logo
#

أحدث الأخبار مع #الجالية_اليهودية

لماذا صعّدت فرنسا لهجتها ضد إسرائيل؟
لماذا صعّدت فرنسا لهجتها ضد إسرائيل؟

الشرق الأوسط

timeمنذ 13 ساعات

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

لماذا صعّدت فرنسا لهجتها ضد إسرائيل؟

أخيراً، حزمت فرنسا أمرها، وقررت التخلي عن اللغة الدبلوماسية إزاء ما ترتكبه إسرائيل يومياً من انتهاكات للقوانين الإنسانية في غزة، إنْ من خلال عمليات القصف المتواصلة التي تقتل العشرات من المدنيين، غالبيتهم من النساء والأطفال، أو تجويع 2.1 مليون شخص، فضلاً عن استمرار العمليات العسكرية واسعة النطاق، وتقطيع أوصال القطاع والسعي للسيطرة عليه واحتلاله بكليته. وما يثير حنق باريس ومعها العديد من الدول الأوروبية أن حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تصم آذانها عن كل الدعوات التي تحضها على وضع حد لهذه الحرب المدمرة والسماح بإيصال المساعدات الإنسانية لسكان غزة بعد أن منعت دخول أي شاحنة، مهما كانت حاملة، منذ الثاني من مارس (آذار) الماضي، فيما المنظمات الدولية تنبه للمجاعة المستشرية بين السكان ولاستحالة الوصول إلى المستشفيات التي لا تتردد القوات الإسرائيلية عن استهدافها مباشرة. وإذا كانت باريس قد قررت خلع القفازات الدبلوماسية، فلأن الرأي العام الفرنسي، بما فيه مكسوب الولاء لإسرائيل، لم يعد يتقبل الممارسات الإسرائيلية، لا بل إن أوساط الجالية اليهودية نفسها أخذت تنتقد إسرائيل بعد أن التزمت التضامن معها والصمت عما ترتكبه منذ أكتوبر (تشرين الأول) 2023. متظاهرون يلوّحون بالعلم الإسرائيلي خلال مسيرة لدعم إسرائيل في مرسيليا بجنوب فرنسا في 9 أكتوبر 2023 (أ.ف.ب) وظهرت في الآونة الأخيرة دعوات في الصحافة الفرنسية لمفكرين وأدباء وفنانين من كل التوجهات لرفض السكوت عما يجري. كذلك، برزت مخاوف من أن تجد فرنسا ودول أوروبية أخرى أمام المحكمة الجنائية الدولية بسبب ما يمكن اعتباره «تواطؤاً في ارتكاب الجرائم ضد الإنسانية»، علماً بأن العديد من الدول الأوروبية ما زالت تصدر الأسلحة والذخائر لإسرائيل. بناءً على ما سبق، ووفق ما تقوله مصادر سياسية في باريس، فإن الحكومة الفرنسية قررت تغيير لغتها واللجوء إلى التنبيه والتحذير والتهديد. وبعد أن كان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أكد سابقاً أن بلاده يمكن أن تعترف بالدولة الفلسطينية بمناسبة المؤتمر الذي ستشارك في رئاسته مع المملكة السعودية في الأمم المتحدة ما بين 17 و20 يونيو (حزيران) ستترأسه لغرض إحياء الحل السلمي للصراع الإسرائيلي - الفلسطيني على أساس حل الدولتين، فإن وزير الخارجية جان نويل بارو جزم، صباح الثلاثاء، في حديث لإذاعة «فرانس أنتير»، أن بلاده عازمة، بشكل نهائي، على الاعتراف بدولة فلسطين. الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والرئيس الفلسطيني محمود عباس خلال لقائهما في 24 أكتوبر 2023 في رام الله بالضفة الغربية (أ.ب) وقال بارو ما حرفيته: «لا يمكننا أن نترك لأطفال غزة إرثاً من العنف والكراهية. لذلك، يجب أن يتوقف كل هذا، ولهذا السبب نحن عازمون على الاعتراف بدولة فلسطين»، مضيفاً: «أنا أعمل على هذا (الأمر) بفاعلية لأننا نريد المساهمة في التوصل إلى حل سياسي يصب في مصلحة الفلسطينيين ولكن أيضاً في صالح أمن إسرائيل». وكانت باريس تقول دوماً إن الاعتراف المذكور «لا يعد مشكلة بالنسبة إليها لكنها تريد اختيار الوقت المناسب». والحال أن تخوفها وتخوف الكثيرين أنه في حال استمرت الأمور على هذا المنوال، إن في غزة أو في الضفة الغربية، فلن تكون هناك دولة للاعتراف بها، خصوصاً في ظل اقتناع صريح بأن إسرائيل عازمة على ضم الضفة الغربية والسيطرة مجدداً على غزة. تريد باريس أيضاً أن تلعب بادرتها دور «القاطرة» التي يمكن أن تجر دولاً أخرى، أوروبية أو غير أوروبية، للاحتذاء بها لجهة الاعتراف المشار إليه، ويبدو أنها نجحت في استقطاب بريطانيا وكندا غير المعروفتين أساساً بتأييدهما للفلسطينيين. وبرز في البيان