أحدث الأخبار مع #الج


فيتو
منذ 42 دقائق
- رياضة
- فيتو
الزمالك يدخل معسكرا مغلقا استعدادًا لبيراميدز ويكشف سبب غياب شيكابالا عن التدريبات
كشف وائل القباني مدير الكرة بنادي الزمالك عن قرار الجهاز الفني بالانتظام في معسكر مغلق قبل مباراة بيراميدز في نهائي كأس مصر بيومين وتحديدًا منذ يوم الثلاثاء الموافق 3 يونيو المقبل حتى يوم المباراة الموافق الخميس 5 يونيو. وأضاف مدير الكرة أن الجهازين الفني والإداري يقومان بترتيب جدول تدريبات ومعسكرات الفريق بالشكل الأمثل. وأضاف وائل القباني أن جميع اللاعبين حضروا مران اليوم الثلاثاء الذي أقيم على الملعب الفرعي لاستاد الدفاع الجوي بصورة طبيعية، استعدادًا لمباراة فاركو المقبلة في مسابقة الدوري الممتاز. وأوضح أن محمود عبد الرازق "شيكابالا" قائد الفريق هو اللاعب الوحيد الذي حصل على إذن الجهاز الفني لخوض تدريبات منفردة في النادي بسبب ظروف أسرية، لاسيما أنه تم تأجيل موعد التدريب من السادسة مساءً وحتى الثامنة، بسبب انشغال الملعب بخوض فريق سيراميكا كليوباترا لتدريباته. وشدد وائل القباني على أنه تم إخطار اللاعبين منذ الساعة الثالثة عصرًا بتغيير موعد التدريب بعد الحصول على موافقات ملعب الدفاع الجوي، وشدد على التزام الجميع بالتواجد في تدريب اليوم خلال الموعد المحدد له. وأضاف مدير الكرة أن المعنويات مرتفعة لدى اللاعبين وهناك جدية وإصرار من اللاعبين استعدادًا للمرحلة المهمة المقبلة والتي تشهد خوض مباراتي فاركو في الدوري وبيراميدز في نهائي كأس مصر. ويستعد فريق الزمالك لمواجهة فاركو المقرر لها يوم 31 مايو الجاري في الجولة الأخيرة من المرحلة النهائية لمسابقة الدوري المصري الممتاز. الزمالك يخوض مران الغد على فترتين وقرر الجهاز الفني للفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك، بقيادة أيمن الرمادي، خوض التدريبات غدًا الأربعاء على فترتين، في إطار الاستعداد لمواجهة فاركو المقبلة في مسابقة الدوري المصري الممتاز. ويخوض الفريق الفترة الأولى في تمام الساعة التاسعة صباحًا، على أن تكون الفترة الثانية في تمام الساعة السادسة مساءً. الزمالك ينقل تدريباته للملعب الفرعي بالدفاع الجوي وقرر الجهاز الفني للفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك بقيادة أيمن الرمادي نقل التدريبات للملعب الفرعي باستاد الدفاع الجوي، لمدة يومين بداية من اليوم الثلاثاء. يأتي ذلك في ظل رغبة المدير الفني في توفير جو من الهدوء والتركيز للاعبين قبل مباراة فاركو المقبلة في مسابقة الدوري. ومن المنتظر أن يخوض الزمالك مرانه في السابعة والنصف مساء اليوم على الملعب الفرعي باستاد الدفاع الجوي. ويستعد فريق الزمالك لمواجهة فاركو المقرر لها يوم 31 مايو الجاري في الجولة الأخيرة من المرحلة النهائية لمسابقة الدوري المصري الممتاز. فيما كشف مصدر داخل نادي الزمالك أن إدارة الكرة ستعقد جلسة خلال الأيام القليلة المقبلة مع أحمد محمود، الظهير الأيمن للفريق، من أجل حسم موقفه النهائي بشأن استمراره مع الفريق من عدمه، وذلك في ظل رغبة اللاعب في الرحيل بشكل نهائي عن النادي، رافضًا فكرة الخروج على سبيل الإعارة. تمسك لاعب الزمالك بقراره وبحسب المصدر، فإن أحمد محمود أبلغ المقربين منه بعدم رغبته في الاستمرار داخل صفوف الزمالك، نظرًا لعدم مشاركته