أحدث الأخبار مع #الجارديان،


أخبار مصر
منذ 16 ساعات
- صحة
- أخبار مصر
تحجب الخلايا المصابة وتختصر الوقت.. حقنة جديدة لعلاج السرطان
تحجب الخلايا المصابة وتختصر الوقت.. حقنة جديدة لعلاج السرطان قالت هيئة الخدمات الصحية الوطنية في إنجلترا، أنه أصبح من الممكنعلاج ما يصل إلى 15 ألف مريض بالسرطان سنويًا بحقنة سريعة، بدلا من التنقيط الوريدى، والتى تعد نوعا من العلاج المناعى.ووفقا لصحيفة الجارديان، تستغرق عملية الحقن ما بين ثلاث إلى خمس دقائق، ويعد العقارمناسبا لعلاج 15 نوعًا مختلفًا من السرطانبما في ذلكالرئة والأمعاء والكلى والمثانة والمريء والجلد والرأس والرقبة.وافقت وكالة تنظيم الأدوية ومنتجات الرعاية الصحية (MHRA) على الحقن، كبديل لإعطاء الدواء عنوالذي قد يستغرق ما يصل إلى ساعة، ومع احتياج المرضى إلى العلاج كل أسبوعين أو شهرياً، قالت هيئة الخدمات الصحية الوطنية في إنجلترا إن هذه الخطوة من شأنها أن توفر أكثر من عام من وقت العلاج كل عام.وقال البروفيسور بيتر جونسون، المدير السريري الوطني لسرطان هيئة الخدمات الصحية الوطنية في إنجلترا، إن توفير الوقت سيسمح للفرق بعلاج المزيد من المرضى، وزيادة سعة المستشفى، مضيفا أن العلاج المناعي كان بالفعل خطوة كبيرة إلى الأمام بالنسبة للعديد من مرضى السرطان في…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


نافذة على العالم
منذ 18 ساعات
- صحة
- نافذة على العالم
صحة وطب : إطلاق أول لقاح عالمي ضد مرض السيلان في إنجلترا
الأربعاء 21 مايو 2025 04:30 مساءً نافذة على العالم - قالت صحيفة الجارديان، أنه سيتم طرح لقاح ضد مرض السيلان في إنجلترا، وهواللقاح الأول من نوعه في العالم. وتهدف هذه الخطوة، إلى معالجة المستويات المتزايدة من الأمراض المنقولة جنسياً، حيث تجاوزت حالات الإصابة بمرض السيلان في إنجلترا 85 ألف حالة في عام 2023، وهو أعلى رقم منذ بدء التسجيل في عام 1918، مع تحذيرات من أن بعض سلالات المرض أصبحت مقاومة للمضادات الحيوية. وقالت الدكتورة أماندا دويل، المديرة الوطنية للرعاية الأولية والخدمات المجتمعية في هيئة الخدمات الصحية الوطنية في إنجلترا، إن إطلاق أول لقاح روتيني في العالم ضد مرض السيلان يمثل خطوة كبيرة إلى الأمام فيما يتعلق بالصحة الجنسية وسيكون حاسماً في حماية الأفراد، مما يساعد على منع انتشار العدوى والحد من ارتفاع معدلات سلالات البكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية. وسيتم تحديد المرضى المؤهلين والتواصل معهم في الأسابيع المقبلة، مع تقديم اللقاح، اعتبارًا من 1 أغسطس المقبل، ومن المقرر أيضا تقديم لقاحات ضد فيروس الورم الحليمي البشري (HPV)، والتهاب الكبد A و B للمرضى. ويعد السيلان هو ثاني أكثر الأمراض البكتيرية المنتقلة جنسيا شيوعا في المملكة المتحدة، قد تشمل الأعراض إفرازات خضراء أو صفراء، وألمًا عند التبول، وألمًا وانزعاجًا في المستقيم. أما بالنسبة للنساء، فقد تشمل الأعراض ألمًا في أسفل البطن أو نزيفًا بين الدورات الشهرية. مع ذلك، لا تظهر أعراض لدى الكثيرات. وتحتوي الحقنة على بروتينات من النيسرية السحائية – البكتيريا، المسببة لمرض السحايا، والتي ترتبط وراثيا بشكل وثيق مع النيسرية البنية، البكتيريا التي تسبب مرض السيلان. وتشير الدراسات التي أجرتها اللجنة المشتركة للتطعيم والتحصين (JCVI) إلى أن اللقاح فعال ضد مرض السيلان بنسبة تتراوح بين 32.7% إلى 42%، وفي حين أن التطعيم من شأنه أن يقلل من خطر الإصابة بالعدوى فإنه لن يقضي عليها تماما. ومع ذلك، قالت اللجنة المشتركة للتطعيمات إن التطعيم سيكون مفيدًا، حيث يُعتقد أن الإصابة السابقة بالسيلان لا توفر حماية كبيرة ضد الإصابات المستقبلية، ويأتي البرنامج وسط تحذيرات من ارتفاع حالات السيلان المقاوم للمضاد الحيوي سيفترياكسون، وهو عادة خط العلاج الأول، في إنجلترا. لقاح السيلان