الثلاثي الذي صدر مساء الاثنين عن قادة الدول الثلاث (فرنسا وبريطانيا وكندا)، حيث ورد في فقرته الأخيرة ما يلي: «نواصل العمل مع السلطة الفلسطينية والشركاء الإقليميين وإسرائيل والولايات المتحدة من أجل التوصل إلى توافق بشأن الترتيبات المستقبلية لقطاع غزة، استناداً إلى الخطة العربية. ونؤكد على الدور المهم الذي سيلعبه المؤتمر رفيع المستوى حول حل الدولتين، الذي سيُعقد في الأمم المتحدة في شهر يونيو، من أجل التوصل إلى توافق دولي حول هذا الهدف. نحن عازمون على الاعتراف بدولة فلسطينية كإسهام في تحقيق حل الدولتين، ونحن مستعدون للعمل مع الآخرين لتحقيق هذه الغاية». لم تكتف الدول الثلاث بما سبق بل عمدت للمرة الأولى إلى توجيه تهديد مباشر للحكومة الإسرائيلية لدفعها لوضع حد لعملياتها العسكرية. رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو (د.ب.أ) وجاء في بيانها: «لن نقف مكتوفي الأيدي بينما تواصل حكومة نتنياهو هذه الأفعال الفاضحة. إذا لم تنه إسرائيل هجومها العسكري الجديد، ولم ترفع قيودها عن المساعدات الإنسانية، فسنتخذ إجراءات ملموسة إضافية رداً على ذلك». وأضاف البيان أن «رفض الحكومة الإسرائيلية تقديم المساعدات الإنسانية الأساسية للسكان المدنيين أمر غير مقبول، ويُنذر بانتهاك القانون الدولي الإنساني. ونحن ندين اللغة البغيضة التي استخدمها مؤخراً بعض أعضاء الحكومة الإسرائيلية، وكذلك التهديد المتكرر بالترحيل القسري للمدنيين الذين يواجهون دماراً يائساً في غزة. إن الترحيل القسري الدائم يُعدّ انتهاكاً للقانون الدولي الإنساني». وباختصار، فإن الثلاثة حرروا مضبطة اتهامات بحق إسرائيل. ورغم ما يمثله ذلك من تقدم، فإنهم في دعوتهم إسرائيل لوقف حربها على غزة، دعوا في بيانهم «لوقف العمليات العسكرية في غزة، والسماح فوراً بدخول المساعدات العسكرية». ولذا، طرح علامة استفهام حول امتناعهم عن استخدام كلمة «فوراً» بخصوص وقف العمليات العسكرية. في سياق ذي صلة، قال وزير الخارجية الفرنسي إن بلاده «تدعم مراجعة اتفاقية الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل لمعرفة ما إذا كانت إسرائيل تحترم التزاماتها تجاه حقوق الإنسان»، مضيفاً أن «هذا الوضع (في غزة) لا يمكن أن يستمر لأن العنف الأعمى الذي تمارسه الحكومة الإسرائيلية ومنع المساعدات الإنسانية حوّلا غزة إلى مكان للموت إن لم نقل مقبرة». وهنا أيضاً يطرح سؤال في غاية البساطة: ألم تجد باريس وغيرها من العواصم الغربية ما يثبت لها أن إسرائيل لا تحترم التزاماتها تجاه حقوق الإنسان بعد عشرات آلاف القتلى الذي سقطوا بفعل القصف الإسرائيلي العشوائي وما يزيد على الضعفين من الجرحى؟ وكم من الوقت ستحتاج إليه مفوضية الاتحاد الأوروبي لتتحقق من انتهاكات إسرائيل لحقوق الإنسان، علماً بأن مفوضة الشؤون الخارجية في الاتحاد كايا كالاس ركزت حديثها إلى الصحافة على السلة السابعة عشرة من العقوبات التي فرضها الاتحاد الأوروبي على روسيا متناسية ما يجري في غزة. سيدتان تسيران بجوار أنقاض المنازل في مدينة غزة (رويترز) يبقى أن صوتاً بالغ القوة لا يتردد في اتهام الحكومة الفرنسية بالتقاعس في التحرك إزاء ما يجري في غزة، وقال دومينيك دو فيلبان، رئيس الحكومة ووزير الخارجية الأسبق، الثلاثاء، متوجهاً إلى ماكرون: «أي مصداقية سنتمتع بها في الملف الأوكراني إذا لم يكن بمقدورنا سوى توقيع بيانات؟ يمكنني أن أقول لكم إن (الرئيس الفرنسي الأسبق) جاك شيراك لم يكن ليكتفي اليوم بتوقيع بيان مع كندا والمملكة المتحدة». وطالب دو فيلبان المنتمي إلى اليمين التقليدي الديغولي بفرض «عزلة اقتصادية واستراتيجية» على إسرائيل لوضع حد لما تقوم به من «تطهير عرقي في قطاع غزة». كذلك دعا الأوروبيين إلى القيام بثلاث خطوات: «تعليق اتفاقية الشراكة الأوروبية مع إسرائيل، حظر الأسلحة من كل الدول الأوروبية، وإحالة كل الحكومة الإسرائيلية والسلطات العسكرية الإسرائيلية الرئيسية أمام المحكمة الجنائية الدولية... من خلال الكتابة إليها بشكل جماعي».