بانتظام مع الفريق الأول، وشعوره بأنه لن يحصل على الفرصة الكاملة في ظل وجود أكثر من لاعب في نفس مركزه. ويرغب اللاعب في خوض تجربة جديدة تضمن له اللعب باستمرار وتحقيق تطور في مستواه الفني. الزمالك يدرس ملف الظهير الأيمن في المقابل، تدرس إدارة الكرة بنادي الزمالك كافة الخيارات المتاحة، سواء بفتح الباب أمام انتقال نهائي للاعب في حال وجود عرض مناسب، أو محاولة إقناعه بالبقاء ضمن المشروع الجديد للفريق. وتُعد الجلسة المرتقبة حاسمة لمصير اللاعب، خاصة أن الإدارة تضع على رأس أولوياتها الحفاظ على استقرار الفريق وتوضيح موقف كل لاعب قبل انطلاق فترة الإعداد للموسم المقبل. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


الدستور
منذ ساعة واحدة
- سياسة
- الدستور
حرب التجويع...وسيناريو التهجير
يبدو أن إسرائيل قد بدأت" حرب تجويع" ضد سكان غزة فقد قرر رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو وقف دخول جميع الإمدادات والمساعدات الإنسانية إلى غزة اعتبارًا من صباح الأحد، وذلك بهدف الضغط على حماس للموافقة على مقترح ويتكوف المبعوث الأمريكي للمنطقة، معتبرين أن أهمية ذلك القرار تكمن في الضغط علي حماس، وقال مكتب رئيس وزراء الإحتلال إن القرار اتُخذ، لأن حماس رفضت قبول الاقتراح الأمريكي بتمديد المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار في غزة، التي انتهت السبت" وحذرت منظمات دولية من خطر المجاعة وما تفعلة إسرائيل من ما أسمته " حرب التجويع " في غزة إذا إستمر قطع الإمدادات عن غزة خاصة وأن غالبية السكان في غزة يعيشون علي الإمدادات الغذائية من خارج القطاع بعد تدميره وإنهاء كل سبل العيش به وحذرت المنظمات متسائلة ماذا سيحدث إذا بدأ أهل غزة يتضورون جوعًا خاصة وأننا في شهر رمضان الكريم، في حين صرح المكتب الإعلامي بغزة أن منع إدخال المساعدات الإنسانية إلي غزة يعني فعليا "حرب تجويع "على أهالي غزة الذين يعتمدون كليا على المساعدات الإنسانية يبدو أن رفض حماس الموافقة على تمديد المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة مثلما طلبت إسرائيل، وأعلانها أنها لن تُطلق سراح المحتجزين الإسرائيليين المتبقين إلا بموجب شروط الاتفاق المرحلي المتفق عليه بالفعل وتأكيدها أن قرار نتنياهو بوقف المساعدات الإنسانية ابتزاز رخيص و"جريمة حرب" وانقلاب سافر على الاتفاق، سيكون مبررا كافيا لإيجاد الذريعة لإسرائيل للعودة للحرب. وحذرت منظمات دولية من خطر المجاعة وما تفعله إسرائيل مما أسمته «حرب التجويع» فى غزة إذا استمر قطع الإمدادات عن غزة، خاصة أن غالبية السكان فى غزة يعيشون على الإمدادات الغذائية من خارج القطاع بعد تدميره، وإنهاء كل سبل العيش به وأعلن رئيس الوزراء الفلسطيني محمد مصطفى غزة "منطقة مجاعة"، بينما يشهد القطاع أزمة غذاء حادة ونقصًا في الدواء، ما أجبر منظمات الإغاثة، على غرار "وورلد سنترال كيتشن"، على وقف أعمالها. ودعا مصطفى المنظومة الأممية بكاملها إلى أن"تُفعل آلياتها فورًا، وأن تتعامل مع غزة كمنطقة مجاعة، بما يستتبع ذلك من تدخل دولي عاجل، ورفع فوري لكل القيود التي تمنع الإغاثة"، وفق ما أوردت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا". وقال محمد مصطفى: "استنادًا إلى المعايير المعتمدة دوليًا في التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي (IPC)، التي تُحدد أن المجاعة تتحقق عندما يعاني عدد كبير من السكان الجوع الحاد، وسوء التغذية الحاد الوخيم، وارتفاع معدلات الوفيات نتيجة الجوع، فإن 100% من سكان قطاع غزة يعانون حالة انعدام حاد للأمن الغذائي". وصرح المكتب الإعلامى بغزة بأن منع إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة يعنى فعليًا «حرب تجويع» على أهالى غزة الذين يعتمدون كليًا على المساعدات الإنسانية وأن أكثر من مليوني نازح في قطاع غزة، يحاصرهم الجوع والعطش والمرض والخوف، مشيرا إلى أن الحصول على وجبات الطعام أصبح مهمة مستحيلة للأسر في القطاع وفقًا لما ذكرته وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا". وأوضح أن ما يسمح الاحتلال الإسرائيلي بإدخاله عبر المعابر، من الدقيق والمواد الغذائية، لا يلبي 6% من حاجة السكان، الأمر الذي تسبب بأزمة حادة خاصة في الحصول على الخبز وهو ما أدى إلى إغلاق معظم المخابز جنوب قطاع غزة. وأعلنت المديرة التنفيذية لبرنامج الأغذية العالمي، التابع للأمم المتحدة، سيندي ماكين أن البرنامج استنفد جميع مخزوناته الغذائية في غزة، حيث تمنع إسرائيل وصول المساعدات الإنسانية منذ 7 أسابيع، وتصاعدت التحذيرات من دخول " أزمة الجوع" مرحلة متقدمة، وحذر برنامج الأغذية العالمي من حصول وفيات بسبب سوء التغذية وأعلنت عن وفاة طفلة بسبب الجوع بسبب الحصار المفروض علي غزة وأصدرت الأمم المتحدة تحذيرًا شديدًا بشأن التدهور السريع للوضع الإنساني في غزة، مشيرة إن أكثر من 2.1 مليون شخص محاصرون ويتعرضون للقصف والتجويع يوميا،في حين أن إمدادات الغذاء والدواء والوقود والخيام تتكدس عند معابر القطاع منذ 7 أسابيع وقالت صحيفة غارديان البريطانية نقلا عن مسؤولين في مجال الإغاثة إن خطط إسرائيل لإشرافها على توزيع المساعدات في غزة ليست عملية ولا أخلاقية، كونها تؤسس لنزوح جماعي دائم داخل القطاع المحاصر، فقد دفعت إسرائيل الغزيين إلى حافة المجاعة، ما يجعل مسألة إدخال المساعدات وتوزيعها محفوفة بالفوضى، فـالجوع كافر، والسلوكيات في ظل الجوع قد تكون خارجة عن السيطرة. وفي الوقت الذي تصرّح إسرائيل بأنها تسعى لإدخال المساعدات دون أن تصل إلى عناصر حماس "التي تقوم بنهبها"، لكنها تعلم جيدًا أن السيطرة على التوزيع ستكون شبه مستحيلة، خصوصًا في ظل واقع إنساني مأساوي بهذا الشكل.وحسب قراءتي، فإن الشارع الغزّي المنهك لن يسمح لأي جهة بالهيمنة على المساعدات، وما سنراه قريبًا قد يكون صادمًا،مشاهد تُجسّد فوضى الجوع بكل ما تحمله الكلمة من معنى، من هنا، يصبح وجود دور حقيقي وفعّال للمؤسسات الدولية أمرًا حتميًا، وإلا فإن مشاهد توزيع المساعدات ستتحوّل إلى "هجوم سيبراني بشري" بين أطراف النهب والتنازع، في مشهد قد يفوق التوقعات وأصدرت الأمم المتحدة تحذيرًا شديدًا بشأن التدهور السريع للوضع الإنسانى فى غزة، قائلةً إن الإمدادات المنقذة للحياة تقترب من «الاستنزاف التام» بسبب منع إسرائيل للمساعدات.