logo
#

أحدث الأخبار مع #الجامعة_الأمريكية

«المشاط» تُشارك في أول مؤتمر بحثي لصندوق النقد الدولي بالقاهرة بالتعاون مع الجامعة الأمريكية
«المشاط» تُشارك في أول مؤتمر بحثي لصندوق النقد الدولي بالقاهرة بالتعاون مع الجامعة الأمريكية

bnok24

timeمنذ 13 ساعات

  • أعمال
  • bnok24

«المشاط» تُشارك في أول مؤتمر بحثي لصندوق النقد الدولي بالقاهرة بالتعاون مع الجامعة الأمريكية

شاركت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، في الجلسة الختامية للمؤتمر البحثي الأول الذي عقده صندوق النقد الدولي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بالقاهرة، بالتعاون مع كلية أنسي ساويرس لإدارة الأعمال في الجامعة الأمريكية، تحت عنوان «توجيه سياسات الاقتصاد الكلي والسياسات الهيكلية في ظل مشهد اقتصادي عالمي متغير» بحضور نايجل كلارك، نائب المدير العام لصندوق النقد الدولي، و جهاز أزعور، مدير إدارة الشرق الأوسط وآسيا الوسطى بالصندوق، ونخبة من المتخصصين والأكاديميين الدوليين ومحافظي البنوك المركزية، كما شارك في المؤتمر فرانسوا بورغينيون، الرئيس الفخري، كلية باريس للاقتصاد، وباري آيشنغرين، استاذ الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة كاليفورنيا، و مارتن جالستيان، محافظ البنك المركزي لأرمينيا، و يوسف بطرس غالي، عضو المجلس المتخصص للتنمية الاقتصادية، كما شارك في المؤتمر الدكتور محمود محي الدين، مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة لتمويل أجندة التنمية المستدامة 2030، ونخبة من المتخصصين ومسئولي مؤسسات التمويل الدولية والأكاديميين. واستعرضت الدكتورة رانيا المشاط، تطورات الاقتصاد المصري والنموذج الاقتصادي الجديد الذي تسعى الحكومة إلى انتهاجه وسط التطورات الاقتصادية إقليميًا وعالميًا. وتحدثت عن التقارير الدورية التي تصدر عن صندوق النقد الدولي، والتي تؤكد على أهمية تحقيق استقرار الاقتصاد الكلي في مصر، والتنسيق الفعال بين السياستين المالية والنقدية، وانعكاس تلك السياسات على المجتمع والمستثمرين، وخلق بيئة اقتصادية جاذبة للاستثمارات الخاصة، موضحة أن هذا النهج الذي اتبعته مصر منذ سنوات حقق تحولات حقيقية في الاقتصاد المصري. وأكدت الدكتورة رانيا المشاط، أن الحكومة منذ مارس 2024، تسعى إلى تحقيق تغيير نوعي في النموذج الاقتصادي حتى لا يتكرر التعرض للصدمات الداخلية والخارجية التي كانت تحدث في السابق، وتؤثر سلبًا على برامج الإصلاح الاقتصادي، مشيرة إلى أن الدولة تتبع سياسات مالية ونقدية أكثر تناغمًا وتنسيق مستمر بين وزراء المجموعة الاقتصادية، وإدراك من المواطن بأهمية الإصلاح، مما يعزز قدرة الاقتصاد على التكيف مع المتغيرات، ويسهم في زيادة التنافسية، وجذب المزيد من الاستثمارات. كما تطرقت إلى استمرار الحكومة في تقليص حجم الاستثمارات العامة