هآرتس: حاخامة فرنسية تتلقى تهديدات بالقتل لانتقادها سياسة إسرائيل في غزة
هآرتس: حاخامة فرنسية تتلقى تهديدات بالقتل لانتقادها سياسة إسرائيل في غزة

الجزيرة

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • الجزيرة

هآرتس: حاخامة فرنسية تتلقى تهديدات بالقتل لانتقادها سياسة إسرائيل في غزة

قالت صحيفة هآرتس إن الحاخامة دلفين هورفيلور -وهي زعيمة جماعة إصلاحية في باريس- قوبلت بانتقادات لاذعة، لمعارضتها وزراء الحكومة الإسرائيلية اليمينيين المتطرفين الذين يدعون إلى "تجويع الأبرياء" في قطاع غزة. وكتبت الحاخامة -حسب تقرير إليونور فيل للصحيفة- مقالا نشر الأسبوع الماضي حثت فيه على دعم "من يعلمون أن تجويع الأبرياء أو إدانة الأطفال لا يخفف الألم ولا ينتقم للموت"، موجهة بذلك النقد إلى أعضاء اليمين المتطرف في الحكومة الإسرائيلية الذين برروا حرمان الفلسطينيين في غزة من المساعدات الإنسانية والإمدادات الغذائية الحيوية باعتباره عملا حربيا مشروعا. وكتبت هورفيلور في مجلة "تنوعة" (حركة بالعبرية) -والتي ترأس تحريرها- أنه "بدون مستقبل للشعب الفلسطيني لا مستقبل للشعب الإسرائيلي أيضا"، فكان رد فعل العناصر المحافظة داخل المجتمع اليهودي عنيفا وفوريا، فواجهت الحاخامة سيلا من الإساءات عبر الإنترنت، بما في ذلك دعوات إلى إعدامها باعتبارها تهديدا للآخرين. وقالت هآرتس إن موقف الحاخامة يمثل تحولا مذهلا، لأنها برزت كمتحدثة باسم الجالية اليهودية الفرنسية الأكبر في أوروبا بعد هجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول (طوفان الأقصى)، وكثيرا ما طُلب منها الدفاع عن إسرائيل في وسائل الإعلام الرئيسية حتى إنها اُستهدفت من قبل شخصيات سياسية مناهضة للصهيونية بسبب دفاعها عن إسرائيل. عالقة في مرمى النيران وقالت هورفيلور -وهي المديرة المشاركة للحركة اليهودية الليبرالية في فرنسا- لهآرتس إنها "صهيونية جدا بالنسبة للبعض، وليست صهيونية بما يكفي بالنسبة للآخرين، أنا عالقة في مرمى النيران". وتابعت الحاخامة "هناك عرائض ضدي، و90% من الرسائل التي أتلقاها معادية للنساء، يعلقون على مظهري، ويصرون على أنه لا ينبغي للمرأة أن تتحدث، ولا ينبغي أن تكون في منصب ذي سلطة دينية". وأضافت أن حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي تخضع الآن لتدقيق الشرطة، نظرا لحجم التهديدات وطبيعتها. ومع ذلك، أعربت بعض الشخصيات اليهودية البارزة عن تضامنها مع هورفيلور حسب الصحيفة، وقد نشرت الصحفية آن سنكلير والكاتبة ورسامة الكاريكاتير جوان سفار مقالات رأي في الأيام الأخيرة تعكس مخاوفهما من الكارثة الإنسانية التي يواجهها الفلسطينيون في غزة، وهما تواجهان الآن رد فعل مماثل. وبالإضافة إلى ذلك، وقّع 42 مثقفا فرنسيا من اليهود وغيرهم مقال رأي نشر في صحيفة "لا تريبيون دو ديمانش" يدين الحكومة الإسرائيلية لتقويضها الديمقراطية وسيادة القانون، ولتعريضها المحتجزين للخطر، ولتوسيع المستوطنات ، والتحضير العلني لضم الأراضي المحتلة. وكتب مئير بن حيون المتحدث الفرنسي باسم حزب " عوتسما يهوديت" الإسرائيلي اليميني المتطرف أن هورفيلور وحلفاءها قد انتهكوا "التقليد اليهودي"، وحذر من أن "ثمن ذلك سيكون دماء مسفوحة"، ولكن هورفيلور قالت إنها واثقة من أن منتقديها لا يمثلون أغلبية اليهود الفرنسيين. وقالت الحاخامة "تلقيت مئات الرسائل من يهود يشكرونني فيها على كسر حاجز الصمت، وعلى قول ما يحبون التعبير عنه من أنه يمكن للمرء أن يحب إسرائيل، وأن يكون صهيونيا، وفي الوقت نفسه يدين طريقة إدارة هذه الحرب".