حيث أُغلقت عشرات المخابز والعيادات الطبية والمرافق الصحية بسبب نقص المواد الأساسية اللازمة لتشغيلها، مثل الوقود والغذاء والدواء. وقالت وكالة غوث اللاجئين «أونروا»، التى تم حظرها فى إسرائيل، إن أكثر من 2.1 مليون شخص محاصرون فى غزة ويتعرضون للقصف والتجويع يوميًا، وإمدادات الغذاء والدواء والوقود والخيام تتكدس عند معابر القطاع منذ 7 أسابيع. وقال برنامج الأغذية العالمى إن العائلات فى غزة لا تعرف من أين ستأتى وجبتها التالية وحثت كل الأطراف على إعطاء الأولوية لاحتياجات المدنيين والسماح بدخول المساعدات لغزة فورًا. وقال المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، فى مؤتمر صحفى، إن أكثر من مليونى شخص لا يزالون محاصرين فى القطاع المحاصر، مع تزايد احتياجات الصحة النفسية بشكل كبير، وتدمير البنية التحتية الحيوية، والخدمات الأساسية على شفا الانهيار. وأشار إلى أن ما يقرب من 90% من البنية التحتية للمياه، بما فى ذلك الآبار ومحطات الضخ ومحطات الصرف الصحى، تعرضت للتدمير بسبب الأعمال العدائية، ما أدى إلى تفاقم مخاطر الأمراض وإجبار العائلات على الاعتماد على مصادر غير آمنة. وتابع: «تتزايد مستويات التوتر، لا سيما بين الأطفال، مع استمرار العنف والحرمان»، مؤكدًا أن «إسرائيل، بصفتها القوة المحتلة، تتحمل التزامات قانونية بموجب القانون الدولى لضمان الوصول إلى الغذاء والرعاية الطبية وخدمات الصحة العامة. وحذرت منظمات دولية من خطر المجاعة وما تفعله إسرائيل مما أسمته «حرب التجويع» فى غزة إذا استمر قطع الإمدادات عن غزة، خاصة أن غالبية السكان فى غزة يعيشون على الإمدادات الغذائية من خارج القطاع بعد تدميره، وإنهاء كل سبل العيش به وحذرت المنظمات متسائلة: ماذا سيحدث إذا بدأ أهل غزة يتضورون جوعًا..!!؟ فى حين صرح المكتب الإعلامى بغزة بأن منع إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة يعنى فعليًا «حرب تجويع» على أهالى غزة الذين يعتمدون كليًا على المساعدات الإنسانية. وحذرت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «أونروا» أن أكثر من مليونى نازح فى قطاع غزة، يحاصرهم الجوع والعطش والمرض والخوف، مشيرة إلى أن الحصول على وجبات الطعام أصبح مهمة مستحيلة للأسر فى القطاع، وفقًا لما ذكرته وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا». وأوضحت «أونروا»، أن ما يسمح الاحتلال الإسرائيلى بإدخاله عبر المعابر، من الدقيق والمواد الغذائية، لا يلبى 6% من حاجة السكان، الأمر الذى تسبب بأزمة حادة خاصة فى الحصول على الخبز، ما أدى إلى إغلاق معظم المخابز جنوب قطاع غزة وكشفت «أونروا» عن تدمير جيش الاحتلال نحو أكثر من 200 مدرسة ومركز للإيواء، كليا أو جزئيا، نتيجة الضربات الإسرائيلية بمختلف أنحاء قطاع غزة، منذ اندلاع الحرب فى السابع من أكتوبر قبل الماضى، كما قتل أكثر من 730 نازحًا فى مراكز إيواء «أونروا»، إضافة لأكثر من 200 من موظفى الوكالة حتى الآن، كما أعلن المرصد الأورومتوسطى لحقوق الإنسان، عن قصف الاحتلال الإسرائيلى 18 مدرسة إيواء فى غزة خلال شهر واحد كانت سلطات الاحتلال الإسرائيلى قد أصدرت قرارًا بحظر «أونروا « نهاية يناير الماضى فى الأراضى الفلسطينية المحتلة بما يشمل القدس، ما يعنى حرمان عشرات آلاف اللاجئين الفلسطينيين من خدمات بينها التعليم والرعاية الصحية، لا سيما مع إغلاق مقار «أونروا» فى القدس المحتلة، وكان الكنيست الإسرائيلى قد أقر تشريعًا يحظر عمل «أونروا «وأخطرت إسرائيل الأمم المتحدة رسميًا بإلغاء الاتفاقية التى تنظم علاقاتها مع الوكالة منذ عام 1967، وقالت الأمم المتحدة إن «القانون يحظر