الدستور
منذ يوم واحد
- سياسة
- الدستور
حركة فتح: الاحتلال يرتكب حرب إبادة وغزة ستفتح أعين العالم على الحقيقة
قال زيد تيم، أمين سر حركة فتح في هولندا، إن ما تتناوله الصحافة الغربية مؤخرًا، ومنها صحيفة "الجارديان"، يكشف عن محاولة الاحتلال الإسرائيلي تلميع صورته بادعاء إدخال مساعدات إنسانية إلى غزة، بينما يواصل في الحقيقة تنفيذ سياسة حرب إبادة جماعية بحق الشعب الفلسطيني. وأوضح في مداخلة عبر "القاهرة الإخبارية"، أن العالم بدأ يستفيق أمامهول الجرائم التي يرتكبها قادة الاحتلال، وعلى رأسهم نتنياهو وسموتريتش وبن غفير، مشيرًا إلى أن الأيام المقبلة ستكشف مزيدًا من التفاصيل والصور الصادمة، وستُوثق في أفلام وشهادات وروايات. وأكد أن الاحتلال قتل أكثر من 210 صحفيين فلسطينيين نقلوا الحقيقة، وأن الرسالة الفلسطينية للمجتمع الأوروبي كانت واضحة: من يسكت عن الجرائم شريك فيها، مضيفًا أن هناك تحولًا نوعيًا في مواقف بعض الدول مثل فرنسا وبريطانيا، التي بدأت تستخدم مصطلح "حرب إبادة" في برلماناتها، كما تم استدعاء السفراء الإسرائيليين وتقديم احتجاجات رسمية في هولندا وبريطانيا. وأشار إلى أن نحو 200 ألف متظاهر في هولندا ونصف مليون في بريطانيا خرجوا باللون الأحمر، مطالبين حكوماتهم بوضع "خط أحمر" لوقف العدوان الإسرائيلي وفرض وقف فوري لإطلاق النار، موضحًا أن هذا الحراك الشعبي والسياسي قد يدفع بريطانيا، بصفتها صاحبة وعد بلفور، لاتخاذ خطوات ملموسة تجاه الاعتراف بدولة فلسطين، خاصة بعد تصاعد الأصوات المطالبة بذلك في بريطانيا وفرنسا. وقال تيم إن الاحتلال يفضح نفسه باستخدامه سياسة التجويع والتهجير، وسط إجماع قانوني دولي على أن النية المعلنة لارتكاب الإبادة، إلى جانب الفعل الواقع فعلًا، يمثل جريمة حرب مكتملة الأركان، مؤكدًا أن ما يُسقط على غزة من قنابل يفوق ما سقط على هيروشيما وناجازاكي. وأشار إلى أن البرلمانات في السويد وإسبانيا وبريطانيا تطالب بفرض عقوبات على قادة الاحتلال، بينهم سموتريتش وبن غفير.


أخبارنا
منذ 3 أيام
- صحة
- أخبارنا
تحذيرات من عودة الأوبئة: التراجع في التطعيمات يهدد 200 عام من التقدم الطبي
حذرت راينا ماكنتاير، أستاذة الأمن البيولوجي العالمي بجامعة نيو ساوث ويلز الأسترالية، في حوار مع صحيفة الجارديان، من أن العالم يواجه خطر فقدان 200 عام من التقدم الطبي بسبب تراجع معدلات التطعيم. وجاءت تصريحات ماكنتاير عقب إصدارها كتاب "أمة اللقاح"، حيث أشارت إلى أن غياب اللقاحات كان سيؤدي إلى وفاة 5 ملايين شخص سنويًا بسبب الجدري في منتصف التسعينيات، كما منعت لقاحات الجدري وحدها أكثر من 190 مليون حالة وفاة منذ عام 1980. وأكدت ماكنتاير أن التراجع الحالي في معدلات التطعيم يُنذر بعودة أمراض كانت نادرة مثل الحصبة، شلل الأطفال، والتهاب السحايا، مما سيؤدي إلى ارتفاع كبير في وفيات الرضع وانتشار الأوبئة بشكل أوسع، خاصة في المناطق التي تفتقر إلى أنظمة صحية قوية. وأوضحت ماكنتاير أن العالم يشهد اليوم أوبئة حصبة متزايدة بسبب تراجع تطعيم الأطفال بعد جائحة كوفيد-19، مشيرةً إلى أن هذا التراجع يفسر عودة ظهور الأمراض التي كان يمكن الوقاية منها عبر اللقاحات. وأكدت على ضرورة الحذر الشديد للحفاظ على السيطرة على هذه الأمراض ومنع انتشارها مجددًا. كما سلطت الضوء على تحورات فيروس الإنفلونزا، موضحة أن أوبئة الإنفلونزا تاريخيًا كانت تنتج عن اختلاط فيروسات إنفلونزا الطيور بفيروسات بشرية لتشكيل سلالات جديدة وقاتلة. ولفتت إلى أن الانتشار غير المسبوق لإنفلونزا H5N1 منذ عام 2020 يزيد من احتمالية حدوث جائحة جديدة نتيجة تحور هذا الفيروس للتكيف مع البشر. وأرجعت ماكنتاير تزايد الاتجاه المناهض للتطعيمات إلى مقالات مدفوعة الأجر نُشرت في مجلات تحمل أسماء مشابهة لدوريات علمية مرموقة، مما ساهم في نشر معلومات زائفة حول اللقاحات، فضلاً عن الترويج الواسع لهذه المعلومات عبر وسائل التواصل الاجتماعي، خاصةً خلال جائحة كوفيد-19. وأكدت أن استعادة الثقة في اللقاحات تتطلب جهدًا مشتركًا من الحكومات والمنظمات غير الحكومية، إلى جانب دعم من منظمات المستهلكين والمجتمعات المحلية، مع التركيز على رصد المعلومات المضللة وتتبعها لتمكين الحكومات من الاستجابة السريعة وتعزيز الوعي الصحي بين الناس. وأشارت ماكنتاير إلى أن حماية العالم من عودة الأوبئة يتطلب ليس فقط الترويج للتطعيمات، بل أيضًا مكافحة المعلومات الخاطئة التي تهدد صحة المجتمعات بشكل مباشر.