من أجل إفساح المجال للقطاع الخاص، مضيفة أنه نتيجة لذلك، عند تحليل هيكل النمو الاقتصادي اليوم، نلاحظ أن قطاع الصناعات التحويلية غير البترولية أبرز القطاعات المساهمة في هذا النمو، إلى جانب أن الصادرات المصرية بدأت تشهد انتعاشًا ملحوظًا، وهو ما يعكس الأثر الإيجابي لتطبيق نظام سعر صرف مرن. وتابعت: «من أجل الخروج من الحلقة المفرغة التي عانى منها الاقتصاد المصري في الفترات الماضية، تعمل الدولة على اتباع سياسات مالية ونقدية متسقة، وخلق نموذج اقتصادي جديد، يُعزز استقرار الاقتصاد الكلي، ويتبع إصلاحات هيكلية شاملة ومستمرة، تؤدي بدورها إلى تحقيق التنمية الشاملة والنمو المستدام، وهو ما ينعكس على زيادة الموارد، ويحفز الاستثمارات المحلية والأجنبية، ويدعم المرونة، والتنافسية». وفي هذا السياق، أعلنت الدكتورة رانيا المشاط، أن الشهر المقبل سيشهد الإعلان عن السردية الوطنية للتنمية الاقتصادية، التي تؤسس لهذا النموذج الاقتصادي الجديد، الذي يُدعم تحول الاقتصاد المصري من القطاعات غير القابلة للتداول، إلى القطاعات القابلة للتداول والتصدير، ويدعم النمو والتشغيل، ارتكازًا على سياسات كلية شاملة وفعالة، وإجراءات محفزة للاستثمار الأجنبي المباشر، واستراتيجيات واضحة لتوطين الصناعة وتشجيع المنتج المحلي ودعم التحول إلى الاقتصاد الأخضر، استنادًا إلى المميزات النسبية في الاقتصاد المصري والتطور الكبير في البنية التحتية واللوجستية على مدار السنوات العشر الماضية. وذكرت أن تلك السردية تُسهم في المواءمة بين رؤية مصر 2030 وبرنامج عمل الحكومة المصرية في ظل ما طرأ من متغيرات محلية وإقليمية ودولية، لافتة إلى أن التوسع في مشروعات البنية التحتية كان ضروريًا في الفترة الماضية، من أجل بناء شبكة شاملة من البنية التحتية مثل الموانئ وشبكات الكهرباء والطرق، مما سهل جذب استثمارات القطاع الخاص، ومع ذلك، على المدى الطويل، فإنه يجب الاستفادة من تلك القطاعات لجذب الاستثمارات التي تخلق فرص العمل وتُعزز الإنتاجية. ونوهت بأنه رغم أن الاقتصاد العالمي يمر بتحديات صعبة، من تباطؤ في النمو إلى تصاعد التوترات الجيوسياسية، إلا أن مصر ترى في هذا التحول فرصة واعدة لتعزيز مكانتها في سلاسل القيمة العالمية، فرغم التحديات العالمية إلا أنها يمكن أن تفتح الباب أمام فرص استثمارية وصناعية ضخمة، تُسهم في خلق الوظائف وتعزيز الإنتاج المحلي. وأضافت «المشاط»، أنه في إطار اضطلاع الوزارة بتعزيز العلاقات الاقتصادية مؤسسات التمويل الدولية، فقد مكن ذلك القطاع الخاص من الحصول على تمويلات ميسرة للقطاع الخاص، ساعدت في تقليل تكلفة التمويل وتقليل المخاطر خلال السنوات الخمس الماضية، مؤكدةً أن القطاع الخاص حصل على تمويلات ميسرة بقيمة 15 مليار دولار، منها 4.2 مليارات دولار في عام 2024، على الرغم من الظروف الجيوسياسية الصعبة في المنطقة.