تونس:  زيارة معبد الغريبة ستقتصر على اليهود المقيمين في البلاد
تونس:  زيارة معبد الغريبة ستقتصر على اليهود المقيمين في البلاد

روسيا اليوم

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • روسيا اليوم

تونس: زيارة معبد الغريبة ستقتصر على اليهود المقيمين في البلاد

وأشارت الهيئة إلى أن ممارسة الطقوس الدينية داخل المعبد ستكون مقتصرة على اليهود المقيمين في تونس فقط. وأعربت الهيئة عن تقديرها لجهود جميع السلطات من أجل إنجاح إحياء هذه الزيارة وتوفير أفضل الظروف لها. وطالب وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر في وقت سابق السلطات التونسية بحماية اليهود، على خلفية مهاجمة تاجر مجوهرات يهودي في جزيرة جربة. وكانت وسائل إعلام تونسية قد تناقلت في وقت سابق أنباء مفادها أن تاجر مجوهرات تونسيا من الديانة اليهودية تعرض لهجوم بواسطة آلة حادة أصابت أطرافا من يده. ووفق ما يتم تداوله، فإن خلافا وقع بين هذا التاجر والشخص المهاجم وما زالت أسبابه مجهولة. وقالت مصادر أن الشخص المهاجم هو مواطن من مدينة أجيم بجزيرة جربة ويقيم بأحد الأحياء الشعبية في العاصمة. وقد نشب خلاف بين المعتدى عليه وبين "يوسف ي"، صاحب محل صياغة في المنطقة، تطور إلى حد أن استل المهاجم سكينا. وتمت السيطرة على الطرفين وتحويلهما إلى مقر منطقة الأمن الوطني بجربة. ووصفت حالة التاجر اليهودي الصحية بالعادية. المصدر: وكالات+ RT أدان وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر "الاعتداء على تاجر مجوهرات تونسي يهودي في جزيرة جربة"، داعيا السلطات التونسية إلى اتخاذ جميع التدابير اللازمة لحماية الجالية اليهودية. قالت قناة "كان" التابعة لهيئة البث الإسرائيلية، إن الرئيس التونسي قيس سعيد دعا حاخام الجالية اليهودية في جربة، حاييم بيتان، للقائه في القصر الرئاسي. أكد الرئيس التونسي قيس سعيّد أن هذه ليست المرّة الأولى التي يتم فيها استهداف كنيس الغريبة أو محاولة استهدافه، مؤكدا أن البلاد ستبقى آمنة مهما حاول المجرمون زعزعة استقرارها. علق رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، على الهجوم الذي استهدف كنيس الغريبة في جزيرة جربة بتونس.