نافذة على العالم
منذ 4 أيام
- صحة
- نافذة على العالم
صحة وطب : الجارديان: بحث جديد لاستخراج علاج للسرطان من الفضلات البشرية
الأحد 18 مايو 2025 10:30 مساءً نافذة على العالم - يجرى باحثون في مايو كلينك، أبحاث على "الفضلات البشرية" للتوصل إلى علاج جديد لمرض السرطان، وهي واحدة من العديد من الجهود المبذولة لتحويل النفايات البشرية إلى دواء. ووفقًا لصحيفة الجارديان، تأتى تلك الأبحاث في محاولة لاستخراج علاج من الفضلات البشرية، عن طريق بحث كيفية تغيير الميكروبيوم لكيفية تفاعل المرضى مع أدوية السرطان . وقالت بورنا كاشياب، مديرة برنامج الميكروبيوم في مايو كلينك، أنه إذا تمكنت من معرفة الدواء الذي من المرجح أن يستجيب له شخص ما، من خلال النظر إلى الميكروبيوم الخاص به وجيناته، فسيكون اختيار هذا الدواء خطوة أولى. ويحتوى البنك الحيوي على أكثر من 2000 عينة براز، ويأمل الباحثون أن تساعدهم في فهم سبب استجابة المرضى بشكل مختلف لعلاج السرطان. وتكمن فكرة البحث في أنه بالإضافة إلى الخلايا البشرية، يمتلك كل شخص ميكروبيومًا، وهو مجموعة من 100 تريليون متعايش ميكروبي "بكتيريا" داخل الجسم، كما أن الميكروبيوم هو ما نعتمد عليه للمساعدة في التغذية، ومقاومة مسببات الأمراض، وتقوية جهازنا المناعي، و تستعمر هذه البكتيريا أجسامنا، من الجلد إلى الأمعاء. ويعد عمل البنوك الحيوية في مجال السرطان، مجرد واحد من العديد من الجهود واسعة النطاق التي تسعى إلى فهم كيف يمكن للميكروبيوم المعوي أن يتوسط كيفية استجابة المرضى لعلاج السرطان، مثل ما إذا كانت الأورام تتقلص استجابة للعلاج الكيميائي أو شدة الآثار الجانبية. في هذا السياق، أجرى الباحثون تجارب على استعمار أمعاء المرضى ببكتيريا جديدة من خلال عمليات زرع البراز، ورغم أن هذه التجارب لا تزال في مرحلة البحث، إلا أنها أسفرت عن نتائج واعدة، وتدفع هذه الفكرة الباحثين إلى البحث في "الكريات" و"تنقية" ميكروبيوم الأمعاء. جدير بالذكر أن دراسة أمريكية حذرت من زيادة معدل الإصابة ببعض أنواع السرطان، تحت عمر الخمسين عاما، وأوضحت الدراسة، التي نشرتها مجلة Cancer Discovery، التابعة للجمعية الأمريكية لأبحاث السرطان، أن أكبر الزيادات كانت في سرطان الثدي، والقولون والمستقيم، والكلى، والرحم، وذلك وفقا لبيانات شملت أكثر من مليوني حالة سرطان شخصت لدى أشخاص تتراوح أعمارهم بين 15 و49 عامًا. ووفقًا للدراسة فإنه من بين 33 نوعًا من السرطان، ازدادت معدلات الإصابة بـ 14 نوعًا في فئة عمرية أصغر على الأقل، وبلغت نسبة النساء المصابات بالسرطان في مرحلة مبكرة حوالي 63%، ويشكل سرطان الثدي النسبة الأكبر من حالات السرطان الزائدة، بحوالي 4800 حالة إضافية، وزادت حالات سرطان القولون والمستقيم بمقدار 2000 حالة مقارنةً بما كان متوقعًا بناءً على معدلات عام 2010، كما زاد عدد حالات سرطان الكلى بمقدار 1800 حالة، وسرطان الرحم بمقدار 1200 حالة.