«إعلامي الشارقة» يخرج دفعة من «الدبلوم المهني في الاتصال»
«إعلامي الشارقة» يخرج دفعة من «الدبلوم المهني في الاتصال»

صحيفة الخليج

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • صحيفة الخليج

«إعلامي الشارقة» يخرج دفعة من «الدبلوم المهني في الاتصال»

الشارقة: «الخليج» كرّمت علياء السويدي، مديرة المكتب الإعلامي لحكومة الشارقة، الاثنين خريجي الدورة الثالثة من برنامج «الدبلوم المهني في الاتصال الحكومي الاستراتيجي»، في مقر الجامعة الأمريكية، بحضور نخبة من الأكاديميين والمتخصصين في الإعلام والاتصال الحكومي. ويأتي البرنامج الذي ينظّم بالتعاون مع الجامعة الأمريكية ضمن جهود المكتب الإعلامي، لتعزيز كفاءة كوادر الجهات الحكومية بالإمارة، وتمكينها من أدوات الاتصال الاستراتيجي الحديث، لرفع جودة الرسائل الاتصالية الحكومية، وتوحيد الخطاب الإعلامي، بما يعكس هوية الشارقة وقيمها المؤسسية. وأكمل المشاركون برنامجاً تدريبياً مكثفاً استمر سبعة أسابيع، تضمن خمس وحدات تعليمية ركزت على تحليل الجمهور، وإدارة الأزمات، وصناعة المحتوى، وتنفيذ الحملات الإعلامية الرقمية، واستكشاف تقنيات الذكاء الاصطناعي في الاتصال. وتميز البرنامج بتكامل المحتوى التدريبي ومشاركة خبرات أكاديمية ومهنية متنوعة، ما أتاح تبادل المعرفة وبناء شبكة تعاون بين إدارات الاتصال الحكومي في الإمارة. وأكدت علياء السويدي، حرص المكتب على مواصلة تنظيم البرنامج بمشاركة نخبة من الخبراء والمتخصصين والأكاديميين، لافتة إلى أن الدورة الثالثة، صممت بما يتماشى مع أهداف التطوير المستمر لإدارات الاتصال الحكومي، وفق قراءة وتحليل للأداء الاتصالي في المؤسسات وتحديد المهارات العملية المطلوبة لمواكبة التحولات المتسارعة. وأضافت أن البرنامج استثمار في العنصر البشري لتطوير العمل بخطاب مؤسسي استراتيجي، قادر على التفاعل مع الأزمات والتحديات بمهنية. ويرسّخ مفاهيم الاتصال الاستراتيجي داخل المؤسسات، ويزوّد كوادرها بالأدوات اللازمة، لابتكار محتوى مؤثر والتفاعل مع مختلف المتغيرات الإعلامية، لدعم قدرتهم على صياغة الرسائل الاتصالية المختلفة. واختُتم البرنامج بعرض مشاريع التخرج ضمن وحدة «المشروع الختامي»، حيث قدمت الفرق المشاركة حلولاً اتصالية مبتكرة أمام لجنة تحكيم متخصصة من الجامعة، ضمت الدكتور سهيل دحدل، والدكتور محمد عايش، والدكتورة داليا محمود. وتضمنت العروض خطط اتصال متكاملة بدءاً من مرحلة التحليل مروراً بالتنفيذ ووصولاً إلى التقييم. ويتميّز برنامج الدبلوم بجمعه بين البعدين الأكاديمي والعملي، إذ يُقدَّم بالشراكة مع مؤسسات أكاديمية عريقة ويتيح للمشاركين فرصة الاستفادة من أحدث النظريات العلمية في الاتصال، وورش تطبيقية ودراسات حالة مستمدة من تجارب محلية ودولية. وأشاد المشاركون بأهمية البرنامج في نشر الوعي بدور الاتصال الحكومي، وتعزيز قدراتهم العملية والنظرية. مؤكدين التزامهم بتطبيق ما اكتسبوه من مهارات ومعارف في بيئات عملهم المختلفة، للمساهمة في دعم تطوير منظومة الاتصال الحكومي في إمارة الشارقة.