وزير الخارجية الإسرائيلي يطالب السلطات التونسية بحماية اليهود
وزير الخارجية الإسرائيلي يطالب السلطات التونسية بحماية اليهود

روسيا اليوم

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • روسيا اليوم

وزير الخارجية الإسرائيلي يطالب السلطات التونسية بحماية اليهود

وكتب ساعر في حسابه على منصة "إكس": "أدين بشدة الهجوم الذي استهدف أحد أفراد الجالية اليهودية في جربة، تونس، اليوم. وأتمنى الشفاء العاجل للمصاب". I strongly condemn the attack on a Jew in Djerba, Tunisia today. I wish a speedy recovery to the attack comes two years after the previous deadly assault that claimed Jewish lives and the lives of security personnel during the Lag BaOmer celebration.I call on the… وأضاف: "يأتي هذا الهجوم بعد مرور عامين على الاعتداء الدموي السابق الذي أودى بحياة يهود وأفراد من قوات الأمن خلال احتفالات لاغ بعومر". ودعا ساعر في منشوره السلطات التونسية إلى اتخاذ جميع الإجراءات اللازمة لحماية الجالية اليهودية. وكانت وسائل إعلام تونسية قد تناقلت في وقت سابق أنباء مفادها أن تاجر مجوهرات تونسيا من الديانة اليهودية تعرض لهجوم بواسطة آلة حادة أصابت أطرافا من يده. ووفق ما يتم تداوله فإن خلافا وقع بين هذا التاجر والشخص المعتدي ما زالت أسبابه مجهولة. ونقل موقع "LDJ" عن يانيف، نجل الحاخام الأكبر في جربة وصاحب محل مجوهرات مجاور لمكان الحادث، روايته لما جرى خلال مكالمة هاتفية أجراها مع الحاخام الأكبر موشيه ليوين. وقال يانيف: "قام المعتدي أمس بجولة على المحلات في المنطقة، يسأل إن كانت مملوكة ليهود، ثم عاد صباح اليوم وهو يحمل سكينا كبيرا". وأشار يانيف إلى أن الضحية "نجا بفضل التدخل الشجاع والسريع من قبل الجيران، الذين ينتمون بدورهم إلى أفراد من الجالية اليهودية". وتداول ناشطون عبر الإنترنت مقطع فيديو للهجوم غير موثق حتى الآن. ولم يصدر حتى الآن أي بلاغ رسمي بشأن الحادثة التي وقعت في الجزيرة، غير أن مصادر مقربة أفادت بأن المعتدي هو مواطن من مدينة أجيم بجزيرة جربة ويقيم بأحد الأحياء الشعبية في العاصمة. وقد نشب خلاف بين المعتدى عليه وبين "يوسف ي"، صاحب محل صياغة في المنطقة، تطور إلى حد أن استل المعتدي سكينا. وتمت السيطرة على الطرفين وتحويلهما إلى مقر منطقة الأمن الوطني بجربة. وأسفر الحادث عن إصابة صاحب المحل بجرح طفيف على مستوى مرفق اليد، وتُوصَف حالته بالعادية، وهو حاليا في عهدة الأمن الوطني بالجهة.المصدر: RT+ "تونس تلغراف" قالت قناة "كان" التابعة لهيئة البث الإسرائيلية، إن الرئيس التونسي قيس سعيد دعا حاخام الجالية اليهودية في جربة، حاييم بيتان، للقائه في القصر الرئاسي. أكد الرئيس التونسي قيس سعيّد أن هذه ليست المرّة الأولى التي يتم فيها استهداف كنيس الغريبة أو محاولة استهدافه، مؤكدا أن البلاد ستبقى آمنة مهما حاول المجرمون زعزعة استقرارها. علق رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، على الهجوم الذي استهدف كنيس الغريبة في جزيرة جربة بتونس. أفادت هيئة البث الإسرائيلية "مكان" بإطلاق للنار على كنيس يهودي بجزيرة جربة التونسية خلال وجود المئات من اليهود فيه لأداء "حج الغريبة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store