعزيز ثقافة الحوار ومد جسور التواصل في وجهات النظر وتعدد الأفكار وتباين الرؤى، وهو ما يستهدفه المركز في تنظيمه لمثل هذه الملتقيات. وافتتح أولى جلسات الملتقى د. عبدالعزيز السكاكر، وتهاني السويد، بالحديث عن مفهوم ومرتكزات الهوية الوطنية، فيما تناول د. محمد الفريح، وبدرية الرشيدي، التراث والثقافة بوصفها مصدرًا للتعريف بالهوية الوطنية والثقافية.

"هيئة الأدب" تختتم مشاركتها في معرض "الدوحة الدولي للكتاب"
"هيئة الأدب" تختتم مشاركتها في معرض "الدوحة الدولي للكتاب"

الرياض

timeمنذ 2 أيام

  • ترفيه
  • الرياض

"هيئة الأدب" تختتم مشاركتها في معرض "الدوحة الدولي للكتاب"

اختتمت المملكة العربية السعودية مشاركتها في الدورة الرابعة والثلاثين من معرض الدوحة الدولي للكتاب 2025، الذي أُقيم مؤخرًا في مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات، وسط حضور واسع من الزوار، ومشاركة بارزة من دور النشر والمؤسسات الثقافية الإقليمية والدولية. وجاءت المشاركة السعودية بقيادة هيئة الأدب والنشر والترجمة، التي رأست وفدًا ثقافيًّا وأدبيًّا رفيع المستوى شمل: دارة الملك عبدالعزيز، ومكتبة الملك عبدالعزيز العامة، ووزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، وجامعة الأمير سطام بن عبدالعزيز، وجمعية النشر، ومكتبة الملك فهد الوطنية، إضافة لشركة ناشر للنشر والتوزيع، في تجسيد حي لحيوية المشهد الثقافي السعودي، وذلك في إطار دعم المشهد الثقافي والمعرفي السعودي، وتعزيز حضوره عالميًّا. وقدم الجناح السعودي محتوى ثقافيًّا متنوّعًا يعكس غنى الإنتاج الأدبي في المملكة وتنوعه، ويُبرز التحوّل النوعي في المشهد الثقافي ضمن رؤية المملكة 2030، لا سيما في مجالات تمكين المبدعين، وتطوير المحتوى المحلي، والانفتاح على الشراكات الثقافية الدولية. وشكّلت هذه المشاركة إضافة نوعية للمعرض، من خلال ما احتواه الجناح من برنامج ثقافي متنوع، يتضمن ندوات حوارية وأمسيات شعرية، إلى جانب ما أتاحه الجناح من فرص لتعزيز التواصل الثقافي والتبادل المعرفي. ومثّلت المشاركة السعودية في المعرض امتدادًا لحضورها المتنامي في المحافل الثقافية الدولية، ومظهرًا من مظاهر الدبلوماسية الثقافية التي تعكس الصورة الحضارية الحديثة للمملكة، والجهود الوطنية الرامية إلى ترسيخ الثقافة بوصفها رافدًا حضاريًّا محوريًّا في التنمية المجتمعية والنهضة الشاملة. يُذكر أن معرض الدوحة الدولي للكتاب انطلق عام 1972 بتنظيم من وزارة الإعلام والثقافة القطرية، وتحول إلى معرض دولي في عام 1982، ويُعد من أهم معارض الكتاب في الخليج، حيث يشهد في كل دورة مشاركة واسعة من دور النشر العربية والعالمية، ويقدّم برنامجًا ثقافيًّا متنوعًا يعكس مكانته بوصفه منصة للحوار الثقافي وصناعة المعرفة.

المملكة تختتم مشاركتها في معرض الدوحة الدولي للكتاب بحضور ثقافي متميز
المملكة تختتم مشاركتها في معرض الدوحة الدولي للكتاب بحضور ثقافي متميز

