أحدث الأخبار مع #الجد


بوابة الفجر
منذ 14 ساعات
- بوابة الفجر
مفاجأة يكشفها تقرير الطب الشرعي في واقعة الاعتداء على طفل شبرا الخيمة
كشف تقرير الطب الشرعي مفاجأة في واقعة الاعتداء على الطفل "م" طفل شبرا الخيمة، والمتهم فيها جد المجني عليه بالتعدي عليه، وأكد تقرير الطب الشرعي عدم صحة الواقعة وسلامة الطفل من أي اعتداء. وطالب المحامى العام بجنوب بنها بعرض الطفل المجنى عليه على اخصائي اجتماعي وذلك بعد ورود تقرير اللجنة الثلاثية الذي أثبت عدم صحة الواقعة وأن الطفل سليم وسوف يتم معرفة المحرض على هذه الواقعة ومن وراء خلفها بناء على تقرير الأخصائي الاجتماعي. وكان في وقت سابق تعرض الجد لوعكة صحية بعد قرار النيابة العامة بحبسه لمدة 15 يوم علي ذمه التحقيقات، وتوفي متأثرا بإصابته وصدمته مما حدث له وتعرضه لاتهامات ملفقة وعارية تماما من الصحة. وكانت قد شهدت مدينة شبرا الخيمة بمحافظة الـقليوبية، واقعة مأساوية، بتعدى جد علي حفيده طفل ذات الـ8 سنوات، وجرى إخطار اللواء عبد الفتاح القصاص مساعد وزير الداخلية لقطاع أمن القليوبية، وتم تحرير محضر بالواقعة وتولت النيابة العامة التحقيق.


البوابة
منذ 15 ساعات
- البوابة
مفاجأة يكشفها تقرير الطب الشرعي في واقعة الاعتداء على طفل شبرا الخيمة
كشف تقرير الطب الشرعي مفاجأة في واقعة الاعتداء على الطفل "م" طفل شبرا الخيمة، والمتهم فيها جد المجني عليه بالتعدي عليه، وأكد تقرير الطب الشرعي عدم صحة الواقعة وسلامة الطفل من أي اعتداء. تقرير الطب الشرعي وطالب المحامى العام بجنوب بنها بعرض الطفل المجنى عليه على اخصائي اجتماعي وذلك بعد ورود تقرير اللجنة الثلاثية الذي أثبت عدم صحة الواقعة وأن الطفل سليم وسوف يتم معرفة المحرض على هذه الواقعة ومن وراء خلفها بناء على تقرير الأخصائي الاجتماعي. وفاة الجد المتهم وكان في وقت سابق تعرض الجد لوعكة صحية بعد قرار النيابة العامة بحبسه لمدة 15 يوما على ذمة التحقيقات، وتوفي متأثرا بإصابته وصدمته مما حدث له وتعرضه لاتهامات ملفقة وعارية تماما من الصحة. تفاصيل الواقعة وكانت قد شهدت مدينة شبرا الخيمة بمحافظة الـقليوبية، واقعة مأساوية، بتعدى جد على حفيده طفل ذات الـ8 سنوات، وجرى إخطار اللواء عبد الفتاح القصاص مساعد وزير الداخلية لقطاع أمن القليوبية، وتم تحرير محضر بالواقعة وتولت النيابة العامة التحقيق.


البيان
منذ 2 أيام
- ترفيه
- البيان
وبالوالدين إحساناً!
جاءه الأب فرحاً. أُعجب بما رسم ابنه. قال له «جميل.. جميل، لكن لمن هذه الغرفة الصغيرة على مدخل الفيلا»، أجابه الابن: «إنها لك يا أبي عندما تصبح عجوزاً مثل جدي الذي يعيش في الغرفة التي عند بوابة بيتنا هذا». بكى الأب، وكأن ابنه الصغير أيقظه من عقوق مارسه طويلاً مع أبيه، فخصص أجمل وأوسع غرفة في الفيلا لأبيه، وأخذ يعامله مثلما يعامل أبناءه. يطمئن عليه عندما ينام، وفي الصباح يجلسه بجانبه عند الإفطار، وقبل أن يخرج إلى عمله، يطلب من زوجته أن تسأل الوالد بحنان عما يحب أن يأكل على الغداء، وأن لا تنسى أن تعطيه دواءه في موعده. قالت: أنتظر ولدي، ذهب إلى المتجر المقابل وسيأتي بعد قليل، فشك في أمرها لأنها بقيت وقتًا طويلًا وقد تأخر الوقت. فانتظر ساعة كاملة ولم يأتِ أحد لأخذها، قال الرجل في نفسه، لا أظن أن أحداً سيأتي بعد هذا الوقت ليأخذها، فذهب إليها مرة أخرى وكرر السؤال.