بحث علمي يدعو لزيادة الوعي بالفيروسات المعوية
بحث علمي يدعو لزيادة الوعي بالفيروسات المعوية

صحيفة الخليج

timeمنذ يوم واحد

  • صحة
  • صحيفة الخليج

بحث علمي يدعو لزيادة الوعي بالفيروسات المعوية

رأس الخيمة: «الخليج» في دراسة علمية، سلّط باحثون في الجامعة الأمريكية برأس الخيمة الضوء على التأثير الكبير لعدوى الفيروسات المعوية على الصحة العامة في منطقة الخليج العربي، لا سيما بين الأطفال، من خلال تحليل تقارير عن حالات الإصابة في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي. وتعمق البحث في خصائص الفيروس المعوي والآليات التي تؤدي بها عدوى هذا الفيروس إلى الإصابة بالمرض، حيث ينتمي الفيروس المعوي وفيروس الأنف، المعروف أيضاً باسم فيروس الزكام، إلى نفس عائلة الفيروسات التي تُعد سبباً رئيسياً لالتهابات الجهاز التنفسي، خاصةً لدى الأطفال. وقال البروفيسور ستيفن ويلهايت، النائب الأول لرئيس الجامعة للشؤون الأكاديمية ونجاح الطلاب: «من المعروف أن الفيروسات المعوية في هذه المنطقة تسبب أمراضاً خطيرة ولكن لم يتم إجراء الكثير من الأبحاث في هذا المجال».

مركز ريادة الأعمال والابتكار بالجامعة الأمريكية بالقاهرة وكابجيميني يطلقان "ديجيتيل مصر" لتمكين النساء بمهارات الذكاء الاصطناعي والتسويق الرقمي
مركز ريادة الأعمال والابتكار بالجامعة الأمريكية بالقاهرة وكابجيميني يطلقان "ديجيتيل مصر" لتمكين النساء بمهارات الذكاء الاصطناعي والتسويق الرقمي

زاوية

timeمنذ 6 أيام

  • أعمال
  • زاوية

مركز ريادة الأعمال والابتكار بالجامعة الأمريكية بالقاهرة وكابجيميني يطلقان "ديجيتيل مصر" لتمكين النساء بمهارات الذكاء الاصطناعي والتسويق الرقمي