صحيفة سبق

timeمنذ 3 أيام

  • ترفيه
  • صحيفة سبق

المملكة تختتم مشاركتها في معرض الدوحة الدولي للكتاب بحضور ثقافي متميز

اختتمت المملكة مشاركتها في الدورة الرابعة والثلاثين من معرض الدوحة الدولي للكتاب 2025، الذي أُقيم أخيرًا في مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات، وسط حضور واسع من الزوّار، ومشاركة بارزة من دور النشر والمؤسسات الثقافية الإقليمية والدولية. وجاءت المشاركة السعودية بقيادة هيئة الأدب والنشر والترجمة، التي رأست وفدًا ثقافيًّا وأدبيًّا رفيع المستوى شمل: دارة الملك عبدالعزيز، ومكتبة الملك عبدالعزيز العامة، ووزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، وجامعة الأمير سطام بن عبدالعزيز، وجمعية النشر، ومكتبة الملك فهد الوطنية، في تجسيد حي لحيوية المشهد الثقافي السعودي، وذلك في إطار دعم المشهد الثقافي والمعرفي السعودي، وتعزيز حضوره عالميًّا. وقدّم الجناح السعودي محتوى ثقافيًّا متنوّعًا يعكس غنى الإنتاج الأدبي في المملكة وتنوعه، ويُبرز التحوّل النوعي في المشهد الثقافي ضمن رؤية المملكة 2030، ولا سيما في مجالات تمكين المبدعين، وتطوير المحتوى المحلي، والانفتاح على الشراكات الثقافية الدولية. وشكّلت هذه المشاركة إضافة نوعية للمعرض، من خلال ما احتواه الجناح من برنامج ثقافي متنوع، يتضمن ندوات حوارية وأمسيات شعرية، إلى جانب ما أتاحه الجناح من فرص لتعزيز التواصل الثقافي والتبادل المعرفي. ومثّلت المشاركة السعودية في المعرض امتدادًا لحضورها المتنامي في المحافل الثقافية الدولية، ومظهرًا من مظاهر الدبلوماسية الثقافية التي تعكس الصورة الحضارية الحديثة للمملكة، والجهود الوطنية الرامية إلى ترسيخ الثقافة بوصفها رافدًا حضاريًّا محوريًّا في التنمية المجتمعية والنهضة الشاملة. يُذكر أن معرض الدوحة الدولي للكتاب انطلق عام 1972 بتنظيمٍ من وزارة الإعلام والثقافة القطرية، وتحول إلى معرض دولي في عام 1982، ويُعد من أهم معارض الكتاب في الخليج، حيث يشهد في كل دورة مشاركة واسعة من دور النشر العربية والعالمية، ويقدّم برنامجًا ثقافيًّا متنوعًا يعكس مكانته بوصفه منصة للحوار الثقافي وصناعة المعرفة.

خلال مشاركتها في "قمة مستقبل الضيافة" بالرياض.."مجموعة إيلاف" تُطلق مشروع "رحلة الضيافة السعودية" بمعايير عالمية
خلال مشاركتها في "قمة مستقبل الضيافة" بالرياض.."مجموعة إيلاف" تُطلق مشروع "رحلة الضيافة السعودية" بمعايير عالمية

الرياض

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الرياض

خلال مشاركتها في "قمة مستقبل الضيافة" بالرياض.."مجموعة إيلاف" تُطلق مشروع "رحلة الضيافة السعودية" بمعايير عالمية

أعلنت مجموعة (إيلاف)، إحدى أبرز شركات الضيافة في المملكة والمنطقة، عن إطلاق مشروعها الريادي (رحلة الضيافة السعودية)، خلال مشاركتها في قمة مستقبل الضيافة 2025 المقامة في الرياض، التي انطلقت الأحد الماضي، وتختتم فعالياتها اليوم الثلاثاء، بمشاركة واسعة من المستثمرين والخبراء العالميين وصنّاع القرار في قطاع الضيافة. وخلال ندوة حوارية بعنوان (الهوية السعودية.. تجسيد لأصالة الضيافة في المشهد العالمي)، أوضح ماجد كعكي، نائب الرئيس لتطوير الأعمال، عن تفاصيل المشروع قائلًا: "رحلة الضيافة السعودية ليست مشروعًا فندقيًا، بل هي تجربة ثقافية متكاملة، تسعى إلى أن يشعر الضيف بأنه يعيش في قلب الثقافة السعودية منذ لحظة وصوله وحتى مغادرته، عبر تفاصيل دقيقة تم تصميمها لتحاكي الحواس الخمس، وتحمل في طياتها حكاية الكرم السعودي العريق". وأوضح كعكي أن المشروع يستند إلى رؤية إستراتيجية تهدف إلى تعزيز مكانة مجموعة "إيلاف" كعلامة ضيافة سعودية خلال عام 2025، ضمن إطار رؤية المملكة 2030، وبرنامج جودة الحياة، والنهضة المتسارعة التي يشهدها القطاع السياحي في المملكة. وأضاف أن المشروع يوفّر نمط إقامة يندمج مع التقاليد الثقافية العريقة، مما يمنح الضيوف من داخل المملكة وخارجها فرصة التعرّف على التراث السعودي الأصيل؛ من خلال تجربة فندقية تتجاوز مجرد الإقامة إلى التمتع ببُعد ثقافي غني ومتجدد. وتشارك مجموعة "إيلاف" في القمة بجناح يعرض أبرز ملامح مشروع رحلة الضيافة السعودية، إضافة إلى تنظيم عدد من اللقاءات والأنشطة الحوارية ضمن فعاليات القمة؛ التي تُعد منصةً رائدةً تناقش مستقبل صناعة الضيافة في المنطقة. والجدير بالذكر أن مجموعة إيلاف تأسست قبل أكثر من 40 عامًا، وتدير فنادق في مكة المكرمة والمدينة المنورة وجدة والرياض تحظى بمكانةٍ مرموقة دولياً، وتُعرف بتقديم خدمات استثنائية للحجاج والمعتمرين، حيث توفر خدمات الضيافة وفق أعلى معايير الكفاءة والجودة، فضلًا عن تميزها بكوادر وطنية ذات مهارات عالية.