النشاط أيضًا فى المناطق الخاضعة للسيطرة الإسرائيلية.. في إعتقادي أن هناك لعبة أمريكية إسرائيليه لإيهام الشعب الفلسطيني أن إسرائيل لن تحتل غزة وانها لا تنوي تهجير الفلسطينيين، وذلك بإعادة السلطه الفلسطينية لتحل محل حماس في حكم غزة،ولكن الحقيقيه غير ذلك غزة سوف يتم تسليمها لامريكا وسيتم تهجير الفلسطينيين بشكل طوعي وعلى مراحل وأصبحت الدول جاهزة لاستقبالهم، وتم فتح معابر التهجير. وحيث أن مصر قد أدركت المخطط منذ بدايتة ولا تنوي فتح أبوابها للفلسطينين لمنع تهجيرهم لذلك تسعي أمريكا بالضغط عليها لفتح معبر رفح أو بتهجيرهم بطرق أخري مثل الميناء أو عبر المطارات أو معابر أخرى الي دول اخري مثل إندونيسيا وألبانيا كما صرح ترامب. وللأسف هذه المره لن يكون هناك دعم إقليمي أو دولي للتخفيف من حدة هذه الحرب،كما سحظى هذه الحرب بدعم واسع من الشارع الإسرائيلي، وأعتقد أنها لن تواجه معارضة دولية تُذكر، وقد لا يُسمح لمعارضي الحرب في أمريكا وأوروبا وحتى الدول العربية بالخروج إلى الشوارع كما حدث في بداية الحرب. ومن السيناريوهات المحتملة أن تشهد هذه الحرب موجة نزوح جماعي للغزيين باتجاه سيناء، ومن المنوقع تشديد الحصار وربما قطع الاتصالات والمياه ووقف إدخال المساعدات الإنسانية، بما في ذلك الطبية.وقد تبدأ الحرب بضربات عسكرية مركزة على الجنوب مع السماح للغزيين بالفرار نحو سيناء لتنفيذ مخطط التهجير بالقوة وتدمير ما تبقى من غزة.


أخبار ليبيا
١٩-٠٥-٢٠٢٥
- أخبار ليبيا
بيان من اللواء 444 بشأن ما عثر عليه داخل مقر بمنطقة أبوسليم
أعلن اللواء ( 444 – قتال ) اكتشاف مقـ .ـبرة جمـ .ـاعية داخل مقر في منطقة أبوسليم ، بعد إلقاء القبض على عدد من أفراد العصابة التابعة لـ ' بلقاسم ابن غنيوة الككلي ' . وأوضح اللواء أنه باشر فورًا عملية انتشال الجـ .ـثث من الموقع، والتي بلغت حتى الآن عن استخراج 10 جـ .ـثث تعود لرجال ونساء، وسط إجراءات ميدانية دقيقة ومراعاة تامة للجوانب الإنسانية والقانونية. وأشار اللواء ( 444 – قتال ) إلى أن جهاز المباحث الجنائية بدأ بالتعاون مع الجهات المختصة عملية تحليل وتوثيق للتعرف على هوية الجـ .ـثث، عبر الإجراءات الفنية المعتمدة، وتحت إشراف النيابة العامة. (وال)


كواليس اليوم
١٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- كواليس اليوم
المفاوضات المباشرة بين النظام الإيراني والإدارة الأمريكية وتفجيرات بندر عباس
منذ بداية التأزم بين الولايات المتحدة الأمريكية وملالي إيران حول تطوير برنامجهم النووي الذي ادعوا بأنه للأغراض السلمية، ولم يستطيعوا إقناع المجتمع الدولي بمصداقية ما ادعوا به لأن كل المؤشرات تشير إلى أنهم بصدد امتلاك السلاح النووي، ورغم كل ما تم الاتفاق عليه سابقا، وما ألغي لاحقا من اتفاق يتعلق بالبرنامج النووي الإيراني نجد اليوم المفاوضات المباشرة بين الطرفين قد عادت بغية الوصول إلى اتفاق جديد واضح المعالم جدي الخطوات راسخ البنود. إن ملالي إيران حاولوا مرارا وتكرارا، ومازالوا يتلاعبون بحبال الوقت كي يخدعوا العالم بتسويفهم ومماطلاتهم عسى أن يصلوا إلى النسبة المطلوبة من تخضيب اليورانيوم الكافية لإنتاج أسلحة نووية، فهم يودون أن يفاجئوا العالم بامتلاكهم له، وكلهم اعتقاد أن ذلك سيقيهم الكثير من العوائق الجيوسياسية التي تعترضهم، وأنه