القاهرة – أعلن مركز ريادة الأعمال والابتكار، المركز البارز لريادة الأعمال والنمو الاقتصادي في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا بكلية أنسي ساويرس لإدارة الأعمال بالجامعة الأمريكية بالقاهرة و كابجيميني، الرائدة عالميًا في خدمات الاستشارات والتكنولوجيا والتحول الرقمي، عن شراكة تمتد لعام واحد تهدف إلى تمكين 100 سيدة من منطقة القاهرة الكبرى والمحافظات المجاورة، من خلال تدريبهن على مهارات العمل الحر الرقمي، مع التركيز على الذكاء الاصطناعي والتسويق الرقمي. تهدف هذه المبادرة إلى بناء قاعدة قوية من الكفاءات النسائية بما يعزز الجيل القادم من المُبتكرات اللواتي يرغبن العمل في مجالات العمل الحر الرقمي، مع تعزيز التنوع والشمول داخل منظومة التكنولوجيا في مصر. صرح الدكتور شريف كامل، عميد كلية أنسي ساويرس لإدارة الأعمال بالجامعة الأمريكية بالقاهرة أن تمكين النساء من خلال العمل الحر الرقمي هو خطوة نحو بناء قوى عاملة أكثر شمولًا. وأضاف "أن هذه الشراكة مع كابجيميني توفر المهارات والدراية التي تحتاجها النساء لتحقيق النجاح في الاقتصاد الرقمي سريع التطور، مما يساعد في إزالة الحواجز وفتح الفرص أمامهن للقيادة والنمو." على مدار عام كامل، ستكتسب المُشَاركات المهارات والدراية الفنية اللازمة للتنافس في أسواق العمل الحر الرقمية العالمية. ومن خلال تمكين النساء من العمل عن بُعد، يعالج البرنامج التحديات المجتمعية واللوجستية مثل صعوبة التنقل والالتزامات العائلية، لا سيما للواتي يعشن بعيدًا عن المراكز التكنولوجية الكبرى. كما يقدم العمل الرقمي الحر للنساء فرصة لتحقيق التوازن بين حياتهن الشخصية والمهنية، فضلاً عن الحصول على استقلالية مالية أكبر، ومرونة في العمل، وفرص للنمو المهني على المدى الطويل. ومن جانبه، قال حسام سيف الدين، الرئيس التنفيذي لشركة كابجيميني مصر: "تلتزم كابجيميني بتوفير مستقبل مستدام وشامل للجميع، كما يتجاوز هذا البرنامج التدريب التقليدي لأننا نسعى إلى بناء مجتمع ديناميكي ومترابط من النساء المستعدات للانطلاق في مسيرة العمل الحر الرقمي. فمن خلال تمكين النساء من العمل عن بُعد، نمنحهن قدرة أكبر على التحكم في وقتهن، ومكان عملهن، وساعات عملهن، مما يساعدهن في تجاوز القيود الاجتماعية والثقافية." تتوافق هذه المبادرة الجديدة مع التحول الاقتصادي الأوسع في مصر، حيث يكتسب العمل الرقمي الحر اهتمامًا متزايدًا كمسار مهني قابل للتطبيق. وفقًا لهيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات (إيتيدا)، نما قطاع تكنولوجيا المعلومات بنسبة 16.3% في السنة المالية 2021/2022، مما جعله القطاع الأسرع نموًا في اقتصاد مصر. يهدف البرنامج إلى تمكين النساء من الاستفادة من هذه الفرص والمشاركة في القوى العاملة الرقمية المتوسعة في البلاد. تعكس المبادرة الاهتمام المتزايد بين الشابات في العمل الحر، سواء بدوام كامل أو جزئي. فقد أوجد التحول الرقمي في مصر وتحسن الاتصال بالإنترنت وثقافة ريادة الأعمال المزدهرة فرصًا كبيرة للعمل الحر. كما تهدف هذه المبادرة أيضًا إلى تقليص الفجوة بين الجنسين في قطاع التكنولوجيا، مما يساهم في تعزيز النمو الاقتصادي والابتكار. أنشئت الجامعة الأمريكية بالقاهرة عام 1919، وهي مؤسسة تعليمية أمريكية معتمدة توفر تعليماً متميزاً باللغة الإنجليزية وهي مركز الحياة الثقافية والاجتماعية والفكرية في العالم العربي. تعتبر الجامعة ملتقى لثقافات العالم ومنتدى للنقاش ومد أواصر التفاهم بين مختلف الثقافات كما تعد جسراً حيوياً لربط الشرق بالغرب وربط مصر والمنطقة بالعالم بأسره من خلال الأبحاث العلمية وعقد شراكات مع المؤسسات الأكاديمية والبحثية وبرامج التعليم بالخارج. تقدم الجامعة 40 برنامجاً لطلاب البكالوريوس و52 برنامجاً لطلاب الدراسات العليا وبرنامجين للدكتوراه، حيث تستند المناهج الدراسية على التعليم المعتمد على النهج الليبرالي الذي يشجع الطلاب على التفكير بشكل نقدي وتحليلي لإيجاد حلول مبتكرة للمشكلات والتحديات التي تواجه المنطقة والعالم. الجامعة الأمريكية بالقاهرة جامعة مستقلة، غير هادفة للربح، لا حزبية ومتعددة الثقافات والتخصصات وتمنح فرصاً متساوية لجميع الدارسين ومعترف بها في مصر والولايات المتحدة الأمريكية وجميع برامجها الدراسية معتمدة من المجلس الأعلى للجامعات في مصر ومن جهات الاعتماد الأمريكية. -انتهى-

«كابجيميني» ومركز ابتكار الجامعة الأمريكية بالقاهرة يستهدفان تدريب 100 امرأة على العمل الحر الرقمي
«كابجيميني» ومركز ابتكار الجامعة الأمريكية بالقاهرة يستهدفان تدريب 100 امرأة على العمل الحر الرقمي

