أحدث الأخبار مع #الجامعة_الأردنية

الغد
منذ 7 أيام
- منوعات
- الغد
فضل سعيد حسن أبو زنط
بسم اللّهِ الرحمن الرَّحيم يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي انتقل الى رحمة الله تعالى فقيد ال أبو زنط الحاج د. فضل سعيد حسن أبو زنط ( أبو المجد ) وسيتم تشييع جثمانه اليوم الاربعاء الموافق 14-5-2025 بعد صلاة الظهر من مسجد الجامعة الأردنية في شارع الجامعة إلى مقبرة البحاث تقبل التعازي للرجال والنساء ابتداء من يوم الاربعاء ولمدة يومين من الساعة الخامسة مساء وحتى التاسعة مساءا في ديوان آل هلسة- دابوق إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعون قد يكون تحديد الموقع لاقرب نقطة وصول فقط ، وذلك بحسب -معطيات خرائط جوجل ولا علاقة للتطبيق بهذا الامر اضافة اعلان


رؤيا نيوز
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- رؤيا نيوز
تأجيل قسط صندوق إسكان العاملين في الجامعةِ الأردنية عن شهر أيار
قرّر مجلس إدارة صندوق إسكان العاملين في الجامعةِ الأردنية الموافقة على تأجيلَ قسط قرض الإسكان عن شهر أيار لعام 2025 للمقترضين الراغبين في التأجيل. وعلى المقترضين الراغبين في التأجيل تقديم طلب تأجيل قسط القرض لشهر أيار على البوابة الإلكترونيّة لصندوق الإسكان على موقع الجامعة الإلكترونيّ، وتقديم طلب تأجيل سداد قسط القرض لشهر أيار العام 2025، وذلك في موعد أقصاه الساعة 11 من صباح يوم الأحد الموافق 18/5/2025، علمًا أنّه لن تُحتسب أيّ فوائد أو عمولات.


رؤيا نيوز
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- رؤيا نيوز
الجامعة الأردنية الأولى محليا والثالثة عربيا وفق تصنيف UNIRANKS
حقّقت الجامعة الأردنيّة المرتبة 276 عالميّا في تصنيف UNIRANKS العالميّ لعام 2025، من بين 37,469 جامعة حولَ العالم. كما حصدت المركز الثالث عربيًّا ضمن التصنيف الإقليمي الذي شمل 1,558 جامعة من الدول العربيّة، وواصلت تصدرها محليّا محتلة المركز الأول بين 30 جامعة أردنية شملها التصنيف.


رؤيا نيوز
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- رؤيا نيوز
البصول: فجوة واضحة بين التعليم الطبي وسوق العمل
شارك مدير عام مستشفى الجامعة الأردنية، الدكتور نادر البصول، اليوم السبت، في الملتقى الوطني الرابع للتربية والتعليم والتعليم العالي وتكنولوجيا المعلومات، بورقة عمل تناولت 'واقع التعليم والتدريب الطبي ومدى مواءمته لسوق العمل الطبي المحلي'. جاء ذلك برعاية رئيس مجلس أمناء الجامعة الأردنية، الدكتور عدنان بدران، وبمشاركة واسعة من ممثلي الوزارات، والجامعات، والنقابات، إلى جانب العديد من المؤسسات الحكومية والخاصة. وسلّطت ورقة البصول الضوء على التحديات التي يواجهها قطاع التعليم الطبي في الأردن، في ظل الارتفاع الكبير في أعداد خريجي كليات الطب. وأشار إلى أن عدد طلبة الطب في الجامعات الأردنية يقدّر بحوالي 23 ألف طالب، بالإضافة إلى نحو 20 ألف طالب يدرسون في جامعات عربية وأجنبية، في حين لا يحتاج سوق العمل المحلي إلا إلى ما بين 1000 و1100 طبيب سنويًا، ما يؤدي إلى فائض يتراوح بين 1500 و2000 طبيب سنويًا. وأوضح البصول، أن هناك فجوة واضحة بين مخرجات التعليم الطبي واحتياجات سوق العمل، تتجلى في عدة جوانب، أبرزها: ضعف التدريب العملي، وقلة المهارات الإدارية والتواصلية لدى الخريجين، إلى جانب نقص البيانات الدقيقة حول احتياجات السوق والتوزيع الجغرافي غير المتوازن للكوادر الطبية. كما أشار إلى التحديات الكبيرة التي يواجهها الأطباء في الحصول على فرص تدريب مناسبة ضمن برامج الإقامة. ودعا البصول إلى أهمية تعزيز برامج التطوير المهني المستمر (CPD)، لمواكبة التغيرات المتسارعة في العلوم الطبية والتقنيات الصحية، مؤكدًا أن التعليم الجامعي وحده لم يعد كافيًا لضمان كفاءة الطبيب على امتداد مسيرته المهنية.


الغد
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الغد
مدير مستشفى الجامعة الأردنية: فجوة واضحة بين التعليم الطبي وسوق العمل
شارك مدير عام مستشفى الجامعة الأردنية، الدكتور نادر البصول، اليوم السبت، في الملتقى الوطني الرابع للتربية والتعليم والتعليم العالي وتكنولوجيا المعلومات، بورقة عمل تناولت "واقع التعليم والتدريب الطبي ومدى مواءمته لسوق العمل الطبي المحلي". اضافة اعلان جاء ذلك برعاية رئيس مجلس أمناء الجامعة الأردنية، الدكتور عدنان بدران، وبمشاركة واسعة من ممثلي الوزارات، والجامعات، والنقابات، إلى جانب العديد من المؤسسات الحكومية والخاصة. وسلّطت ورقة البصول الضوء على التحديات التي يواجهها قطاع التعليم الطبي في الأردن، في ظل الارتفاع الكبير في أعداد خريجي كليات الطب. وأشار إلى أن عدد طلبة الطب في الجامعات الأردنية يقدّر بحوالي 23 ألف طالب، بالإضافة إلى نحو 20 ألف طالب يدرسون في جامعات عربية وأجنبية، في حين لا يحتاج سوق العمل المحلي إلا إلى ما بين 1000 و1100 طبيب سنويًا، ما يؤدي إلى فائض يتراوح بين 1500 و2000 طبيب سنويًا. وأوضح البصول، أن هناك فجوة واضحة بين مخرجات التعليم الطبي واحتياجات سوق العمل، تتجلى في عدة جوانب، أبرزها: ضعف التدريب العملي، وقلة المهارات الإدارية والتواصلية لدى الخريجين، إلى جانب نقص البيانات الدقيقة حول احتياجات السوق والتوزيع الجغرافي غير المتوازن للكوادر الطبية. كما أشار إلى التحديات الكبيرة التي يواجهها الأطباء في الحصول على فرص تدريب مناسبة ضمن برامج الإقامة. ودعا البصول إلى أهمية تعزيز برامج التطوير المهني المستمر (CPD)، لمواكبة التغيرات المتسارعة في العلوم الطبية والتقنيات الصحية، مؤكدًا أن التعليم الجامعي وحده لم يعد كافيًا لضمان كفاءة الطبيب على امتداد مسيرته المهنية.