سيخلصهم من جملة المآزق التي وقعوا فيها بدءا من العقوبات الدولية التي نخرت عظامهم فانهارت عملتهم وتضعضع اقتصادهم، مرورا بالتراشق السياسي المتأجج الحامل لتهديدات متصاعدة بشن ضربات عسكرية على المنشآت النووية، والعسكرية الإيرانية من قبل إسرائيل والولايات المتحدة الأمريكية، علها تصل إلى ( ما تحلم به) ألا وهو دخول النادي النووي العالمي الذي يزيد من ثقلها على الساحة الإقليمية كي تمارس تمددها، وتحقق رغبتها بصياغة جديدة للمنطقة تتوافق وأطماعها، وتمهد لها طريق الهيمنة المدعومة بامتلاكها( للنووي المنتظر). إن الرئيس ترامب هو الذي ألغى الاتفاق السابق بشأن النووي الإيراني، وهو اليوم يمارس المفاوضات المباشرة مع إيران بشأن ذات الموضوع مع تمسكه بخياراته، وإملاءاته لاسيما المستحدثة منها، وهي قضية الصواريخ البالستية التي لم يقبل الملالي التفاوض بشأنها، وإلى الآن نجد تضاربا فيما رشح من تصريحات عن طريق الإدارة الأمريكية فيما يتعلق بمصير النووي الإيراني، فهل يتم الاكتفاء بتقييد تخصيب اليورانيوم بعيدا عن تفكيك البرنامج النووي الإيراني؟ أم تدمير كامل برامج ملالي إيران النووية والصاروخية البالستية؟ ما لمسناه أن هناك رغبة في التوصل إلى اتفاق دائم وملزم يضمن عدم وجود أسلحة نووية إيرانية مع احتفاظ إيران بقدرتها على تطوير طاقتها النووية للأغراض السلمية فقط. لقد تقدمت إيران بشروطها الأساسية لإجراء المفاوضات وكان من أبرزها (وقف التهديدات الأمريكية الإسرائيلية المزعزعة لاستقرار المنطقة، تسهيل الاستثمار الأجنبي، الضمانات الأمريكية الملموسة والجدية في كل ما يتعلق بالاتفاق…)، لكن يبدو أن الثقة تكاد تكون معدومة بين طهران وواشنطن، إلا أن الطرفين اعتزما بذل جهد دبلوماسي مشترك عنوانه (تجنب الحرب). إن الرئيس الأمريكي ترامب حسب تصريحاته في بداية تسلمه ولايته الثانية كان قد أكد عزمه على إبعاد بلاده عن أتون الحرب العالمية، كما أعلن لاحقا تراجعه عن جهود الوساطة لوقف الحرب في أوكرانيا، وهو ينسب لنفسه وقف خطط إسرائيل لضرب إيران، وذلك حسب ما جاء في صحيفة نيويورك تايمز، وبناء عليه يتبين أن ترامب غير مندفع في الوقت الراهن لخوض حرب ضد إيران قد تكبده خسائر هو بغنى عنها، إلا أن المفاوضات الجديدة بين طهران وواشنطن هذه المرة تجري بعيدا عن دعوة شركائها في أوربا الذين وقعوا الاتفاق النووي عام ٢٠١٥ في عهد الرئيس السابق أوباما؛ ما يعني وجود مساحة أوسع تتحكم بها الولايات المتحدة الأمريكية للمناورة، وممارسة الضغوط على إيران بما تراه أكثر ملائمة وتوافقا مع رؤيتها السياسية للشرق الأوسط الحالية والمستقبلية ما يشكل عبئا متزايدا، وحالة من الفزع يعيشها ملالي إيران خشية فشل مفاوضات الجولة الرابعة، لأن الفشل هنا يعني أن يواجه نظام ولاية الفقيه المزيد من التركيع الاقتصادي، والتثوير الشعبي، والتدخل الدولي الذي قد يؤدي إلى نهاية شبه حتمية لنظام ولاية الفقيه إذا تابع نهجه المتصف بالتعنت وتمييع الوقت. إن المعطيات الحالية لا تخدم نظام الملالي لأن الضغوط الدولية في تصاعد مستمر بسبب أن الغرب يعي تماما حالة الضعف التي يمر بها حكام إيران، لذلك نجده يحاول استثمارها بفرضه شروطا إضافية في المفاوضات مرتفعة السقوف عما كان عليه الاتفاق السابق؛ علما أن النظام الإيراني المتهالك يحاول أن يبدي تماسكه لكنه