جريدة المال

timeمنذ 6 أيام

  • أعمال
  • جريدة المال

«كابجيميني» ومركز ابتكار الجامعة الأمريكية بالقاهرة يستهدفان تدريب 100 امرأة على العمل الحر الرقمي

أعلنت شركة كابجيميني – بالتعاون مع مركز ريادة الأعمال والابتكار بكلية أنسي ساويرس لإدارة الأعمال بالجامعة الأمريكية بالقاهرة – عن شراكة تستهدف تدريب 100 امرأة من القاهرة الكبرى والمحافظات المجاورة على مجالات العمل الحر الرقمي مع التركيز على الذكاء الاصطناعي والتسويق الرقمي . يهدف البرنامج إلى تنمية مواهب الجيل القادم من النساء اللواتي يرغبن العمل في مجالات العمل الحر الرقمي والابتكار مع تعزيز الشمول والتنوع في صناعة التكنولوجيا المصرية . على مدار عام كامل، ستكتسب المشاركات المهارات والدراية الفنية اللازمة للتنافس في أسواق العمل الحر الرقمية العالمية. من خلال تمكين النساء من العمل عن بُعد، يعالج البرنامج التحديات المجتمعية واللوجستية مثل صعوبة التنقل والالتزامات العائلية، لا سيما لأولئك اللواتي يعشن بعيدًا عن المراكز التكنولوجية الكبرى. كما يقدم العمل الرقمي الحر للنساء فرصة لتحقيق التوازن بين حياتهن الشخصية والمهنية، فضلاً عن الحصول على استقلالية مالية أكبر، ومرونة في العمل، وفرص للنمو المهني على المدى الطويل. تتوافق هذه المبادرة الجديدة مع التحول الاقتصادي الأوسع في مصر، حيث يكتسب العمل الرقمي الحر اهتمامًا متزايدًا كمسار مهني قابل للتطبيق. وفقًا لهيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات (إيتيدا)، نما قطاع تكنولوجيا المعلومات بنسبة 16.3% في السنة المالية 2021/ 2022، مما جعله القطاع الأسرع نموًا في اقتصاد مصر. يهدف البرنامج إلى تمكين النساء من الاستفادة من هذه الفرص والمشاركة في القوى العاملة الرقمية المتوسعة في البلاد. وقال الدكتور شريف كامل، عميد كلية أنسي ساويرس لإدارة الأعمال بالجامعة الأمريكية بالقاهرة: 'تمكين النساء من خلال العمل الحر الرقمي هو خطوة نحو بناء قوى عاملة أكثر شمولًا'. وأضاف: 'تتيح لنا هذه الشراكة مع كابجيميني توفير المهارات و الدراية التي تحتاجها النساء لتحقيق النجاح في الاقتصاد الرقمي المتطور، مما يساعد في إزالة الحواجز وفتح الفرص أمامهن للقيادة والنمو.' من جانبه، قال حسام سيف الدين، الرئيس التنفيذي لشركة كابجيميني مصر: 'تلتزم كابجيميني بتوفير مستقبل مستدام وشامل للجميع، كما يتجاوز هذا البرنامج التدريب التقليدي لأننا نسعى إلى بناء مجتمع ديناميكي ومترابط من النساء المستعدات للانطلاق في مسيرة العمل الحر الرقمي. فمن خلال تمكين النساء من العمل عن بُعد، نمنحهن قدرة أكبر على التحكم في وقتهن، ومكان عملهن، وساعات عملهن، مما يساعدهن في تجاوز القيود الاجتماعية والثقافية.' تعكس المبادرة الاهتمام المتزايد بين الشابات في العمل الحر، سواء بدوام كامل أو جزئي. فقد أوجد التحول الرقمي في مصر، وتحسن الاتصال بالإنترنت، وثقافة ريادة الأعمال المزدهرة، فرصًا كبيرة للعمل الحر. كما تهدف هذه المبادرة أيضًا إلى تقليص الفجوة بين الجنسين في قطاع التكنولوجيا، مما يساهم في تعزيز النمو الاقتصادي والابتكار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store