«مجموعة إيلاف» تُطلق مشروع «رحلة الضيافة السعودية» بمعايير عالمية
«مجموعة إيلاف» تُطلق مشروع «رحلة الضيافة السعودية» بمعايير عالمية

عكاظ

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • عكاظ

«مجموعة إيلاف» تُطلق مشروع «رحلة الضيافة السعودية» بمعايير عالمية

أعلنت مجموعة (إيلاف)، إحدى أبرز شركات الضيافة في المملكة والمنطقة، إطلاق مشروعها الريادي (رحلة الضيافة السعودية)، خلال مشاركتها في قمة مستقبل الضيافة 2025 المقامة في الرياض، التي انطلقت الأحد الماضي، وتختتم فعالياتها اليوم الثلاثاء، بمشاركة واسعة من المستثمرين والخبراء العالميين وصنّاع القرار في قطاع الضيافة. وخلال ندوة حوارية بعنوان «الهوية السعودية.. تجسيد لأصالة الضيافة في المشهد العالمي»، أوضح نائب الرئيس لتطوير الأعمال ماجد كعكي، تفاصيل المشروع قائلًا: «رحلة الضيافة السعودية ليست مشروعًا فندقيًا، بل هي تجربة ثقافية متكاملة، تسعى إلى أن يشعر الضيف بأنه يعيش في قلب الثقافة السعودية منذ لحظة وصوله وحتى مغادرته، عبر تفاصيل دقيقة تم تصميمها لتحاكي الحواس الخمس، وتحمل في طياتها حكاية الكرم السعودي العريق». وأوضح كعكي أن المشروع يستند إلى رؤية إستراتيجية تهدف إلى تعزيز مكانة مجموعة «إيلاف» كعلامة ضيافة سعودية خلال عام 2025، ضمن إطار رؤية المملكة 2030، وبرنامج جودة الحياة، والنهضة المتسارعة التي يشهدها القطاع السياحي في المملكة. وأضاف أن المشروع يوفّر نمط إقامة يندمج مع التقاليد الثقافية العريقة، مما يمنح الضيوف من داخل المملكة وخارجها فرصة التعرّف على التراث السعودي الأصيل؛ من خلال تجربة فندقية تتجاوز مجرد الإقامة إلى التمتع ببُعد ثقافي غني ومتجدد. أخبار ذات صلة وتشارك مجموعة «إيلاف» في القمة بجناح يعرض أبرز ملامح مشروع رحلة الضيافة السعودية، إضافة إلى تنظيم عدد من اللقاءات والأنشطة الحوارية ضمن فعاليات القمة؛ التي تُعد منصةً رائدةً تناقش مستقبل صناعة الضيافة في المنطقة. يذكر أن مجموعة إيلاف تأسست قبل أكثر من 40 عامًا، وتدير فنادق في مكة المكرمة والمدينة المنورة وجدة والرياض تحظى بمكانةٍ مرموقة دولياً، وتُعرف بتقديم خدمات استثنائية للحجاج والمعتمرين، إذ توفر خدمات الضيافة وفق أعلى معايير الكفاءة والجودة، فضلًا عن تميزها بكوادر وطنية ذات مهارات عالية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store