تماسك هش مزيف، ومحاولة يائسة للتغطية على جملة الأزمات الخانقة التي يعيشها خارجيا وداخليا، وكان أخر أزماته وليس آخرها هو التفجير الذي حصل في ميناء رجائي بمدينة بندر عباس، والذي أودى بحياة العشرات وجرح ما يقارب الألف، وقد تم اتهام إسرائيل به، وذلك بزرع متفجرات ضمن الحاويات حيث كان التفجير عن طريق التحكم عن بعد. إن نظام الملالي في إيران أصبح في موقف لا يحسد عليه خاصة إذا فشلت المفاوضات في الجولة الرابعة، ما يعني أن سقوطه بات قاب قوسين أو أدنى، وذلك بعد فقدانه لجملة من الأوراق التي كان يقايض بها، أما الآن لم يعد يمتلك المزيد من الوقت لممارسة (بهلوانياته) المكشوفة، أو ليلعب دور (الحاوي) الذي يخرج الأفعى من السلة والسبب عزفه الهزيل الفاقد لحرفنة نغمات السلم الموسيقي غير القادر على ترقيص الأفاعي! ختاماً أليس دعم نضال الشعب الإيراني ومقاومته وتنفيذا برنامج المواد العشر للمقاومة الإيرانية طريقاً أقصر وأسهل لإنهاء هذه الأزمات جملة وتفصيلا.. فلما يتخذ الغرب الطريق الأصعب ويصرون على بقاء الملالي في الحكم؟ د.مصطفى عبدالقادر/ أستاذ جامعي – ألمانيا


١٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
المفاوضات المباشرة بين النظام الإيراني والإدارة الأمريكية وتفجيرات بندر عباس
منذ بداية التأزم بين الولايات المتحدة الأمريكية وملالي إيران حول تطوير برنامجهم النووي الذي ادعوا بأنه للأغراض السلمية، ولم يستطيعوا إقناع المجتمع الدولي بمصداقية ما ادعوا به لأن كل المؤشرات تشير إلى أنهم بصدد امتلاك السلاح النووي، ورغم كل ما تم الاتفاق عليه سابقا، وما ألغي لاحقا من اتفاق يتعلق بالبرنامج النووي الإيراني نجد اليوم المفاوضات المباشرة بين الطرفين قد عادت بغية الوصول إلى اتفاق جديد واضح المعالم جدي الخطوات راسخ البنود. إن ملالي إيران حاولوا مرارا وتكرارا، ومازالوا يتلاعبون بحبال الوقت كي يخدعوا العالم بتسويفهم ومماطلاتهم عسى أن يصلوا إلى النسبة المطلوبة من تخضيب اليورانيوم الكافية لإنتاج أسلحة نووية، فهم يودون أن يفاجئوا العالم بامتلاكهم له، وكلهم اعتقاد أن ذلك سيقيهم الكثير من العوائق الجيوسياسية التي تعترضهم، وأنه سيخلصهم من جملة المآزق التي وقعوا فيها بدءا من العقوبات الدولية التي نخرت عظامهم فانهارت عملتهم وتضعضع اقتصادهم، مرورا بالتراشق السياسي المتأجج الحامل لتهديدات متصاعدة بشن ضربات عسكرية على المنشآت النووية، والعسكرية الإيرانية من قبل إسرائيل والولايات المتحدة الأمريكية، علها تصل إلى ( ما تحلم به) ألا وهو دخول النادي النووي العالمي الذي يزيد من ثقلها على الساحة الإقليمية كي تمارس تمددها، وتحقق رغبتها بصياغة جديدة للمنطقة تتوافق وأطماعها، وتمهد لها طريق الهيمنة المدعومة بامتلاكها( للنووي المنتظر). إن الرئيس ترامب هو الذي ألغى الاتفاق السابق بشأن النووي الإيراني، وهو اليوم يمارس المفاوضات المباشرة مع إيران بشأن ذات الموضوع مع تمسكه بخياراته، وإملاءاته لاسيما المستحدثة منها، وهي قضية الصواريخ البالستية التي لم يقبل الملالي التفاوض بشأنها، وإلى الآن نجد تضاربا فيما رشح من تصريحات عن طريق الإدارة الأمريكية فيما يتعلق بمصير النووي الإيراني، فهل يتم الاكتفاء بتقييد تخصيب اليورانيوم بعيدا عن تفكيك البرنامج النووي الإيراني؟ أم تدمير كامل برامج ملالي إيران النووية والصاروخية البالستية؟ ما لمسناه أن هناك رغبة في التوصل إلى اتفاق دائم وملزم يضمن عدم وجود أسلحة نووية إيرانية مع احتفاظ إيران بقدرتها على تطوير طاقتها النووية للأغراض السلمية فقط. لقد تقدمت إيران بشروطها الأساسية لإجراء المفاوضات وكان من أبرزها (وقف التهديدات الأمريكية الإسرائيلية المزعزعة لاستقرار المنطقة، تسهيل الاستثمار الأجنبي، الضمانات الأمريكية الملموسة والجدية في كل ما يتعلق بالاتفاق...)، لكن يبدو أن الثقة تكاد تكون معدومة بين طهران وواشنطن، إلا أن الطرفين اعتزما بذل جهد دبلوماسي مشترك عنوانه (تجنب الحرب). إن الرئيس الأمريكي ترامب حسب تصريحاته في بداية تسلمه ولايته الثانية كان قد أكد عزمه على إبعاد بلاده عن أتون الحرب العالمية، كما أعلن لاحقا تراجعه عن جهود الوساطة لوقف الحرب في أوكرانيا، وهو ينسب لنفسه وقف خطط إسرائيل لضرب إيران، وذلك حسب ما جاء في صحيفة نيويورك تايمز، وبناء عليه يتبين أن ترامب غير مندفع في الوقت الراهن لخوض حرب ضد إيران قد تكبده خسائر هو بغنى عنها، إلا أن المفاوضات الجديدة بين طهران وواشنطن هذه المرة تجري بعيدا عن دعوة شركائها في أوربا الذين وقعوا الاتفاق النووي عام ٢٠١٥ في عهد الرئيس السابق أوباما؛ ما يعني وجود مساحة أوسع تتحكم بها الولايات المتحدة الأمريكية للمناورة، وممارسة الضغوط على إيران بما تراه أكثر ملائمة وتوافقا مع رؤيتها السياسية للشرق الأوسط الحالية والمستقبلية ما يشكل عبئا متزايدا، وحالة من الفزع يعيشها ملالي إيران خشية فشل مفاوضات الجولة الرابعة، لأن الفشل هنا يعني أن يواجه نظام ولاية الفقيه المزيد من التركيع الاقتصادي، والتثوير الشعبي، والتدخل الدولي الذي قد يؤدي إلى نهاية شبه حتمية لنظام ولاية الفقيه إذا تابع نهجه المتصف بالتعنت وتمييع الوقت. إن المعطيات الحالية لا تخدم نظام الملالي لأن الضغوط الدولية في تصاعد مستمر بسبب أن الغرب يعي تماما حالة الضعف التي يمر بها حكام إيران، لذلك نجده يحاول استثمارها بفرضه شروطا إضافية في المفاوضات مرتفعة السقوف عما كان عليه الاتفاق السابق؛ علما أن النظام الإيراني المتهالك يحاول أن يبدي تماسكه لكنه تماسك هش مزيف، ومحاولة يائسة للتغطية على جملة الأزمات الخانقة التي يعيشها خارجيا وداخليا، وكان أخر أزماته وليس آخرها هو التفجير الذي حصل في ميناء رجائي بمدينة بندر عباس، والذي أودى بحياة العشرات وجرح ما يقارب الألف، وقد تم اتهام إسرائيل به، وذلك بزرع متفجرات ضمن الحاويات حيث كان التفجير عن طريق التحكم عن بعد. إن نظام الملالي في إيران أصبح في موقف لا يحسد عليه خاصة إذا فشلت المفاوضات في الجولة الرابعة، ما يعني أن سقوطه بات قاب قوسين أو أدنى، وذلك بعد فقدانه لجملة من الأوراق التي كان يقايض بها، أما الآن لم يعد يمتلك المزيد من الوقت لممارسة (بهلوانياته) المكشوفة، أو ليلعب دور (الحاوي) الذي يخرج الأفعى من السلة والسبب عزفه الهزيل الفاقد لحرفنة نغمات السلم الموسيقي غير القادر على ترقيص الأفاعي! ختاماً أليس دعم نضال الشعب الإيراني ومقاومته وتنفيذا برنامج المواد العشر للمقاومة الإيرانية طريقاً أقصر وأسهل لإنهاء هذه الأزمات جملة وتفصيلا.. فلما يتخذ الغرب الطريق الأصعب ويصرون على بقاء الملالي في الحكم؟ د.مصطفى عبدالقادر/ أستاذ جامعي - ألمانيا